آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 20031 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14141 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20268 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 21709 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 55795 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 50980 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 42856 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25233 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25606 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 31531 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-04-2011, 12:06 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


حكايا المسيارالمؤلف: عبد الله عادل الشويخ

حكايا المسيارالمؤلف: عبد الله عادل الشويخ

حكايا المسيار
تاريخ الإصدار: 07/10/2010
المؤلف: عبد الله عادل الشويخ
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون

عدد الصفحات: 302
Cant See Links


رد مع اقتباس
قديم 07-04-2011, 12:13 AM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


رد: حكايا المسيارالمؤلف: عبد الله عادل الشويخ



عبدالله الشويخ يرصد قصصاً واقعية في «حكايا المسيار»

تاريخ النشر: الأحد 26 ديسمبر 2010

إيهاب الرفاعي (المنطقة الغربية) - صدر للإعلامي عبدالله عادل الشويخ كتاب جديد بعنوان «حكايا المسيار» وذلك ضمن منشورات الدار العربية للعلوم 2010 ويقع في 302 صفحة.

وحاول الكاتب فيما قدمه من حكايا وقصص عن «زواج المسيار» استخدام الأسلوب الساخر في التعبير والطرح، حيث قرر، حسب ما يقول، أن ينقل ما رأى وما عايشه عن قرب فجمع قصصاً مبنية على أحداث واقعية، حيث يتناول الشويخ في كتابه قصصاً مختلفة لرجال من طبقات مختلفة في المجتمع لكل منهم أسبابه وقصته المستقلة، على أنها جميعاً تنطلق من شخصيات مركبة من مجتمع الإمارات الذي تحكم أبناءه عادات وتقاليد تمنعهم من المضي في طريق خاطئ، فيلجأون إلى أخف الضررين وهو الزواج الرسمي ولكنه في أغلب حالاته سري. «الاتحاد» التقت الكاتب عبدالله الشويخ الذي أكد أنه لم يسع لطرح الموضوع للتشجيع عليه ولكن لأنه موجود فعلاً في مجتمعنا وذكر ضاحكاً بأنه قبل عدة أيام فقط طالبه أحد زملائه العثور له على شقة مؤقتة في المنطقة الغربية لأن زوجته اكتشفت بأنه متزوج من أخرى، وقد كانت الزوجة الجديدة اتصلت على زوجها الذي يحتفظ بهاتفه المتحرك في جيبه دوماً، إلا أنه نسي بأنه مشبوك مع جهاز البلو تووث في السيارة، وهكذا عندما نزل من السيارة ليكلمها بعيداً عن زوجته الأولى الجالسة في السيارة، سمعت الأخيرة سؤال الزوجة الجديدة له عبر سماعات السيارة: أين انت يا حبيبي؟ ويتابع الشويخ بأن هذه القصة واحدة من آلاف القصص التي يمكن تصنيفها ضمن إطار المضحك المبكي، وهي منتشرة وموجودة بسبب عدم التعامل مع رغبات الرجل وغيرة المرأة بشكل شفاف وصحيح، وبينما يحتوي الكتاب على أكثر من أربعين قصة يقول الشويخ إنه فوجئ بعدد وطرافة القصص الموجودة في المجتمع بعد نشر الكتاب فقد بدأ المواطنون يرسلون إليه أصنافاً متعددة وغريبة من قصص لا تستطيع أن تجزم بحقيقتها أو إذا كانت من وحي الخيال لغرابتها.. البوسنة والهرسك وسوريا والمغرب كانت محطات رئيسية في كتاب الشويخ إلا أن الرقعة الجغرافية للقصص الكوميدية اللطيفة لم تقف عندها فهناك مصر والسودان والمملكة العربية السعودية والجزائر والعراق والشيشان وغيرها من الدول حتى أن القارئ لمختلف فصول الكتاب يتساءل عن ما إذا كانت ظواهر المسيار والزواج السري عربية خالصة أم أنها أصبحت ظواهر عالمية الحدث عربية الجذور.

وقال إن ردود الفعل على الكتاب في مجملها كانت عنيفة ما بين الرافض بكل عنف والمتهم له بمحاولة هدم الأسرة عن طريق تنبيه الرجال إلى طرق غير معروفة للاحتيال في التعدد وبين المؤيد للفكرة وما طرح من أفكار بشكل مبالغ فيه لا يؤمن به حتى الكاتب نفسه، ويضيف «مع الأسف فهذه هي طبيعتنا كشعوب مجبولة على العاطفة ما أردت إحداثه هو خلق حالة من الجلوس مع النفس والتفكير بمنطقية في الآراء المختلفة حول مواضيع معينة ليس المسيار أهمها ولكن التشنج ورفض الرأي الآخر والحوار غير الموضوعي أصبحت مثل الـ (باكيج) تأتي سوياً لدى أي مفكر أو محاور عربي».

اقرأ المزيد : عبدالله الشويخ يرصد قصصاً واقعية في «حكايا المسيار» - جريدة الاتحاد Cant See Links


أربــــــعــــــون حـــكـــــــــايــــة لـلــتــخـــلـــف
2011/1/31 الساعة 14:00 بتوقيت مكّة المكرّمة


تتعدد في المجتمعات العربية والإسلامية، مسميات لزواجات حديثة، تتنوع أغراضها وأسبابها وآثارها، إلا أنها تتحد وتتفق في أخطارها الاجتماعية والإنسانية، التي تتجاوز حدود كرامة المرأة من خلال استغلال ضعفها وحاجتها،مما قد يؤدي إلى ضياع حقوقها، والتغاضي عن كونها إنساناً مستقلاً. فعلى سبيل المثال، هناك زواج النهار والمسفار والمصياف والمتعة والعرفي، بالإضافة إلى زواج المسيار. السؤال الذي يتبادر إلى الذهن عند الاطّلاع على كل هذه المسميات للزواجات السرّية غير المعلنة، التي في معظمها تحدث من وراء ظهر الزوجة أمّ الأولاد، هو ما الذي يجعل تلك الزواجات تختلف عن مسميات العشيقة والخليلة والحبيبة؟!
المسيار موضوع المقالة، الذي يتناوله الكاتب الإماراتي، عبد الله عادل الشويخ في كتابه "حكايا المسيار"، الصادر عن "الدار العربية للعلوم ناشرون"، في حقيقته، زواجٌ سري بين الرجل والمرأة بعقدٍ شرعي مستوفي الشروط والأركان، شرط أن تتنازل فيه المرأة عن السكن والنفقة. هنا لا بد من الإشارة إلى أن الزواج الشرعي والأخلاقي والإنساني، هو زواج النور، ومن شروطه، السكن والمودة والرحمة، لتصان به الحقوق والواجبات! الآية الكريمة في هذا الأمر واضحة لا لبس فيها: "ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة". انتشر زواج المسيار بشكل كبير في الدول العربية والإسلامية، وهدفه قضاء حاجة جنسية تحت مظلة شرعية، وشروطه الإيجاب والقبول والشهود والولي. هناك أصوات تبرر وتحلل وتقول إن هذا النوع من الزواج فيه مصالح مشتركة تخدم الرجل والمرأة معاً، فمصلحة المرأة من هذا الزواج، هي إشباع غريزتها الجنسية من ناحية، والحد من معاناة العوانس والأرامل والمطلّقات من ناحية أخرى، أو قد يكون زواجاً مدفوع الأجر لسد حاجة المرأة وعوزها المادي. أما مصلحة الرجل في هذا الزواج فتظهر من خلال رغبته في التمتع بأكثر من امرأة من ناحية، وحمايته من الوقوع في الرذيلة من ناحية أخرى، بالإضافة إلى حرصه على حفظ كيان أسرته الأساسية.

يهدي عادل الشويخ كتابه "حكايا المسيار"، الى قرّائه بالعبارة الآتية: "إليها لشدةِ ثقتها بأن طبّاخ السُّم لا يذوقه ولإيمانها بأنَّ ناقل الكفر ليس بكافر من دون أن أعِدَ بشيء". ويعترف في مقدمة كتابه بأنه ليس كاتباً أو داعيةً أو منظّراً، كما أكّد أنه ليس مصلحاً اجتماعياً. ويجزم أن مشكلة الجميع، شباباً وكهولاً وعجزة، هي جنسية في الدرجة الأولى. ويضيء الشويخ على طبيعة عمله في العلاقات العامة، كخبير ومستشار علاقات عاطفية خاصة بعالم "زواج المسيار" لشرائح كبيرة من أصدقائه الوزراء والخفراء، ومديري دوائر، ورجال أعمال، وأصحاب سوابق، ومتدينين ومهرطقين، متزوجين وعازبين، فذاع صيته، كمدرب "الدونجوانات" وخبير الزواجات. واعترف له أصدقاؤه بقصصهم واستأمنوه على أسرارهم واطّلع على تجاربهم. إلا أنه ولسبب ما في نفسه، فاجأهم حين اتخذ قراره بفضحهم جميعاً وسرد كل ما حصل معهم من مغامرات بين دفتي كتابه "حكايا المسيار".
يسرد الشويخ في كتابه، أربعين مغامرة وحكاية بأسلوب ساخر، متنقلاً خلالها من بلد إلى بلد، مرافقاً لأصدقائه الساعين إلى متعة زواج المسيار، الذين كانوا يطلبون منه أن "يدبرهم"، وكانت هذه الكلمة تستفزّه حين يُطلقها أحدهم، وكان يجيبهم قائلاً: "أنا لست تاجر رقيق أبيض لكي تقول لي "تدبرني" ولكن عليك أن تقول "تزوجني"". لكل حكاية من حكاياته فارسها، والبطل الأكبر في الكتاب هو الكاتب نفسه، الذي أجاد دور الخاطبة في كل الحكايا، وأشعرنا بأنه كان ضحية عمله وضحية الشبق الجنسي، الذي هيمن على عقول الرجال من مختلف الأعمار، مما جعلهم يقضون خيرة أيام شبابهم مشغولين بـ"هوى الأسمر". وفي كل مرة، كان يحلف بأن تكون هذه آخر مرة يرافق فيها مرضى المسيار في رحلاتهم الغريبة. فالسعودي أبو خالد، ساق الشويخ إلى العمرة، وكان عذره لزوجته المخدوعة مبرراً طول مدة غيابه عنها، أنه نوى أن يذيّل العمرة بالحج؛ أما المهندس الأردني فساق كاتبنا إلى البوسنة بسبب ميله إلى الجنس الأصفر وشغفه بالشقراوات؛ وإلى دمشق رافق الشويخ العريس أبو راشد، فاستقبلتهما الخاطبة أم مراد، التي طالبت العريس بمبلغ نصف مليون ليرة سورية مقابل تزويجه، فرفض أبو راشد بحجة "أنه لن يشتري السمك وهو في الماء"، عندها قالت أم مراد: "تفضلوا يا صبايا". فاختار أبو راشد عروسه من بينهن، ثم حضر المأذون والولي، وتمّ العقد وسُلِّم المال لأم مراد، التي تعطي منه ما تشاء للعروس. وهذا أمر خطير جداً يجب أن نتوقف عنده لنطرح السؤال الآتي: قد ينتج من هذا الزواج حمل، فأين نحن من خلط الأنساب الذي حذّر منه الشرع وهو من أهم أسباب تحريم الزنى؟ وما مصير الأطفال في هذه الحال؟ من يحميهم ويمنحهم هويتهم؟ وهل سيعترف ببنوتهم، ذلك الذي "تمسير" سراً للمتعة من وراء أسرته وأبنائه، وخصوصاً أنّ هذا الحمل من امرأة - كانت زوجته اليوم – وربما زوجة آخر غداً؟!
في حكاية "اركبوا مبروكة"، يقول الشويخ: "شيئاً فشيئاً تحول مجلسي في المنزل إلى منتدى رسمي للمسيار"، ويرى أن هذا المجلس لم يكن مملاً البتة، بسبب نوع الأحاديث التي كانت تدور فيه وتتناول تجارب الأصدقاء، "فهذا يتهم المغربيات وآخر يدافع عن الشاميات". على الرغم من ذلك، فلا بد من الإشارة إلى تذمر الشويخ الدائم من أصدقائه أو بالأحرى عملائه الذين كان يرافقهم في رحلاتهم المسيارية المحلية والخارجية، وخصوصاً بعد أن يتم لهم المراد في ما سعوا إليه، متناسين وجوده، تاركينه من دون أن يتوجهوا إليه بعبارة امتنان أو شكر. ويعبّر عن ذلك في إحدى حكاياه قائلاً: "وبقيت على طاولتي كالبعير الأجرب المصاب بإنفلونزا الأبقار". كما يظهر جلياً بين سطور الشويخ في "حكايا المسيار" حنقه وكرهه للنساء، فهو ينظر إليهن بدونية؛ ويعبّر عن رأيه بملكات الجمال قائلاً: "التناسب العكسي بين مقدار جمال الفتاة ومقدراتها العقلية واضح"، وأنه لم يسمع يوماً عن ملكة جمال عربية أصبحت وزيرة أو سيدة أعمال، وجزم "ولن نسمع غالباً". ويتمادى في حكاية: "البقرات الثلاث" في احتقاره للنساء، حين يجيء على ذِكر ثلاث مذيعات في التلفزيون من الصف الأول، اللواتي أهّلهنّ لهذه الوظائف جمالهن، ونجده يستكثر عليهن أن يقمن بتقشير البطاطا في مطبخ منزله. كما أكد الشويخ في حكاية "مسافر في قطار الشهوة"، أنه نادراً ما يعمل بضمير.
ويصف الشويخ في حكاياه بعض البلدان التي زارها، ويتكلم عن تاريخها وعادات أهلها وتقاليدهم، ولا يقتصر عمله على تأمين زواج المسيار لكل من لجأ إليه فحسب، بل يسبر أغوارهم وتعرف إلى مكنوناتهم، فينتقدهم تارة، ويحتقرهم تارة أخرى، كما يلقي الضوء شهوانيتهم وشبقهم، ويحلل تشوهاتهم النفسية. وهو في كل حكاياه التي سردها وروى تفاصيلها لم يُطلعنا على السبب الحقيقي وراء قراره بفضح أبطالها. وهذا يضعنا أمام اجتهاد: هل انقشعت ظلامية ضمير الشويخ فقرر أن يوجّه رسالة إلى الزوجات الرسميات- أمهات الأولاد- منبهاً إياهن الى احتمال غياب أزواجهن في رحلة مسيار؟! أم أراد أن ينهض بالوعي الثقافي لدى المرأة كي لا تكون أداة وسلعة تباع وتشرى بأرخص الأثمان؟! منى الشرافي تيم Copyright © 2011 An-Nahar Newspaper All rights reserved. Provided by Syndigate.info an Albawaba.com company

Cant See Links


رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:02 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir