آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 20917 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14724 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20872 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 22281 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 56352 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51450 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43355 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25750 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26130 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 32030 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-07-2003, 09:42 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

ماما حواء

مشرفة

مشرفمشرف

ماما حواء غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









ماما حواء غير متواجد حالياً


سلطان القاسمي يفتتح معرض الشارقة الدولي للكتاب:

سلطان القاسمي يفتتح معرض الشارقة الدولي للكتاب:


الشارقة - خالد الراشد:

افتتح صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة أمس السبت فعاليات معرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الـ 22 بقصر المعارض-اكسبو· وتشارك في المعرض 526 دارا للنشر 392عربية و 134 دارا أجنبية تطرح في سوق الكتاب أحدث إصداراتها من كتب الإبداع الإنساني في واحدة من اكبر ملتقيات الفكر والثقافة في العالم العربي·

وتقول اللجنة المنظمة للمعرض إن الدورة الجديدة تأتي ليكتمل بها السعي إلى التحول النوعي والى الكتاب الجديد بمعنى المضي بالإصدارات إلى الأعوام القريبة من سنة التنظيم، حرصاً على توفير كتب وإصدارات جديدة، بيد أن التحفظ وارد في خصوص إعادة الطبع أو عدم التجديد أو الجدة أو المعاصرة أو الدخول في الزمان والعصر·
كما تأتي الدورة الجديدة لصالح التحول النوعي بمعنى محدودية الدور المشاركة، وبالتالي اختيار دور النشر التي شهدت لها ساح الثقافة العربية بالكفاءة والكفاية بحيث تجب غيرها كما ونوعا وتجديدا وجديدا·

في هذه الدورة نحن نتفاءل ونستبشر خيرا كثيرا في الأمة التي تقرأ لترقى، والأمة التي تتحول بالتنمية بالعلم إلى أن تصبح ثقافة إلى أن تصبح عملية شاملة كاملة مستدامة قطريا وعربيا بحيث تتراكم المعرفة والمعارف، ويتحول القارئ إلى مجتمع قارئ، والعرب إلى أمة اقرأ معاصرة وماثلة في عولمة ثقافية أبعادها الإنسانية متحققة بتجاور الثقافات وحوارها·
يأتي معرض الشارقة الدولي للكتاب هذا العام ملتفتا لأموره وللتحديات التي يعيشها المؤلف بتجاريحه التي تلتقطها دور النشر في العالم المتقدم بشيء من المراهنة على الواقع من اجل تحسين وعي النشر والقراءة في المجتمعات الإنسانية التي طالتها ويلات الحروب ودمرتها فوهات البنادق ولا تزال تهدد ملامح في بعض بقاع العالم·
ويأتي ليذهب إلى القارئ بدون تحفظات فاتحا أبوابه للقراء المهتمين ولفلذات الأكباد وللشبيبة والفئات المجتمعية التي ترى في الكتاب خير الجلساء، فاتحا نوافذه لكل الكتب من بقاع المعمورة لتتحول إلى معارف وعلوم نافعة مجدية وذات فائدة كبيرة لمجتمع يتحول إلى العصر والى العلمية والى الثقافة المعلوماتية وعصر الفضاء المفتوح، لنكون بهذا النحو في العصر·
من هنا·· ليست المسألة تنظيما بقدر ما هي إناء لتفردات المجتمعات في سبيل قراءة أفضل من اجل بقاء أرقى على خريطة كلها عسكرية و مسيجة بمحطات تجارب لا علاقة لها بالإنسانية وتطلعاتها عند كتاب و مبدعي العالم النامي، ومنها الدول العربية·

حسن التنظيم

رصد التحديات من قبل القائمين على معارض الكتب في دولة الإمارات جديرة بالتوقف عندها، فحسن التنظيم وقوة التفرد عاملان يخصان معارض الكتاب مباشرة وتسعى الدول المتطورة علميا وقرائيا إلى تثبيتها إلى جانب الجديد من المنتوج الفكري والإبداعي، وفي ذات الوقت تطرح علاقته بالتطور التكنولوجي الذي يسري في حياة المجتمع، وكذلك علاقة الكتاب بالخطاب الحي الذي تطرحه مجالات الكتابة، سواء القصة القصيرة الحديثة والشعر الجديد اللذين لهما علاقة بكينونة المجتمع وعلاقته مع الآخر، إلى جانب الطرح النقدي المنصهر بعلاقة الفنون بعضها ببعض، ومنها التشكيل والسينما والرقص·

رؤى ومساعِ

ما يسعى إليه الشعراء والكتاب هو تحسين معنى النشر والقراءة في المجتمعات، ومن هنا تأتي أهمية النشر والترجمة، النشر لأنه رصد للمنتوج الإبداعي الوطني وتعريف لاتجاهات العلاقة المتوالدة للمكان والمبدع وللمجتمع والإنسان فيه، وأيضا يلعب النشر دورا تعريفيا للملامح الاقتصادية والسياسية والثقافية والنفسية لأي مجتمع من المجتمعات التي يبنيها المبدعون بالوعي والموقف والإبداع والحياة ليكون مجتمعا فاعلا بين الأمم وليس رقما زائدا يشكل عبئا على الإنسانية في أي مكان·
هذا العامل يحتاج من المؤسسات الثقافية السعي المدرك لترويجه وانتشاره كمنتوج نفيس ومتفرد، وهذا عامل لا زالت المؤسسات العربية تتعامل معه دون سابق معرفة أو إدراك لدورها الذي يتلخص في الندوات والمحاضرات الموسمية التي تتسبب في عدم الترويج للثقافة والإبداع على نحو سليم· كذلك يغيب عامل توزيع المنتوج الفكري بدرجة مثيرة للجدل تظهر القطيعة الفكرية في المجتمع ثقافيا، وتغيب حقوق المؤلف في مقابل الاستهلاك غير المخطط له، وهو ما ينتج القراءة بالصدفة أو في محيط ضيق جدا، فأين الترويج للكتاب المحلي، لا نعرف كما لو أن التعامل معه ينمو على الخجل والإرباك والتردد·
إلى جانب ذلك، تلعب معظم وسائل الإعلام دورا تسطيحيا إزاء هذه العوامل مجتمعة، ولا تلعب أي دور في الترويج للمؤلف ولا هي تسعى لانتشاره، إن لم تكن تقصد تسطيح المعنى واستهلاك المؤلف وظلمه·

ورغم وجود صناعة الكتابة في مجتمع الإمارات على صعيد الشعر والقصة القصيرة والرواية والسينما والمسرح والتشكيل بشكل أخف، إلا أن عامل صناعة الكتاب و الترويج لها يكاد يكون مغضوبا عليه من قبل المؤسسات المعنية ومسلوب الإرادة إعلاميا، الأمر الذي يحد أيضا من ظهور الجديد والمتميز·
ويبقى للترجمة دورها المبتور في صناعة الكتاب العشوائية في دولة الإمارات الأمر الذي يسهل من دور الغياب عن الآخر والغياب عن الحوار مع الآخر، ومن هنا تبدو الترجمة عاملا ودورا مهمين في الخطاب الثقافي الوطني والتعريف بالمنتوج الإبداعي العربي المحلي، خاصة وأن الغالبة في المجتمع لا تجيد القراءة بالعربية، فلنأخذ ذلك على محمل الجد وهو ما سيسهل أيضا في عمليات الترويج والتسويق والانتشار، فلماذا لا تتبنى مؤسساتنا الترجمة على الأقل سبيلا للربحية ورسالة لنشر الإبداع و توسيع خارطة صناعة الكتاب في المجتمع، وأين دور القطاع الخاص في هذا الشأن وفي شؤون رصد الجوائز للكتاب المحلي·
فغياب القطاع الخاص هو كارثة بحد ذاته، يجب المحاولة معه عن طريق ربط الصلات بعضها ببعض بالإقناع والاتفاق على نسب الربحية و أهمية الدور الذي يمكن أن يلعبه هذا القطاع·


الصور المرفقة
 
التوقيع :





رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا
وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا



رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:50 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir