2010-12-07
ظاهرة "الدروس الخصوصية" تحولت من وظيفتها في تقديم المساعدة -على استحياء- للطلاب الذين يعانون ضعفاً في استيعاب بعض المواد، لتنتقل إلى نوع من "البرستيج" كعلامة على الوجاهة والمقدرة المادية، بل إن الكثير من الناس أصبحوا يربطون نجاح الطلاب بما يحصلون عليه من دروس خصوصية، وهو ما أصبح يشكل عبئا ثقيلاً على أولياء أمور التلاميذ.. هذا ما يراه البعض..
عزيزي الزائر.. من هو المسؤول في نظرك عن تفاقم الظاهرة،"المدرسة" أم "المعلم" أو "أولياء الأمور".. شارك زوار "منتدانا" بتجربتك الخاصة في هذا الصدد، واكتب معبراً عن رؤيتك لما تتوقعه حلاً مناساً لهذه المشكلة.
اقرأ المزيد : Al Ittihad Newspaper - جريدة الاتحاد Cant See Links