آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 19394 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 13724 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 19831 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 21285 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 55388 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 50574 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 42467 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 24892 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25256 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 31135 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

 
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 03-27-2012, 01:13 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


جمهورية بنما (بالإسبانية: República de Panamá‏)

جمهورية بنما (بالإسبانية: República de Panamá‏)


بنما أو رسمياً جمهورية بنما ((بالإسبانية: República de Panamá‏)؛ نطق أسباني: /re̞ˈpuβ̞lika ð̞e̞ panaˈma/) هي إحدى دول وسط أمريكا الجنوبية، مساحتها 78200 كلم مربع، يحدها من الشمال البحر الكاريبيوالمحيط الأطلنطي ومن الجنوب المحيط الهادئ ومن جهة الجنوب الشرقي كولومبيا ومن جهة الشمال الغربي كوستاريكا. تقع على جزء من اليابسة الذي يربط بين أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية والذي يبلغ طوله 770 كلم على المحيط الأطلسي و417 كلم على المحيط الهادئ. تعتبر بنما دولة طولية الشكل حيث أن عرضها يتراوح بين 80 كم و 190 كلم. من أهم معالمها القناة بنما. لغة البلاد الرسمية الإسبانية وتستخدم اللغة الإنجليزية كلغة ثانية. عملتها بالبوادولار أمريكي. وتعادل
تعتبر بنما مركز أعمال دولي مهم، وذلك بسبب موقعها الجغرافي المهم. بالإضافة ان لبنما أكبر اقتصاد في منطقة أمريكا الوسطى وذلك قبل جواتيمالا، كوستاريكا والسلفادور.[3] غير أن اقتصاد بنما هو من اسرع اقتصاد من ناحية النمو والأكبر من ناحية دخل الفرد في أمريكا الوسطى.

التاريخ

تم اكتشاف بنما واحتلالها من قبل الأسبان خلال القرن السادس عشر الميلادي، ثم تمكنت من الحصول على استقلالها عام 1821، وصارت إحدى المقاطعات الكولومبية، وبمساعدة الولايات المتحدة تمكنت بنما من الانفصال عن كولومبيا في الثالث من نوفمبر 1903. وقد وقعت بنما مع الولايات المتحدة الأمريكية معاهدة يتم بموجبها السماح للأمريكان بشق قناة بنما وفرض سيادتها على قطاع من الأراضي الملاصقة لجانبي القناة، واستغرق حفر القناة عشر سنوات في الفترة ما بين 1904 إلى 1914. بعد سلسلة من المفاوضات بين الولايات المتحدة الأمريكية وبنما تم توقيع معاهدة في السابع من سبتمبر 1977 يتم بموجبها نقل ملكية القناة من أمريكا إلى بنما وذلك بحلول عام 1999، وبالفعل تم تنفيذ الاتفاقية ونقلت ملكية القناة إلى سيطرة بنما في 31 ديسمبر 1999.

جمهوريّة بنما والإسلام


تاريخ النشر 18/11/2011 06:00 AM

بنما هي إحدى دول أميركا الوسطى وهي التي تربط بين الأميركيّتين وهي التي تحجز المحيط الأطلنطيّ عن المُحيط الهادي تحدّها من الشّمال:جمهوريّة كوستاريكاومن الجنوب:جمهوريّة كولومبيا ومن الشّرق:البحر الكاريبيّ ومن الغرب: المُحيط الهادي.

وتُعتبر بنما من أقلّ دول أميركا الوسطى سكّاناً، إذ يبلغ عدد سكّانها نحو مليون ونصف المليون نسمة، بينما تبلغ مساحة أراضيها 75 ألفاً و650 كيلو متراً مربّعاً.

الجغرافيا في بنما

معظم أرض بنما بركانية تقطعها المجاري المائيّة المتّجهة غرباً للمحيط الهادي، أو شرقاٌ للبحر الكاريبيّ، وتمتدّ جبالها من الشّمال الغربيّ نحو الجنوب الشّرقيّ، وتحصر السلاسل الجبلية بينها سهولاً خصبةً، وتجاور السّواحل سهولٌ ضيّقةٌ.

المناخ في بنما

يسود بنما مناخٌ مداريٌّ حارٌّ فوق المناطق المنخفضة، حيث ترتفع المعدّلات الحراريّة، فيما تتدنّي درجات الحرارة فوق المرتفعات.وتتلقّى سواحل بنما الشّرقيّة كميّاتٍ من المطر تفوق ما يسقط على سواحلها الغربيّة، وتغطي الغابات ثلثي مساحتها.

التاريخ في بنما

وكانت بنما مستعمرة أسبانية منذ العام 1551ميلاديّة، حتّى حصلت على استقلالها، وانضمّت إلى الأمم المتحدة في 13 نوفمبر سنة 1945 ميلاديّة.

لا يُعرف تاريخ دخول المسلمين إلى القارة الأميركيّة بتفاصيله وحيثيّاته، ما يستدعي دراساتٍ معمّقةً، باعتبار أن للمسلمين آثاراً جليّةً في تلك البلاد البعيدة، سواء عبر الاستكشاف، أو عبر الأفارقة الذين جاء بهم الاستعمار الأوروبي للعمل في المزارع الأميركيّة.

قدوم الإسلام إلى بنما

يُحدّثنا "فهمي توفيق مقبل"، صاحب كتاب "دور العرب في اكتشاف العالم الجديد" عن أنّ أوّل هجرةٍ للمسلمين إلى بنما كانت في بداية النّصف الثاني من القرن السادس عشر، فقد كانت أوّل مجموعةٍ مسلمةٍ وصلت إلى بنما عبارةً عن عبيدٍ أتى بهم المستعمرون الأسبان إلى أميركا ليعملوا في مناجم الذّهب، وكان هؤلاء العبيد كأمثالهم من العبيد في أميركا، ثوريين ومتعلّمين ورافضين للعبوديّة.


ويُتابع الكاتب القول إنّه في العام 1552م، وصلت إلى "بنما"مجموعةٌ من العبيد، من قبيلة "مندينكا"، وكانوا مسلمين وذوي ذكاءٍ عالٍ...نجوا من سفينتهم التي غرقت في المحيط الأطلنطيّ المحاذي لشواطئ بنما؛ وقد تمكّن حوالى 400 إلى 500 منهم من الهرب، والعيش بحريّةٍ في بنما؛ وعندما أحسّت السّلطات الإسبانيّة الاستعماريّة بدخول العبيد المسلمين إلى بنما أحراراً.

وأما المناطق التي عاشت فيها تلك الجماعة المسلمة الأفريقيّة، فهي:سان ميغيل، وتشيبو، وباكورا، وسان بلاس، وفي المناطق الموازية لنهر "بيانو" (يعني بيان) الحالي، الذي سُمّي باسم قائد المجموعة المسلم.

الدخول الحديث للإسلام

لقد دخل الإسلام فعليّاً إلى بنما خلال عمليّة حفر القناة، فوصل إليها عددٌ من العمّال المسلمين للقيام بمشروع الحفر، وكانوا من مسلمي البنغال من شبه القارة الهنديّة الباكستانيّة، ووصل إليها كذلك 500مسلمٍ صينيٍّ في العام 1908م، وهي موجةٌ ذابت وانتشرت في أرجاء أميركا، فيما حاول القاديانيّون اجتذاب البقيّة الباقية منهم، ففشلوا، كذلك لم تفلح الكنيسة البنميّة في اجتذاب المسلمين الأوائل، فمنعت السلطات على إثر ذلك الأفارقة والآسيويين من دخول البلاد.

وكانت المجموعة الهندو-باكستانيّة بزعامة شخصين هما:علي أكبر وعبد الجبّار بابو، وتعزّزت بمجموعة أخرى من بومباي في العام 1929م.وكان من بينهم محمد إبراهيم، وعائلة موسى وإسماعيل وغيرهم، وكوّنوا جمعيّةً يُطلق عليها: "جمعية الهنود الباكستانيين السنيين المسلمين"، وكانوا يقيمون شعائرهم الدينيّة في مصلًّى لهم، في بيتٍ خشبيٍّ على طريق "كولون"، ثمّ بنوا مصلّى على أرض تبرّع بها للجمعيّة علي أكبر. وبعد ذلك، توالت الهُجرات القويّة التي اجتاحت بنما، خلال مطلع العشرينات، وجُلّهم من لبنان، حيث توجد جاليةٌ لبنانيّةٌ كبيرةٌ، ولها شأنٌ كبيرٌ وتأثيرٌ قويٌّ، ليس فقط على الاقتصاد البنميّ، وإنّما على مستوى صناعة القرار السياسيّ.

ويأتي بعد الجالية اللبنانيّة في العدد والتأثير المهاجرون من أصلٍ فلسطينيٍّ، ثمّ مهاجرو الشّمال الإفريقيّ، وخاصّة من المغرب وتونس ومصر والجزائر.إلّا أنّ ما يُميّز الجالية الهنديّة المسلمة عن غيرها من جاليات أميركا اللاتينية، هو أنّها تحرص أشدّ الحرص على تعليم أبنائها مبادئ الدين الإسلاميّ الحنيف واللغة العربيّة.وقد قام أحد أفراد الجالية "سليمان بيكو"، في العام 1983م بشراء قطعة أرضٍ، وبناء مسجدٍ عليها على نفقته الخاصّة، وبلغت تكاليف بناء هذا المسجد (500ألف دولار).وبعد انتهائه، من بناء المسجد، قام بشراء عمارةٍ تتكوّن من عدّة شققٍ أوقفها باسم المسجد.

المسلمون اليوم

بدأ العمل الإسلاميّ يشقّ طريقه إلى الربوع البنميّة، والصّحوة الإسلامية تنتشر بين الشباب، وبين جميع أفراد الجالية المسلمة.وقد بدأت هذه النّهضة بعودة عددٍ كبيرٍ من المسلمين إلى بيوت الله، واستجابتهم للدعوة، فيما ظهر الحجاب الإسلاميّ في شوارع بنما، وكولون، وبنما سيتي، وغيرها من المدن؛ وما زال المسلمون يقتربون يوماً بعد يومٍ من بيوت الله، لما يشعرون بحاجتهم إلى دين آبائهم وأجدادهم بعد ضياعٍ طويلٍ، وغدا حتى غير الملتزمين يشاركون في احتفالات عيديّ الفطر والأضحى، حيث يحضرون بصحبة أولادهم.

وهناك مجهوداتٌ دعويّةٌ من دعاةٍ ورؤساء جمعيّاتٍ وأئمّة مساجد، صدقوا ما عاهدوا الله عليه، في سبيل خدمة المسلمين البالغ عددهم حوالى 12 ألف شخصٍ.

أما عدد المساجد فهو 9 فقط، وأهمّها: المسجد الكبير في "بنما سيتي"، والمعروف باسم مسجد هنا...وبالإضافة إلى المساجد يوجد العديد من المدارس العربيّة والمراكز الخيريّة والإسلاميّة، وعلى رأسها المركز الثقافيّ الإسلاميّ في "كولون".


ومن أخطر المشكلات التي تواجه الجالية الإسلامية في بنما، وفي أميركا اللاتينيّة كلّها أنّ المسلم في هذه البلاد لا يعيش في مجتمعٍ إسلاميٍّ، حيث تضعف الحصانة والمناعة والتّربية الإسلاميّة التي يتلقّاها الابن داخل بيته أو مدرسته الإسلاميّة، فيحدث الذوبان شيئاً فشيئاً، وسط بحرٍ من الميوعة والمجون، ناهيك عن الخلافات التي تحدث بين أبناء الجالية العربية والإسلاميّة في المهجر، لأسبابٍ إمّا سياسيّةٍ، أو لتعصّبٍ مذهبيٍّ طائفيٍّ، أو لتعصّبٍ إقليميٍّ، أو بسبب التّعصّب للعائلة.

ولكننا إذا نظرنا إلى مستقبل الدّعوة الإسلاميّة في بنما، فنجد أنّه يُبشّر بالخير؛ لأنّ الدستور البنميّ يُعطي الحقّ للشّعب في حريّة الكلمة، وحريّة الأديان والمعتقدات، فمن حقّ كلّ جماعةٍ أو طائفةٍ أنْ تُمارس نشاطها بحريّةٍ كاملةٍ، وبدون مضايقةٍ عليها من طرف الدولة، ما دامت تنشر أفكارها ومعتقداتها سلميّاً، وعبر وسائل مشروعة.

إضافة إلى ذلك، تمّ افتتاح أوّل جامعةٍ دوليّةٍ في بنما، بل في أميركا اللاتينيّة كلّها، وهي جامعةٌ عربيّةٌ إسلاميّةٌ تُعنى بنقل الثقافة الإسلاميّة إلى شعوب أميركا اللاتينيّة، التي لا توجد لديها جامعةٌ إسلاميّة واحدةٌ.ويقوم بالإنفاق على هذه الجامعة كبار التّجار في بنما، بالاشتراك مع جامعة الأزهر، التي تقوم بإرسال الكادر التدريسيّ والأكاديميّ.

نقلا عن (مغرس)




رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:30 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir