الدكتاتور جوزيف ستالين واهم محطات حياته

[أفاق : الاداره]

الدكتاتور جوزيف ستالين واهم محطات حياته

Cant See Images
جوزيف ستالين

جوزيف فيساريونوفيتش ستالين 21 ديسمبر1879 - 5 مارس1953. القائد الثاني للإتحاد السوفييتي. ففي فترة توليه السلطة، قام بقمع وتصفية خصومه السياسيين بل وشمل القمع والتصفية كل من كانت تحوم حوله الشكوك. قام بنقل الإتحاد السوفييتي من مجتمع فلاحي إلى مجتمع صناعي مما مكن الإتحاد السوفييتي من الانتصار على دول المحور في الحرب العالمية الثانية.


طفولته وبداية حياته


وُلد ستالين في مدينة "جوري" في جمهورية جورجيا لإسكافي يدعى "بيسو"، وأم فلاحة تدعى "إيكاترينا". وكان "بيسو" يعاقر الخمر ويضرب ستالين بقسوة في طفولته علماً أن الضرب القاسي في تلك الفترة للأولاد كان شائعاً "لتعليم الأولاد". ترك "بيسو" عائلته ورحل وأصبحت أم ستالين بلا معيل! وعندما بلغ ستالين 11 عاماً، أرسلته أمّة إلى المدرسة الروسية للمسيحية الأرثودوكسية ودرس فيها . عادت بداية مشاركة ستالين مع الحركة الإشتراكية إلى فترة المدرسة الأرثودوكسية والتي قامت بطردة من على مقاعد الدراسة في العام 1899 لعدم حضوره في الوقت المحدّد لتقديم الإختبارات. وبذلك خاب ظن امه به التي كانت تتمنى دائما أن يكون كاهنا حتى بعد أن أصبح رئيسا، وطوال فترة حكمه كانت علاقته بأمه شبه منقطعة حتى انه لم يحضر جنازتها وقيل انه كان ينعتها بالعجوز الرخيصة.بعد تركه للمدرسة الكاثوليكية إنتظم ستالين ولفترة 10 سنوات في العمل السياسي الخفي وتعرض للإعتقال، بل والإبعاد إلى مدينة "سيبيريا" بين الأعوام 1902 إلى 1917. إعتنق ستالين المذهب الفكري ل "فلاديمير لينين"، وتأهّل لشغل منصب عضو في اللجنة المركزية للحزب البلشفي في عام 1912. وفي عام 1913، تسمّى بالإسم "ستالين" وتعني "الرجل الفولاذي".


Cant See Images
في عام 1894م

Cant See Images
في عام 1902م


في عام 1912م

Cant See Images
ستالين مع لينين في مارس 1919م





*صور ستالين في مراحل حياته المختلفة*




تقلّد ستالين منصب المفوّض السياسي للجيش الروسي في فترة الحرب الأهلية الروسية وفي فترة الحرب الروسية البولندية، وتقلّد أرفع المناصب في الحزب الشيوعي الحاكم والدوائر المتعددة التابعة للحزب. وفي العام 1922، تقلّد ستالين منصب الأمين العام للحزب الشيوعي وحرص ستالين ان يتمتع منصب الأمين العام بأوسع أشكال النفوذ والسيطرة. بدأ القلق يدبّ في لينين المحتضر من تنامي قوة ستالين، ويُذكر ان لينين طالب بإقصاء "الوقح" ستالين في أحد الوثائق الا ان الوثيقة تمّ إخفاؤها من قِبل اللجنة المركزية للحزب الشيوعي.
بعد ممات لينين في يناير 1924، تألّفت الحكومة من الثلاثي : ستالين، و كامينيف، و زينوفيف. وفي فترة الحكومة الثلاثية، نبذ ستالين فكرة الثورة العالمية الشيوعية لصالح الإشتراكية المحلية (1) مما ناقض بفعلته مباديء "تروتسكي" المنادية بالشيوعية العالمية. تغلب ستالين على الثنائي كامينيف و زينوفيف وأصبح القائد الأوحد بعدما كانت الحكومة ثلاثية الأقطاب، وتم ذلك في عام 1928. تزوج ستالين مرتين, الأولى ماتت بالسل عام 1907 اي قبل قيام الثورة بعشر سنوات ويقال انه لم يكن لديه المال الكافي لعلاجها بعد أن أنفق كل ما لديه على الحزب كان قد انجب منها ياكوف الأبن الاكبر الذي حاول الانتحار مرة ونجا ثم التحق بالجيش وتم اسره على يد القوات الالمانيه اثناء الحرب العالمية الثانيه ورفض ستالين أن يميزه في تبادل الاسرى وقتل اثناء محاولته للهرب. زوجته الثانية (ناديا) تزوجها وهي ابنة السابعة عشر عام1917 هي شيوعية متحمسة ابنة أحد أصدقائه المقربين.. كانت تدرس الهندسة، انجبت له طفلين وكانت لقسوة ستالين وتسببه في المجاعات التي ضربت روسيا ومعاناة الشعب سببا في انتحارها بعد مشاجرة في أحدى الحفلات ..كان ستالين معروفاً بنهمه وتعدد نزواته عدة مرات ولعل أبرزها كانت " روزا مويسيفينا" التي عرفت بحبها للأدب والموسيقى.


أثر ستالين في تغيير الإتحاد السوفييتي


استبدل ستالين الانتماء الديني للشعب الروسي بالانتماء الشيوعي ورغم كونه درس بمدرسة كاثوليكيه الا انه امر بحرق الايكونات المسيحية في البيوت وهدم الكنائس ودور العبادة.



الصناعة


بالرغم من المصاعب التي واجهها ستالين في تطبيق الخطة الخمسية للنهوض بالإتحاد السوفييتي، الا ان الإنجازات الصناعية أخذت بالنمو بالرغم من قلة البنية التحتية الصناعية و التجارة الخارجية. فقد تفوّق معدل النمو الصناعي الروسي على كل من ألمانيا في فترة النهضة الصناعية الألمانية في القرن التاسع عشر كما فاقت غريمتها اليابانية في أوائل القرن العشرين. تمكّن ستالين من توفير السيولة اللازمة لتمويل مشاريعه الطموحة عن طريق التضييق على المواطن السوفييتي في المواد.


التصفيات الجسدية


بوصول ستالين للسلطة المطلقة في 1930، عمل على إبادة أعضاء اللجنة المركزية البلشفية وأعقبها بإبادة كل من يعتنق فكر مغاير لفكر ستالين او من يشك ستالين بمعارضته. تفاوتت الأحكام الصادرة لمعارضي فكر ستالين فتارة ينفي معرضيه إلى معسكرات الأعمال الشاقة، وتارة يزجّ بمعارضيه بالسجون، وأخري يتم إعدامهم فيها بعد إجراء محاكمات هزلية، بل وحتى لجأ ستالين للإغتيالات السياسية. تم قتل الآلاف من المواطنين السوفييت وزج آلاف آخرين في السجون لمجرد الشك في معارضتهم لستالين ومبادئه الأيديولوجية!
رتّب ستالين لعقد المحاكمات الهزلية في العاصمة موسكو لتكون قدوة لباقي المحاكم السوفييتية. فكانت المحاكم الهزلية غطاءً سمجاً لتنفيذ أحكام الإبعاد أو الإعدام بحق خصوم ستالين تحت مظلّة القانون! ولم يسلم "تروتسكي"، رفيق درب ستالين من سلسلة الإغتيالات الستالينية إذ طالته اليد الستالينية في منفاه في المكسيك عام 1940 بعد أن عاش في المنفى منذ عام 1936 ولم يتبق من الحزب البلشفي غير ستالين ووزير خارجيته "مولوتوف" بعد أن أباد ستالين جميع أعضاء اللجنة الأصلية.


الترحيل القسري


بعد الحرب العالمية الثانية بقليل، قام ستالين بترحيل مليون ونصف المليون سوفييتي إلى "سيبيريا" وجمهوريات آسيا الوسطى. وكان السبب الرسمي هو إمّا تعاونهم مع القوات النازية الغازية او معاداتهم للمباديء السوفييتية! والمُعتقد ان سبب الترحيل الجماعي هو التّطهير العرقي لكي يتسنّى لستالين من إيجاد توازن إثني في الجمهوريات السوفييتية.


الوفيات


تم إعدام مليون نسمة بين الأعوام 1935 - 1938 والأعوام 1945 - 1950 وتم ترحيل الملايين ترحيلاً قسرياً! في 5 مارس 1940،قام ستالين بنفسه بالتوقيع على صكّ إعدام 25،700 من المثقفين البولنديين وتضمّن القتلى 14،700 من أسرى الحرب، وقضى على 30،000 - 40،000 من المساجين فيما يعرف "بمذبحة المساجين". ويتّفق المؤرّخون على أن ضحايا الإعدامات والإبعاد وكذلك المجاعات السوفييتية تقدّر ب 8 إلى 20 مليون قتيل! وأحد التقديرات تقول أن ضحايا ستالين قد يصلون إلى 50 مليون ضحيّة. يظلّ عدد الضحايا في الحقبة الستالينية ضرب من التقدير لعدم ورود أرقام رسمية سوفييتية أو روسية بعدد ضحايا تلك الحقبة..


الحرب العالمية الثانية


بعد توقيع إتفاقية عدم الإعتداء بين الإتحاد السوفييتي وألمانيا النازية بعامين، قام هتلر بغزو الإتحاد السوفييتي ولم يكن ستالين متوقعاً للغزو الألماني. فكان ستالين توّاقاً لكسب الوقت ليتسنّى له بناء ترسانته العسكرية وتطويرها الا ان هتلر لم يترك الإتحاد السوفييتي يؤهّل نفسه عسكرياً. وتمكّن الألمان من جني الإنتصارات العسكرية في بداية غزوهم للإتحاد السوفييتي نتيجة ضعف خطوط الدفاع السوفييتية الناتجة عن إعدام ستالين لكثير من جنرالات الجيش الأحمر. وتكبّد الإتحاد السوفييتي خسائر بشرية فادحة في الحرب العالمية الثانية، إذ كان الألمان يحرقون القرى السوفييتية عن بكرة أبيها، وتقدّر خسائر الإتحاد السوفييتي البشرية في الحرب العالمية الثانية من 21 إلى 28 مليون نسمة!








*بيريا*




نهايته


في الأول من مارس 1953، وخلال مأدبة عشاء بحضور وزير الداخلية السوفييتي "بيريا" و"خوروشوف" وآخرون، تدهورت حالة ستالين الصحية ومات بعدها بأربعة أيام. تجدر الإشارة ان المذكرات السياسية ل "مولوتوف" والتي نُشرت في عام 1993 تقول أن الوزير "بيريا" تفاخر ل "مولوتوف" بأنّه عمد إلى دسّ السم لستالين بهدف قتله.


جوزيف ستالين (1879-1953)

Cant See Images
اسمه الحقيقي طويلة وليس من السهل أن تتذكر : Iosif Vissarionovich Dzugashvili. يعرف العالم لها من قبل جوزيف ستالين ، الذي أصبح منذ سنوات دكتاتور البروليتاريا في الاتحاد السوفياتي. ولدت عام 1879 في مدينة غوري ، جورجيا في القوقاز ولغته الأم والجورجية ، والتي تختلف كثيرا عن روسيا. إلا في الآونة الأخيرة دراسة اللغة الروسية ، ولكن في كل اتجاه ، لهجات Georgianya تختفي أبدا. فقد نشأ في جو من بابا الفقراء. بارع له باطن الأب الذي يحب أن يسكرون وابنها حتى أنها تحريف menggebuki. توفي هذا الأب السكير عندما كان في الحادية عشرة من عمرها Iosif. ك Iosif الشباب للتعلم في المدارس والكنائس في مدينة غوري بعد أن داس على المراهقين دخل المدرسة اللاهوتية في تفليس. ومع ذلك ، في عام 1899 وطرد من المدرسة بتهمة "نشر الأفكار الهدامة". ثم الانضمام مع الحركة الماركسية تحت الأرض ، وعام 1903 ، وقال انه عندما تكون هناك انقسامات داخل الحزب ، وقفت مع البلاشفة. حتى عام 1917 كان عضوا في الحزب قويا ومغامر ، ألقي القبض على ما لا يقل عن ست مرات. (ومع ذلك ، فإنه عادة لا بالعقوبات الشديدة التي حلت به. أكثر من مرة أنه حاول الهرب من السجن ، وهناك مزاعم ، كان هناك فترة وجيزة حيث كان هو في الواقع عميل مزدوج). في هذا الوقت الذي بدأ بأن يستعمل اسما مستعارا لذيذة ومناسبة : ستالين ، وتلك المصنوعة من الصلب.

لم يكن ستالين عقد دورا حاسما في ثورة 1917. ومع ذلك ، فهي نشطة جدا في غضون العامين المقبلين ، في عام 1922 وأصبح سكرتيرا عاما للحزب الشيوعي. هذا الموقف يفتح فرصة كبيرة بالنسبة له لممارسة التأثير على مسار الحزب والادارة هو عامل رئيسي في النضال من أجل لقمة السلطة بعد لينين مات.

من الواضح ، خليفة لينين من المحتمل أن ليون تروتسكي. في الواقع ، في وصيته السياسية لينين أصر على أن ستالين كان قاسيا جدا ، وينبغي إزالتها من منصب الأمين العام للحزب. ومع ذلك ، لا شيء بعد لينين في بداية عام 1924 ، حل محل ستالين صية لينين كما انه يخفي. وعلاوة على ذلك ، تمكن ستالين للانضمام الى القوات مع كامينيف وزينوفييف غريغوري ليف ، وهما عضوان هامان في المكتب السياسي ، وتشكيل ترويكا او الثلاثي. تدار معا لهزيمة تروتسكي وأنصاره. ثم ستالين -- عبقري في مجال القص للانزلاق في محاربة الجماعات -- تحول إلى زينوفييف وكامينيف ، والتخلص من كليهما. بعد هزيمة الناجح "المعارضة اليسارية" (مثال : تروتسكي ، كامينيف ، زينوفييف وأتباعه) في الصراع على السلطة ، واصلت ستالين لتلقي بعض مقترحاتهم السياسية. بعد ذلك بوقت قصير ، واجهت ستالين "الجناح اليميني" في الحزب الشيوعي -- حليفه مؤقتة -- وتغلب عليه على أي حال. من أوائل 1930s ، كان قد أصبح الديكتاتور الوحيد في الاتحاد السوفياتي.


من هذا الموقف القوي ، ابتداء من عام 1934 ، أطلق ستالين سلسلة من تنظيف. الحدث الذي لا يقل ويمكن اعتبار بداية تنظيف الفعل هو القتل التي وقعت في 1 ديسمبر 1934 عند كيروف سيرغي المسؤولين الشيوعي عالية وأحد مستشاري ستالين. على الأرجح ، ستالين نفسه هو الذي أمر بقتل ويرجع ذلك جزئيا للتخلص من كيروف ، ولكن يبدو أكثر المقصود لاخفاء الخطوات تنظيف أخرى.

في السنوات التالية ، وعدد كبير من الناس الذين قد يصبح زعيما لقيادة الحزب الشيوعي إبان ثورة 1917 ، وأولئك الذين كانوا تحت حكم لينين واتهم ستالين الخونة ومعاقبتهم. العديد من أولئك الذين يتخذون اعتراف مفتوحة أمام محكمة الشعب. هذا هو مماثل لتوماس جيفرسون على سبيل المثال ، عندما يكون رئيس ما ، واستولت على معظم الموقعين على إعلان الاستقلال ومعاقبتهم بعد انهم "اعترفوا" أمام المحكمة العامة. في عام 1938 ، وهو الرجل الذي يرأس الخطوة بداية التحرير ، جينريخ ياغودا ، جلبت أيضا إلى المحاكمة ، اعترف بأنه قد خان وأعدم فورا. كما عانى نيكولاي Yehzov الخلف من مصير مماثل.


مدد تنظيف في منتصف 1930s الى الجسم كله من الحزب الشيوعي والقوات المسلحة ، وتنظيف أنه ليس موجهة فقط لمشكلة معاداة الشيوعية والمعادية للثورة. ستالين قتل أكثر نجاحا من حيث الشيوعيين من قبل القيصر نفسه للشرطة. على سبيل المثال ، قتل أعضاء من اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الذي كان قد انتخب في عام 1934 ، أي أكثر من الثلثين خلال تنظيف المقبل. من هذه الاجراءات هو واضح ، الدافع الرئيسي هو ستالين لفتح إمكانية له لإنشاء قوة مستقلة في البلاد. ومن المفارقات ، فقط عندما هذه هي رائعة رائعة تطهير ستالين في الاتحاد السوفياتي أصدر الدستور الجديد الذي يسمى الديمقراطية.

بين الاقتصاد السياسي ستالين أمر تؤكده الجماعي القسري للزراعة ، السياسة التي لا تحظى بشعبية كبيرة بين المزارعين ، وكثير منهم يعارضون ذلك. في أوائل عام 1930 ، مع أوامر ستالين ، وقتل الملايين من الفلاحين أو من اليسار للموت جوعا. وفي نهاية السياسة الناجحة. اقتصاديا ، قد تكون مكتوبة في القطاع الزراعي في الاتحاد السوفياتي الى الوراء منذ ذلك الحين.

آخر هو تشجيع السياسية ستالين التصنيع السريع. يتم حل هذا في جزء منه من خلال سلسلة من "خطة التنمية الخمسية" له الكثير في وقت لاحق قلدها بلدان خارج الاتحاد السوفياتي. بالإضافة إلى مختلف efesienan عدم والسياسة التصنيع ستالين أدى إلى تحسن القول والنجاح. على الرغم من أن عانى حجم الخسائر المادية من جانب الاتحاد السوفياتي في الحرب العالمية 2 ، والاتحاد السوفياتي من الحرب والصناعة ثاني أكبر دولة في العالم.

أغسطس 1939 وقع هتلر وستالين على اتفاق "عدم مهاجمة بعضها البعض" الشهيرة. في غضون أسبوعين ، غزا هتلر بولندا من الغرب ، وبعد بضعة أسابيع غزا الاتحاد السوفياتي من الجانب الشرقي ، والجزء المحتل منه. في نهاية ذلك العام هدد الاتحاد السوفياتي ثلاث دول مستقلة هي : لاتفيا ، ليتوانيا ، استونيا ، وبقوة السلاح. استسلم كل ثلاثة دون قتال ، ووضع في أراضي الاتحاد السوفياتي. وبالمثل ، أدرجت أيضا بعض المناطق داخل الأراضي الرومانية. فنلندا تعارض التهديد ، ولكن في النهاية غزا الاتحاد السوفياتي واحتلها. السبب قام الاتحاد السوفيتي في ذلك الهجوم الذي لأن هناك حاجة إلى هذه المناطق للدفاع عن أنفسهم من احتمال وقوع هجوم من ألمانيا النازية. ومع ذلك ، لم بعد الحرب قد انتهت ، وهزم النازيين تماما ، وستالين لم تفرج قبضتها على تلك المناطق. (وقد فعلت الشيء نفسه من قبل ورثته).

في نهاية الحرب العالمية 2 ، احتل الجيش السوفياتي أجزاء كبيرة من أوروبا الشرقية وستالين استخدام هذه الفرصة لجعل هذه المناطق دولة شيوعية تحت نفوذ الاتحاد السوفياتي. حكومة ماركسية ظهرت أيضا في يوغوسلافيا ، ولكن بسبب عدم وجود القوات الروسية ، ويوغوسلافيا لم يكن القمر الصناعي الروسي بذلك. وقد منع ستالين لا تدع الدول الأخرى أن تحذو حذو يوغوسلافيا الشيوعية ، والخطوات الأمنية اللازمة. بعد وقت قصير من نهاية الحرب العالمية 2 ، بدء جولة جديدة من "الحرب الباردة" بين الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة. على الرغم من أن ترومان وقادة الدول الغربية الاخرى لها أيضا حصة في بداية الحرب الباردة ، لا شك أن دور ستالين اكبر بكثير منهم.

شهر يناير 1953 ، أعلنت الحكومة السوفييتية التي تم القبض على مجموعة من الأطباء بتهمة القتل ضد مسؤولين رفيعي المستوى من روسيا. هذا ويبدو أن خطة ستالين على أي حال أن تفعل المقاصة القادمة. ومع ذلك ، في 5 آذار 1953 ، توفي 73 عاما سياد بري في قصر الكرملين ، موسكو. وضع جثمان ستالين الى جانب ضريح لينين في الساحة الحمراء في. ومع ذلك ، في السنوات اللاحقة (وخصوصا بعد خطاب خروشوف في شباط 1956) ، بعد ذلك تم جره سمعة ستالين بنسبة شرسة في الاتحاد السوفياتي. Destalinisasi تنفيذها على نطاق واسع.

كانت حياة ستالين الأسرة لست سعيدا جدا وناجحة. تزوج في عام 1904 ، ولكن بعد ثلاث سنوات من وفاة زوجته من مرض في الرئة. استولت ألمانيا الحرب العالمية 2 -- ابنها الوحيد -- يعقوب. قدمت ألمانيا عرضا للتبادل ، ولكن تم رفض العرض ستالين ، ويعقوب لقوا حتفهم في معسكرات الاعتقال. تزوج ستالين للمرة الثانية في عام 1919. كانت هذه الزوجة الثانية لقوا حتفهم في عام 1932. هناك أنباء انه انتحر ، ولكن آخرين يقولون Stalinlah الشائعات التي تقتل أو على الأقل الحصول على ترك قتله. هناك نوعان من الأطفال من هذا الزواج الثاني. مات ابنه ، وهو ضابط القوات الجوية الروسية ، مدمنا على الكحول ، وعام 1962. طرد ابنته ، سفيتلانا ، من الاتحاد السوفياتي في عام 1967 ووصل في الولايات المتحدة.

الشخصية الرئيسية هي قسوة ستالين. لم تظهر كلمة الرحمة ، مثل الصخور الصلبة الذائبة. دائما في حالة من الشك ، على مقربة من جنون العظمة. على الجانب الآخر ، كان قادرا : عنيد وقوي الإرادة ، الموقف ، المتغطرسة الصامد ، ويكون له سلطة قوية للفكر لافت للنظر.

كما دكتاتورا حوالي ربع قرن ، وقد اخترقت تأثير ستالين تقريبا جميع جوانب الحياة. انطلاقا من التوازن بين السلطة تحكم شخصية مع عدد السكان الذي يجري بينها وحكمه ، فإنه يعتبر ستالين bisalah معظم قبضة دكتاتور في التاريخ (على الرغم من جدل ماو تسي تونغ كان لها وزن قوي على قدم المساواة). في حياته ، أرسلت ستالين الملايين من الناس في العالم الآخر ، أو إلى معسكرات العمل القسري. (ليس هناك طريقة لمعرفة بالضبط كم عدد الناس الذين يصبحون ضحايا لحركة المكنسة قاتلة ، لكنها قد تحرك في الناس sekifar 20000000).

لا شك ، على المدى القصير teramatlah تأثير قوي ، ولكن لم يتأكد بعد كيف على المدى الطويل. على سبيل المثال ، منذ وفاة ستالين ، وأغلال الحديد من الشرطة السرية الروسية لعدد السكان إلى حد كبير تخفيض. على الرغم من أن الاتحاد السوفياتي كان لا يزال وراء الولايات المتحدة في مجال الحريات المدنية والسياسية وغيرها من البلدان الديمقراطية الغربية ، وهناك الآن لم تعد الدولة الشمولية مثل في ظل لينين فترة قبل أن يتم استبداله ستالين.

الأقمار الصناعية من دول الاتحاد السوفياتي في أوروبا الشرقية ويبدو ثابتا ، ولكنه لا يمكن التنبؤ متى المتانة. العديد من الأمثلة في التاريخ مدى قوة الدول لإقامة الدولة "وقائية" على سلامته تحت تأثير الكحول. عموما ، فإن البلدان التي ليست تابعة للدولة لذلك غير محدود : أو دخل بالكامل في أراضي الدولة التي تملكها ، أو حتى نفسه حرا. إذ لا علامات واضحة للاتحاد السوفياتي ودمجها في أراضيها ، فمن المرجح أنها سوف تصبح دولة مستقلة تماما في هذا القرن. (ومن ناحية أخرى ، والسيطرة على الدول الشيوعية مثل ألمانيا الشرقية وبلغاريا سوف يكون أطول).

حدود الاتحاد السوفياتي نفسه يوسع تحت حكم ستالين ، على الرغم من أنه يجب أن نتذكر دائما من الحدود الروسية ذهابا وإيابا على مر القرون. ما هي مجالات واضحة للاتحاد السوفياتي هو الآن أصغر مما كان في ظل قيصر روسيا في عام 1879 عندما ولد ستالين في العالم.

يعود الفضل في كثير من الأحيان ستالين mengindustrialisir روسيا. فقد كان يذكر منه زائدة عن الحاجة. أولا ، من الواضح أن الاتحاد السوفياتي نفسه حتى من دون إجراء التصنيع ستالين. ثانيا ، على الرغم من أن الرقم كان ستالين تسارع القيادة للتصنيع ، وقال انه بالتأكيد ليس مبتدئا الحقيقي. (القيصر الروسي في عام 1914 هو بالفعل عصر خمس بلدان العالم الصناعي).

من ناحية أخرى ، لن الزراعة pengkolektifan الاتحاد السوفياتي لم يتحقق من دون تغييرات جذرية جعلت ستالين. في هذا الصدد ، فإن الحكمة من النفوذ السياسي ستالين هو اشبه ما يلي :

وكان ستالين دورا حاسما في نشر الشيوعية في جميع أنحاء العالم. هذه الحقيقة يحتوي على الحقيقة الموضوعية. مضمن بقوة بفضل الجهود للشيوعية ستالين في البلدان القمر الصناعي في اوروبا الشرقية ، ولكن في الصين والعمل الشاق الذي قام ماو تسي تونغ الاستثنائي هو أحد العوامل التي لا يمكن تجاهلها. عموما أعتقد أن ماركس وبالتأكيد Leninlah الذين لديهم حصة أكبر في انتشار الشيوعية في جميع أنحاء الكون. ومع ذلك ، فإنه حتى لو لم يكن ستالين موازية أهميته بالمقارنة مع لينين وماركس وماو تسي تونغ ، ولكن لا يمكن إلا أن كان واحدا من عمالقة في التاريخ ، وعبقرية لا يرحم الذين لا يستطيعون نسيان التاريخ أمرا مفروغا منه.
Cant See Images