آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 35363 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 24263 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 30590 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 32074 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 65462 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 59684 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51561 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 33961 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34215 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 40133 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-01-2008, 12:36 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

abo _mohammed

المشــرف العــــام

abo _mohammed غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









abo _mohammed غير متواجد حالياً


قول المحدث حدثنا وأخبرنا وأنبأنا العلم صحيح البخاري

بسم الله الرحمن ارحيم

قول المحدث حدثنا وأخبرنا وأنبأنا العلم صحيح البخاري

‏ ‏بَاب ‏ ‏قَوْلِ الْمُحَدِّثِ حَدَّثَنَا وَأَخْبَرَنَا وَأَنْبَأَنَا ‏ ‏وَقَالَ لَنَا ‏ ‏الْحُمَيْدِيُّ ‏ ‏كَانَ عِنْدَ ‏ ‏ابْنِ عُيَيْنَةَ ‏ ‏حَدَّثَنَا وَأَخْبَرَنَا وَأَنْبَأَنَا وَسَمِعْتُ وَاحِدًا ‏ ‏وَقَالَ ‏ ‏ابْنُ مَسْعُودٍ ‏ ‏حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏وَهُوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ ‏ ‏وَقَالَ ‏ ‏شَقِيقٌ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏عَبْدِ اللَّهِ ‏ ‏سَمِعْتُ النَّبِيَّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏كَلِمَةً ‏ ‏وَقَالَ ‏ ‏حُذَيْفَةُ ‏ ‏حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏حَدِيثَيْنِ ‏ ‏وَقَالَ ‏ ‏أَبُو الْعَالِيَةِ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏ابْنِ عَبَّاسٍ ‏ ‏عَنْ النَّبِيِّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فِيمَا يَرْوِي عَنْ رَبِّهِ ‏ ‏وَقَالَ ‏ ‏أَنَسٌ ‏ ‏عَنْ النَّبِيِّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فِيمَا يَرْوِيهِ عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ ‏ ‏وَقَالَ ‏ ‏أَبُو هُرَيْرَةَ ‏ ‏عَنْ النَّبِيِّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏يَرْوِيهِ عَنْ رَبِّكُمْ عَزَّ وَجَلَّ ‏

فتح الباري بشرح صحيح البخاري

‏قَوْله : ( بَاب قَوْل الْمُحَدِّث حَدَّثَنَا وَأَخْبَرَنَا وَأَنْبَأَنَا ) ‏
‏قَالَ اِبْن رَشِيد : أَشَارَ بِهَذِهِ التَّرْجَمَة إِلَى أَنَّهُ بَنَى كِتَابه عَلَى الْمُسْنَدَات الْمَرْوِيَّات عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . قُلْت : وَمُرَاده : هَلْ هَذِهِ الْأَلْفَاظ بِمَعْنًى وَاحِد أَمْ لَا ؟ وَإِيرَاده قَوْل اِبْن عُيَيْنَةَ دُون غَيْره دَالّ عَلَى أَنَّهُ مُخْتَاره . ‏


‏قَوْله : ( وَقَالَ الْحُمَيْدِيّ ) ‏
‏فِي رِوَايَة كَرِيمَة وَالْأَصِيلِيّ " وَقَالَ لَنَا الْحُمَيْدِيّ " وَكَذَا ذَكَرَهُ أَبُو نُعَيْمٍ فِي الْمُسْتَخْرَج , فَهُوَ مُتَّصِل . وَسَقَطَ مِنْ رِوَايَة كَرِيمَة قَوْله " وَأَنْبَأَنَا " وَمِنْ رِوَايَة الْأَصِيلِيّ قَوْله " أَخْبَرَنَا " وَثَبَتَ الْجَمِيع فِي رِوَايَة أَبِي ذَرّ . ‏

‏قَوْله : ( وَقَالَ اِبْن مَسْعُود ) ‏
‏هَذَا التَّعْلِيق طَرَف مِنْ الْحَدِيث الْمَشْهُور فِي خَلْق الْجَنِين , وَقَدْ وَصَلَهُ الْمُصَنِّف فِي كِتَاب الْقَدَر , وَيَأْتِي الْكَلَام عَلَيْهِ هُنَاكَ إِنْ شَاءَ اللَّه تَعَالَى . ‏

‏قَوْله : ( وَقَالَ شَقِيق ) ‏
‏هُوَ أَبُو وَائِل ( عَنْ عَبْد اللَّه ) هُوَ اِبْن مَسْعُود , سَيَأْتِي مَوْصُولًا أَيْضًا حَيْثُ ذَكَرَهُ الْمُصَنِّف فِي كِتَاب الْجَنَائِز , وَيَأْتِي أَيْضًا حَدِيث حُذَيْفَة فِي كِتَاب الرِّقَاق . وَمُرَاده مِنْ هَذِهِ التَّعَالِيق أَنَّ الصَّحَابِيّ قَالَ تَارَة " حَدَّثَنَا " وَتَارَة " سَمِعْت " فَدَلَّ عَلَى أَنَّهُمْ لَمْ يُفَرِّقُوا بَيْن الصِّيَغ . وَأَمَّا أَحَادِيث اِبْن عَبَّاس وَأَنَس وَأَبِي هُرَيْرَة فِي رِوَايَة النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ رَبّه فَقَدْ وَصَلَهَا فِي كِتَاب التَّوْحِيد , وَأَرَادَ بِذِكْرِهَا هُنَا التَّنْبِيه عَلَى الْعَنْعَنَة , وَأَنَّ حُكْمهَا الْوَصْل عِنْد ثُبُوت اللُّقِيّ , وَأَشَارَ عَلَى مَا ذَكَرَهُ اِبْن رَشِيد إِلَى أَنَّ رِوَايَة النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّمَا هِيَ عَنْ رَبّه سَوَاء صَرَّحَ الصَّحَابِيّ بِذَلِكَ أَمْ لَا , وَيَدُلّ لَهُ حَدِيث اِبْن عَبَّاس الْمَذْكُور فَإِنَّهُ لَمْ يَقُلْ فِيهِ فِي بَعْض الْمَوَاضِع " عَنْ رَبّه " وَلَكِنَّهُ اِخْتِصَار فَيَحْتَاج إِلَى التَّقْدِير . قُلْت : وَيُسْتَفَاد مِنْ الْحُكْم بِصِحَّةِ مَا كَانَ ذَلِكَ سَبِيله صِحَّة الِاحْتِجَاج بِمَرَاسِيل الصَّحَابَة ; لِأَنَّ الْوَاسِطَة بَيْن النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَيْن رَبّه فِيمَا لَمْ يُكَلِّمهُ بِهِ مِثْل لَيْلَة الْإِسْرَاء جِبْرِيل وَهُوَ مَقْبُول قَطْعًا , وَالْوَاسِطَة بَيْن الصَّحَابِيّ وَبَيْن النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَقْبُول اِتِّفَاقًا وَهُوَ صَحَابِيّ آخَر , وَهَذَا فِي أَحَادِيث الْأَحْكَام دُون غَيْرهَا , فَإِنَّ بَعْض الصَّحَابَة رُبَّمَا حَمَلَهَا عَنْ بَعْض التَّابِعِينَ مِثْل كَعْب الْأَحْبَار . ‏
‏( تَنْبِيه ) : ‏
‏أَبُو الْعَالِيَة الْمَذْكُور هُنَا هُوَ الرِّيَاحِيّ بِالْيَاءِ الْأَخِيرَة , وَاسْمه رُفَيْع بِضَمِّ الرَّاء . مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ الْبَرَّاء بِالرَّاءِ الثَّقِيلَة فَقَدْ وَهَمَ , فَإِنَّ الْحَدِيث الْمَذْكُور مَعْرُوف بِرِوَايَةِ الرِّيَاحِيّ دُونه . فَإِنْ قِيلَ : فَمِنْ أَيْنَ تَظْهَر مُنَاسَبَة حَدِيث اِبْن عُمَر لِلتَّرْجَمَةِ , وَمُحَصَّل التَّرْجَمَة التَّسْوِيَة بَيْن صِيَغ الْأَدَاء الصَّرِيحَة , وَلَيْسَ ذَلِكَ بِظَاهِرٍ فِي الْحَدِيث الْمَذْكُور ؟ فَالْجَوَاب أَنَّ ذَلِكَ يُسْتَفَاد مِنْ اِخْتِلَاف أَلْفَاظ الْحَدِيث الْمَذْكُور , وَيَظْهَر ذَلِكَ إِذَا اِجْتَمَعَتْ طُرُقه , فَإِنَّ لَفْظ رِوَايَة عَبْد اللَّه بْن دِينَار الْمَذْكُور فِي الْبَاب " فَحَدَّثُونِي مَا هِيَ " وَفِي رِوَايَة نَافِع عِنْد الْمُؤَلِّف فِي التَّفْسِير " أَخْبَرُونِي " وَفِي رِوَايَة عِنْد الْإِسْمَاعِيلِيّ " أَنْبَئُونِي " وَفِي رِوَايَة مَالِك عِنْد الْمُصَنِّف فِي بَاب الْحَيَاء فِي الْعِلْم " حَدَّثُونِي مَا هِيَ " وَقَالَ فِيهَا " فَقَالُوا أَخْبَرَنَا بِهَا " فَدَلَّ ذَلِكَ عَلَى أَنَّ التَّحْدِيث وَالْإِخْبَار وَالْإِنْبَاء عِنْدهمْ سَوَاء , وَهَذَا لَا خِلَاف فِيهِ عِنْد أَهْل الْعِلْم بِالنِّسْبَةِ إِلَى اللُّغَة , وَمِنْ أَصْرَح الْأَدِلَّة فِيهِ قَوْله تَعَالَى ( يَوْمَئِذٍ تُحَدِّث أَخْبَارهَا ) وَقَوْله تَعَالَى ( وَلَا يُنَبِّئك مِثْل خَبِير ) . وَأَمَّا بِالنِّسْبَةِ إِلَى الِاصْطِلَاح فَفِيهِ الْخِلَاف : فَمِنْهُمْ مَنْ اِسْتَمَرَّ عَلَى أَصْل اللُّغَة , وَهَذَا رَأْي الزُّهْرِيّ وَمَالِك وَابْن عُيَيْنَةَ وَيَحْيَى الْقَطَّان وَأَكْثَر الْحِجَازِيِّينَ وَالْكُوفِيِّينَ , وَعَلَيْهِ اِسْتَمَرَّ عَمَل الْمَغَارِبَة , وَرَجَّحَهُ اِبْن الْحَاجِب فِي مُخْتَصَره , وَنُقِلَ عَنْ الْحَاكِم أَنَّهُ مَذْهَب الْأَئِمَّة الْأَرْبَعَة . وَمِنْهُمْ مَنْ رَأَى إِطْلَاق ذَلِكَ حَيْثُ يَقْرَأ الشَّيْخ مِنْ لَفْظه وَتَقْيِيده حَيْثُ يُقْرَأ عَلَيْهِ , وَهُوَ مَذْهَب إِسْحَاق بْن رَاهْوَيْهِ وَالنَّسَائِيِّ وَابْن حِبَّان وَابْن مَنْدَهْ وَغَيْرهمْ , وَمِنْهُمْ مَنْ رَأَى التَّفْرِقَة بَيْن الصِّيَغ بِحَسَبِ اِفْتِرَاق التَّحَمُّل : فَيَخُصُّونَ التَّحْدِيث بِمَا يَلْفِظ بِهِ الشَّيْخ , وَالْإِخْبَار بِمَا يُقْرَأ عَلَيْهِ , وَهَذَا مَذْهَب اِبْن جُرَيْجٍ وَالْأَوْزَاعِيِّ وَالشَّافِعِيّ وَابْن وَهْب وَجُمْهُور أَهْل الْمَشْرِق . ثُمَّ أَحْدَثَ أَتْبَاعهمْ تَفْصِيلًا آخَر : فَمَنْ سَمِعَ وَحْده مِنْ لَفْظ الشَّيْخ أَفْرَدَ فَقَالَ " حَدَّثَنِي " وَمَنْ سَمِعَ مَعَ غَيْره جَمَعَ , وَمَنْ قَرَأَ بِنَفْسِهِ عَلَى الشَّيْخ أَفْرَدَ فَقَالَ " أَخْبَرَنِي " , وَمَنْ سَمِعَ بِقِرَاءَةِ غَيْره جَمَعَ . وَكَذَا خَصَّصُوا الْإِنْبَاء بِالْإِجَازَةِ الَّتِي يُشَافِه بِهَا الشَّيْخ مَنْ يُجِيزهُ , كُلّ هَذَا مُسْتَحْسَن وَلَيْسَ بِوَاجِبٍ عِنْدهمْ , وَإِنَّمَا أَرَادُوا التَّمْيِيز بَيْن أَحْوَال التَّحَمُّل . وَظَنَّ بَعْضهمْ أَنَّ ذَلِكَ عَلَى سَبِيل الْوُجُوب : فَتَكَلَّفُوا فِي الِاحْتِجَاج لَهُ وَعَلَيْهِ بِمَا لَا طَائِل تَحْته . نَعَمْ يَحْتَاج الْمُتَأَخِّرُونَ إِلَى مُرَاعَاة الِاصْطِلَاح الْمَذْكُور لِئَلَّا يَخْتَلِط ; لِأَنَّهُ صَارَ حَقِيقَة عُرْفِيَّة عِنْدهمْ , فَمَنْ تَجَوَّزَ عَنْهَا اِحْتَاجَ إِلَى الْإِتْيَان بِقَرِينَةٍ تَدُلّ عَلَى مُرَاده , وَإِلَّا فَلَا يُؤْمَن اِخْتِلَاط الْمَسْمُوع بِالْمَجَازِ بَعْد تَقْرِير الِاصْطِلَاح , فَيُحْمَل مَا يَرِد مِنْ أَلْفَاظ الْمُتَقَدِّمِينَ عَلَى مَحْمَل وَاحِد بِخِلَافِ الْمُتَأَخِّرِينَ . ‏

Cant See Links


موسوعة الحديث الشريف - عرض الفهارس
Cant See Links


التوقيع :



قال تعالى :
{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
[فصلت:33]






رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:38 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir