آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 20985 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14767 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20930 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 22333 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 56401 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51486 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43391 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25779 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26166 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 32068 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-12-2006, 01:01 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

abo _mohammed

المشــرف العــــام

abo _mohammed غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









abo _mohammed غير متواجد حالياً


نصائح خاصة للزوج

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


نصائح خاصة للزوج


السعادة الزوجية أشبه بقرص من العسل
تبنيه نحلتان ، وكلما زاد الجهد فيه زادت
حلاوة الشهد فيه ، وكثيرون يسألون كيف
يصنعون السعادة في بيوتهم ، ولماذا يفشلون في
تحقيق هناءة الأسرة واستقرارها .

ولا شك أن مسؤولية السعادة الزوجية تقع
على الزوجين ، فلا بد من وجود المحبة بين
الزوجين. وليس المقصود بالمحبة ذلك
الشعور الأهوج الذي يلتهب فجأة وينطفئ فجأة ،
إنما هو ذلك التوافق الروحي والإحساس
العاطفي النبيل بين الزوجين .

والبيت السعيد لا يقف على المحبة وحدها
، بل لا بد أن تتبعها روح التسامح بين
الزوجين ، والتسامح لا يتأتى بغير تبادل حسن
الظن والثقة بين الطرفين .

والتعاون عامل رئيسي في تهيئة البيت
السعيد ، وبغيره تضعف قيم المحبة والتسامح .
والتعاون يكون أدبياً ومادياً . ويتمثل
الأول في حسن استعداد الزوجين لحل ما يعرض
للأسرة من مشكلات ، فمعظم الشقاق ينشأ عن
عدم تقدير أحد الزوجين لمتاعب الآخر ، أو
عدم إنصاف حقوق شريكه .

ولا نستطيع أن نعدد العوامل الرئيسة في
تهيئة البيت السعيد دون أن نذكر العفة
بإجلال وخشوع ، فإنها محور الحياة الكريمة
، وأصل الخير في علاقات الإنسان .

وقد كتب أحد علماء الاجتماع يقول : " لقد
دلتني التجربة على أن أفضل شعار يمكن أن
يتخذه الأزواج لتفادي الشقاق ، هو أنه لا
يوجد حريق يتعذر إطفاؤه عند بدء اشتعاله
بفنجان من ماء .. ذلك لأن أكثر الخلافات
الزوجية التي تنتهي بالطلاق ترجع إلى
أشياء تافهة تتطور تدريجياً حتى يتعذر
إصلاحها " وتقع المسؤولية في خلق السعادة
البيتية على الوالدين ، فكثيراً ما يهدم البيت
لسان لاذع ، أو طبع حاد يسرع إلى الخصام ،

وكثيراً ما يهدم أركان السعادة البيتية
حب التسلط أو عدم الإخلاص من قبل أحد
الوالدين وأمور صغيرة في المبنى عظيمة في
المعنى .

وهاك بعضاً من تلك الوصايا التي تسهم في
إسعاد زوجك :

. لا تُهنْ زوجتك ، فإن أي إهانة توجهها
إليها ، تظل راسخة في قلبها وعقلها .
وأخطر الإهانات التي لا تستطيع زوجتك أن
تغفرها لك بقلبها ، حتى ولو غفرتها لك
بلسانها ، هي أن تنفعل فتضر بها ، أو تشتمها أو
تلعن أباها أو أمها ، أو تتهمها في عرضها .

2. أحسِنْ معاملتك لزوجتك تُحسنْ إليك ،
أشعرها أنك تفضلها على نفسك ، وأنك حريص
على إسعادها ، ومحافظ على صحتها ، ومضحٍّ
من أجلها ، إن مرضتْ مثلاً ، بما أنت عليه
قادر .

3. تذكر أن زوجتك تحب أن تجلس لتتحدث
معها وإليها في كل ما يخطر ببالك من شؤون. لا
تعد إلى بيتك مقطب الوجه عابس المحيا ،
صامتا أخرسا ، فإن ذلك يثير فيها القلق
والشكوك .!!

4. لا تفرض على زوجتك اهتماماتك الشخصية
المتعلقة بثقافتك أو تخصصك ، فإن كنت
أستاذا في الفلك مثلا فلا تتوقع أن يكون لها
نفس اهتمامك بالنجوم والأفلاك !!

5. كن مستقيما في حياتك ، تكن هي كذلك .
ففي الأثر : " عفوا تعف نساؤكم " رواه
الطبراني . وحذار من أن تمدن عينيك إلى ما لا يحل
لك ، سواء كان ذلك في طريق أو أمام شاشة
التلفاز ، وما أسوأ ما أتت به الفضائيات من
مشاكل زوجية !!

6. إياك إياك أن تثير غيرة زوجتك ، بأن
تذكِّرها من حين لآخر أنك مقدم على الزواج
من أخرى ، أو تبدي إعجابك بإحدى النساء ،
فإن ذلك يطعن في قلبها في الصميم ، ويقلب
مودتها إلى موج من القلق والشكوك والظنون
. وكثيرا ما تتظاهر تلك المشاعر بأعراض
جسدية مختلفة ، من صداع إلى آلام هنا وهناك
، فإذا بالزوج يأخذ زوجته من طبيب إلى
طبيب !!

7. لا تذكِّر زوجتك بعيوب صدرت منها في
مواقف معينة ، ولا تعـيِّرها بتلك الأخطاء
والمعايب ، وخاصة أمام الآخرين .

8. عدِّل سلوكك من حين لآخر ، فليس
المطلوب فقط أن تقوم زوجتك بتعديل سلوكها،
وتستمر أنت متشبثا بما أنت عليه ، وتجنب ما
يثير غيظ زوجتك ولو كان مزاحا .

9. اكتسب من صفات زوجتك الحميدة ، فكم من
الرجال ازداد التزاما بدينه حين رأى
تمسك زوجته بقيمها الدينية والأخلاقية ، وما
يصدر عنها من تصرفات سامية

10. الزم الهدوء ولا تغضب فالغضب أساس
الشحناء والتباغض . وإن أخطأت تجاه زوجتك
فاعتذر إليها ، لا تنم ليلتك وأنت غاضب
منها وهي حزينة باكية . تذكَّر أن ما غضبْتَ
منه - في أكثر الأحوال - أمر تافه لا يستحق
تعكير صفو حياتكما الزوجية ، ولا يحتاج
إلى كل ذلك الانفعال . استعذ بالله من
الشيطان الرجيم ، وهدئ ثورتك ، وتذكر أن ما
بينك وبين زوجتك من روابط ومحبة أسمى بكثير
من أن تدنسه لحظة غضب عابرة ، أو ثورة
انفعال طارئة

11. امنح زوجتك الثقة بنفسها . لا تجعلها
تابعة تدور في مجرَّتك وخادمة منفِّذةً
لأوامرك . بل شجِّعها على أن يكون لها
كيانها وتفكيرها وقرارها . استشرها في كل
أمورك ، وحاورها ولكن بالتي هي أحسن ، خذ
بقرارها عندما تعلم أنه الأصوب ، وأخبرها
بذلك وإن خالفتها الرأي فاصرفها إلى رأيك
برفق ولباقة .

12. أثن على زوجتك عندما تقوم بعمل يستحق
الثناء ، فالرسول صلى الله عليه وسلم
يقول : " من لم يشكر الناس لم يشكر الله " رواه
الترمذي .

13. توقف عن توجيه التجريح والتوبيخ ،
ولا تقارنها بغيرها من قريباتك اللاتي تعجب
بهن وتريدها أن تتخذهن مُثُلاً عليا
تجري في أذيالهن ، وتلهث في أعقابهن

14. حاول أن توفر لها الإمكانات التي
تشجعها على المثابرة وتحصيل المعارف . فإن
كانت تبتغي الحصول على شهادة في فرع من
فروع المعرفة فيسِّرْ لها ذلك ، طالما أن ذلك
الأمر لا يتعارض مع مبادئ الدين ، ولا
يشغلها عن التزاماتها الزوجية والبيتية .
وتجاوبْ مع ما تحرزه زوجتك من نجاح فيما
تقوم به

15. أنصتْ إلى زوجتك باهتمام ، فإن ذلك
يعمل على تخليصها مما ران عليها من هموم
ومكبوتات ، وتحاشى الإثارة والتكذيب ، ولكن
هناك من النساء من لا تستطيع التوقف عن
الكلام ، أو تصبُّ حديثها على ذم أهلك أو
أقربائك ، فعليك حينئذ أن تعامل الأمر
بالحكمة والموعظة الحسنة

16. أشعر زوجتك بأنها في مأمن من أي خطر ،
وأنك لا يمكن أن تفرط فيها ، أو أن تنفصل
عنها

17. أشعر زوجتك أنك كفيلٌ برعايتها
اقتصاديا مهما كانت ميسورة الحال ، لا تطمع في
مالٍ ورثتْـهُ عن أبيها ، فلا يحلُّ لك
شرعاً أن تستولي على أموالها ، ولا تبخل
عليها بحجة أنها ثرية ، فمهما كانت غنية
فهي في حاجة نفسية إلى الشعور بأنك البديل
الحقيقي لأبيها .

18. حذار من العلاقات الاجتماعية غير
المباحة . فكثير من خراب البيوت الزوجية
منشؤه تلك العلاقات

19. وائم بين حبك لزوجك وحبك لوالديك
وأهلك ، فلا يطغى جانب على جانب ، ولا يسيطر
حب على حساب حب آخر . فأعط كل ذي حق حقه
بالحسنى ، والقسطاس المستقيم

20. كن لزوجك كما تحب أن تكونَ هي لك في كل
ميادين الحياة ، فإنها تحب منك كما تحب
منها . قال ابن عباس رضي الله عنهما : إني
أحب أن أتزين للمرأة كما أحب أن تتزين لي 21 .
أعطها قسطا وافرا وحظا يسيرا من الترفيه
خارج المنزل ، كلون من ألوان التغيير ،
وخاصة قبل أن يكون لها أطفال تشغل نفسها
بهم .

22 . شاركها وجدانيا فيما تحب أن تشاركك
فيه ، فزر أهلها وحافظ على علاقة كلها
مودة واحترام تجاه أهلها

23. لا تجعلها تغار من عملك بانشغالك به
أكثر من اللازم ، ولا تجعله يستأثر بكل
وقتك، وخاصة في إجازة الأسبوع ، فلا تحرمها
منك في وقت الإجازة سواء كان ذلك في
البيت أم خارجه ، حتى لا تشعر بالملل والسآمة .

24. إذا خرجت من البيت فودعها بابتسامة
وطلب الدعاء . وإذا دخلت فلا تفاجئها حتى
تكون متأهبة للقائك ، ولئلا تكون على حال
لا تحب أن تراها عليها ، وخاصة إن كنت
قادما من السفر .
25. انظر معها إلى الحياة من منظار واحد
..وقد أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم
بالنساء بقوله:" أرفق بالقوارير " رواه
أحمد في مسنده ، وقوله : " إنما النساء شقائق
الرجال " رواه أحمد في مسنده ، و قوله : "
استوصوا بالنساء خيرا " رواه البخاري

26. حاول أن تساعد زوجك في بعض أعمالها
المنزلية ، فلقد بلغ من حسن معاشرة الرسول
صلى الله عليه وسلم لنسائه التبرع
بمساعدتهن في واجباتهن المنزلية . قالت عائشة
رضي الله عنها : " كان صلى الله عليه وسلم
يكون في مهنة أهله -يعني خدمة أهله- فإذا
حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة " رواه البخاري

27. حاول أن تغض الطرف عن بعض نقائص زوجتك
، وتذكر ما لها من محاسن ومكارم تغطي هذا
النقص لقوله صلى الله عليه وسلم فيما
رواه مسلم " لا يفرك ( أي لا يبغض ) مؤمنٌ
مؤمنة إن كرِهَ منها خُلُقاً رضي منها آخر "

28 . على الزوج أن يلاطف زوجته ويداعبها ،
وتأس برسول الله صلى الله عليه وسلم في
ذلك : " فهلا بكرا تلاعبها وتلاعبك ؟ " رواه
البخاري ، وحتى عمر بن الخطاب رضي الله
عنه - وهو القوي الشديد الجاد في حكمه - كان
يقولم : " ينبغي للرجل أن يكون في أهله

كالصبي ( أي في الأنس والسهولة ) فإن كان في
القوم كان رجلا " .

29. استمع إلى نقد زوجتك بصدر رحب ، فقد
كان نساء النبي صلى الله عليه وسلم
يراجعنه في الرأي ، فلا يغضب منهن

Cant See Images


التوقيع :



قال تعالى :
{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
[فصلت:33]






آخر تعديل OM_SULTAN يوم 10-16-2009 في 01:26 PM.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:00 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir