آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 20686 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14558 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20720 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 22149 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 56217 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51350 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43232 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25648 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26013 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 31924 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-29-2006, 10:08 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


ازدياد الإقبال على دراسة اللغة العربية في الولايات المتحدة

ازدياد الإقبال على دراسة اللغة العربية في الولايات المتحدة

الحكومة الأميركية تزيد التمويل لدراسة اللغات الأجنبية والمناطق المختلفة

من نجوى سعد،

مراسلة نشرة واشنطن

واشنطن، 3 كانون الثاني/يناير، 2005--- تشهد المدارس الأميركية، من صفوف الروضة حتى نهاية المرحلة الثانوية، إقبالاً لا مثيل له في السابق على دراسة اللغة العربية التي أصبحت الحكومة الأميركية تعتبرها لغة "استراتيجية".

وفي حين أن لغات منطقة الشرق الأوسط كانت تشكل حتى فترة قريبة 2 بالمئة فقط من مجمل صفوف اللغات الأجنبية التي يتم تدريسها في الولايات المتحدة، وعلى رأسها اللغة العبرية، أظهرت دراسة استطلاعية أجرتها جمعية اللغات الحديثة أن عدد الذين يدرسون اللغة العربية ازداد في الفترة الممتدة ما بين عامي 1998 و2002 بنسبة 92 بالمئة، بحيث أصبح الآن 10 آلاف وستمئة طالب.

وفي حين أن الأنباء تناقلت أخبار الحاجة إلى من يتقنون اللغة العربية في الولايات المتحدة وشاع الاهتمام بهذا الموضوع بين المسؤولين إلا أن القصة الحقيقية تتجاوز عناوين الأنباء. فإلى جانب الزيادة المثيرة في عدد الطلبة المقبلين على دراسة اللغة العربية، تتعاون الحكومة وكبار المسؤولين في قطاع التربية والتعليم بشكل مكثف على تعزيز بدء تدريس اللغة العربية في فترة مبكرة والاستمرار فيها، لتحقيق القدرة على إتقانها وخلق التفاهم بين الثقافتين الأميركية والعربية في الولايات المتحدة.

وقد انضمت وزارة الدفاع أخيراً إلى المجلس الأميركي الخاص بتعليم اللغات الأجنبية في إصدار تقييم للصلة بين معرفة اللغات الأجنبية والأمن القومي ولوضع خطة عمل تتعلق بالموضوع. وجاء في التقييم أن اللغات الأجنبية "موضوع أكاديمي أساسي."

وكانت اللغة العربية قد صُنفت في الماضي كإحدى اللغات "الصعبة جدا" التي يتطلب تحقيق طلاقة نسبية فيها إلى 2200 ساعة تعليم، واقتصر الإقبال على تعلمها على البحاثة ونخبة مختارة من المتخصصين. أما الآن، فقد أصبح يسعى إلى تعلمها قطاع واسع من الطلبة. ويشمل هذا القطاع بعض الموظفين الحكوميين أو المتعاقدين مع الحكومة الذين يسعون إلى العمل في الشرق الأوسط؛ كما يشمل عدداً من الراشدين الذين يتحدون أنفسهم لإثبات قدرتهم على تعلم هذه اللغة؛ وبعض طلبة المدارس الثانوية الذين يدفعهم حب الاستطلاع إلى محاولة تعلمها.

وقد استجابت وزارة التربية والتعليم الأميركية لهذا الإقبال الجديد على تعلم اللغة العربية. فقد تمت زيادة التمويل الفدرالي لبرامج التعليم الدولية المختلفة بنسبة 33 بالمئة منذ عام 2001 بحيث أصبحت 103,7 مليون دولار في عام 2004. وبشكل محدد، ارتفعت المنح الخاصة بدراسة اللغات الأجنبية والتخصص بدراسة المناطق المختلفة في نفس هذه الفترة بنسبة 65 بالمئة؛ وخصص مبلغ 455 ألف مليون دولار لعمليات التقييم والتواصل القومي.

وقال رالف هاينز، مدير برامج التعليم الدولية في وزارة التربية والتعليم، إن هناك الكثير جداً من الفرص التي تمولها الحكومة الفدرالية والمتوفرة للطلبة والأساتذة لتعلم اللغة العربية في الولايات المتحدة وفي الخارج؛ ومن المألوف أن يكون ذلك إما في مصر أو سوريا أو لبنان أو تونس. وهناك حالياً 480 أميركيا يدرسون في الجامعة الأميركية في القاهرة بمصر، أي ضعفي عدد الطلبة هناك في عام 2001؛ وبين هؤلاء 40 طالباً يتلقون دروساً متقدمة في اللغة العربية من خلال مجلس الدراسات العربية في الخارج، وهو برنامج تموله الحكومة الفدرالية منذ عام 1967. وقال هاينز إن مئات الطلبة والأساتذة الذين يتمتعون بمستويات مختلفة من إتقان اللغة العربية يستفيدون حالياً من البرامج التي تمولها الحكومة الأميركية.

وقال هاينز إن وزارة التربية والتعليم بدأت في عام 2002 بتمويل مركز موارد لغات الشرق الأوسط القومي بهدف دعم تعليم اللغة العربية في الولايات المتحدة. وأضاف أن المركز يستفيد من خبرة المتخصصين باللغة العربية في الولايات المتحدة لتعزيز الموارد والقدرات المتعلقة بتلك اللغة في جميع أنحاء البلد. ومضى إلى القول إن هناك حالياً 17 مركزاً للدراسات الشرق أوسطية و9 مراكز للدراسات الإفريقية في مؤسسات أميركية، وأن هذه المراكز هي بمثابة نماذج تُحتذى إذ تقدم للطلبة والأساتذة برامج لتعليم اللغة العربية وبرامج دراسات ثقافية ودراسات في الخارج وتواصل مع المجتمعات المحلية.

ويشكل تعليم الأساتذة بالطبع عاملاً حاسم الأهمية في ردم الهوة الثقافية. وتوفر منح فولبرايت هيز الحكومية الإمكانية لمئات المربّين للقيام برحلات ميدانية. وفي شهر تموز/يوليو الماضي قام مركز الدراسات الشرق أوسطية في جامعة كاليفورنيا: فرع سانتا باربارا (يو سي إس بي)، للسنة الثانية على التوالي، بإرسال 28 أستاذاً إلى مصر للاشتراك في حلقات تدريب تستغرق خمسة أسابيع لتعزيز منهاجهم الدراسي في المواضيع الشرق أوسطية على مستوى جميع الصفوف. وقال المسؤول في الجامعة غاراي منيكوتشي، إن الأساتذة اجتمعوا مع معلمين مصريين ومع فعاليات من عدد من المنظمات غير الحكومية ونشطين في مجال البيئة وحضروا عدداً من النشاطات الثقافية. كما استمعوا إلى محاضرات ألقاها عدد من الخبراء مثل هبة رؤوف، من المنظمة الإسلامية غير الحكومية، إسلام-أون-لاين، التي تحدثت عن الصور النمطية المألوفة للمسلمين وكيفية التغلب على التباينات الثقافية بين الشعوب التي تدين بديانات مختلفة.

وروى منيكوتشي ما حدث عندما قام فريق المعلمين/المعلمات الأميركيين بزيارة إحدى المدارس إذ "خرج عشرات التلاميذ والأساتذة والقرويين للقاء الأميركيين في ترحيب عاطفي حار بالزوار ولمناقشة التطورات في مجال التربية والتعليم ومحو الأمية في الريف المصري."

ونقل عن أحد الأساتذة الأميركيين الذين اشتركوا في البرنامج قوله: "لقد تغيرت نظرتي إلى الأحداث العالمية. وسيكون بإمكاني أن أفهم طلبتي العرب بشكل أفضل. لقد علمتني هذه الرحلة الكثير عن احترام كل الثقافات. وأشعر أنني أصبحت، نتيجة لهذه الرحلة، أستاذاً أفضل وشخصاً أكثر تسامحا."

وفي هذه الأثناء، تشجع الحكومة الأميركية المدارس على بدء تعليم اللغات الأجنبية في مرحلة مبكرة. وقال وِلبِرت بريان، نائب مساعد وزير التربية والتعليم لشؤون التعليم العالي: "إننا نعيش في مجتمع عالمي. ويجب علينا أن نكون قادرين على التحدث بلغات دول كثيرة. والطريقة الوحيدة لتحقيق ذلك هي بدء تدريس اللغات منذ صف الروضة حتى نهاية المرحلة الثانوية. وهذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكننا البقاء من خلالها قادرين على التنافس والمحافظة على مركزنا كالدولة العظمى في العالم."

وجاء في دراسة أعدها مركز اللغويات التطبيقية الذي يتخذ من واشنطن مقراً له أن التلاميذ يتعلمون اليوم اللغة العربية في حوالى 70 مدرسة ابتدائية وثانوية في مختلف أنحاء الولايات المتحدة. وأشارت الدراسة إلى أن معظم هذه المدارس السبعين هي مدارس إسلامية خاصة؛ إلا أن مزيداً من المدارس الحكومية يقوم حالياً بإضافة اللغة العربية إلى مناهجه بتمويل حكومي.

وفي ما يشكل مثالاً رائداً، هناك حالياً تلاميذ في ثلاث مدارس ثانوية في منطقة سياتل في السنة الثانية من دراستهم للغة العربية، مما يخلق قاعدة ممتازة لمواصلة دراستها في المستقبل. وقالت رئيسة مركز اللغويات التطبيقية، دورا جونسون: "هذا هو نوع الإعداد اللازم لتحقيق إتقان اللغة الحقيقي على المدى الطويل."


وأشارت جونسون إلى أن المركز تلقى أخيراً منحة من وزارة التربية والتعليم تبلغ 97 ألف دولار لإنشاء شبكة قومية لمعلمي اللغة العربية في جميع الصفوف من مرحلة الروضة حتى نهاية المرحلة الثانوية، بسبب ما وصفته جونسون بأنه "حاجة معلمي اللغة العربية الماسة لأن يتحدثوا إلى بعضهم بعضا."

وتعي كاثرين كيتلي، من جمعية اللغات الحديثة، هذه الحاجة. وهي تقول إن الأساتذة يطلبون تزويدهم بمواد لتمكينهم "من النجاح في تعليم اللغة العربية للأحداث الأميركيين. فنحن نفضل في الولايات المتحدة التعليم بطريقة تكون فيها مشاركة التلاميذ أكثر كي نحقق القدرة على التخاطب."


وهكذا، صدرت في شهر حزيران/يونيو الماضي، أول نشرة إخبارية على الإنترنت لمعلمي اللغة العربية في المدارس الأميركية في جميع الصفوف من مرحلة الروضة حتى نهاية المرحلة الثانوية، نتيجة جهد تعاوني مع جامعتي جورجتاون وجورج واشنطن. وتؤمن هذه النشرة الإخبارية المعلومات باللغتين العربية والإنجليزية عن المواد المساعدة في التعليم وورش العمل ومحاضرات الخبراء.

ويجري العمل حالياً، بناء على منحة قدمتها الحكومة في عام 2003، على وضع معايير لدراسة اللغة العربية في الولايات المتحدة. وسيتم نشر هذه المعايير في ربيع عام 2005، في حين سيتم اختبار صلاحيتها في ديربورن، بولاية مشغان، حيث تعيش أكبر جالية أميركية-عربية. وسوف يتم تعديل المعايير وتحسينها وتطبيقها في كل مكان يتم فيه تعليم اللغة العربية في الولايات المتحدة.


التوقيع :


اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك
النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما عدد مااحاط به علمك
وخط به قلمك واحصاه كتابك
وارض اللهم عن سادتنا ابي بكر وعمر وعثمان وعلي
وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسان الى يوم الدين





رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:02 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir