آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 12568 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 7342 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 13228 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14597 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 48724 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43802 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 36019 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20837 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 21091 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 27045 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-30-2016, 08:25 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


خواطر إيمانية : نبضات قلب

خواطر إيمانية : نبضات قلب

خفف على قلبك
العناء
لاتفكرلا تتواكل لا تتلاشا
كمدا
على دنيا انت ممتحن فيها
خفف على قلبك
العناء

نلامس التراب
لنمشي على الارض
نلامس التراب
خلقنا من تراب
لنرتوي حنان الوجود
الانساني
لنرتوي زاءا ايما نيا
يأخذ بأرواحنا
الى السماء تجليا
نلامس التراب

لا تفكر بل توكل
على الواحد القهار
يحظى بالسعاده
من حمد وشكر
وابتسم
يعطي الله الذاكرين
اكثر من السائلين
لتجعل نبض قلبك ذكر
لااله الا الله
محمد رسول الله
صل الله غليه واله وسم
قال تعالى : (( يَا أَيُهَا الذِينَ آمَنُوا اذكُرُوا الله ذِكْراً كَثِيراً )) [ الأحزاب : 41 ]
وقال تعالى : (( والذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيراً والذَّاكِرَاتِ )) [ الأحزاب : 35 ]
قال تعالى : ((وَلا تُطِعْ مَنْ أغْفَلْنَا قَلبَهُ عَنَ ذِكْرِنَا واتبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمرُهُ فُرُطاً )) [ الكهف : 28 ]

من فوائد الذكر
وفي الذكر نحو من مائة فائدة .
إحداها : أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره .
الثانية : أنه يرضي الرحمن عز وجل .
الثالثة : أنه يزيل الهم والغم عن القلب .
الرابعة : أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط .

الخامسة : أنه يقوي القلب والبدن .
السادسة : أنه ينور الوجه والقلب .
السابعة : أنه يجلب الرزق .
الثامنة : أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنصرة .
التاسعة : أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام .
العاشرة : أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان .
الحادية عشرة : أنه يورثه الإنابة ، وهي الرجوع إلى الله عز وجل .
الثانية عشرة : أنه يورثه القرب منه .
الثالثة عشرة : أنه يفتح له باباً عظيماً من أبواب المعرفة .
الرابعة عشرة : أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله .
الخامسة عشرة : أنه يورثه ذكر الله تعالى له ، كما قال تعالى : (( فَاذْكُرُونِي أَذكُرْكُمْ )) [ البقرة : 152 ] .
السادسة عشرة : أنه يورث حياة القلب .
السابعة عشرة : أنه قوت القلب والروح .
الثامنة عشرة : أنه يورث جلاء القلب من صدئه .
التاسعة عشرة : أنه يحط الخطايا ويذهبها ، فإنه من أعظم الحسنات ، والحسنات يذهبن السيئات .
العشرون : أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى .
الحادية والعشرون : أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده ، يذكر بصاحبه عند الشدة .
الثانية والعشرون : أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة .
الثالثة والعشرون : أنه منجاة من عذاب الله تعالى .
الرابعة والعشرون : أنه سبب نزول السكينة ، وغشيان الرحمة ، وحفوف الملائكة بالذاكر .
الخامسة والعشرون : أنه سبب اشتغال اللسان عن الغيبة ، والنميمة ، والكذب ، والفحش ، والباطل .
السادسة والعشرون : أن مجالس الذكر مجالس الملائكة ، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين .
السابعة والعشرون : أنه يؤمن العبد من الحسرة يوم القيامة .
الثامنة والعشرون : أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين .

التاسعة والعشرون : أنه أيسر العبادات ، وهو من أجلها وأفضلها .
الثلاثون : أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب على غيره من الأعمال .
الحادية والثلاثون : أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعاده .
الثانية والثلاثون : أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله .
الثالثة والثلاثون : أن الذكر نور للذاكر في الدنيا ، ونور له في قبره ، ونور له في معاده ، يسعى بين يديه على الصراط .
الرابعة والثلاثون : أن الذكر رأس الأمور ، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل .
الخامسة والثلاثون : أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء ألبتة إلا ذكر الله عز وجل .
السادسة والثلاثون : أن الذكر يجمع المتفرق ، ويفرق المجتمع ، ويقرب البعيد ، ويبعد القريب . فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته ، وهمومه وعزومه ، ويفرق ما أجتمع عليه من الهموم ، والغموم ، والأحزان ، والحسرات على فوت حظوظه ومطالبه ، ويفرق أيضاً ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره ، ويفرق أيضا ما اجتمع على حربه من جند الشيطان ؛ وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة ، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا .
السابعة والثلاثون : أن الذكر ينبه القلب من نومه ، ويوقظه من سنته .
الثامنة والثلاثون : أن الذكر شجره تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون .
التاسعة والثلاثون : أن الذاكر قريب من مذكوره ، ومذكوره معه ، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة ، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة والتوفيق .
الأربعون : أن الذكر يعدل عتق الرقاب ، ونفقة الأموال ، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل .
الحادية والأربعون : أن الذكر رأس الشكر ، فما شكر الله تعالى من لم يذكره .
الثانية والأربعون : أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطباً بذكره .
الثالثة والأربعون : أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى .
الرابعة والأربعون : أن الذكر شفاء القلب ودواؤه ، والغفلة مرضه .
الخامسة والأربعون : أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسها والغفلة أصل معاداته ورأسها .
السادسة والأربعون : أنه جلاب للنعم ، دافع للنقم بإذن الله .
السابعة والأربعون : أنه يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر .
الثامنة والأربعون : أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا ، فليستوطن مجالس الذكر ، فإنها رياض الجنة .
التاسعة والأربعون : أن مجالس الذكر مجالس الملائكة ، ليس لهم مجالس إلا هي .
الخمسون : أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته .
الحادية والخمسون : أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات ، وتقوم مقامها ، سواء كانت بدنية أو مالية ، أو بدنية مالية .
الثانية والخمسون : أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته ، فإنه يحببها إلى العبد ، ويسهلها عليه ، ويلذذها له ، ويجعلها قرة عينه فيها .
الثالثة والخمسون : أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها ويؤمنه .
الرابعة والخمسون : أن الذكر يعطي الذاكر قوة ، حتى إنه ليفعل مع الذكر مالم يطيق فعله بدونه .
الخامسة والخمسون : أن الذاكرين الله كثيراً هم السابقون من بين عمال الآخرة .
السادسة والخمسون : أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده ، ومن صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين .
السابعة والخمسون : أن دور الجنة تبني بالذكر ، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر ، أمسكت الملائكة عن البناء .
الثامنة والخمسون : أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم .
التاسعة والخمسون : أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب ، وييسر العسير ، ويخفف المشاق .
الستون : أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب .
الحادية والستون : أن الجبال والقفار تتباهي وتستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها .
الثانية والستون : أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق .
الثالثة والستون : أن للذكر لذة عظيمة من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة .
الرابعة والستون : أن في دوام الذكر في الطريق ، والبيت ، والبقاع ، تكثيراً لشهود العبد يوم القيامة ، فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامة .

اللهم ارزقنا اجمعين حسن الخاتمة والشهادتين
اللهم ارزقنا الاخلاص فى القول والعمل
اللهم ارزقني ختم كتابك الكريم فهما وحفظا

احببت ان اطرح الموضوع بخاطره من كتاباتي نفعنا الله واياكم
Mouza Mohammed


الصور المرفقة
     
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:20 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir