آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 12029 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 6872 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 12734 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14053 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 48250 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43243 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 35601 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20547 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20763 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 26682 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-05-2010, 03:49 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


إللي ماله أول ماله تالي:بنات اليوم يقلن ذلك....




إللي ماله أول..ماله تالي:بنات اليوم يقلن.....

Cant See Images

رجال الإمارات هم طباخون أيام زمان!! في رحلاتهم في أعماق البحر وجولاتهم في الصحراء للصيد

Cant See Images
تحقيق وتصوير: فاتن أمان - الخميس 01 يناير 1970

اللقيمات والخنفروش والهريس والمضروبة والبلاليط والمكبوس.. مأكولات شعبية إماراتية
تمتزج بالنغم الخليجي على امتداد الخليج، بين اختلاف المسمى والتقاء النوع، جمالها يكمن
في مدى بساطة مكوناتها، وأدواتها المستخدمة في الطبخ، والتي تدل على مهارة
وفن ربات البيوت في صنعها، والتي مازالت الأسر تحرص على تناولها.. فما سر بقائها؟

تجولنا بين الأكلات الشعبية، وسألنا عددًا من الرائدات في هذا المجال،


فأمّ أحمد، وهي سيدة من سيدات «الزمن الجميل»،
وتعمل في نادي تراث الإمارات، فرع السمحة، حدثتنا


عن أنواع الأكلات الشعبية التي تتقنها، وطرق تصنيعها ومكوناتها، وقالت:

هناك «المكبوس والحشوة» و«ذبيحة المشوي» والتمر، والقهوة الخليجية بدلالها المختلفة،
وتابعت: "المطبخ التقليدي الإماراتي اعتمد على الفحم في الكوار، أو المنجل والحطب
في التنور، و«الهندووي»، وهو عبارة عن فرن فخاري تشوى فيه الذبائح، وأوان
معدنية ونحاسية وفخارية للعجن والتخزين والاستعمالات اليومية، وأوان خزفية مزخرفة،
كانت تزين بها صدور الغرف لجمالها، وهي تستخدم للضيوف عادة وتبقى في مكانها
تلمع كل حين". يتصلن بي بنات أمّ محمد متزوجات، وهن يتقنّ الطبخ الشعبي، لأن
أزواجهن بلا استثناء، يفضلون الأكلات الشعبية، وهن يتصلن بها للسؤال عن طريقة
عمل طبخة ما،
Cant See Images
وتعترف أم محمد:

"رجالنا أيضًا يتقنون طهي أكلاتنا تلك، فزمان، أيام
الأعراس، كانوا هم من يطبخون، والحريم كنّ يطبخن للحريم، ونحن الآن في رمضان
والثريد عروس المائدة، ويطبخ إما بمرق اللحم أو الدجاج مع خبز رقاق، والمضروبة
بالدجاج، وكذلك الهريس باللحم فهو أيضًا مرتبط بالمناسبات ورمضان، ويدخل في
مكوناته حب الهريس، أي القمح، ويستخدم«الجدر»، وعاء الطبخ، في صناعة هذه
الأكلات، كما يضاف «البزار»، البهارات، إلى الطعام حتى يكتسب مذاقًا طيبًا،
والدهن على الهريس والمضروبة".

إماراتيات: زمن الأكل الطيب ولّى

Cant See Images
استطلعت «سيدتي» آراء إماراتيات كن متجمعات في إحدى السهرات الرمضانية،
بعضهن يفضلن الأكلات الشعبية، وأخريات الوجبات السريعة والغربية والشرقية،
حيثُ اتفقت كل من أم سلطان وأم خليفة، في العقد السادس من العمر، على أن
الأكلات الشعبية قديمًا كانت أطيب من زمننا الحالي، بسبب «البزار» المضاف إليها،
وأضافتا:"لم نكن نعاني لا من ضغط ولا سكر، أما الآن فكلنا مصابون
بالأمراض بسبب الوجبات غير الصحية".

من جانبها، ترى نورا، طالبة جامعية، وابنة أم خليفة، أن «إللي ما له أول ما له تالي»،
والأكلات القديمة الشعبية هي الأساس، وليس الوجبات الدخيلة على مجتمعاتنا والمضرة،
وخالفتها في الرأي صالحة، موظفة، حيثُ تفضل الوجبات السريعة على الأكلات الشعبية،
معللة ذلك بالقول: "نحن نعيش في عصر الحداثة، ويجب أن نعاصر كل ما هو جديد".


أكلات شعبية

خبز خمير: عجينة من الدقيق الممزوج بماء دافئ وقليل من التمر، الذي يمرس في الماء،
وتترك هذه العجينة من الليل وحتى صباح اليوم التالي، ثم تقطع إلى عدة قطع، ثم
تبسط هذه القطع على شكل دوائر، ثم تقلب الواحدة تلو الأخرى على النار بواسطة
«الطابي»، والطابي عبارة عن «الطاجن» أو المقلاة، وهو يصنع من الحديد، ويوضع
على الخبزة الواحدة قليل من مزيج البيض والماء حتى يتحسن مذاقها.

خبز الرقاق: عجينة رخوة بعض الشيء تكال بواسطة اليد على شكل لقمة، ثم تبسط
على «الطابي المسطح» بواسطة اليد أيضًا، وتترك على النار حتى تجف، ثم تقش الخبزة
بواسطة «المحماس»، والمحماس عبارة عن يد مصنوعة من الحديد أو النحاس، تحمس
بها حبوب القهوة على النار، وتؤكل الخبزة بعد أن يوضع عليها الدهن والسكر.

خبز محلي: عجينة رخوة إلى درجة معينة، تكال بواسطة الملعقة الكبيرة، وتبسط بواسطة
قطعة صغيرة من سعف النخيل أو بواسطة أسفل الملعقة، ثم تقلب الخبزة ويوضع عليها
شيء من مزيج البيض والماء.

Cant See Images
خبز جباب: عجينة رخوة بعض الشيء، تكال بواسطة علبة صغيرة، وتصب على «الطابي»،
ثم تبسط قبل أن تجف على «الطابي» الذي يكون على نار خفيفة، فتجف الخبزة وتظهر
منها فقاعات وتقلب على النار أو الفحم حتى تنضج.

الهريس: يرتبط الهريس أو «الهريسة» عادة بالأفراح والمناسبات وليالي رمضان المبارك
، والهريس يتألف من القمح المجروش واللحم، وفي الماضي كان حب القمح يدق باليد،
ويستخدم في دقه ما يسمى «بالمنحاز أو الليوان» أو «الهاون»، وكانت مهمة الدق
تستغرق وقتًا طويلاً، ثم يضاف اللحم إلى القمح المدقوق في قدر على النار، إلى
أن يذوب الخليط في بعضه، وبعد أن ينضج يصب الخليط في «البرمة»، وهي عبارة
عن قدر من الفخار ذي فوهة صغيرة، ثم يتم إنزالها داخل الحفرة "التنور".

الفريد "الثريد": هو خبز مغموس بمرق اللحم، والخبز المستخدم في الفريد يكون
(الرقاق)، حيثُ يقطع إلى قطع صغيرة توضع في إناء، ويصب عليها المرق،
ويقلب ثم يوضع فوق الخبز اللحم أو الدجاج ويقدم للأكل.

الخبيصة: وتتألف من الطحين والسكر أو العسل وماء الورد، حيثُ يوضع الطحين
على النار إلى أن يحمر، ثم يضاف إليه الماء والسمن والسكر ويمزج معه.

البثيثة: قوامها التمر والطحين والسمن، حيثُ يوضع الطحين على النار ويقلب حتى
يحمر «يهنهن»، ثم يرفع من على النار ويضاف إليه التمر ويخلطان معًا، ويمرس
المخلوط حتى يخرج نوى التمر، ثم يوضع في قدر، ويضاف
إليه السمن ويقلب به ويقدم .
المزيد من التفاصيل تجدونها في العدد 1486 من مجلة "سيدتي" المتوفر في الأسواق...

Cant See Images

البلاليط :

Cant See Images

عيش تحته مثل المقلوبه

Cant See Links

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

البرقع تراث اماراتي
Cant See Images

تحقيق: ميرفت الخطيب

“البرقع”.. مفردة تراثية قديمة كانت مرتبطة بزينة وملابس المرأة الخليجية وشديدة الالتصاق بزيها الشعبي حيث كان لزاما على الفتاة ان تستر به وجهها عندما يعقد قرانها أو كما يقال في اللهجة الاماراتية المحلية “تملك”. وهذا البرقع كان يميز بين الفتاة والمرأة وبالتالي درجت العادة قديما بألا تخلعه المرأة أبداً حتى عندما “ترقد” للنوم.

السبب في ذلك يعود الى سكن الاسرة الممتدة كلها في مكان اقامة واحد بدءا من كبير العائلة حتى صغيرها وكان غير مستحب ان تكشف المرأة عن وجهها حتى على اقاربها فكان البرقع سترا واحتشاما.

وبتطور الأوضاع وتبدل الاحوال بدأ شكل البرقع يتغير ويدخل عليه العديد من الأمور الجديدة سواء في نوعية الاقمشة أو في طريقة التصميم أو الاكسسوارات المكملة له، وعلى الرغم من هذه التغييرات، إلا ان موضة ارتداء البراقع قد خفا بريقها كثيرا عما كانت عليه في السابق واصبح ارتداؤها مقتصرا على السيدات الكبيرات بالسن وتدريجيا أخذ لباس البرقع الذي تميزت به المرأة الاماراتية في الماضي في الانحسار جيلا بعد جيل ومما شجع على ذلك تعليم الفتاة الجامعي، بل والدراسات العليا ايضا وخروجها للعمل في مختلف المهن والتخصصات، الأمر الذي أدى الى ان انحصر ارتداء البرقع فقط بين الامهات وكبار السن من النساء.

في ايام الشارقة التراثية والتي نظمتها ادارة التراث في دائرة الثقافة والاعلام بالشارقة ضمن المهرجان التراثي الذي احتضنته منطقة التراث لمدة خمسة ايام خصصت ادارة التراث جزءاً من هذه التظاهرة التراثية الثقافية والاجتماعية لحكاية البرقع “تاريخه، صناعته، انواعه، مكوناته.. الخ” اضافة الى الاستعانة بإحدى السيدات اللواتي ورثن مهنة صناعة البراقع عن والدتها وجدتها.

واشتمل المعرض على 20 لوحة تحتوي على شكل معين من البراقع، اضافة الى معلومات عنه وايضا يتعرف الزائر من خلال “مريم” التي تجلس القرفصاء وامامها مجموعة من الاقمشة والإبر والخيوط إلى كيفية خياطة وصناعة البراقع.

واستحوذ هذا المعرض على اهتمام شريحة كبيرة من الجمهور الزائر لهذه الفاعلية خاصة الفتيات اللواتي حرصن على اخذ صور تذكارية وهن يرتدين البرقع واحداهن كانت الطالبة اماني الشامسي في المرحلة الثانوية والتي اجابت عندما سألناها عن سبب التقاطها الصور بالبرقع قائلة:

ان البرقع هو الماضي والاصالة ومن ليس له ماضٍ لن يكون له مستقبل. لذا رغبت في تجربة ارتدائه لأن بسبب الظروف والتطور لم تعد موضة البراقع هي السائدة بل لم تعد النساء في هذه المرحلة الزمنية يرغبن في ارتداء البرقع.

وبالنسبة لي لو كانت هذه العادة منتشرة كما في السابق لكنت اول من تضع البرقع على وجهها فأنا اشعر بأنه يمنح المرأة أو الفتاة التي ترتديه نوعا من التميز، اضافة الى الجمال والرونق كونه يبرز جمال العيون التي هي اجمل ما في المرأة. ولكن للأسف اصبح البرقع اليوم “موضة قديمة” وترتديه القلة القليلة من النساء الكبيرات بالسن.

ولا ترى اماني ان من تحافظ الى الآن على ارتداء البرقع انها لا تسير بركب الحياة وتعد متخلفة بل بنظرها هي متميزة ومتمسكة بماضيها وتراثها الذي لا ترضى عنه بديلا.

اما والدتها موزة عبدالله التي تسدل الخمار على وجهها فعلقت على سبب جنوح الفتيات اليوم عن ارتداء البرقع بأن جيل اليوم من الفتيات يفضل وضع الماكياج والاصباغ على وجهوههن وتصفيف الشعر وكل هذه الأمور لا تتفق أو تنسجم مع البرقع.


وتضيف: على زماننا كانت جميع النساء والفتيات يضعن البرقع في كل المناطق وليس الريفية فقط، بل كان عرفا وتقليدا ولكنه اليوم اصبح في ذاكرة النسيان.

مريم من عجمان والتي تعمل في خياطة البراقع منذ فترة تصل الى اكثر من 25 سنة تقول انها تعلمت الحرفة من والدتها وجدتها كما انها تجيد خياطة الكنادير وشغل التلي وغيره. والمرأة الخليجية تميزت بزيها المكون من الكندورة والعباءة والبرقع و”الوقاية” والشيلة وهو زي يتميز بالاحتشام.

واضافت مريم: في السابق كانت الفتاة ترتدي البرقع لدى بلوغها سن الثانية عشرة وهذا تقليد كان ساريا على كل المناطق البدوية والحضرية، بل ان المرأة كانت ترتدي البرقع منذ استيقاظها من النوم وحتى موعد نومها ليلا بل ان بعضهن لم يكن يخلعه اثناء النوم.

وعن تكلفة البرقع قالت مريم: ان صناعته قديما لم تكن تكلف كثيرا أي بمعدل درهم أو نصف الدرهم، أما اليوم فسعره يتراوح بين عشرة و50 درهما. أما المواد التي يصنع منها البرقع فهي قماش يعرف “بالشيل” ويتميز بألوانه المتعددة الاصفر والاخضر والفضي والاحمر والبنفسجي والاسود وهذه الاقمشة كانت تدهن البشرة بألوان لكونها غير مبطنة خاصة في الزمن الاولي فكانت حمرة القماش تعطي الخدود لونا جميلا لذا كان من العيب ان تخلع المرأة أو الفتاة برقعها حتى لا يبدو وجهها مصبغا بالألوان.

ويتكون البرقع من الجبهة وهي الخط المستقيم الذي يقع بداية البرقع من اعلى والذي يقطعه السيف الى قسمين متساويين، وهناك عيون البرقع الخاصة بالعينين، الخرّة وهي الانحناءات النازلة والممتدة من الجبهة وحتى آخر فتحة العين من الجانبين.

والسيف عبارة عن عصا مصنوعة من عذق النخيل أو جريدة تهذب جيدا وتدخل من منتصف الجبهة الى آخر البرقع ويكون موقعها في منتصف البرقع، وخد البرقع وهو القطعة التي تغطي الوجه وتكون كبيرة أو صغيرة حسب طلب المرأة، واخيرا الشبوق وهي الخيوط التي تثبت على طرفي البرقع من جهتي اليمين واليسار وغالبا ما تكون من شعر الماعز أو صوف الغنم وقد تكون من خيوط البلاستيك أو من خيوط الرزي الملونة.

وتقول مريم: ان الطلب على البراقع قد قل اليوم كثيرا عن السابق على الرغم من ان سعره قد انخفض بسبب عدم اقبال الفتيات على ارتدائه. في حين انه في السابق كانت الفتاة بمجرد ان “تملك” (بعقد قرانها) كان يفرض عليها وضع البرقع وتطلق مريم زفرة وهي تقول: ان جيل اليوم يفضل وضع البودرة والحمرة بينما البرقع من شأنه ان يغطي وجوههن وهو أمر لا يرغبن في حصوله، ولكن الأهم من هذا الأمر هو ان البرقع يجمل المرأة ولا يقبحها ويزيدها انوثة ووقارا اكثر من أدوات الزينة الجديدة خاصة ان البرقع قد مر بمراحل متعددة من حيث الشكل والخامة فسابقا كان يغطي معظم الوجه ويكاد يكون خمارا وذا شكل مربع، ومع الوقت اصبحت اشكال البرقع مرسومة بطريقة جميلة تتماشى مع شكل الوجه وملامحه مثل وسعة العينين أو شكل الخدود أو الانف واصبح يصمم بمقاسات بحسب شكل وجه المرأة لذا تستغرب مريم سبب ابتعاد جيل اليوم من الفتيات عن لبس البرقع خاصة ان الرائج منه اليوم هو الحجم الصغير الذي لا يغطي سوى الفم والخشم فقط.

وتعدد لنا مريم مسميات متنوعة للبرقع حيث تم عرض 20 نموذجا في معرض البراقع منها لفة زعبيل، الجسر المقطع، وبرقع عيماني “عجماني” وبرقع العوامر نسبة لقبيلة العوامر، وبرقع شرقاوي، وبرقع دبي وغيره.

اما أم سالم والتي كانت جالسة بقرب مريم فكانت تضع برقعا على وجهها وقالت لنا: منذ تزوجت وأنا أضعه على وجهي ولم أخلعه أبدا حتى عندما اخلد الى النوم ولا يزعجني وجوده أبدا بل اشعر اني غريبة اذا خلعته.

وقالت أمينة احمد من دائرة التراث: ان فكرة معرض البراقع جاءت بهدف القاء الضوء على قطعة مهمة في الزي الشعبي الاماراتي وجاء المعرض ليقدم مجموعة من البراقع مختلفة الاشكال والاحجام كذلك بينا من خلال المعرض الادوات والمواد التي كانت تستخدمها المرأة في صناعة البرقع يدويا ويعطي صورة حية عن بعض ملامح الحياة قديما وكيف طوعت المرأة الامكانات المتوافرة في البيئة لتوفير بعض احتياجات ملابسها وزينتها والهدف من تنظيم المعرض هو احياء تراث الآباء والاجداد.

واضافت: ان الهدف الآخر جاء بسبب اندثار البراقع واختفائها إلا من قلة قليلة مازلن يتمسكن بهذه العادة ومعظمهن من السيدات الكبيرات سنا وكذلك تنتشر هذه العادة في المناطق النائية البعيدة عن زحمة المدن، لذا حاولنا ان نعرف الجيل الجديد بها.

التراث الاماراتي

ان دولتنا دولة الامارات العربية المتحدة دولة متقدمة . و كان لها تراث اصيل في ماضيها و ما زالت محافظة عليه و ها نحن نسترجعه كل سنة في الثاني من ديسمبر.


Cant See Images

الرقص الشعبي

لكل بلد عاداته وتقاليده التي انحدرت إليه من الأجيال السابقة . . ويتمسك كل شعب بتقاليده هذه إلى درجة القدسية . . فلا يجوز الخروج عليها أو المساس بها .
والتقاليد في دولة الإمارات هي تقاليد عربية أصيلة ، توارثها هذا الشعب عن الأجداد . . وهي تمثل حياة إنسان الإمارات بكل شهامته .
ولأن من ليس له ماص . . ليس له حاضر ومستقبل فقد اهتم صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بإحياء تراث الإمارات وحماية عاداتها وتقاليدها . . حتى لا يجرفها التيار الحضاري والمادي في ركبه .. فيجهل الجيل الجديد تلك العادات والتقاليد النبيلة والخيرة ، وحتى نظل متمسكين بهذه الفضائل ونعمل بها في عصر تطورنا الحاضر .
إن الأمة بلا تراث كجسد بلا روح .. ووجود لا بهوية .. ولايصح أن تنسلخ الأمة عن ترثها لهثاً وراء قشور حضارة العصر ودعاوى التحضر والتمدن ، وتخلي الأمة عن تراثها يعني نهاية وجودها الفعلي والفاعل في إثراء تراث البشرية جمعاء .

الرقص الشعبي جزء من التراث الذي يعتز به ويتقنه الكبار والصغار في دولة الإمارات العربية المتحدة ، فهم يطربون لما تنطوي عليه الرقصات الشعبية من دلالات وأبعاد ، وما تجسده في وجدانهم من صفات أصيلة كعادة حب الفروسية ومجابهو العدو والدفاع عن الديرة ، ومن هنا فإن رقصة » العيالة « التي تعبر عن سلسلة من الأحاسيس التي صاغها شعب المنطقة بقلب خاص ، وترجمها في هذا النوع من التعبير الحركي الإيقاعي والإشارات التي لكل واحدة منها أكثر من معنى تعبيراً عن الفرح والانتصار .
وعموماً فإن العيالة في مجتمع الإمارات تعد من فنون التراث الثقافي غير الشفاهي غير المسجل الذي يتضمن العديد من العناصر الثقافية التي تعبر أصدق تعبير عن كل ما يتعلق بالجماعة ونشاطها وتفاعلها وتأثير بيئتها .
وعلى الرغم من التحولات الأخيرة التي شهدها مجتمع الإمارات منذ الطفرة البترولية إلا أن فن العيالة ما زال يؤدي في كل المناسبات الاجتماعية والقومية ، وتحرص الدولة على إبراز هذا الفن الشعبي وتقديم عروضه أمام رؤساء الدول وكبار المسؤولين الذين يزورون البلاد تباعاً ، وقد وجهت وزارة الإعلام والثقافة في السنوات الأخيرة اهتماماً كبيراً لهذا الفن الشعبي الأصيل باعتباره أحد وسائل الاتصال الثقافية الناجحة التي تنقل صورة صادقة لحيوية الشعب وشرائح من عاداته وتقاليده ، وتقدم الوزارة المساعدات المادية والأدبية لفرق الفنون الشعبية .
كما شكلت الوزارة فرقة النعاشات وهن الفتيات اللاتي يشتركن مع الرجال الرقصات .
وقد حققت فرق الفنون الشعبية التقليدية في الإمارات نجاحاً مرموقاً في المهرجانات العربية والدولية التي شاركت فيها ، كما أسهمت بدور فعال ومباشر في نشر الاهتمام بالفنون الشعبية الإماراتية بإتاحة الفرصة للمهتمين بهذا اللون في استلهام موضوعاتها الفنية وتصميم اللوحات الحية المعبرة في الحفلات والمهرجانات التي تقام في الأعياد القومية وغيرها ، وهو أمر ذو أهمية في تأكيد روح الانتماء الوطني لدى الجيل الجديد والاعتزاز بتراثهم في مواجهة الإيقاعات المستوردة الخاصة .
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebook

Cant See Images


آخر تعديل OM_SULTAN يوم 10-06-2011 في 02:02 PM.
رد مع اقتباس
قديم 10-06-2011, 01:38 PM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: إللي ماله أول ماله تالي:بنات اليوم يقلن ذلك....

التراث الاماراتي


Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images


Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images


Cant See Images


Cant See Images
‏عرس تقليدي يخـــتتم «أيام الشارقة التـــــراثية»‏
Cant See Images


إماراتية تعد خبزاً في التنور وفق الطريقة التقليدية. تصوير: أسامة أبوغانم

إختتمت، أمس، الدورة الثامنة لفعاليات أيام الشارقة التراثية في منطقة الشارقة القديمة، بعروض فلكلورية حية تجسد فنوناً شعبية محلية وعربية وإفريقية، إلى جانب عرس تقليدي يصور مراسم الزواج الإماراتي القديمة. وقدمت عروض تعبر عن البيئات الإماراتيةالجبلية والزراعية والبدوية، والبحرية في ساحة الاحتفالات، وسلطت الضوء على صناعة أبرز الحرف التقليدية، ومنها صناعة الخناجر، والطبول، و«اليص»، والبارود، والخيوط والمبادير المستخدمة في الصيد، والدوابي، وغيرها، من خلال عروض حية أمام الزوار.

وقال رئيس لجنة التشريفات في أيام الشارقة التراثية خالد المطروشي، لـ«الإمارات اليوم»، إن ختام أيام الشارقة التراثية الذي تزامن مع اليوم العالمي للتراث جاء تأكيدا على التواصل بين التراثين المحلي والعالمي، ولذلك عمدنا إلى إبراز تراث وفنون دول عربية وإفريقية عدة، والتركيز على تراثها، عبر عروض فنية متنوعة». وأضاف أن أيام الشارقة التراثية شهدت منذ انطلاقها، إقبالاً جماهيرياً كبيراً، لم يقتصر على المواطنين والمقيمين، بل شمل ضيوفاً من دول الخليج، ودول عربية اخرى وأجنبية، منها النمسا، والمغرب، وكينيا، وتونس، ومصر، وليبيا، وأسكتلندا.





أكد رئيس لجنة التشريفات في أيام الشارقة التراثية، خالد المطروشي، ل « الإمارات اليوم» أن« التصويت لتسجيل الشارقة القديمة لدى اليونسكو، محمية للتراث الثقافي غير المادي، يستمر حتى نهاية العام الجاري، من خلال الموقع الخاص الذي أطلقته إدارة التراث في الشارقة.

وكانت أيام الشارقة التراثية انطلقت في الرابع من الشهر الجاري، وتضمنت فعاليات عدة في الشارقة والذيد والحمرية والمليحة ودبا الحصن وخورفكان وكلباء.‏



«سكة الريعان»

ذكر المطروشي أن من أبرز الفعاليات التي حظيت بإقبال جماهيري كثيف، كانت «سكة الريعان»، التي جسدت شخصيات خرافية قديمة ارتبطت بحكايات شعبية، كانت تروى للأطفال لردعهم عن ارتكاب الأخطاء، ومنها «بابا درياه»، «أم الدويس»، «بوالسلاسل»، «سويده خصف»، «خطاف رفاي» والتي تم تقديمها من قبل 11 ممثلا من الشباب الواعدين، إلى جانب «مجلس الشعراء» الذي كان يستضيف أكثر من 15 شاعراً يومياً من داخل الدولة وخارجها، و«مجلس الأيام»، الذي يتشابه محتواه والملتقى العلمي الذي نظم حول الشارقة القديمة، وإمكانياتها كمحمية التراث غير المادي، وكذلك «درب الطيبات»، الذي قدم أكلات شعبية إماراتية والسوق التراثية التي ضمت مختلف المنتجات التراثية القديمة.


إنجازات

قال مدير التراث والشؤون الثقافية في دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة، والمنسق العام لأيام الشارقة التراثية عبدالعزيز المسلم، إن « الدورة الثامنة لأيام الشارقة التراثية نظمت ملتقى علمياً حول الشارقة القديمة، وإمكانياتها كمحمية التراث غير المادي، بهدف إعداد ملف طلب تسجيل الشارقة القديمة محمية للتراث غير المادي، وضمها إلى لائحة مواقع التراث الإنساني لدى اليونسكو، وصياغة بيان عام موجه إلى الهيئات والشخصيات الثقافية ذات الصلة، لحشد التأييد لملف طلب التسجيل لدى الدوائر الثقافية الدولية». واوضح أن الملتقى حدد طريقة العمل المثلى، على ضوء تجربة بعض المشاركين فيه، والاستفادة من خبرتهم وإسهاماتهم في حالات مشابهة.

وتضمن الملتقى الذي نظم في السادس والسابع من الشهر الجاري، مجموعة من الجلسات التي صبت في خدمة هدفه، وتمت مناقشة معايير تصنيف المحميات الثقافية غير المادية»، وشروط اعتمادها من طرف اليونسكو، مركزية التراث في صياغة البعدين التاريخي والحضاري لمدينة الشارقة، وإبراز البعد التاريخي للشارقة مع بيان دور القواسم فيها، وإبراز القيمة التاريخية للتراث العمراني للشارقة، وتقارير المسح البريطاني، والبعد الثقافي والتراثي وتأثيره في السياحة.
Cant See Links
العروض التراثية الإماراتية تستقطب جمهوراً واسعاً
المصدر: (البيان)التاريخ: 20 يوليو 2011

Cant See Images

يجتمع المئات من المتسوقين يومياً أمام مسرح العروض بقاعة النجمة في دبي مول لمشاهدة العروض التراثية الإماراتية التي تؤديها مجموعة من الشباب المواطن ضمن فعاليات من بلادي الإمارات، إحدى الفعاليات الرئيسية لمفاجآت صيف دبي.

وتتكامل الأهازيج الشعبية والأغاني التراثية التي يؤديها العارضون مع فخامة التصاميم المعمارية في دبي مول وأرقى المحلات والعلامات التجارية التي يستضيفها المركز والمطلة على ساحة العروض لتوفر لوحة فنية رائعة الجمال يقترب منها الصغير قبل الكبير ليطلع على جانب من التراث الأصيل للإمارات وفلكلور هذا البلد الذي يستضيف على أرضه جنسيات من مختلف دول العالم تحيا جميعها بانسجام ووفاق.

ويبدي الزوار إعجابهم الكبير بما تتضمنه الفعالية من أنشطة متنوعة تعتبر نافذة لهم يطلون من خلالها على جانب من التراث الإماراتي من خلال ورش عمل للحرف والمشغولات اليدوية ومسابقات تراثية وأكلات شعبية وغيرها العديد. وتستمر فعالية من بلادي الإمارات في دبي مول لغاية 26 يوليو تليها وعلى مدى ثلاثة أيام عروض أزياء الشيلة والعباية التي تقدم آخر صيحات الموضة في أزياء الشيلة والعباية التي تعتبر الزي التقليدي للدولة ودول مجلس التعاون.

Cant See Links

Cant See Images
جمعية الشحوح للفنون والتراث من إحياء الفن التراثي الأصيل
Cant See Images

نبراس التراث الوطني الشامخ و عزة ورفعة الوطن في إبراز تراثنا الوطني في ظل التطور والنهظة التي تشهدها دولة الإمارات العربية المتحده.

التراث الاماراتي

Cant See Images

ملابس العيد
كانت ملابس العيد تحضر مسبقا قبل حلوله بأيام ،وقد كانت الكندورة ( العربية ) والثوب هما الزي الرسمي للمرأة الإماراتية في الأعياد والمناسبات الاجتماعية ..تقوم المرأة بانتقاء وشراء القماش وغالباً ما يكون من الحرير الطبيعي الفاخر الذي كان يجلب من الهند أما الألوان فقد كانت في الغالب منحصرة في اللون الأحمر ومشتقاته والأخضر كانت خياطة الكندورة بسيطة وتقليدية وتسمى "خياطة عربية " بحيث يكون شكل الكندورة النهائي عبارة عن مستطيل رفيع طويل في الوسط ،ويحف به مستطيلان صغيران للجوانب ،وينفذ التطريز على الصدر والأكمام قبل وصول القطع باستخدام الخيوط الفضية والذهبية من "الزري و" التلي " و" التريسم " بألوانه الزاهية .ثم يصمم الثوب إما من القماش نفسه ،أو من قماش شفاف بلون زاه ،يلبس فوق الكندورة ،ويكون التطريز على الصدر فقط ،وتكون فتحته واسعة بحيث يظهر تطريز الكندورة من تحته عند ارتداء المرأة له

Cant See Images

Cant See Images

منقوول


آخر تعديل OM_SULTAN يوم 10-06-2011 في 02:30 PM.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:09 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir