آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 35806 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 24587 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 30993 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 32442 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 65860 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 60068 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51887 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34307 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34531 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 40434 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

 
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 11-01-2011, 10:08 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


نعم لـ « بوطينة » جزيرة بوطينة

أبواب
نعم لـ « بوطينة »جزيرة بوطينة
المصدر: علي العامري التاريخ: 01 نوفمبر 2011

Cant See Links

رابط التصويت
Cant See Links

Cant See Images

Cant See Images
جانب من جزيرة بوطينة الحالمة

جزيرة بوطينة وصلت إلى المرحلة النهائية في المنافسة على دخول قائمة عجائب الطبيعة السبع الجديدة، ولم يتبق سوى 10 أيام على انتهاء التصويت لاختيار « العجائب السبع » من بين 28 موقعاً في العالم. وتعد الجزيرة واحداً من كنوز الطبيعة في الإمارات، فهي تتميز بسحر خاص، علاوة على كونها محمية وأنموذجاً للتنوع الحيوي والبيئي.

« بوطينة » أصبحت « بيت الحياة » لأنواع نادرة أو مهددة بالانقراض، ففي الجزيرة التي تقع قبالة ساحل أبوظبي ثاني أكبر تجمع لأبقار البحر في العالم، والتي وجدت في الجزيرة مكاناً آمناً. كما أن سلاحف منقار الصقر المهددة بالانقراض، تأوي إلى جزيرة بوطينة كل عام للتعشيش، كذلك طيور العقاب النساري وطيور الغاق السوقطري التي تهاجر إلى مناطق عدة، وتعود إلى الجزيرة سنوياً وبأعداد كبيرة، لتغدو الجزيرة « عش الحياة » لتلك الطيور النادرة.

تلك الجزيرة الساحرة بجمالها وكنوزها الطبيعية تمثل مختبراً في الهواء الطلق لدراسة التنوع الحياتي والطبيعي وظواهر متعددة، من بينها التغير المناخي، تنتظر « الدعم »، من خلال صوت ينتصر للطبيعة، خصوصاً أن حمايتها تمثل مؤشراً إلى مدى الوعي بأهمية البيئة النظيفة في حياة البشر والتنمية ومستقبل الأجيال.

وأعتقد أن « حدس » الطيور وبعض الكائنات الأخرى لا يخيب، إذ إنها اختارت الجزيرة موئلاً لها، فلدى تلك الطيور حساسية عالية تجاه التلوث والضجيج والاضطراب، لذلك تبتعد عن كل مصادر التشويش الحياتي لتنعم بالهدوء والأمان في تلك الجزيرة.

ولطالما أثبتت دراسات علمية أن كثيراً من الأمراض التي تصيب الإنسان اليوم، إنما هي نتاج أو رد فعل لهجرانه الطبيعة، ولجوئه إلى عناصر « تشويش » على الجسم والروح، لذلك هناك ظاهرة « عودة » إلى الطبيعة بدأت تتزايد في بلاد الغرب، بعدما تعب الناس هناك من « الآلة » واللهاث اليومي والوجبات السريعة، ونسيان أن قدمي الإنسان ليستا فقط للضغط على دواسة البنزين أو الفرامل في السيارة، بل انهما رفيقتا الطريق في الشواطئ والحدائق والمتنزهات وفي الصحراء. وكم منا من يشعر بضيق، معبراً عن ذلك بكلمة « ضغط » في العمل وفي البيت وفي ازدحام الشوارع وفي المستشفيات وغيرها، ثم يقول « أريد إجازة أقضيها في البر أو البحر » بعيداً عن ثرثرة السيارات في الشوارع ونقرات أجهزة الكمبيوتر ولهاث المكيفات.


إن هذا التوصيف ينطبق تماماً على الكائنات كلها، ولسان حالها يقول « نريد هواءً نقياً في بيئة طبيعية ونظيفة ».

وما التصويت لجزيرة بوطينة لتدخل سجل عجائب الطبيعة السبع الجديدة، إلا تأكيد على أهمية إعادة الاعتبار للطبيعة في حياتنا، وبالتالي إعادة التوازن إلى أجسادنا وأرواحنا التي يشحنها القلق يومياً، ولطالما كان ميزان الطبيعة لا يخطئ ولا يجامل، مثل تلك الطيور والكائنات التي اختارت جزيرة بوطينة بيت حياة.

إن قولنا « نعم لبوطينة »، يعني « نعم للطبيعة في أبهى تجلياتها ».

Cant See Links


مواد ذات علاقة
جنة بوطينة
‏ صوتوا لجزيرة «بوطينة»‏
‏«بوطينة».. جنة إماراتية مرشحة إلى «عجائب الدنيا»‏
«بوطينة» تسعى إلى دخول قائمة «عجائب الطبيعة»
شباب مواطنون يطلقون حملة للتصويت لمصــلحة جزيرة بوطينة

Cant See Links



‏‏
‏بدء موسم تعشيش السلاحف على «بوطينة»‏
المصدر: أبوظبي ــ وام‏التاريخ: 25 أبريل 2010

جزيرة بوطينة بيئة آمنة لسلاحف نادرة. وام

‏بدأ الأسبوع الماضي موسم تعشيش السلاحف البحرية على جزيرة بوطينة التي تعد واحدة من أهم المواقع لتعشيش السلاحف على سواحل أبوظبي.

وسجل الباحثون بهيئة بيئة أبوظبي وجود خمسة من الأعشاش التي من المتوقع أن يزيد عددها خلال الشهور المقبلة. ومع هبوط الليل في الجزيرة شوهدت سلاحف منقار الصقر تصل إلى الشاطئ بغرض التعشيش وبدأت بإحداث حفرة على الرمال لتضع بيضها ثم تغطيتها بالرمل ومن ثم تعود إلى البحر مرة أخرى.

وأكد مدير قطاع التنوع البيولوجي بالهيئة ثابت زهران آل عبدالسلام، أن شواطئ بوطينة توفر مواقع تعشيش هادئة وآمنة لسلاحف منقار الصقر، ويعتبر ذلك سبباً آخر لاستحقاق بوطينة أن تكون واحدة من بين عجائب الطبيعة السبع الجديدة، مشيراً الى أنه «من هذا المنطلق ندعو أفراد الجمهور للتصويت لمصلحة جزيرة بوطين».

يذكر أن الهيئة أطلقت في مارس الماضي حملة وطنية ودولية للتصويت لمصلحة جزيرة بوطينة لتكون واحدة من بين عجائب الطبيعة السبع الجديدة. ونجحت بوطينة في الوصول إلى المرحلة الثالثة والنهائية ضمن 28 موقعاً في العالم، من أصل 447 موقعاً تم ترشيحها من قبل 224 دولة. وسيتم الإعلان النهائي عن قائمة عجائب الطبيعة السبع الجديدة في 11 من نوفمبر ،2011 بعد اختيار المواقع الفائزة في المرحلة الأخيرة من التصويت خلال العام الجاري.

وتبعد جزيرة بوطينة نحو 130 كيلومتراً تقريباً غرب أبوظبي، وتشكل جزءاً مهماً من محمية مروح للمحيط الحيوي، التي كانت أول محمية بحرية في المنطقة يتم ضمها إلى شبكة محميات المحيط الحيوي التابعة لـ«اليونسكو».
Cant See Links

مواد ذات علاقة

«بوطينة».. جنة إماراتية مرشحة إلى «عجائب الدنيا»‏
"بوطينة" تتأهل للمرحلة النهائية من مسابقة عجائب الطبيعة السبع الجديدة
14 حافلة نقل تروّج لـ «بوطينة»
« عجائب الطبيعة السبع » تشيد بحملة التصويت لـ« بوطينة »
«بوطينة» تسعى إلى دخول قائمة «عجائب الطبيعة»
Cant See Images



عندما نجحت جزيرة بوطينة في الوصول إلى المرحلة الثالثة ضمن 28 موقعا في العالم، من أصل 447 موقعاً تم ترشيحها من قبل 224 دولة، لم يأت ذلك إلا لأنها مهيأة لأن تكون من ضمن عجائب الطبيعة السبع الجديدة، خلال عام 2011، بعد اختيار المواقع الفائزة في المرحلة الأخيرة من التصويت خلال العام الحالي. وتكشف الجزيرة عن عالم سقفه سماء زرقاء، وأرضه مياه بحر صافية، وطيور تحلق في الأجواء آمنة.

وقد توفرت لها البيئة الصالحة للإقامة، إضافة إلى شعاب مرجانية مفعمة بالألوان الزاهية تعيش تحت الماء دون أن تعبث بها الأنشطة البشـــرية، وتتواجد بها سلاحف تعشش على الشـــواطئ الرملية النقية وأشجار القرم أو المنجروف توفر كميات هائلة من الأكسجين، وكما توفــر مواد غذائية للأسماك والكائنات وتتطـــاول من وسط المياه الصـــافية بعلو يصل إلى سبعة أمتار.

ثابت زهران مدير قطــــاع إدارة التنــوع البيولوجـــي بالهيئة قال إن جـزيرة بوطينه التي تبعـد حوالي 130 كيلومتر تقـــريبا غرب أبوظبي، تحتوي على أنظمة بيئية بحرية وبرية غنيــة وهي موطن لأشــجار القرم والشـــعاب المرجانية والأســماك، والعديد من الأنواع المهددة بالانقراض، مثل أبقار البحر والســلاحف والدلافين، كما تستخدمها أنواع عديدة من الطيور المهاجرة كمناطق للتكاثر ومحطات توقف للراحة والتغذية خلال مسار هجرتها من وسط آسيا إلى أفريقيا.

وأضاف زهران أن الشعاب المرجانية في بوطينة تستمر في الازدهار بالرغم من الضغوط التي تتعرض لها بسبب درجات الحرارة والملوحة العالية، مما يؤكد قدرتها على البقاء في ظل ظاهرة الاحتباس الحراري. وتشكل بوطينة جزءً مهماً من محمية مروح البحرية التي كانت أول محمية في المنطقة يتم ضمها لشبكة محميات المحيط الحيوي التابعة لليونسكو، وهي كما قال الأمين العام لهيئة البيئة ماجد المنصوري من عجائب الطبيعية الفريدة في العالم وأهميتها للإنسان واضحة جدا، وتفخر الامارات بأنها تنتمي للعالم العربي وتجسد صورة رائعة للتراث الطبيعي الغني الذي تعتز أبوظبي بحمايته والمحافظة عليه.

وأكد ثابت زهران أن هذا التنوع من الحياة البرية الغنية والزاخــرة بشـــتى أصناف الكائنات يعد مختبرا حيا وطبيعياً للأبحـــاث المتعلقة بالتغـــير المناخــي، وتعتبر موطنا مهماً للعديد من الأنواع البحــــرية المعـــروفة عالميا وللكائنات البرية الأخرى، حيث تضم الطيور البحرية مثل الفلامنجـــو الكبير وهو المعروف محليا بالفنتير والعقـــــاب النساري وأنواع مختلفة من الدلافين والسلاحف المهددة بالانقراض مثل سلحفاة منقار الصقر والسلحفاة الخضـــراء، وتعد مياه الجزيرة موطنا لثاني أكبر تجمع لأبقار البحر بعد أستراليا وهي الثدييات البحرية التي تواجه خطر الانقراض عالميا.

بالنسبة للشعاب المرجانية تعتبر شعاب بوطينة المرجانية متميزة للغاية وذلك لمقدرتها على البقاء في ظل بيئة قاسية وصعبة، فهي تتعرض لدرجات حرارة تفوق مستويات احتمالها ومع ذلك تظل شامخة لتشكل تجربة طبيعية جديرة بالدراسة من واقع التغير المناخي، وتكثر في الجزيرة أشجار القرم التي تمتد كشريط طويل من خلف المياه الصافية المحيطة بالجزيرة.

وتوفر أشجار القرم موطنا مستداما وغنيا للحياة وبالنسبة للسلاحف البحرية، فقد كشفت عمليات المسح والمراقبة السنوية عن أعداد كبيرة من سلاحف منقار الصقر والسلاحف الخضراء تجوب مياه جزيرة بوطينة، وتضم المياه أيضا أبقار البحر التي تعتبر من أكثر الكائنات الخجولة، وتأوي مياه أبوظبي ثاني أضخم تجمع لأبقار البحر في العالم حيث يستوطن معظم أفراد ذلك التجمع مياه جزيرة بوطينة.


وهناك أيضا ثلاثة أنواع من الدلافين على الأقل في مياه الجزيرة، وشوهد الدولفين الأحدب في المياه المحاذية للساحل، أما العقاب النسري فتعتبر الجزيرة بالنسبة له محطة مهمة كغيره من الطيور المهاجرة، وهي مناسبة للتكاثر أيضا كما تم تسجيل تواجد طيور الغاق السقطري وقد اتخذت من الجزيرة مأوى لها.
Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images




آخر تعديل OM_SULTAN يوم 11-02-2011 في 10:07 AM.
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:19 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir