آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 18518 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 12995 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 19033 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20484 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 54573 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 49827 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 41736 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 24241 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 24546 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 30453 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-22-2006, 10:59 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


التأخر الدراسي (نظرة موضوعية)

التأخر الدراسي (نظرة موضوعية)



قد تعرض مصطلح "المتأخرين دراسيا" في الأوساط التربوية في بداية الأمر إلي كثير من سوء الاستعمال لدرجة أن البعض أطلقه وأراد به طائفة من ضعفاء العقول وهي الطائفة التي يطلق عليها (الموزون) ويعبر عنها الآن بطائفة الضعف العقلي الخفيف وتتراوح نسبة ذكائهم بين (50, 70) 0

ولكن لابد أن نعرف أن التأخر الدراسي هو حالة تخلف أو تأخر أو نقص في التحصيل أو مسايرة الآخرين لأسباب عديدة قد تكون عقلية أو جسمية أو اجتماعية أو انفعالية بحيث تنخفض نسبة التحصيل دون المستوى العادي
ويصنف التأخر الدراسي إلى أنواع عديدة منها 0

• التخلف الدراسي العام

ويكون هذا النوع في جميع المواد الدراسية ويرتبط بالغباء حيث تتراوح نسبة الذكاء بين
(70,85)

• التخلف الدراسي الخاص :-

ويكون في مادة بعينها مثل الرياضيات واللغة الإنجليزية
ويرتبط بنقص القدرة على استيعاب هذه المادة أو ضعف الخبرة الخلفية بها

• التخلف الدراسي الدائم :-

حيث يقل تحصيل التلميذ عن مستوى قدرته على مدى فترات
زمنية طويلة رغم تهيئة الظروف له

• التخلف الدراسي الموقفي :-

وهذا النوع من التخلف الدراسي يرتبط بمواقف معينة حيث يقل تحصيل التلميذ عن مستوى قدرته المعتاد عليها ويرجع السبب إلى خبرات سيئة مثل النقل من مدرسة إلى مدرسة آخري أو موت أحد افرد الأسرة فجأة أوتعلقه الشديد بأحد
الأفراد وغيابه نتيجة السفر أو الهجرة


التخلف الدراسي الظاهري :-

وهو تخلف زائفا غير عادي يرجع لأسباب غير عقلية ويمكن علاجه بالتدريب المكثف والتمرين المستمر
وما يعنينا في هذا البحث هو التخلف الخاص لمادة الرياضيات حيث أن الوطن العربي بأثره أصبح واضحا تحوله إلى الناحية الأدبية أكثر من الناحية العلمية وأصبح طلاب الثانوية العامة يميلون على الهروب من الأقسام العلمية نتيجة لوجود مادة الرياضيات 0
ونسي الجميع أن العرب هم أول من أسس علم الرياضيات وإن كان معروفا من قبل في الحضارات القديمة الحضارة الفرعونية التي نشأت على ضفاف النيل الخالد
ولكن لا أحد ينكر فضل علماء العرب وبصماتهم الواضحة في تصنيف هذا العلم وإضافة فروع جديدة له


أبعاد مشكلة التأخر الدراسي



1- الإبعاد التربوية :-

يعتبر الرسوب أو الاستبقاء في الصف الدراسي الواحد أهم الخصائص التربوية للمتأخرين دراسيا ويعتبر الفشل الدراسي والتأخر ألتحصيلي وما يتبعه من التخلف لأكثر من عام في الصف الواحد نتيجة ضرورية حيث يفرض على هؤلاء التلميذ الذين تقل نسبة ذكائهم العام عن التوسط أن يواجهوا مناهج وضعت في الأساس لمن هم متوسطون أو فوق التوسط من حيث النشاط العقلي ولذلك ندرك ما تعانيه هذه الفئة من صعوبات بالغة في محاولة التعلم واستيعاب المنهج العادي بالمدارس وخاصة في المراحل المتقدمة من دراسة علم الرياضيات وما طرأ عليه من تغيرات نتيجة التقدم العلمي والتكنولوجي لمواكبة العصر

2- الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية :-

يكاد تجمع الأبحاث التربوية على أن نسبة الماخرين دراسيا تبلغ حوالي 20% تقريبا من مجموع التلاميذ بمراحل التعليم المختلفة فمعنى ذلك أن إذا كان عدد التلاميذ خمسة ملايين تلميذ في المملكة فمنهم مليون تلميذ يعانون من التأخر الدراسي وإذا كان التلميذ يكلف 500 ريال سعودي فيكون المبلغ الضائع 500 مليون ريال سنويا فضلا عن ضياع الاستفادة من خبرات وقدرات وطاقات 20% من القوى البشرية في المستقبل كما لا نخفي سرا أن نسبة كبيرة من هؤلاء التلميذ الذين ينقطعون عن مواصلة الدراسة لعجزهم عن مسايرة التلاميذ زملائهم العاديين سرعان ما ينضمون إلى حصيلة الاوميين أو العاطلين وذلك إن لم تجزيهم أعمال الشر أو جماعات الانحراف مما يضاعف السؤلية الاجتماعية

ولحل هذه المشكلة يقتضي ذلك توفير نوع من التعليم يناسب قدراتهم واحتياجاتهم من إعداد مهني أو غيره قبل ترك المدرسة أو الانقطاع عن مسايرة الدراسة
أسباب التأخر الدراسي في مادة الرياضيات
هناك أسباب عديدة تلعب دورا هاما في تأخر الطالب دراسيا في مادة الرياضيات بعضها عام وبعضها يختص بالطلب نفسه

أولا الأسباب العامة :-

1- الصحة العامة للطالب وتعتبر الصحة العامة للطالب من أسباب مشكلات التأخر الدراسي حيث إنه يعاني تعب في صحته العامة ويفد الحيوية والنشاط مما يجعله غير قادر على التفكير السريع والمنطقي وهذا من أهم ما تتطلبه دراسة هذه المادة كما أن ضعف الصحة يؤدي إلى الغياب التكرر مما ينتج عنه صعوبة في إمكانية متابعة زملائه في الموضوعات الرياضية التي تم دراستها كما أن توجد علاقة واضحة بين الطفل المعتل وعدم مقدرته على الاستمرار في دراسة مادة الرياضيات وبخاصة في المراحل التقدمة

2- الإمراض البصرية أظهرت كثير من الأبحاث وجود علاقة بين الطلاب الذين يعانون من أمراض بصرية ومقدرتهم على الاستمرار في دراسة مادة الرياضيات وذلك لان هذا النوع من الدراسة يحتاج إلى تفكير والتفكير إلى حاستي السمع والبصر لكي يكون واقعي وسريع

3- الأمراض السمعية إذا وصل صوت المعلم إلى التلميذ بطريقة مشوشة يصيبه بشيء من الملل وعدم التركيز ويجعله يتنحى جانبا أو يقوم بعمل ضوضاء أو مشاغبات نتيجة لعدم المتابعة والاندماج مع المعلم في الحل أو الشرح وليس كل الحل كتابي بل معظمه شرح نظري يعتمد على السمع

4- عامل الذكاء مع العلم أن عامل الذكاء هام جدا لدراسة مادة الرياضيات ولكن عامل الذكاء وحده لا يكفي بل لابد أن يكون مصحوبا بأساليب تعليمية فعالة متنوعة ومتطورة ومتجددة تثير اهتمام الطلاب داخل الفصل وخارجه

5- الأسباب الأسرية تعتبر أوضاع المنزل من أهم التأثيرات على التلميذ وخاصة المشاكل العائلية بين الزوجين من طلاق أو شجار دائم وترك الأم لبيتها اثر واضح في تحصيل الطالب وبخاصة المواد التي تحتاج إلى تركيز عالي عند دراستها مثل مادة الرياضيات كما أن الشعور بالوحدة والتفكير العميق في المشاكل الخاصة يصيبه بالشرود إثناء الشرح كما أن عدم اهتمام الإباء بالأبناء وعدم التشجيع يقلل من دافعية الطالب في توجيه قدراته على التعلم فمثلا التلميذ الذي نشا في أسرة مثقفة يكون اقدر على متابعة التعليم كما أن الحالة الاجتماعية والاقتصادية تؤثر في مدى حب التلاميذ للوصول لأعلى المراتب كما أن وجود أجهزة حديثة مثل الكمبيوتر يزيد من قدرة التعلم وقد يكون دور الأسرة سلبي عندما يفضل احد الأبناء على الأخر أو نتيجة المعاملة السيئة غير المقصودة

6- أسباب ثقافية مما لا شك فيه إذا كان الطالب من بيئة مثقفة مهتمة بثقافة أبنائها يكون قابلية الطالب للتعلم اكبر وخاصة إذا كان يلاقي دعم ومساعدة في بعض الدروس التي لا يتمكن من فهمها في المدرسة أو غابت عنه بعض افكاريها أو يلاقي توجيه من المنزل عن كيفية طريقة الحل

ثانيا العوامل التربوية :-

1- مدير المدرية لا أحد ينكر أهمية الدور الكبير الذي قامت به المدرسة ومازالت تقوم به في تعليم أفواج عديدة من الطلاب ولكن جزء كبير من حجم طلابنا قد فشلوا في تعلمهم فالمدرسة ملتزمة بتعليم الطلاب جميعا على اختلاف أجناسهم وخلفياتهم الثقافية والاجتماعية والاقتصادية وأن تهيئ لهم البيئات الملائمة التي تتيح لهم تعزيز قدراتهم على التعلم
وأن مدير المدرسة يتحمل جزء كبير من مسئولية دعم هيئة التدريس في مدرسته ومساندتهم وخصوصا المعلمين الذين يمارسون التدريس لأول مره فالمعلم الجديد يفتقر إلى خلفية واضحة عن المدرسة والمهام التعليمية المنوط به وعن الأساليب الناجحة لحل المشاكل داخل الفصل سواء أكانت تلك المشاكل تعليمية أو سلوكية وإن تعاون المدير المتميز مع معلميه خصوصا المستجدين منهم يفتح بينة وبينهم قنوات اتصال وكذلك بين المعلمين أنفسهم كي يشكلوا معا فريق واحد في سبيل تذليل المشاكل وخاصة في الأجزاء الرياضية التي تحتاج إلى أكثر من طريقة كي يتمكن الطالب من فهم وربط أجزاء المادة

2- الكتاب المقرر من أصعب المشاكل التربوية المعاصرة في مادة الرياضيات هو نظام تدريس كتاب مقرر واحد لجميع طلاب الصف الواحد دون مراعاة الفروق الفردية فمنهم من يجيد التعامل مع الدروس الجديدة من واقع خبرته بالدروس السابق فهمها في السنوات الماضية ومنهم من لا توجد لديه خلفية رياضية واضحة عن ما سبق دراسته ويختلف هذا الوضع من طالب لأخر

3- البرامج المدرسية وضعت المناهج المدرسية ضمن نظام محدد فالطالب الذي لا يستطيع قهم المناهج الرياضية يجد نفسه يتخبط ضمن برامج غير مرنه وضعت ضمن مقياس محصور ولا يمكن لهذا المقياس أن يلبي حاجات وميول التلاميذ وأن يراعي قدراتهم كي يسهل عليهم عملية التعلم

4- المعلم ومعوقات تعليم الرياضيات هناك بعض المعوقات التي تصادف معلم الرياضيات من أفكار عالية المستوي تقف بينه وبين المهام الكلف بها ومن أهمها

ا-المنهج الدراسي الذي يتصف بالجمود ولا يعمل على نمو التلميذ نموا عقليا يجعله قادر على اتخاذ القرار وحل المشكلات

ب- أصبح المنهج عائقا يقيد المعلم ويضعف نشاطه
ج- عدم توفر الأدوات الهندسية المناسبة والأدوات الأخرى لكشف الفروق الفردية بين التلاميذ مثل مقاييس الذكاء واختبار مهارات التفكير السريع

د- تكليف المعلم أعباء فوق طاقته حيث يقوم بتدريس عدد كبير من الحصص والإشراف.......... الخ

هـ إن لم يكن المعلم معدا إعداد مهنيا كافيا فلا يمكن القيام بأعبائه


و- يحتاج معلم الرياضيات إلى وضوح كامل لأهداف تدريس الرياضيات في أذهان الطلبة
ثالثا عوامل تخص الطالب :



1- استعداد الطالب إن مرحلة استعداد الطالب ضرورية لتكوين خبرات جديدة بالإضافة إلى مخزون خبراته السابقة ليكون عنده قاعدة علمية من خلالها يمكن التفكير في حل المسائل مما تتيح له فرص الحل بأكثر من طريقة

2- ثقة الطالب بنفسه فكرة الطالب عن ذاته هو عامل أساسي في إعطائه ثقة في قدراته ومدى قدرته على حل المسائل والتفكير بطريقه منطقية من المسئول عن تدني مستوى الطلاب في مادة الرياضيات

تؤكد المدرسة أن البيت غير متعاون معها في إنجاز الواجبات المنزلية وعدم حث التلاميذ ومتابعتهم وعدم تشجيعهم على التفكير السليم والدقيق المنظم الهادف
والمنزل يؤكد أن المدرسة لم تؤدي الواجبات المكلفة بها من شرح وافي وغير دون أن يتابع التلميذ ويتعاون مع المدرسة لسد العجز كما أن لابد من دراسة وافية للمناهج ووضع الفروق الفردية كأساس ولابد من دراسة أكاديمية وميدانية وافية ومتأنية
كيف تتعامل مع المتأخرين دراسياً


1- إيجابية المعلم:-

ألا نترك التلميذ في موضع سلبي كما أن الخبرة كلما كانت بيد التلميذ كلما كانت أفضل بالنسبة له

2- العناية بالمتعلم :-

لابد من إعطاء قدر من الاهتمام وتشجيعهم وعدم تأنيبهم أو توبيخهم أو وضع الطالب في موضع حرج كي لا تكون النتيجة عكسية

3- جذب انتباه المتعلم والتشويق في عرض المهارة وألا يكون الموضوع على وتيرة واحدة ة البعد عن طريقة التلقين والتسميع الأصم أو طريقة المحاضرة الجافة
4- ضرب الأمثال لتقريب المفهوم كلما احتاج الأمر حتى يدرك المطلوب وإلا ينسحب من الموقف

5- استعمال الوسائل التعليمية مما يجسد الموقف ويجعله اقرب للواقع من الدراسة
المجردة ويكون العلم مرتبط بالناحية العملية

6- تزويد المتعلم بالأنشطة المناسبة في الوقت المناسب

7- استخدام طريقة التقويم المستمر لرفع كفاءة المتعلم وتشجيعه على فترات متقاربة


التوصيات اللازمة لحل المشكلة


أولا الأسرة:-


1- إشراف الآباء بصورة فعالة في العملية التربوية في مجلس الآباء

2- الاتصال المباشر والمستمر بين إدارة المدرسة والمعلم والأسرة

3- متابعة التلميذ في المنزل من حل واجبات وخلافه

4- الكشف الدوري على الأبناء لسلامة صحتهم


ثانيا المدرسة:-


1- توفير الوسائل التعليمية للدرس في الفصل أو في المدرسة

2- استخدام التكنولوجيا الحديثة في التعليم مثل الكمبيوتر وغيره

3- إبلاغ ولي الأمر السريع بمستوى ابنه وعرض الخطة العلاجية عليه

4- توفير بعض الجوائز العينية لمكافئة بعض التلاميذ اللذين يظهرون تقدما

5- متابعة مستوى التلاميذ الناخرين متابعة دورية ومستمرة

6- عمل لقاء شهري أو نصف شهري لولي الأمر والمعلم والاستعانة بذوي الخبرة المتخصصين لمعرفة أفكار جديدة في العلاج

7- عمل لقاء دوري بين معلمين المادة الواحدة أو المرحلة الواحدة لتبادل الخبرات بينهم

8- توفير الإمكانات المساعدة للمعلم في علاج المتأخرين


ثالثا المعلم :-


1- الاستعداد النفسي والتعليمي لتدريس التلاميذ المتأخرين دراسيا

2- تشجيع التلاميذ المتأخرين دراسيا

3- إعداد برنامج وخطة لعلاج المتأخرين دراسيا

4- الاتصال بأولياء أمور المتأخرين دراسيا من قبل المدرسة

5- المتابعة المستمرة والفعالة

6- تجهيز وسائل خاصة للمتأخرين دراسيا تناسب قدراتهم

7- التدريب المستمر للمعلمين على كيفية التعامل مع المتأخرين دراسيا


رابعا الطالب :-


1- تجميع الطلاب المتأخرين دراسيا في صف واحد

2- تقبل التلاميذ لبرنامج زمني لعلاجهم

3- إعداد مناهج مناسبة لمستوى هؤلاء الفئة

4- ننصح بتصنيف التلاميذ حسب العمر العقلي وليس العمر الزمني


خامسا الوزارة :-


1- تخفيض عدد التلاميذ في الفصول المتأخرين دراسيا

2- اعتماد أساليب تربوية تراعي الفروق الفردية

3- عمل برنامج على جهاز الحاسب يسمى بالتعليم المنفرد يقوم فيه الطالب بتدريب نفسه ومعرفة مدى تقدمه من الحاسب

4- وجود دليل من قبل الوزارة في كيفية التعامل مع هذا النوع من الطلبة

5- دعم المعلمين المستجدين لصقل مهاراتهم وعقد دورات تدريبية مستمرة ودائمة

6- تخفيض الضغط على المعلم ليتفرغ لعمل وسائل مناسبة ويجدد من نفسه

7- إتاحة لكل معلم جهاز محمول وخصم ثمنه بالقسط من راتبه وحثه على استخدامه في العملية التعليمية


سادسا المنهج :-


1- مراعاة المنهج للفروق الفردية

2- إعداد دليل المعلم لرفع كفاءة المتأخرين دراسيا ويزوده بكل جديد

3- تزويد المنهج بأسئلة متدرجة من السهل إلى الصعب ومن البسيط إلى المركب

4- أن يتناسب المنهج في تسلسله مع العمر العقلي للطالب

5- ربط الحياة العملية بالدراسة وإن يكون المنهج أكثر واقعية

6- الاهتمام بالكيف وليس بالكم


اتمني الإفادة ونقل المعلومة الصحيحة


منقول


التوقيع :


اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك
النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما عدد مااحاط به علمك
وخط به قلمك واحصاه كتابك
وارض اللهم عن سادتنا ابي بكر وعمر وعثمان وعلي
وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسان الى يوم الدين





رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] معطلة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:13 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir