العودة   منتديات أفـــاق دبـــي الثقافيـــة > منتديات قسم الاعلام الثقافي ,الاجتماعي Forums ,Section cultural and social > مجلة آفاق دبي الإلكترونيةAfaq Dubai Journal electronic

آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 25112 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 17247 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 23414 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 24818 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 58697 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 53410 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 45340 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 27743 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 28078 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 33960 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-02-2008, 05:53 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الشيخة فاطمة تدعو لمراجعة شاملة لأوضاع المنطقة السياسية والمجتمعية


2008-04-02 00:05:06 UAE

مؤتمر الخليج العربي بين المحافظة والتغيير يختتم أعماله اليوم

الشيخة فاطمة تدعو لمراجعة شاملة لأوضاع المنطقة السياسية والمجتمعية



دعت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة الاتحاد النسائي العام إلى ضرورة المراجعة الشاملة لكثير من أوضاعنا السياسية ونظمنا المجتمعية، من حيث فلسفتها، وقوانينها ووسائلها، من أجل تفعيلها وتطويرها ودعمها.


وقالت إن آمالنا وطموحاتنا نحو صنع مستقبل أفضل لا سقف لها وهذا يتطلب العمل الآن لتكريس الشورى وسيادة القانون وإقامة العدل وأن يسهم كل فرد في المجتمع بإيجابية في تطوير الحاضر وبناء المستقبل.


جاء ذلك في الكلمة التي ألقتها نيابة عن سموها الدكتورة أمل القبيسي عضو المجلس الوطني الاتحادي في الكلمة الرئيسية لليوم الثاني لمؤتمر مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية الذي افتتح أعماله أمس الأول برعاية كريمة من الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة تحت عنوان (الخليج العربي بين المحافظة والتغيير) ويختتم أعماله اليوم بإعلان عدد من التوصيات الهامة.


وأكدت سموها انه إذا كان التغيير قادماً لا محالة، فإننا يجب أن نكون مستعدين لمواجهته والتعامل معه لصالح التنمية الشاملة، فخصائص الاقتصاد اليوم والتحديات التي تفرضها العولمة على كافة الصعد تتطلب أن نضع الاستراتيجيات التي تضمن لنا تحقيق أهدافنا ومصالحنا الحيوية والإستراتيجية في ظل الطفرة التنموية التي تشهدها دول خليجية عديدة.


وقالت سمو الشيخة فاطمة إن هذا المؤتمر ينعقد لمناقشة التطورات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، الداخلية والخارجية، التي تضع دول الخليج العربية في مواجهة مأزق الاختيار بين المحافظة والتغيير، هذا التغيير الذي كان وسيظل سمة الحياة وقد أكد صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة على ضرورة الانطلاق نحو المستقبل، ومواصلة الدرب على خطى المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، مستلهمين منه العزيمة لخدمة وطننا وشعبنا الكريم لذا فنحن مطالبون اليوم بالتغيير والتطوير لنكون قادرين على التكيف المستمر مع المستجدات والمتغيرات الإقليمية والدولية، لتمكين المواطن الخليجي من امتلاك عناصر المعرفة والقوة ليكون أكثر مشاركة وإسهاماً في صياغة مستقبله.


وأكدت أن الشيخ زايد استطاع أن يبني للدولة الناشئة مؤسسات ترتكز على سواعد أبناء الإمارات ولم يعرف المستحيل ولم تهن عزيمته في سبيل تحقيق الغاية الوطنية العليا للوطن والمجتمع، وهذا يدفعنا إلى أن نكون صادقين مع أنفسنا، ونواجه الواقع بشجاعة، ونعمل على تغييره للأفضل.


وركزت على أهمية دور المرأة في التغيير والتطوير فالتاريخ سيقف كثيراً عند الإنجازات الرائدة التي تحققت في مسيرة المرأة الإماراتية والعربية ومشاركتها بفاعلية في دفع مسيرة التنمية الوطنية على كافة الصعد، وأن ينعم الإنسان في كل مكان من هذا العالم بالسلام والاستقرار.


وقالت إن المرأة الإماراتية كانت في موقع الصدارة من التجربة التنموية الفريدة التي يشيد بها العالم كله، إذ تقدمت بثبات لتحتل المراكز القيادية المؤثرة في مختلف قطاعات الدولة، لتجسد صورة من صور التغيير الإيجابي في المجتمع دون أن تهتز قيمها العربية والإسلامية الأصيلة ودون أن تتأثر قناعاتها الراسخة وانتماؤها العميق إلى ثقافة هذا الوطن وتراثه.


وأشارت سموها إلى أن المرأة الإماراتية امتلكت خلال تجربتها في العقود الأربعة الماضية قدرة مدهشة على تقييم الآراء والأفكار والسلوكيات وأنماط الحياة التي عايشتها وعرفتها داخل الدولة وخارجها، وانتقت الصالح والنافع منها، وأعرضت عما لا يلائم مجتمعنا وعاداتنا وخصوصيتنا الدينية، من دون أي انتقاص من قدر الآخرين، أو الافتئات على حقهم في أن يعيشوا حياتهم وفق الطريقة التي يرتضون.


وأكدت أن فكر القيادة الرشيدة أتاح للمرأة الإماراتية فرصة التطور، في رؤية كانت قادرة على استشراف أهمية تلك الخطوة في بناء مستقبل أفضل، ولاقى هذا الفكر المستنير قبوله الحسن لدى بنات الإمارات، اللائي أثبتن أنهن كن عند حسن الظن بهن، وأن قيادة الدولة كانت تعرف معادنهن، وتدرك حق الإدراك أن توظيف طاقاتهن الخلاقة سيكون خطوة بالغة الأهمية في بناء الوطن ككل. وقد أثبتت الأيام أن الرهان على المرأة الإماراتية كان صحيحاً، وأن بنات الإمارات أكدن أنهن كن على قدر ما توخته فيهن القيادة من مسؤولية.



وأضافت سموها: ان الواقع يشير إلى وجود إشكالية الاختيار بين المحافظة والتغيير، هذه الإشكالية تثير أسئلة رئيسية مثل: هل هناك مشروع تغيير حقيقي واضح وواقعي؟ وهل هناك أسس موضوعية وعلمية لحدوث هذا التغيير؟ وهل يستطيع المفكرون والباحثون والخبراء وضع الحلول الملائمة للمعادلة الصعبة لضمان التوازن بين متطلبات التغيير والمحافظة على التقاليد؟ وهل المطلوب هو صناعة التغيير الذي ننشده أم سنحاول فقط تقليد الآخرين؟ وقالت إن هذه الأسئلة وغيرها كثير أطرحها على مؤتمركم الموقر وكلي أمل أن تجد الإجابة المناسبة.


أسواق المال في منطقة الخليج


وتناول المؤتمر يوم أمس عددا من الجلسات التي أثرتها مواضيع هامة منها موضوع التمويل والمصارف حيث ترأس الجلسة الدكتور فوزي بهزاد مستشار اتحاد هيئات الأوراق المالية العربية.


وتحدث معالي سلطان بن ناصر السويدي محافظ المصرف المركزي حول موضوع «أسواق المال في منطقة الخليج: دورها في الاستقرار الاقتصادي» وقال إن أسواق المال تعد البيئة الأمثل لتوظيف المدخرات، وتساهم في نمو وازدهار الاقتصاد بالمساعدة على تأسيس شركات جديدة أو زيادة رؤوس أموال شركات قائمة. وأسواق المال في دول مجلس التعاون كلها جديدة عدا سوق الكويت، التي تعرضت لهزات في الماضي، وعندما حدثت تقلبات الأسواق المالية عام 2004- 2005 في المنطقة، فإن سوق الكويت لم تتأثر بها بسبب خبرتها السابقة. وسوق الكويت هي السوق الوحيدة التي تقدم منتجات مالية.


وقال: لقد تعرضت الأسواق المالية في دول مجلس التعاون لارتفاعات القيم وحجم التداول وعدد الشركات المدرجة بسبب حداثة الأسواق المالية فيها، وبسبب أن دول المنطقة ذات اقتصادات صاعدة. وقد بدأت القيمة السوقية كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي تصل في دول الخليج إلى المستوى العالمي تقريباً.


وأشار إلى أن صندوق النقد الدولي يساهم بصورة كبيرة في تطوير اقتصادات الخليج، التي تتجه الآن نحو العالمية والانفتاح، وما ينطوي عليه ذلك من فوائد ومشكلات. والمستثمر الأجنبي عامل مهم جداً في أسواق المال الخليجية، لأنه صاحب خبرة في معظم الأحيان، ومن سلبياته أنه ينسحب من السوق إذا ارتفعت الأسعار، لكن الارتفاع لا يستمر إلى ما لا نهاية. وسوف يحدث الانخفاض بالتأكيد، لكنه سيحدث بشكل فجائي وسريع، ومن لا يستطيع الخروج من السوق فسيتضرر بشدة، ويُضطر إلى البيع بأسعار متدنية لتكون خسارته أكبر.



وأكد محافظ المصرف المركزي أن انفتاح الأسواق على العالمية يجب أن يكون مسبوقاً بتشريعات ملائمة، وضمان للعدالة بين المتعاملين، والإفصاح عن البيانات، والشفافية. وهناك أيضاً تنويع المنتجات الاستثمارية لإعطاء بدائل للمستثمرين والحؤول دون خروجهم من الأسواق. وانفتاح الأسواق على العالمية يعرضها لخطر الأموال الساخنة، أي أموال المضاربين الأجانب التي يمكن أن يؤدي خروجها الفجائي إلى انهيار السوق، كما حدث في الأزمة المالية الآسيوية في النصف الثاني من التسعينات. والسماح بامتلاك الأجانب للأسهم يجب أن يراعي ذلك.


وقال إن استقرار القيم في الأسواق يؤدي إلى الاستقرار الاقتصادي، ومضاعفة سعر السهم مؤشر مهم جداً في هذا السياق، ويجب أن يبقى ضمن مستوى معين متفق عليه عالمياً. وفي الوقت نفسه فإن دور هيئات الرقابة بالغ الأهمية، ولكن أثبتت التجربة الأميركية والصعوبات المالية الحالية في الولايات المتحدة أن تعدد أجهزة الرقابة ذو تأثير سلبي عموماً، ولا يخدم استقرار الأسواق.


تغيير ارتباط العملات الخليجية بالدولار يحتاج إلى تأن


اكد معالي سلطان بن ناصر السويدي محافظ المصرف المركزي ردا على سؤال حول امكانية فك ارتباط العملات الخليجية بالدولار ان قرار ربط العملات الخليجية بالدولار جاء بناء على قرار من القمة الخليجية بعد دراسات متعمقة وان تغيير هذا الربط ليس بالأمر اليسير ويحتاج الى تأن ودراسات.


وقال ان الاقتصاد الأميركي مضطرب والتوقعات بخصوص السوق الأميركية غير واضحة وهذا ينعكس بعدم الاستقرار على الأسواق المرتبطة بها في حال دخل الاقتصاد الأميركي بحالة ركود.


واشار الى ان هناك شكلا من اشكال العدوى بين الأسواق في العالم، وان نسبة القيمة لأسواق دول مجلس التعاون الخليجي الى الناتج العام في 2007 وصلت 8, 129% مقابل 7, 92% في عام 2006.


واكد على ضرورة اصدار تشريعات مناسبة في اسواق المال الخليجية لأن نجاح الأسواق سينعكس على النمو الاقتصادي والتشريعات يجب ان تحقق العدالة بين المتعاملين بالأسواق، وان الرقابة في اسواق المال الخليجية يجب ان تتركز في الأمور الكبيرة والرئيسية لأن ذلك يحقق الاستقرار في اسواق المال.


الناتج الإجمالي لاقتصادات الخليج يمثل 1.5% من الناتج العالمي


الدكتور سليمان السكران أكد في ورقته حول اسواق المال الخليجية ان دول الخليج تتمتع بحكم الفوائض الرأسمالية التي حققتها في السنوات الماضية، بناتج محلي إجمالي كبير، مقارنة بدول المنطقة، فالناتج المحلي الإجمالي لاقتصادات الخليج يمثل %5, 1 من الناتج العالمي الإجمالي. وقد حقق نصيب الفرد من هذا الناتج في المنطقة معدلات قياسية، ففي قطر بلغ عام 2006 نحو 63 ألف دولار، التي تحتل المرتبة الأولى خليجياً، في حين أن نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في منطقة اليورو يبلغ 32 ألف دولار.


وقال ان دول الخليج العربية استخدمت الفوائض المالية النفطية التي حققتها في تخفيض نسب الدين العام وقامت دول خليجية أخرى باستثمار الفوائض النفطية في الصناديق السيادية، وتملك حكومة أبوظبي أكبر الصناديق بقيمة 875 مليار دولار. وكذلك المشاريع الاستثمارية في دول الخليج بشكل هائل، فدولة الإمارات من أكثر الدول التي لديها خطط في المشاريع الاستثمارية، تليها المملكة العربية السعودية، ثم الكويت، فقطر.


وأشار الى انه نظراً إلى هذه الفوائض المالية فقد شهدت دول الخليج حراكاً اقتصادياً غير مسبوق في المنطقة خلال السنتين الماضيتين، ولكن هذه الفوائض أدت إلى ارتفاع معدلات التضخم في المنطقة، فالنمو الاقتصادي الكبير يرتبط عادة بزيادة التضخم. وواصل التضخم ارتفاعه في السنوات الثلاث الماضية، وأحد أسبابه ارتفاع المداخيل الرأسمالية من النفط، وبالتالي زيادة المعروض من النقد، فضلاً عن ارتفاع معدل الإنفاق الحكومي، وغيرها.


وقال إن أسواق الأوراق المالية عبارة عن آلية لحشد المدخرات، وبالتالي المساعدة على تكوين كيانات اقتصادية ذات أداء أكثر فاعلية من الكيانات الاقتصادية الحكومية أو شبه الحكومية، إلا أن دول الخليج لم تستطع حتى الآن تكوين كيانات اقتصادية كبرى. فعلى سبيل المثال لا يزيد عدد الشركات المدرجة ضمن أسواق المال عن الألفين فقط.


واكد السكران إن أهم نقاط الضعف في أسواق المال الخليجية، هي: عدم وجود خيارات استثمارية، وعدم وجود منشآت مالية متخصصة، وعدم اكتمال البنية التشريعية والقانونية لهذه الأسواق، وضعف الشفافية والإفصاح في الشركات المدرجة في السوق، ونقص كفاءة السوق في جانب المعلومات.


لقد أسهمت البنوك التجارية في منطقة الخليج في التنمية الاقتصادية كمؤسسات إقراضية، وسجلت في الإمارات العربية المتحدة أفضل مشاركة في تمويل التنمية الاقتصادية، تليها سلطنة عمان، ثم البحرين. ولابد من التأكيد على أن اقتصادات الخليج مازالت ناشئة، لذا فإنها مازالت في طور التجربة، مثال ذلك أن شركات التأمين لم تقم في المملكة العربية السعودية إلا في عام 2006، وهذه كانت من نواقص الاقتصاد السعودي.


أما أبرز التحديات التي تواجه الاقتصادات الخليجية، فهي: تحقيق التكامل داخل منظومة مجلس التعاون، وتفعيل السوق الخليجية المشتركة، وتعزيز نمو القطاع غير النفطي، وتوسيع قاعدة الاقتصاد، وتفعيل دور القطاع الخاص.


أبوظبي ـ ماجدة ملاوي


Cant See Links


التوقيع :


اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك
النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما عدد مااحاط به علمك
وخط به قلمك واحصاه كتابك
وارض اللهم عن سادتنا ابي بكر وعمر وعثمان وعلي
وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسان الى يوم الدين





رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:17 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir