آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 20790 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14617 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20778 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 22205 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 56266 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51379 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43272 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25678 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26058 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 31955 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-06-2010, 01:44 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


إلى الإيمان من جديد.. د سلمان بن فهد العودة

بِسمْ الله الِرحمنْ الِرحيّمْ

الِسَلآمْ عليّكُمْ وَرحمة الله وَبركُآته



إلى الإيمان من جديد.. د سلمان بن فهد العودة



إلى الإيمان.. من جديد
سلمان بن فهد العودة


(يا أيها الذين آمَنوا آمِنوا..)، آمِنوا من جديد.. بالله وأسمائه وصفاته، فإن الإيمان
بالله هو قلب الحياة وضميرها، {وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْواهُمْ}، وفي
هجير الحياة ورمضائها يجد المؤمنون في اللجوء إلى الله عز وجل وعبادته ظلا
ً ظليلا، عوضاً عن حَرور المعيشة والحياة، ويجدون في الإيمان حياةً قائمة عوضاً
عن موت الحس والقلب، ويجدون عند بابه بَصَر الحق والنور عوضاً عن عمى
الضلالة والظلمات

{وَمَن تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ وَلَا
الظُّلُمَاتُ وَلَا النُّورُ وَلَا الظِّلُّ وَلَا الْحَرُورُ وَمَا يَسْتَوِي الْأَحْيَاء وَلَا الْأَمْوَاتُ}


فعباد الله المؤمنون يتذوقون في اللجوء إلى الله عذوبة النجوى واللغة،
فهو ملجأهم وأنيسهم، فيقول قائلهم - وهو في غمرة التعب والنصب:-
منطرحاً أمام بابك الكبير..
أصرخ في الظلام أستجير..
يا راعي النمال في الرمال..
وسامع الحصاة في قرارة الغدير..
فتخيّل هذا القلب المهزوز المرتبك ينادي ربه أن يهبه الحياة والصحة والرضى،
بعد أن طال بُعده عن ربه وتاهت به الدروب، وأنهكته الخطوب.
إن الدعوة للإيمان تشمل حتى أولئك المؤمنين الذين طال عليهم الأمد فقست
قلوبهم أمثالنا، وبعد ما أنزل عليهم الكتاب فاختلفوا، وأرهقهم الجدل الكلامي
عن حقيقة الإيمان والحياة والعمل:

{أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ}.


إن الإيمان هو دوام الحب لله والتصديق به واللهج بذكره، ودوام سجود القلب لله..
سئل بعض السلف: هل يسجد القلب؟
قال: نعم، يسجد سجدةً لا يقوم منها إلى يوم القيامة.
وهذا الإيمان يعطي الأحياء قانون الحياة وتعاليم البقاء، ويعودهم على الشجاعة
الحقيقية في معركة الحياة كما يقول أحد شعراء النضال الفلسطيني:
هاتوا أياديكم.. فمعركة البقاء تريدكم جندا ً..،
ومعركة الرجوع..
الموت للغر المغامر والجبان..، والمجد للبطل الذي يتحمل الصدمات.
فالإيمان بالله هو الكفاح في معركة البقاء والوجود، والعمل في سبيل الله، والكر

والفر، والإقدام والرجوع، وأما حصر الإيمان والتعبد في الأداء النسكي المحض من
الشعائر التعبدية المحضة كالصلاة والصوم فقط فهو قضاءٌ على شطر كبير من
حقيقة الإيمان والعبادة، وإن هذا المفهوم الذي يعزل بين العمل العام وبين الإيمان
والعبادة غريبٌ عن روح الإسلام ومقاصده وثوابته، بل هو إرث كنسي مسيحي
متعلق بظروف التاريخ الغربي ومشاكله الخاصة..
فالإيمان والتعبد في الإسلام يضيف إلى كنفه كل أشكال العمل الخيّر والنفع الذي
قصد به وجه الله تبارك وتعالى،


يقول الله تعالى: {قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}.


وقد نسمع كثيراً من يتحدث عن الخاتمة الحسنة فيذكر من مات وهو ساجد،
أو وهو قائم يصلي أو نحوه وهذا من حسن الخاتمة دون شك، إنما ليست
محصورة في ذلك، فلماذا لا نثني - مثلا ً - على من مات وهو مجتهد في حقله
ومزرعته، ونعد ذلك من حسن الخاتمة، أو من يعمل حتى يكفي نفسه وزوجته
وأولاده ووالديه من العيش الحلال؟
لماذا لا نثني على من مات وهو منهمك في إبداع أو اختراع
أو ابتكار؛ يخدم من خلاله الإسلام والمسلمين؟

لماذا لا نثني على من مات وهو منشغل في وظيفته التي من خلالها يقوم
بواجبه تجاه أمته ومجتمعه، ويطلب العيش الكريم الحلال؟
لماذا نظن أن الشيء الذي ينبغي الثناء عليه فحسب هو جانب التعبد المحض،
دون جوانب الحياة المختلفة التي كأنها معزولة أو بعيدة..
يروى في الحديث (إذا قامت القيامة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها)،
والموت هو القيامة الصغرى ففي الحديث يجعل العمل والحياة والزرع أداءً
لحق الله؛ لأن هذه الفسيلة المغروسة ليس فيها أي نفع دنيوي بعد أن تقوم القيامة.
والأنبياء - عليهم السلام - حين يدعون للإيمان فهم يدعون للحياة والعمل حين يقولون:
{اعْبُدُواْ اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ} وكانوا يعيشون الحياة كلها بشكلها الطبيعي،
يأكلون الطعام ويمشون في الأسواق، بل ويعدون الناس بخيرات الحياة أ
و يلفتون أنظارهم لها،


{فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ
وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا}.



وجَعَل الإسلامُ مفهوم الإيمان يشمل كل ضروب الحياة من الضمير إلى أدنى الأعمال
(الإيمان بضع وسبعون - أو: وستون - شعبة، أعلاها قول: لا إله إلا الله، وأدناها
إماطة الأذى عن الطريق) وقدّم تصنيفاً واسعاً مرناً للإيمان فجعل السلام صدقة،
وإصلاح ذات البين صدقة، وإعانة المحتاج، وتخفيف المعاناة عن المصابين، بل
حتى الشهوة الجنسية، يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (وفي بضع أحدكم
صدقة قالوا: يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيه أجر؟
قال: (أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه وزر؟ فكذلك إذا وضعها في حلال
كان له أجر). أخرجه مسلم.
وتاريخ الإسلام والإيمان هو تاريخ العلم والعمل والحضارة والثقافة، وتاريخ العلماء
الفقهاء جنباً إلى جنب مع تاريخ العلماء المبدعين؛ عاشوا في جو ٍ واحد، وكانت
مسؤولية الحاكم المؤمن حماية المجتمع وتطوير كل ألوان العلوم، دون أن يفتعلوا
انقساما ً في عقل الإنسان وضميره وعقله بين العبادات المحضة والأعمال الدنيوية
النافعة، والمصالح العامة.. فكل ذلك لوجه الله وفي سبيله، وصدق الله:


{ قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ}.




التوقيع :

لااله الا الله محمد رسول الله
laa ilaaha ilaa allaah muhameed rasoolullah

which means
None is Worthy of Worship But Allah and Muhammed is
the Messenger of Allah

قال تعالى:
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي
الألْبَابِ *الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ*)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ))

ذكرى الله في الصباح والمساء
remembrance allah at morning and evening
Fortress of the Muslimحصن المسلم باللغة الانجليزية

ONLINE ISLAMIC BOOKS
http://www.kitabosunnah.com/islamibo...he-muslim.html




http://dalil-alhaj.com/en/index.htm









رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:26 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir