آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 12707 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 7460 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 13346 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14728 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 48865 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43922 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 36114 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20897 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 21182 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 27105 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

 
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 05-20-2012, 09:44 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الخلافة العباسية

الخلافة العباسية

الدولة العباسية أو الخلافة العباسية أو العباسيون هو الاسم الذي يُطلق على ثالث خلافة إسلامية في التاريخ، وثاني السلالات الحاكمة الإسلامية. استطاع العباسيون أن يزيحوا بني أمية من دربهم ويستفردوا بالخلافة، وقد قضوا على تلك السلالة الحاكمة وطاردوا أبنائها حتى قضوا على أغلبهم ولم ينج منهم إلا من لجأ إلى الأندلس، وكان من ضمنهم عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم، فاستولى على شبه الجزيرة الأيبيرية، وبقيت في عقبه لسنة 1029م.

تأسست الدولة العباسية على يد المتحدرين من سلالة أصغر أعمام نبي الإسلام محمد بن عبد الله، ألا وهو العباس بن عبد المطلب، وقد اعتمد العباسيون في تأسيس دولتهم على الفرس الناقمين على الأمويين لاستبعادهم إياهم من مناصب الدولة والمراكز الكبرى، واحتفاظ العرب بها، كذلك استمال العباسيون الشيعة للمساعدة على زعزعة كيان الدولة الأموية. نقل العباسيون عاصمة الدولة، بعد نجاح ثورتهم، من دمشق العربية الشاميّة، إلى بغداد العراقية الإسلامية، التي ازدهرت طيلة قرنين من الزمن، وأصبحت إحدى أكبر مدن العالم وأجملها، وحاضرة العلوم والفنون، لكن نجمها أخذ بالأفول مع بداية غروب شمس الدولة العباسية ككل. تنوّعت الأسباب التي أدّت لانهيار الدولة العباسية، ومن أبرزها: بروز حركات شعوبية ودينية مختلفة في هذا العصر، وقد أدّت النزعة الشعوبية إلى تفضيل الشعوب غير العربية على العرب، وقام جدل طويل بين طرفيّ النزاع، وانتصر لكل فريق أبناؤه. وإلى جانب الشعوبية السياسية، تكوّنت فرق دينية متعددة عارضت الحكم العبّاسي. وكان محور الخلاف بين هذه الفرق وبين الحكام العبّاسيين هو «الخلافة» أو إمامة المسلمين. وكان لكل جماعة منهم مبادئها الخاصة ونظامها الخاص وشعاراتها وطريقتها في الدعوة إلى هذه المبادئ الهادفة لتحقيق أهدافها في إقامة الحكم الذي تريد. وجعلت هذه الفرق الناس طوائف وأحزابًا، وأصبحت المجتمعات العباسيّة ميادين تتصارع فيها الآراء وتتناقض، فوسّع ذلك من الخلاف السياسي بين مواطني الدولة العبّاسية وساعد على تصدّع الوحدة العقائدية التي هي أساس الوحدة السياسية.[2] ومن العوامل الداخلية التي شجعت على انتشار الحركات الانفصالية، إتساع رقعة الدولة العبّاسية، ذلك أن بعد العاصمة والمسافة بين أجزاء الدولة وصعوبة المواصلات في ذلك الزمن، جعلا الولاة في البلاد النائية يتجاوزون سلطاتهم ويستقلون بشؤون ولاياتهم دون أن يخشوا الجيوش القادمة من عاصمة الخلافة لإخماد حركتهم الانفصالية والتي لم تكن تصل إلا بعد فوات الأوان، ومن أبرز الحركات الانفصالية عن الدولة العباسية: حركة الأدراسة وحركة الأغالبة، والحركة الفاطمية.


انتهى الحكم العباسي في بغداد سنة 1258م عندما أقدم هولاكو خان التتري على نهب وحرق المدينة وقتل أغلب سكانها بما فيهم الخليفة وأبنائه. انتقل من بقي على قيد الحياة من بني العباس إلى القاهرة بعد تدمير بغداد، حيث أقاموا الخلافة مجددًا في سنة 1261م، وبحلول هذا الوقت كان الخليفة قد أصبح مجرد رمز لوحدة الدولة الإسلامية دينيًا، أما في الواقع فإن سلاطين المماليك المصريين كانوا هم الحكّام الفعليين للدولة. استمرت الخلافة العباسية قائمة حتى سنة 1519م، عندما اجتاحت الجيوش العثمانية بلاد الشام ومصر وفتحت مدنها وقلاعها، فتنازل آخر الخلفاء عن لقبه لسلطان آل عثمان، سليم الأول، فأصبح العثمانيون خلفاء المسلمين، ونقلوا مركز العاصمة من القاهرة إلى القسطنطينية.

ابو مسلم الخرساني( مقيم دولة بني العباس )


بسم الله الرحمن الرحيم أبي مسلم الخرساني مقيم دولة بني العباس

نسبه :-هو عبد الرحمن بن مسلم أبو مسلم صاحب دولة بني العباس ؛ ويقال له أمير بيت رسول الله (ص) وأسمه الحقيقي إبراهيم بن عثمان بن يسار بن سندوس ابن حوذ ون ؛ وكان يكنى أبا إسحاق .

* نشأته :- نشأ بالكوفة وكان أبوه قد أوصى به إلى " عيسى بن موسى السراج " ؛ فحمله إلى الكوفة وهو بن سبع سنين ؛ فلما بعثه إبراهيم بن محمد إمام الدعوة العباسية إلى خرسان قال له: غير أسمك وكنيتك ؛ فتسمى عبد الرحمن بن مسلم ؛ وتكنى بأبي مسلم ؛ فسار إلى خرسان وهو بن سبعة عشر سنة راكبا حمار ؛ وأعطاه إبراهيم بن محمد نفقته فدخل خرسان وهو كذلك ثم آل به الحال حتى صارت له خرسان بأزمتها وحذافيرها ؛ وزوجه إبراهيم بن محمد بنت أبي النجم إسماعيل الطائي أحد دعاته ؛ لما بعثه إلى خرسان وأصدقها أربعمائة درهم فولد لأبي مسلم بنتان أسماء وفاطمة . * بعض ما ذكر من بطشه :- ذكر أنه في ذهابه إلى خرسان عدا عليه رجل من بعض أصحاب الحانات فقطع ذنب حماره ؛ فلما تمكن أبو مسلم جعل ذلك المكان دكاً فكان بعد ذلك خراباً .وقد كان ذا هيبة وصرامة وكان فاتكا ذا رأي وعقل وتدبير وحزم وكان لديه تسرع في الأمور؛ فقد ذكر بن عساكر أن رجلاً قام إلى أبي مسلم وهو يخطب فقال : ما هذا السواد الذي عليك ؟ فقال : حدثني أبو الزبير عن جابر بن عبد الله أن رسول الله (ص) دخل مكة يوم الفتح وعليه عمامة سوداء ؛ وهذه ثياب الهيئة والدولة ؛ يا غلام إضرب عنقه.وذكر بن جرير : أن أبا مسلم قتل في حروبه وما كان يتعاطاه لأجل دولة بني العباس ستمائة ألف صبراً زيادة عن من قتل بغير ذلك . وقد قتل أبو مسلم بعضاً من نقباء دعوة بني العباس منهم كبير النقباء وهو سليمان بن كثير؛ ولاهز بن قريظ ؛ وأبي سلمه الخلال . * أول ظهور أبي مسلم الخرساني :في سنة 129هـ ورد كتاب من إبراهيم بن محمد الإمام العباسي بطلب أبي مسلم من خرسان؛ فسار في سبعين من النقباء ؛ لا يمرون ببلد إلا سألوهم إلى أين تذهبون ؟ فيقول أبو مسلم : نريد الحج ؛ وإذا توسم أبو مسلم من بعضهم ميلاً إليهم دعاهم إلى ما هم فيه فيجيبه إلى ذلك ؛ فلما كان ببعض الطريق جاء كتاب ثان من إبراهيم الإمام إلى أبي مسلم : إني بعثت إليك براية النصر فارجع إلى خرسان وأظهر الدعوة ؛ وأمر قحطبة بن شبيب أن يسير بما معه من الأموال والتحف فيوافيه في الموسم ؛ فرجع أبو مسلم بالكتاب فدخل خرسان في أول يوم من رمضان فرفع الكتاب إلى سليمان بن كثير وفيه : أن أظهر دعوتك ولا تربص ؛ فقدموا عليهم أبا مسلم الخرساني داعيا إلى بني العباس ؛ فبعث أبو مسلم دعاته في بلاد خرسان ؛ فظهر أمره وقصده الناس من كل جانب فكان ممن قصده في يوم واحد أهل ستين قرية ؛ وعقد أبو مسلم اللواء الذي بعثه إليه الإمام ويدعى الظل على رمح طوله أربعة عشر ذراعاً ؛ وعقد الراية التي بعث بها الإمام أيضاً وتدعى السحاب على رمح طوله ثلاثة عشر ذراعاً وهما سوداوان ؛ وهو يتلوا قوله تعالى " أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وأن الله على نصرهم لقدير " ولبس أبو مسلم السواد وسليمان بن كثير ومن أجابهم إلى هذه الدعوة السواد ؛ وصارت شعارهم وأوقدوا في هذه الليلة ناراً عظيمة يدعون بها أهل تلك النواحي وكانت علامة بينهم فتجمعوا . <* الإستيلاء على خرسان :قاتل أبو مسلم الخرساني نصر بن سيار والي خرسان من قبل بني أمية وهزمه في موقعه عظيمة وفر نصر بن سيار في شرذمة قليلة من الناس نحو من ثلاثة آلاف ؛ وفي يوم الخميس لتسع خلون من جمادي الأول ؛ دخل أبو مسلم الخرساني مرو ونزل دار الإمارة بها التي إنتزعها من يد نصر بن سيار ؛ واستفحل أمر أبي مسلم جداً والتفت عليه العساكر ؛ وظل أبو مسلم حاكماً لخرسان من قبل الإمام إبراهيم بن محمد إلى أن قبض عليه مروان بن محمد الخليفة الأموي الأخير وقتلة فآلت الإمامة من بعده إلى أخيه أبو العباس بن محمد وهو الملقب بأبو العباس السفاح فأقره على خرسان وأشتد أمر أبى مسلم وقويت شوكته جداً في خرسان .

* مهلك أبي مسلم الخرساني :-
وفي سنة 136هـ قدم أبو مسلم إلى الكوفة لمقابلة الخليفة السفاح فقدم عليه في ثمانية آلاف فارس فاستأذن الخليفة للخروج في هذه السنة لإمارة الحج بالناس فأجابه الخليفة إلى أنه قد ولى أخيه أبو جعفر المنصور إنارة الحج هذا العام وكان بن أبي جعفر وأبو مسلم من الوحشة كالبيت الخرب ؛ فخرجا إلى الحج وهم في طريق العودة من الحج وكان أبو جعفر يسبق أبي مسلم في السير بمرحلة فجاءه نبأ وفاة أخيه الخليفة أبو العباس وأن عمه عبد الله بن علي لم يبايعه بالخلافة وخرج عليه فأسرع إلى الكوفة وكانت مقر الخلافة في ذلك الوقت قبل بناء بغداد وبعث إلى أبو مسلم ليقدم عليه من معسكره خارج الأنبار وكان كما ذكرنا بينهما وحشة فقدم عليه أبو مسلم وكان قد بعث إليه يعزيه في موت الخليفة ولم يسلم عليه بالخلافة أو يبايعه لما بينهما من بغض ؛ فأمره أبو جعفر أن يخرج لقتال عمه الذي لم يرضى له بالخلافة فأجاب أبو مسلم لما أمره به أبو جعفر وذهب لقتال عبد الله بن علي عم الخليفة فهزمه وفر عبد الله وبذلك يكون أبو جعفر قد ضرب ألد أعدائه ببعض فقضى على أحدهم وبقي الآخر وهو أبو مسلم .

* مقتل أبي مسلم :-
وعندما فرغ أبو مسلم من عبد الله بن علي عم الخليفة استفحلت الوحشة بينه وبين الخليفة وبلغت مبلغاً لا رجوع فيه ؛ فقفل راجعاً إلى خرسان ؛ وعندما علم أبو جعفر بذلك أيقن أنه إذا رجع خرسان سيتحصن بها ويستقل بها عن دولة الخلافة فعزم على قتلة قبل أن يرجع إلى خرسان ويستعصي عليه ذلك ؛ فأرسل إليه وهو في طريق عودته رسلاً من قبله تتراً الرسول تلوا الآخر يطلبون منه العوده إلى الخليفة في الكوفة وأبو مسلم يأبى خوفاً على نفسه من الغدر فأرسل إليه أبو جعفر برسالات مع أشخاص مقربين من أبو مسلم وكان بينهما رسالات طويلة بين التهديد و الوعيد والتمنية لعلة يرجع بإحداها ؛ فلما يئس من ذلك أبو جعفر أرسل إلى عامل أبو مسلم على خرسان يمنية بولاية خرسان من بعد أبي مسلم إذا أرسل إليه يتهدده ويطلب منه العوده إلى الخليفة قبل يقدم على خرسان فعندها وجد أبو مسلم أنه محصور بين الخليفة وعاملة على خرسان فقبل العودة على الخليفة في الكوفة لينظر في أمره ؛ فعندما علم أبو جعفر بذلك وكان قد عزم كل العزم على قتله طلب من قائد الحرس أن يتخفى هو وأربعة من أشد رجاله في القاعة وعندما يسمعون الخليفة يتطاول على أبو مسلم ويعلوا صوته عليه فلا يخرجون حتى يصفق لهم الخليفة ؛ فكانت هذه إشارة بينه وبينهم .
وجاء أبو مسلم وقبل دخوله على الخليفة أخذ من حرس القاعة سيفه ودخل على أبو جعفر المنصور فاستقبله أبوجعفر وأخذا يتحاوران وأخذ أبو جعفر يعاتبه على ما فعله معه وسمى له أشياء وذكره بقتله لأبي سلمة الخلال وسليمان بن كثير ولاهز بن قريظ وأبو مسلم يستعفوا ويطلب العفو وقال لأبي جعفر : أتقول لي هذا يأمير المؤمنين بعدما أبليت في الدعوة فقال له أبو جعفر : يابن الخبيثة فلو كانت مكانك امة حبشية لفعلت مثلما فعلت وأكثر إنما فعلت ذلك بدعوتنا وإسمنا ؛ وصفق أبو جعفر علي يديه فخرج الحرس على أبو مسلم وضربوه بسيوفهم وقطعوه إرباً ولفوه في خرقه وألقوه في دجلة
Cant See Links


رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:57 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir