آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 23738 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 16306 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 22476 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 23894 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 57808 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 52642 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 44567 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26951 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 27302 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 33180 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-18-2010, 04:22 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


علاوي.. والعودة المذهلة...العراق



الخميس 02 ربيع الثاني 1431هـ - 18 مارس 2010م

علاوي.. والعودة المذهلة...العراق

مقالات سابقة للكاتب

طارق الحميد

نعم هي عودة مذهلة للدكتور إياد علاوي، ولم أكن يوماً من المتفاجئين بإمكانية عودته، وهو السياسي المتمرس، لمضمار السياسة، من بوابة الانتخابات، وتحت لافتة وطنيه جامعة. لكن هذا ليس كل شيء؛ فالمشهد السياسي العراقي، الذي كتبت قبل أيام مشيداً بأنه همش الزعامات، وجدد الأمل بأن العراق لا يسير على خطى لبنان، أفرز لنا أيضاً بعداً جديداً ساخراً، ولو للحظات.


فمع توارد النتائج الأولية للانتخابات، والتي قالت باكتساح ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي للنتائج، بادر بعض المحسوبين على المالكي بالحديث عن أن للأغلبية حق تشكيل الحكومة، رافضين أي تشكيك في نتائج الانتخابات، بل سارعت إيران لتهنئ! لكن عندما تبين أن ائتلاف علاوي يتقدم، أو في حال تعادل، بدأ المحسوبون على المالكي يطالبون بإعادة العد والفرز، ومتحدثين عن «تلاعب واضح»! أمر مضحك، لكنه يشي بتعقيد قادم لعملية تشكيل الحكومة، فلا أغلبية للمالكي، ولا تهميش لعلاوي.

ومن هنا نقول إن الحديث عن علاوي ليس دعماً، ولا محاباة، ففي النهاية يظل علاوي سياسياً له حساباته.. قد نتفق معه اليوم، ونختلف معه غداً، مثل ما كانت بداية معرفتي به غير سهلة، إلا أننا نحاول تقديم قراءة واقعية لما حدث، فكثر الذين توقعوا أن علاوي قد انتهى، إلا أنني لم ألمس ذلك على قرابة أربع سنوات مضت، ففي كل مرة ألتقيه أجد أنه يعمل على برنامج واضح، وإن بدا حالماً، إلا أن الانتخابات اليوم تقول إن الحلم بات أقرب للحقيقة.

خصوم علاوي لم يوفروه؛ قالوا إنه معزول، ومغرور، بينما كان أصدقاؤه متشككين، خصوصاً عندما وصل لطريق مسدود مع جورج بوش الابن، وأصبح يجاهر بانتقاد بوش، وسياساته بالعراق، وتحديداً عندما أرسل علاوي خطاباً يعترض فيه على الإدارة الأميركية وقتها، حيث سمعت من البعض أن غرور علاوي قد بلغ مداه. اليوم يعود علاوي من بوابة العلمانية، التي اقتنع كثر، ونقول كثراً عطفاً على نتائج الانتخابات، بأنها الضمانة للعراق والعراقيين، سنة كانوا، أو شيعة، أو غيرهم، وبأنه رجل يؤمن بالمصالحة، وضرورة عودة العراق إلى ممارسة دور فاعل في المنطقة، وهذه مواصفات لو وجدت لدى العدو لوجب التحالف معه، فما بالك بعراقي يرى أن الوطن فوق الجميع، وللجميع!



بمقاله المنشور، قبل أمس، بصحيفتنا، كتب رئيس الاتحاد السوفياتي السابق ميخائيل غورباتشوف عن «ضياع البيريسترويكا» معدداً الأخطاء التي وقعوا فيها، وأضعفت البلد، يقول «ارتكبنا نحن، الإصلاحيين، أخطاء كلفتنا وكلفت بلدنا ثمناً غالياً» ومن أبرز ما عدده من الأخطاء أنهم تحركوا «متأخرين للغاية من أجل إصلاح الحزب الشيوعي»، مضيفا أنه «بذروة المعارك السياسية، أهملنا متابعة الاقتصاد، ولا يغفر الناس يوماً عندما يكون هناك نقص في الحاجيات اليومية»!

وهذه مشكلة العراق اليوم، واحتياجاته.. الإصلاح، والمصالحة، وتوفير احتياجات العراقيين، سواء كان علاوي، رئيساً للوزراء، أو المالكي، وعدا عن ذلك فإن لسان حال العراقيين يقول وفروا لنا هذه الأساسيات، وللبيت رب يحميه. لذا نقول عاد علاوي، والعود أحمد.

* نقلا عن "الشرق الأوسط" اللندنية

Cant See Links


رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:04 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir