آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 21075 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14821 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 21009 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 22400 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 56454 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51524 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43438 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25821 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26211 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 32102 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-03-2006, 01:17 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

ماما حواء

مشرفة

مشرفمشرف

ماما حواء غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









ماما حواء غير متواجد حالياً


كيفية تحفيز قدرة الأطفال الكلامية


إيلاف>>صحة

كيفية تحفيز قدرة الأطفال الكلامية

GMT 16:15:00 2006 الجمعة 1 سبتمبر
طلال سلامة


أنى أوليفييرو فيراريس
طلال سلامة من روما: يترعرع بعض الأطفال في بيئة يمتصون من خلالها كثيراً من أحاديث الأخوة والأخوات والأصدقاء والبالغين. لكن البعض الآخر ينمو في بيئة عوائل شبه صامتة. وفي لقاء مع البروفيسورة أنى أوليفييرو فيراريس من قسم الفسيولوجيا - جامعة "لا سابينسا" بروما، تحدثت عن مدى تأثير تعرض الأطفال الرضع لأحاديث لناحية تطوير لغتهم، وكذلك عن البيئة التي تساعد في تطوير القدرة الكلامية والتعبيرية، على نحو أفضل. وقالت فيراريس انها استطاعت الحصول على معطيات واضحة، بعد دراسة لغوية استمرت خمسة أعوام، حيث زارت شهرياً، بصورة منتظمة، مع فريقي أكثر من أربعين عائلة بالعاصمة روما وضواحيها. وقالت "في سنوات المولود الثلاثة الأولى، تابعنا عن كثب التفاعل الحاصل بين الآباء وأطفالهم اعتماداً على بارامترات علمية ذكية. وراقبنا أطفالهم عن قرب لناحية مجموع المفردات التي يستخدمها أطفالهم ووتيرة تطوير لغتهم الخاصة. ثم احتسبنا حاصل ذكائهم الكلامي (QIV). هكذا، برزت لنا معلومة جوهرية حول تواجد اختلافات قوية في كميات الكلمات الموجهة الى الأطفال، في بيئات منزلية مختلفة بعضها عن بعض. ففي ساعة واحدة، هناك بيئات منزلية يستمع فيها الأطفال الى 600 كلمة، بينما ترتفع هذه الكمية الى الضُعف في بيئات أخرى".


وأكدت فيراريس أن المقدرة والجدارة اللغوية التي يكتسبها الأطفال متعلقة بالبيئة التي يعيشون فيها. بالفعل، "لدينا الدلائل القاطعة التي تنوه بأن أولئك الأطفال الذين يتحدث أهلهم(أو من يحيط بهم) معهم كثيراً، حتى بلوغهم سن الثالثة، تألقوا لغوياً عن بقية الأطفال. علماً بأن الفترة التي تشمل أول ثلاثة أعوام من حياة الطفل، حرجة كون كل طفل يضع حجر الأساس لقواعد مقدرته اللغوية المستقبلية. إن الأطفال الذين تتوفر لهم فرصة الاستماع الى أكبر عدد ممكن من الكلمات والجُمل يعتبروا "مبكٌري النشوء" في تطوير اللغة. علاوة على ذلك، يتمتعون بمجموع المفردات وقواعد النحو والصرف اللغوية الأغنى من غيرهم".


وتابعت "للحصول على هذه النتائج الإيجابية، ينبغي توجيه الكلمات والجُمل الى الطفل، أي التحدث معه مباشرة. ولا تساهم الأحاديث التي تدور بين بالغين، شخصياً أم من طريق الهاتف، بحضور الأطفال الصغار، أو الكلمات الخارجة من شاشة جهاز التلفزيون في تطوير المقدرة اللغوية لسببين اثنين. الأول لأن الطفل ليس منهمكاً في التفاعل مع قضايا تعنيه مباشرة، والثاني لغياب فرصة مشاركة الطفل في الحديث أي الانغماس في التبادل الكلاميٌ(حتى بواسطة التمتمة)، أو تقليد الآخرين، أو النطق. ولا شك بأن القدرة اللغوية مرتبطة بتطور الجهاز العصبي وأعضاء الجسم المشرفة على إخراج الأصوات الكلامية، إنما وفي غياب آلية الحفز المناسبة، المُحاكة من قبل الأهل، يلاقي تطور الطفل اللغوي درباً مسدوداً أمامه".

وردا على سؤال حول تداعيات العجز عن النطق عند بقية الأطفال والحل، اجابت :" " هناك فئة أخرى من الأطفال، ترعرعت في العزلة أو بعيداً عن البشر لفترات طويلة أثناء سنوات عمرهم الأولى. ورغم أن العديد من أطفال تلك الفئة تخضع لاحقاً لدورات لغوية مكثفة إلا أنهم لا ينجحوا في الوصول الى المستوى اللغوي الذي حققه الأطفال الآخرين من نفس الفئة العمرية. أذكر مثلاً الأطفال الذين وُلدوا من أم طرشاء وأباً أطرشاً. في هذه الحالة، نصحنا الأباء بوضع أطفالهم(الذين لا يعانون من الطرش) أمام شاشة التلفزيون لامتصاص كلماته، كبديل. لكن أطفالهم لم يتعلموا الكلام عبر هذه الطريقة "الصناعية". هنا، يلعب الأقارب والأصدقاء، مثل الجد أو الحاضنة، حتماً دوراً مرحباً به من خلال مساعدة الطفل، في سنواته الثلاث الأولى، في الانتباه للغة. وهناك العديد من الطرائق الذكية والسهلة مثل لفظ كل كلمة بوضوح أمام الطفل أو تشجيعه على نطق كلمات أخرى جديدة، حين يبدأ نطق الكلمة الأولى، أو مداعبته واللعب معه لأجل جذب انتباهه الى كلمة ما يلفظها الشخص البالغ أمامه تزامناً مع القيام بحركة معينة أو إبهار الطفل بشيء جميل ما، كالدمية.



التوقيع :





رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا
وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا



رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] معطلة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:42 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir