آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 35197 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 24115 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 30455 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 31915 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 65314 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 59520 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51389 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 33802 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34073 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 39978 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-03-2008, 08:02 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أفاق الفكر

مراقب

مراقب

أفاق الفكر غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








أفاق الفكر غير متواجد حالياً


قِيمَةُ الْوَقْتِ



قِيمَةُ الْوَقْتِ


( 03 يونيو 2008 - 11 يونيو 2008 )
قِيمَةُ الْوَقْتِ الحَمْدُ للهِ ربِّ العالمينَ القائلِ :{ وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرٍ وَلاَ يُنقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلاَّ فِي كِتَابٍ} وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَريكَ لَهُ ، وأشْهَدُ أَنَّ سيدَنَا مُحَمَّدًا عبدُهُ ورسولُهُ القائلُ :”إِنَّ الْمُؤْمِنَ لاَ يَزِيدُهُ طُولُ الْعُمُرِ إِلاَّ خَيْراً“فاللهمَّ صلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَى سيدِنَا محمدٍ وعلَى آلِهِ وأصحابِهِ والتابعينَ وتابعِيهِمْ بإحسانٍ إلَى يومِ الدينِ . أمَّا بعدُ : فأُوصِيكُمْ عبادَ اللهِ ونفسِي بتقوَى اللهِ تعالَى ، قالَ اللهُ سبحانَهُ وتعالَى :{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ}

أَيُّهَا المُسْلِمُونَ : إنَّ الوقتَ نعمةٌ عظيمةٌ وجليلةٌ، فبِهِ صلاحُ الدنيَا والدينِ ، وبِهِ نَتَزَوَّدُ للقاءِ ربِّ العالمينَ، فمَنِ استثمرَ وقتَهُ وفراغَهُ فيمَا يفيدُ فقَدْ فازَ ، قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : ”نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ: الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ“. والعمرُ هوَ رأسُ مالِ العبدِ الذِى ينفقُ منهُ ، مهمَا كثرَ فهوَ قليلٌ ،

ومهمَا طالَ فهوَ قصيرٌ، وقد حثَّ الإِسلامُ علَى المبادرةِ بالعملِ الصالحِ وعدمِ ضياعِ أيةِ لحظةٍ مِنْ لحظاتِ العمرِ فِى غيرِ مَا يفيدُ ، فالوقتُ حياةُ الإنسانِ وثروتُهُ وتجارتُهُ الرابحةُ، وقدْ أمرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم باغتنامِهِ قبلَ فواتِهِ، فعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم لِرَجُلٍ وَهُوَ يَعِظُهُ : ”اغْتَنِمْ خَمْسًا قَبْلَ خَمْسٍ : شَبَابَكَ قَبْلَ هِرَمِكَ ، وَصِحَّتَكَ قَبْلَ سَقَمِكَ ، وَغِنَاءَكَ قَبْلَ فَقْرِكَ ، وَفَرَاغَكَ قَبْلَ شُغْلِكَ ، وَحَيَاتَكَ قَبْلَ مَوْتِكَ“ .

وقدْ أعْلَمَنَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أنَّ المرءَ موقوفٌ بينَ يديْ ربِّهِ للسؤالِ عَنْ وقتِهِ وعمرِهِ فقالَ صلى الله عليه وسلم : ”لاَ تَزُولُ قَدَمَا ابْنِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ عِنْدِ رَبِّهِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ خَمْسٍ : عَنْ عُمْرِهِ فِيمَ أَفْنَاهُ ، وَعَنْ شَبَابِهِ فِيمَ أَبْلاَهُ ، وَمَالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ ؟ وَفِيمَ أَنْفَقَهُ ؟ وَمَاذَا عَمِلَ فِيمَا عَلِمَ ؟“.


عبادَ اللهِ : إنَّ أبوابَ وطرُقَ الانتفاعِ بالأوقاتِ كثيرةٌ ، فمنهَا ذكرُ اللهِ عزَّ وجلَّ وقراءةُ القرآنِ، وصلةُ الرحمِ وزيارةُ المرضَى، والإصلاحُ بينَ الناسِ ، ومساعدةُ الضعفاءِ والمحتاجينَ وإدخالُ السرورِ عليهِمْ، والاجتهادُ فِي طلبِ العلمِ ودراستُهُ، والسعيُ لكسبِ الرزقِ، وتربيةُ الأولادِ وتفقدُ أحوالِهِمْ ، وكلُّ عملٍ يعودُ بالنفعِ والخيرِ علَى الفردِ وعلَى المجتمعِ ويساعدُ فِي زيادةِ الإنتاجِ والرقيِّ والنماءِ فهوَ انتفاعٌ بالوقتِ والعمرِ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ رضيَ اللهُ عنهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ”لَيْسَ مِنْ نَفْسِ ابْنِ آدَمَ إِلاَّ عَلَيْهَا صَدَقَةٌ فِي كُلِّ يَوْمٍ طَلَعَتْ فِيهِ الشَّمْسُ“ .

قِيلَ : يَا رَسُولَ اللهِ وَمِنْ أَيْنَ لَنَا صَدَقَةٌ نَتَصَدَّقُ بِهَا ؟ فَقَالَ : ”إِنَّ أَبْوَابَ الْخَيْرِ لَكَثِيرَةٌ : التَّسْبِيحُ ، وَالتَّحْمِيدُ ، وَالتَّكْبِيرُ ، وَالتَّهْلِيلُ ، وَالأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ ، وَتُمِيطُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ ، وَتُسْمِعُ الأَصَمَّ، وَتَهْدِي الأَعْمَى، وَتُدِلُّ الْمُسْتَدِلَّ عَلَى حَاجَتِهِ، وَتَسْعَى بِشِدَّةِ سَاقَيْكَ مَعَ اللَّهْفَانِ الْمُسْتَغِيثِ ، وَتَحْمِلُ بِشِدَّةِ ذِرَاعَيْكَ مَعَ الضَّعِيفِ، فَهَذَا كُلُّهُ صَدَقَةٌ مِنْكَ عَلَى نَفْسِكَ“.

وقدْ عرفَ السابقونَ قيمةَ الوقتِ ، وحثُّوا علَى استثمارِهِ فيمَا يفيدُ وفيمَا يُرضِي اللهَ عزَّ وجلَّ، فهذَا سيدُنَا أَبو بَكْرٍ الصديق رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يقولُ فِي خُطْبَتِهِ : أَمَا تَعْلَمُونَ أَنَّكُمْ تَغْدُونَ وَتَرُوحُونَ لأَجَلٍ مَعْلُومٍ ، فَمَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَنْقَضِيَ الأَجَلُ وَهُوَ فِي عَمَلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَلْيَفْعَلْ.

وقدْ قيلَ : إنَّ مَنْ شغلَ نفسَهُ بغيرِ المهمِّ فقدْ فوَّتَ علَى نفسِهِ الأهمَّ . أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ : إنَّ ثمراتِ الانتفاعِ بالوقتِ كثيرةٌ ، فمنهَا البركةُ فِي العمرِ ، التِي تكونُ سببًا فِي إنجازِ الأعمالِ العظيمةِ فِي أوقاتٍ قليلةٍ، ومنهَا الذِّكْرُ الطيبُ والثناءُ الجميلُ فِي الحياةِ وبعدَ المماتِ، ومنهَا أنَّهُ لاَ يزالُ الأجرُ موصولاً والثوابُ موفوراً ، ومنهَا بلوغُ أعلَى الدرجاتِ فِي جناتِ النعيمِ . اللهُمَّ بارِكْ لنَا فِي أوقاتِنَا وارزقْنَا حُسْنَ استثمَارِهَا فِي فعلِ الخيراتِ وصالِحِ الأعمالِ .

أَقُولُ قَوْلِي هَذَا وأَسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلَكُمْ، إِنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحيمُ.


الخُطْبَةُ الثَّانية
ُ

الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، والعاقِبَةُ للمُتَّقينَ، وأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَريكَ لَهُ، وأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، اللهُمَّ صَلَّ وسلِّمْ وبارِكْ عَلَى سيدِنَا محمدٍ وعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تسليمًا كثيرًا .


أما بَعْدُ: فاتقُوا اللهَ عبادَ اللهِ وحافظُوا علَى أوقاتِكُمْ وأوقاتِ غيرِكُمْ ، واجعلُوا أعمارَكُمْ موصولةً بالخيرِ بعدَ مماتِكُمْ وأحسنُوا أعمالَكُمْ ، فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُسْرٍ رضي الله عنه : أَنَّ أَعْرَابِيًّا قَالَ : يَارَسُولَ اللَّهِ مَنْ خَيْرُ النَّاسِ ؟ قَالَ: ”مَنْ طَالَ عُمُرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ“.

هَذَا وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى مَنْ أُمِرْتُمْ بِالصَّلاَةِ وَالسَّلاَمِ عَلَيْه ، قَالَ تَعَالَى:{إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}ويَقُولُ الرسولُ صلى الله عليه وسلم: ”مَنْ صَلَّى عَلَىَّ صَلاَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْراً“اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ، اللَّهُمَّ وفِّقْنَا للاستفادَةِ مِنْ أوقاتِنَا ،

واجعلْهَا عامرةً بذكْرِكَ وشُكْرك وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ، اللَّهُمَّ وفِّقْنَا لاستثمارِهَا فيمَا يُرضِيكَ، اللَّهُمَّ إِنِّا نسْأَلُكَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى ، اللَّهُمَّ إِنِّا نسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، اللَّهُمَّ إِنِّا نسْأَلُكَ حُبَّكَ وَحُبَّ مَنْ يُحِبُّكَ وَالْعَمَلَ الَّذِي يُبَلِّغُنَا حُبَّكَ،

اللَّهُمَّ إِنِّا نسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأَمْرِ، وَالْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ، وَنسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ، وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ، اللَّهُمَّ أَخلِفْ علَى مَنْ زكَّى مالَهُ عطاءً ونماءً وزدْهُ مِنْ فضلِكَ سعةً ورخاءً، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِكُلِّ مَنْ وَقَفَ لَكَ وَقْفًا يَعُودُ نَفْعُهُ عَلَى عِبَادِكَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ،

اللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ الْمَغْفِرَةَ والثَّوَابَ لِمَنْ بَنَى هَذَا الْمَسْجِدَ وَلِوَالِدَيْهِ، وَلِكُلِّ مَنْ عَمِلَ فِيهِ صَالِحًا وَإِحْسَانًا، وَاغْفِرِ اللَّهُمَّ لِكُلِّ مَنْ بَنَى لَكَ مَسْجِدًا يُذْكَرُ فِيهِ اسْمُكَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ، اللَّهُمَّ اغفر للشَّيْخِ زَايِد، والشَّيْخِ مَكْتُوم، وإخوانِهما شيوخِ الإماراتِ الذينَ انتقلُوا إلى رحمتِكَ، اللَّهُمَّ أَنْزِلْهُم مُنْزَلاً مُبَارَكًا، وأَفِضْ عَلَيْهِم مِنْ رَحَمَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ،

وَاجْعَلْ مَا قَدَّموا فِي مِيزَانِ حَسَنَاتِهِم يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، اللَّهُمَّ وَفِّقْ وَلِيَّ أَمْرِنَا الشَّيْخَ خليفةَ بنَ زايدٍ وَنَائِبَهُ إِلَى مَا تُحِبُّهُ وَتَرْضَاهُ، وَأَيِّدْ إِخْوَانَهُ حُكَّامَ الإِمَارَاتِ أَجْمَعِين، اللَّهُمَّ اجْعَلْ بَلَدَنَا هَذَا آمِنًا مُطْمَئِنًّا وَسَائِرَ بِلاَدِ الْمُسْلِمِينَ، وَوَفِّقْنَا جَمِيعًا لِلسَّيْرِ عَلَى مَا يُحَقِّقُ الْخَيْرَ وَالرِّفْعَةَ لِهَذِهِ الْبِلاَدِ وَأَهْلِهَا أَجْمَعِينَ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ صَلاَتَنَا وَقِيَامَنَا، وَاجْعَلْ جَمِيعَ أَعْمَالِنَا خَالِصَةً لِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ. اذْكُرُوا اللَّهَ الْعَظِيمَ يَذْكُرْكُمْ،

وَاسْتَغْفِرُوهُ يَغْفِرْ لَكُمْ، وَأَقِمِ الصَّلاَةَ. تنبيه : يلقى عقب صلاة الجمعة 6/6/2008م أيها المسلمون : تقوم وزارة الاقتصاد بمسح ميداني للقوى العاملة على مستوى الدولة بِهدف توفير قاعدة بيانات حديثة يمكن أن يعتمد عليها الباحثون والمتخصصون ومتخذو القرار ،

فنناشد المواطنين والمقيمين أن يتعاونوا مع الباحثين في هذا المسح لإنجاح هذا المشروع الوطني الرائد . بارك الله فيكم ، ووفقنَا وإياكُمْ لِمَا فيهِ الخيرُ والرفعةُ لهذهِ البلادِ . وصلَّى اللهُ وسلَّمَ وبارَكَ علَى سيدِنَا محمدٍ وعلَى آلِهِ وأصحابِهِ أجمعينَ .


Cant See Links


التوقيع :




لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم








رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:28 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir