آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 20718 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14573 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20734 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 22173 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 56230 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51362 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43243 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25656 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26025 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 31935 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-01-2011, 10:08 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


نعم لـ « بوطينة » جزيرة بوطينة

أبواب
نعم لـ « بوطينة »جزيرة بوطينة
المصدر: علي العامري التاريخ: 01 نوفمبر 2011

Cant See Links

رابط التصويت
Cant See Links

Cant See Images

Cant See Images
جانب من جزيرة بوطينة الحالمة

جزيرة بوطينة وصلت إلى المرحلة النهائية في المنافسة على دخول قائمة عجائب الطبيعة السبع الجديدة، ولم يتبق سوى 10 أيام على انتهاء التصويت لاختيار « العجائب السبع » من بين 28 موقعاً في العالم. وتعد الجزيرة واحداً من كنوز الطبيعة في الإمارات، فهي تتميز بسحر خاص، علاوة على كونها محمية وأنموذجاً للتنوع الحيوي والبيئي.

« بوطينة » أصبحت « بيت الحياة » لأنواع نادرة أو مهددة بالانقراض، ففي الجزيرة التي تقع قبالة ساحل أبوظبي ثاني أكبر تجمع لأبقار البحر في العالم، والتي وجدت في الجزيرة مكاناً آمناً. كما أن سلاحف منقار الصقر المهددة بالانقراض، تأوي إلى جزيرة بوطينة كل عام للتعشيش، كذلك طيور العقاب النساري وطيور الغاق السوقطري التي تهاجر إلى مناطق عدة، وتعود إلى الجزيرة سنوياً وبأعداد كبيرة، لتغدو الجزيرة « عش الحياة » لتلك الطيور النادرة.

تلك الجزيرة الساحرة بجمالها وكنوزها الطبيعية تمثل مختبراً في الهواء الطلق لدراسة التنوع الحياتي والطبيعي وظواهر متعددة، من بينها التغير المناخي، تنتظر « الدعم »، من خلال صوت ينتصر للطبيعة، خصوصاً أن حمايتها تمثل مؤشراً إلى مدى الوعي بأهمية البيئة النظيفة في حياة البشر والتنمية ومستقبل الأجيال.

وأعتقد أن « حدس » الطيور وبعض الكائنات الأخرى لا يخيب، إذ إنها اختارت الجزيرة موئلاً لها، فلدى تلك الطيور حساسية عالية تجاه التلوث والضجيج والاضطراب، لذلك تبتعد عن كل مصادر التشويش الحياتي لتنعم بالهدوء والأمان في تلك الجزيرة.

ولطالما أثبتت دراسات علمية أن كثيراً من الأمراض التي تصيب الإنسان اليوم، إنما هي نتاج أو رد فعل لهجرانه الطبيعة، ولجوئه إلى عناصر « تشويش » على الجسم والروح، لذلك هناك ظاهرة « عودة » إلى الطبيعة بدأت تتزايد في بلاد الغرب، بعدما تعب الناس هناك من « الآلة » واللهاث اليومي والوجبات السريعة، ونسيان أن قدمي الإنسان ليستا فقط للضغط على دواسة البنزين أو الفرامل في السيارة، بل انهما رفيقتا الطريق في الشواطئ والحدائق والمتنزهات وفي الصحراء. وكم منا من يشعر بضيق، معبراً عن ذلك بكلمة « ضغط » في العمل وفي البيت وفي ازدحام الشوارع وفي المستشفيات وغيرها، ثم يقول « أريد إجازة أقضيها في البر أو البحر » بعيداً عن ثرثرة السيارات في الشوارع ونقرات أجهزة الكمبيوتر ولهاث المكيفات.


إن هذا التوصيف ينطبق تماماً على الكائنات كلها، ولسان حالها يقول « نريد هواءً نقياً في بيئة طبيعية ونظيفة ».

وما التصويت لجزيرة بوطينة لتدخل سجل عجائب الطبيعة السبع الجديدة، إلا تأكيد على أهمية إعادة الاعتبار للطبيعة في حياتنا، وبالتالي إعادة التوازن إلى أجسادنا وأرواحنا التي يشحنها القلق يومياً، ولطالما كان ميزان الطبيعة لا يخطئ ولا يجامل، مثل تلك الطيور والكائنات التي اختارت جزيرة بوطينة بيت حياة.

إن قولنا « نعم لبوطينة »، يعني « نعم للطبيعة في أبهى تجلياتها ».

Cant See Links


مواد ذات علاقة
جنة بوطينة
‏ صوتوا لجزيرة «بوطينة»‏
‏«بوطينة».. جنة إماراتية مرشحة إلى «عجائب الدنيا»‏
«بوطينة» تسعى إلى دخول قائمة «عجائب الطبيعة»
شباب مواطنون يطلقون حملة للتصويت لمصــلحة جزيرة بوطينة

Cant See Links



‏‏
‏بدء موسم تعشيش السلاحف على «بوطينة»‏
المصدر: أبوظبي ــ وام‏التاريخ: 25 أبريل 2010

جزيرة بوطينة بيئة آمنة لسلاحف نادرة. وام

‏بدأ الأسبوع الماضي موسم تعشيش السلاحف البحرية على جزيرة بوطينة التي تعد واحدة من أهم المواقع لتعشيش السلاحف على سواحل أبوظبي.

وسجل الباحثون بهيئة بيئة أبوظبي وجود خمسة من الأعشاش التي من المتوقع أن يزيد عددها خلال الشهور المقبلة. ومع هبوط الليل في الجزيرة شوهدت سلاحف منقار الصقر تصل إلى الشاطئ بغرض التعشيش وبدأت بإحداث حفرة على الرمال لتضع بيضها ثم تغطيتها بالرمل ومن ثم تعود إلى البحر مرة أخرى.

وأكد مدير قطاع التنوع البيولوجي بالهيئة ثابت زهران آل عبدالسلام، أن شواطئ بوطينة توفر مواقع تعشيش هادئة وآمنة لسلاحف منقار الصقر، ويعتبر ذلك سبباً آخر لاستحقاق بوطينة أن تكون واحدة من بين عجائب الطبيعة السبع الجديدة، مشيراً الى أنه «من هذا المنطلق ندعو أفراد الجمهور للتصويت لمصلحة جزيرة بوطين».

يذكر أن الهيئة أطلقت في مارس الماضي حملة وطنية ودولية للتصويت لمصلحة جزيرة بوطينة لتكون واحدة من بين عجائب الطبيعة السبع الجديدة. ونجحت بوطينة في الوصول إلى المرحلة الثالثة والنهائية ضمن 28 موقعاً في العالم، من أصل 447 موقعاً تم ترشيحها من قبل 224 دولة. وسيتم الإعلان النهائي عن قائمة عجائب الطبيعة السبع الجديدة في 11 من نوفمبر ،2011 بعد اختيار المواقع الفائزة في المرحلة الأخيرة من التصويت خلال العام الجاري.

وتبعد جزيرة بوطينة نحو 130 كيلومتراً تقريباً غرب أبوظبي، وتشكل جزءاً مهماً من محمية مروح للمحيط الحيوي، التي كانت أول محمية بحرية في المنطقة يتم ضمها إلى شبكة محميات المحيط الحيوي التابعة لـ«اليونسكو».
Cant See Links

مواد ذات علاقة

«بوطينة».. جنة إماراتية مرشحة إلى «عجائب الدنيا»‏
"بوطينة" تتأهل للمرحلة النهائية من مسابقة عجائب الطبيعة السبع الجديدة
14 حافلة نقل تروّج لـ «بوطينة»
« عجائب الطبيعة السبع » تشيد بحملة التصويت لـ« بوطينة »
«بوطينة» تسعى إلى دخول قائمة «عجائب الطبيعة»
Cant See Images



عندما نجحت جزيرة بوطينة في الوصول إلى المرحلة الثالثة ضمن 28 موقعا في العالم، من أصل 447 موقعاً تم ترشيحها من قبل 224 دولة، لم يأت ذلك إلا لأنها مهيأة لأن تكون من ضمن عجائب الطبيعة السبع الجديدة، خلال عام 2011، بعد اختيار المواقع الفائزة في المرحلة الأخيرة من التصويت خلال العام الحالي. وتكشف الجزيرة عن عالم سقفه سماء زرقاء، وأرضه مياه بحر صافية، وطيور تحلق في الأجواء آمنة.

وقد توفرت لها البيئة الصالحة للإقامة، إضافة إلى شعاب مرجانية مفعمة بالألوان الزاهية تعيش تحت الماء دون أن تعبث بها الأنشطة البشـــرية، وتتواجد بها سلاحف تعشش على الشـــواطئ الرملية النقية وأشجار القرم أو المنجروف توفر كميات هائلة من الأكسجين، وكما توفــر مواد غذائية للأسماك والكائنات وتتطـــاول من وسط المياه الصـــافية بعلو يصل إلى سبعة أمتار.

ثابت زهران مدير قطــــاع إدارة التنــوع البيولوجـــي بالهيئة قال إن جـزيرة بوطينه التي تبعـد حوالي 130 كيلومتر تقـــريبا غرب أبوظبي، تحتوي على أنظمة بيئية بحرية وبرية غنيــة وهي موطن لأشــجار القرم والشـــعاب المرجانية والأســماك، والعديد من الأنواع المهددة بالانقراض، مثل أبقار البحر والســلاحف والدلافين، كما تستخدمها أنواع عديدة من الطيور المهاجرة كمناطق للتكاثر ومحطات توقف للراحة والتغذية خلال مسار هجرتها من وسط آسيا إلى أفريقيا.

وأضاف زهران أن الشعاب المرجانية في بوطينة تستمر في الازدهار بالرغم من الضغوط التي تتعرض لها بسبب درجات الحرارة والملوحة العالية، مما يؤكد قدرتها على البقاء في ظل ظاهرة الاحتباس الحراري. وتشكل بوطينة جزءً مهماً من محمية مروح البحرية التي كانت أول محمية في المنطقة يتم ضمها لشبكة محميات المحيط الحيوي التابعة لليونسكو، وهي كما قال الأمين العام لهيئة البيئة ماجد المنصوري من عجائب الطبيعية الفريدة في العالم وأهميتها للإنسان واضحة جدا، وتفخر الامارات بأنها تنتمي للعالم العربي وتجسد صورة رائعة للتراث الطبيعي الغني الذي تعتز أبوظبي بحمايته والمحافظة عليه.

وأكد ثابت زهران أن هذا التنوع من الحياة البرية الغنية والزاخــرة بشـــتى أصناف الكائنات يعد مختبرا حيا وطبيعياً للأبحـــاث المتعلقة بالتغـــير المناخــي، وتعتبر موطنا مهماً للعديد من الأنواع البحــــرية المعـــروفة عالميا وللكائنات البرية الأخرى، حيث تضم الطيور البحرية مثل الفلامنجـــو الكبير وهو المعروف محليا بالفنتير والعقـــــاب النساري وأنواع مختلفة من الدلافين والسلاحف المهددة بالانقراض مثل سلحفاة منقار الصقر والسلحفاة الخضـــراء، وتعد مياه الجزيرة موطنا لثاني أكبر تجمع لأبقار البحر بعد أستراليا وهي الثدييات البحرية التي تواجه خطر الانقراض عالميا.

بالنسبة للشعاب المرجانية تعتبر شعاب بوطينة المرجانية متميزة للغاية وذلك لمقدرتها على البقاء في ظل بيئة قاسية وصعبة، فهي تتعرض لدرجات حرارة تفوق مستويات احتمالها ومع ذلك تظل شامخة لتشكل تجربة طبيعية جديرة بالدراسة من واقع التغير المناخي، وتكثر في الجزيرة أشجار القرم التي تمتد كشريط طويل من خلف المياه الصافية المحيطة بالجزيرة.

وتوفر أشجار القرم موطنا مستداما وغنيا للحياة وبالنسبة للسلاحف البحرية، فقد كشفت عمليات المسح والمراقبة السنوية عن أعداد كبيرة من سلاحف منقار الصقر والسلاحف الخضراء تجوب مياه جزيرة بوطينة، وتضم المياه أيضا أبقار البحر التي تعتبر من أكثر الكائنات الخجولة، وتأوي مياه أبوظبي ثاني أضخم تجمع لأبقار البحر في العالم حيث يستوطن معظم أفراد ذلك التجمع مياه جزيرة بوطينة.


وهناك أيضا ثلاثة أنواع من الدلافين على الأقل في مياه الجزيرة، وشوهد الدولفين الأحدب في المياه المحاذية للساحل، أما العقاب النسري فتعتبر الجزيرة بالنسبة له محطة مهمة كغيره من الطيور المهاجرة، وهي مناسبة للتكاثر أيضا كما تم تسجيل تواجد طيور الغاق السقطري وقد اتخذت من الجزيرة مأوى لها.
Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images




آخر تعديل OM_SULTAN يوم 11-02-2011 في 10:07 AM.
رد مع اقتباس
قديم 11-01-2011, 10:15 PM   رقم المشاركة : 2
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: نعم لـ « بوطينة »

‏حملة تصويت للجزيرة المتنافسة مع 28 موقعاً عالمياً ‏
‏«بوطينة».. جنة إماراتية مرشحة إلى «عجائب الدنيا»‏
المصدر: حسين حمادنة - أبوظبي
التاريخ: 07 مارس 2010

الحياة البرية والبحرية في «بوطينة» غنية بكائنات نادرة. من المصدر

‏أطلقت هيئة البيئة في أبوظبي الحملة الوطنية الخليجية الدولية للتصويت لجزيرة بوطينة في المسابقة العالمية التي تنظمها مؤسسة «عجائب الطبيعة السبع الجديدة»، بهدف توثيق المعالم العالمية وحمايتها، تحت شعار «تراثنا هو مستقبلنا» لعام 2010 بتكلفة قدرها 28 مليون درهم، وفق أمين عام الهيئة، ماجد المنصوري، الذي أضاف في حفل نظمته الهيئة مساء يوم الخميس الماضي في فندق «قصر الامارات» أن «الجزيرة الواقعة على الشواطئ الغربية للدولة (130 كيلومتراً تقريباً غرب أبوظبي)، تأتي ضمن 28 موقعاً عالمياً تتنافس على لقب عجائب الطبيعة السبع».

ونجحت «بوطينة» في الوصول إلى المرحلة الثالثة ضمن 28 موقعاً في العالم من أصل 447 موقعاً تم ترشيحها من قبل 224 دولة. وسيتم الإعلان النهائي لعجائب الطبيعة السبع الجديدة في 11 من يناير المقبل بعد اختيار المواقع الفائزة في المرحلة الأخيرة من التصويت خلال العام الجاري.

ورداً على سؤال حول الكيفية التي يمكن بها مشاهدة الجزيرة قبل التصويت، قال المنصوري إنه يمكن مشاهدتها عبر الافلام والصور المنشورة على الموقع الالكتروني Cant See Links ولا يمكن زيارتها ميدانياً، كونها مغلقة، وتقع ضمن محمية مروح البحرية. وأضاف أن «هذا القرار يهدف إلى الحفاظ على الحياة الطبيعية فيها، لأن الرحلات والزيارات المتكررة قد تضر ببيئتها الطبيعية». وأكد أن «بوطينة» هي واحدة من المناطق المهمة والرئيسة في محمية مروح التي تعد أول وأكبر محمية بحرية في المنطقة يتم ضمها لشبكة محميات المحيط الحيوي التابعة لمنظمة «اليونيسكو».

من جانبه، أكد مدير قطاع التنوّع البيولوجي في الهيئة، ثابت زهران آل عبدالسلام، أن فصائل كثيرة مهددة بالانقراض، تؤم الجزيرة، التي تتردد بين جنباتها زقزقة العصافير في تناغم وتجانس بديع، لافتاً إلى أن الجزيرة تقع بمنأى عن الضجيج والصخب وبمعزل عن أي نشاط سكاني. وقال إن «الشعاب المرجانية المفعمة بالألوان الزاهية وأشجار القرم التي تتطاول من وسط المياه الصافية بعلو يصل إلى سبعة أمتار، تضفي على الجزيرة طبيعة ساحرة، ترشحها لتكون إحدى العجائب السبع فعلاً. ولفت إلى أن الحياة البرية الغنية والزاخرة بشتى أصناف الكائنات، تشكل مختبراً حياً وطبيعياً للأبحاث المتعلقة بالتغير المناخي لدى هذه الجنة البكر. وأضاف أن «الجزيرة تشكل موطناً لكثير من الكائنات النادرة والمهددة بالانقراض بفضل ما تتمتع به من مزايا طبيعية، تشمل المياه الضحلة والأعماق الغنية بالأعشاب والحشائش البحرية وأشجار القرم الشامخة والشعاب المرجانية الخلابة. وتشمل قائمة الطيور والحيوانات التي تؤمها أو تعيش فيها الفلامنغو الكبير الذي يعرف محلياً بالقنتير، والعقاب النساري، إلى جانب أنواع مختلفة من الدلافين والسلاحف المهددة بالانقراض مثل سلحفاة منقار الصقر. وتعد مياه الجزيرة موطناً لثاني أكبر تجمع لأبقار البحر بعد استراليا». يذكر أن الحملة وجهت رسائل عدة للجمهور للتصويت للجزيرة، من بينها «سماء زرقاء ومياه صافية وطيور تحلق في الأجواء وشعاب مرجانية مفعمة بالألوان الزاهية تعيش تحت الماء وسلاحف تعشش على الشواطئ الرملية النقية وأشجار القرم تتطاول من وسط المياه الصافية بعلو يصل إلى سبعة أمتار. الآن افتح عينيك والتصويت لجزيرة «بوطينة» لتكون واحدة من عجائب الطبيعة السبع الجديدة في العالم».‏

مواد ذات علاقة
«بوطينة» تسعى إلى دخول قائمة «عجائب الطبيعة»
‏بدء موسم تعشيش السلاحف على «بوطينة»‏
"بوطينة" تتأهل للمرحلة النهائية من مسابقة عجائب الطبيعة السبع الجديدة
«بيئة أبوظبي» تدعوإلى التصويت لـ «بوطينة»
جنة بوطينة

جزيرة بوطينة

تتميز الشعاب المرجانية في جزيرة بو طينة بجمالها وبكونها أكثر أنواع الشعاب قدرةً على تحمل التقلبات الحرارية في العالم

(Acropora downingi ) واحدة من أكثر انواع الشعاب المرجانية المتفرعة شيوعا في مياه أبو ظبي. مستعمرات اكروبورا دونينجى. تمثل طاولات من الفروع الأفقية المشعة التي تكون ملتحمة في وسط المستعمرات الكبيرة. عادة لونها بني، رمادي أو أخضر، وغالبا بحواف باهتة اللون. على الحواف الضحلة للشعاب الهدابية.
(A. downingi ) يعتبر توزيعه محدود نسبيا وشائع. هذا النوع يوجد في البحر الأحمر وخليج عدن، وشمال غرب المحيط الهندي والخليج العربي.

الشعاب المرجانية تعرف بأنها الغابات المطيرة في البحر. وتعتبر من أغنى النظم البيئية وأكثرها تنوعا في العالم. توفر الغذاء والمأوى للعديد من الكائنات البحرية. رغم ما قد يعتقده البعض، فالشعاب المرجانية ليست نباتات ولا صخور، ولكنها في الواقع حيوانات حية صغيرة مغروسة في كربونات الكالسيوم.

الشعاب المرجانية تتكون من العديد من الحيوانات الفردية التي تسمى بوليبات وهى التي تشكل المستعمرات. بقاء الشعاب المرجانية على قيد الحياة يعتمد إلى حد كبير على العلاقة التكافلية مع الطحالب المجهرية المعروفة باسم zooxanthellae

حيث تقوم طحالب zooxanthellae من خلال عملية التمثيل الضوئي بتوفير المواد الغذائية للشعاب المرجانية.

في ظل الظروف الضاغطة، تميل الشعاب المرجانية الى فقدان zooxanthellae الخاص بها وهذا يؤدي إلى ما يعرف باسم ابيضاض المرجان، ويرجع ذلك إلى فقدان لون المرجان. وقد يؤدى ابيضاض المرجان في النهاية إلى موت الشعاب المرجانية إذا ما طال أمد هذه الظروف العصيبة.
على الصعيد العالمي، عانت الشعاب المرجانية من أحداث ابيضاض هائلة نتيجة للاختلافات في درجات الحرارة. وتشمل الأمثلة على هذه الحالات الشاذة لدرجة الحرارة الزيادة في درجات حرارة سطح البحر في 1996 و 1998 ومرة أخرى في عام 2006 حيث عانت الشعاب المرجانية في جميع أنحاء العالم من ابيضاض شامل ووفيات. ومع ذلك، بدأت العديد من الشعاب في إظهار علامات الانتعاش. ومن المتوقع أن تتكرر الحالات الشاذة لدرجة الحرارة بوتيرة متزايدة نتيجة لظاهرة الاحتباس الحراري وتغير المناخ.
كما عانت الشعاب المرجانية الخاصة في جزيرة بوطينة من النفوق الجماعي الذي حدث عندما ظلت درجات حرارة سطح البحر أعلى من المتوسط لفترة طويلة، إلا أن هذه الشعاب أظهرت مرونة عالية وقدرة على مواجهة الظروف القاسية.
من الممكن أن الشعاب المرجانية في جزيرة بوطينة والإمارات تمر في مرحلة من عمليات التكيف التي من خلالها يتم زيادة مستويات التحمل الحرارية.
المرجان هنا فريد من نوعه حيث يمكنه البقاء على قيد الحياة أثناء أعلى تقلبات لدرجات الحرارة يمكن أن يصادفها اى مرجان أخر بتباين ثانوى يفوق 20°م
تعتبر جزيرة بو طينة مأوى لسلاحف منقار الصقر التي تُعد أكثر الأنواع المهددة بالإنقراض عالمياً.

(لينيوس ، 1776) Eretmochelys imbricata

تعتبر من الأنواع السبعة من السلاحف البحرية التي توجد في جميع أنحاء العالم ، اثنين من هذه الأنواع توجد في مياه أبو ظبي البحرية و يوجد حوالى 5,500 سلحفاة في فصل الشتاء. و في فترة الصيف ، تعيش حوالى 7,500 سلحفاة في مياه أبو ظبي .

الأنواع الأكثر شيوعا هي السلاحف Eretmochelys imbricata أو المعروفة محليا باسم" سلحفاة منقار الصقر"، التي تعشش في 18جزيرة من أصل 28 شملهم الاستطلاع في ابو ظبى في الإمارات. متضمنا جزيرة بوطينة. ويقدر الطول الكلى لشاطئ التعشيش في الإمارات أبو ظبي ب16 كم(2008)

تتغذى Eretmochelys imbricata على مجموعة واسعة من اللافقاريات والطحالب. فترة التعشيش هى من مايو الي يوليو. ويبلغ حجم حفنة البيض حوالي 80-85 بيضة. وتخرج فراخ السلاحف من البيض تظهر في الغالب من يوليو إلى أيلول / سبتمبر. البيانات التي تم جمعها عن طريق الأقمار الصناعية تكشف أن امبيريكاتا لا تهاجر من منطقة الخليج العربي ولكنها تتحرك حول مواطن التغذية في جميع أنحاء منطقة الخليج.

سلحفاة الأخرى الأكثر شيوعا هي السلحفاة الخضراء (Chelonia mydas) أو المعروفة محليا باسم السلحفاة الخضراء' التي تتغذى في مياه أبو ظبي ولكن لا تعشش فيها. شيلونيا ميداس تتغذي بشكل حصري تقريبا على الأعشاب البحرية والطحالب البحرية.

سلحفاة منقار الصقر (ايرتموكيلي امبيريكاتا) تُصنف كمهددة بالانقراض من الدرجة الأولى (CR) على القائمة الحمراء الطبيعة في القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة IUCN. ومدرجة في الملحق الأول من اتفاقية السايتس CITES (اتفاقية الاتجار الدولي بالحيوانات والنباتات المهددة بالانقراض), و الملحق الأول لاتفاقية الأنواع المهاجرة أو اتفاقية بون) (CMS).

السلحفاة الخضراء (شيلونيا ميداس) وتصنف على أنها مهددة بالانقراض (EN) على القائمة الحمراء للأتحاد الدولي لحماية الطبيعة. ومدرجة في الملحق الأول من اتفاقية السايتس والملحقين الأول والثاني من اتفاقية الأنواع المهاجرة (CMS) أو اتفاقية بون).


Cant See Links

Cant See Images


Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images
السلحفة منقار الصقر في الجزيره
Cant See Images

Cant See Images
تعتبر إمارة أبوظبي مأوىً إقليمياً لطائر العقاب النساري، الذي يعشش بسلام على جزيرة بو طينة

Pandion haliaetus (لينيوس،1758)

يوجد في كل القارات باستثناء القارة القطبية الجنوبية، وطائر العَقَاب النساري (Pandion haliaetus)، المعروف محليا باسم "دامي" أو 'نسر البحر'، هو واحد من أكثر الطيور الجارحة إنتشاراً، ومن الأنواع المتكاثرة على نحو شائع في البحر الأحمر والخليج العربي، و خليج عمان. وتعتبر جزر الساحل الغربي لإمارة أبوظبي معقلاً رئيسياً لهذه الأنواع في دولة الإمارات، ويعتبر (Pandion haliaetus) كنوع إقليمي ذو أولوية في دولة الإمارات.

ريش العَقَاب بشكل عام بني من الأعلى وأبيض من الأسفل، مع رأس بيضاء وشريط داكن حول كل عين.

ويتَغذى العَقَاب النساري بشكل حصري تقريبا على الأسماك الحية، مع غيرها من الفرائس مثل الثدييات الصغيرة والطيور المُصابة والزواحف والبرمائيات والقشريات التي لا تشكل سوى جزء صغير جدا من النظام الغذائي له.

تحوم أو تحلق على ارتفاع متوسط، بحيث تندفع فجأةً الى الأسفل مقدمة قدميها أولاً لانتزاع الأسماك من سطح الماء، وأحيانا قد تغوص في الماء بشكل تام لأنجاز هذه العملية. وتحمل فريستها بمنقارها الطويل، حتى تأتي الي رقعة من الأرض الجرداء، فتهبط وتتناول فريستها بعد تقطيعها أرباً أرباً.

خلال موسم التزاوج، الأزواج في العش يعدون عرضاً درامياً للمغازلة. العرض الرئيسي ينطوي على الذكور التي تحلق ببطء في موقع العش مطلقة صرخات للدعوة، بينما تشبك الأسماك أو مواد التعشيش في منقارها. وقد تقوم ببناء عش عصوي كبيرة بالقرب من الأرض أو علي الشجرة، أو على منحدر، أو حتى مجرد على الأرض.

يبلغ حجم حفنة البيض حوالي من 2-4 بيضات، وتقوم الأنثى بحضن جزء كبير منه على مدى 35-38 يوما. عند الفقس تقوم الأنثى بحضن وتغذية صغار الفراخ بينما يقوم الذكر بالبحث عن الغذاء لجلبه الي العش. وينمو ريش الصغار في نحو شهر ونصف إلى شهرين من العمر ، ولكن تظل تعتمد على الطيور الآباء لفترة 2-3 أشهر ، وبعد ذلك تتفرق على نطاق واسع.

أكثر من 75 ٪ من مجموعات العَقَاب النساري المتكاثرة في الخلبج العربي تتواجد في إمارة أبوظبي ، مما يجعلها منطقة هامة للعَقَاب النساريةعلي المستوى الأقليمي. ولقد بدأ برنامج هيئة البيئة- أبو ظبى لتَتبُع صغار العَقَاب النسارية في نشر فراخ العَقَاب عقب مرحلة التربية في ددول الخليج المجاورة.

غاق سقطرى (غراب البحر السقطرى)

Cant See Images


العَقَاب النساري في الجزيره

Cant See Images

Cant See Images


تمثل جزيرة بو طينة المجثم الآمن لعشرات الآلاف من هذا الطائر الوديع

Phalacrocorax nigrogularis Ogilvie (اوجليفى- جرانت &فوربس,هو, 1899)

(Phalacrocorax nigrogularis), الغاق السقطرى المعروف محلياُ باسم "اللوهة" مستوطن في منطقة الخليج العربي والساحل الجنوبي الشرقي من شبه الجزيرة العربية. بالمقارنة مع توزيع أنواع الغاق الأخرى في العالم، يقتصر توزيع (Phalacrocorax nigrogularis) على الخليج العربي وظفار وخليج عدن وجزيرة سقطرى. وهو طائر بحري على وجه الحصر، ويتكاثر في مجموعات كبيرة إلي صغيرة خلال فصل الشتاء على الجزر الصغيرة القاحلة التي لا تشهد إى نوع من التشويش.

الغاق السقطرى، الذى يتواجد بدرجة كبيرة في أسراب أو جماعات، يعيش و يتكاثر ويتغذى غالباُ في مجموعات ضخمة و كبيرة قد تصل اعدادها إلى عشرات الآلاف. وبينما يعتبر هذا الطائر مقيماَ أو غير مهاجر في المقام الأول، إلا انه يقوم بتحركات واسعة ضمن نطاق مناطق تكاثره، والتي يُعتقد أن لها علاقة بهجرات الأسماك.

وتجوب مجموعات كبيرة من الطيور مناطق بعيدة بحثا عن المجموعات الضخمة من الأسماك. وعند العثور عليها، تستقر بعض الطيورعلى سطح الماء وتغوص فيه من اجل الأسماك، بينما يغوص بعضها من الجو مباشرة.

يعتقد الصيادون خطأً أن هذا الطائر يشكل خطراً على الثروة السمكية، ولذلك تقوم هيئة البيئة أبوظبي بزيادة الوعي بين الجمهور لمعرفة هذا الطائر الجميل، كما تسعى الهيئة للحصول على الحماية القانونية لهذا النوع من الطيور.

الفنتير

Cant See Images

Cant See Images


Phoenicopterus roseus بالاس ، 1811

الفنتير ( Phoenicopterus roseus) هو نوع ذو توزيع واسع النطاق من غرب البحر الأبيض المتوسط إلى سريلانكا في الشمال ، إلى جنوب أفريقيا في الجنوب ، ويمكن مشاهدته في البحيرات القلوية أو المليحة و الخيران ومصبات الأنهار، والمياه العذبة والمالحة والأراضي الرطبة الاصطناعية. وهذا النوع من الطيور هو زائر اعتيادي في فصل الشتاء لدولة الإمارات وهو موقع مشترك في البحيرات والسهول الطينية على الساحل.

طيور الفلامينغو لها منقار مُنحنى مميز جدا مع طبقات رقيقة من الأنسجة تسمح لها بالتغذية عن طريق الترشيح على الكائنات الصغيرة مثل ربيان الموالح، وهو الغذاء المفضل لهذه الأنواع. أنها تقوم بعمل تلال وتضع بيضة واحدة. لقد تكاثرت في الإمارات ثلاث مرات فقط، وتم الأعلان عن أول محمية طبيعية في الأمارة عقب التكاثر الناجح لهذا النوع في محمية الأراضى الرطبة قي الوثبة في أبو ظبي.


الحجم الكبير الذي يصل الي ارتفاع 120-145 سم يسمح للفنتير بالخوض في المياه العميقة أكثر من طيور الفلامنغو الأخرى. يغرز هذا النوع عادة رأسه ومعظم الرقبة في الماء، في حين أنه يمشي على طول الشاطئ بشكل مطرد، وغالبا يثير الوحل في الأسفل بقدميه لإخراج فريسته. ويستخدم اللسان لضخ المياه من خلال المنقار المتقوس، الذي يتميز بوجود صفوف من سنون تشبه المشط لترشيح المواد الغذائية، مثل القشريات الصغيرة والرخويات والديدان والحشرات والسرطانات والأسماك الصغيرة. وجود أصباغ كاروتينويد معينة في الطحالب والقشريات هي التي تعطي لريش الفلامنغو اللون الوردي المميز.

تستخدم هيئة البيئة أبوظبي أحدث التقنيات لتتبع طيور الفنتير (الفلامنجو) عبر الأقمار الصناعية لمعرفة المزيد من المعلومات حول هذا الطائر والأخطار التي تواجهه

الدولفين قاروري الأنف

Cant See Images

Cant See Images

Tursiops truncatus


(مونتاجو ، 1821)

من بين الأنواع المختلفة ال13 للدلافين المسجل تواجدها في مياه دولة الإمارات العربية المتحدة، وهناك ثلاثة دلافين معروفة محليا باسم دوخ، وتشاهد كثيراُ من شواطئ أبو ظبي وهى:

الدولفين قاروري الأنف (Tursiops truncatus)، و دولفين المحيط الهندي-الهادئ الأحدب (Sousa chinensis) والدولفين الشائع (Delphinus delphis ).


دولافين Tursiops truncatus أوالدولفين قاروري الأنف منتشر على نطاق واسع جدا، و يوجد في المياه الساحلية في معظم المناطق المعتدلة والاستوائية وشبه الاستوائية. و يوجد في مياه إمارة أبوظبى، في عدد من البيئات تتراوح من المياه المفتوحة والمياه الساحلية الى الشعاب الصخرية.


دلافين Tursiops truncatus تعتبر حيوانات ذكية جدا، لديها نظام متطور لتحديد المواقع بالصدى وتتواصل عبر مجموعة من الأصوات. والدلافين حيوانات أجتماعية جداُ في العادة، تعيش في مجموعات يتراوح عددها بين 10 و 100 دولفين. هذا النوع يتغذى علي نظام غذائي واسع، يشمل طائفة واسعة من الأسماك واللافقاريات بما في ذلك رأسيات الأرجل.

تُنتج الإناث عجل واحد في الصيف بعد فترة حمل تدوم 12 شهراُ.يرضع عجل الدولفين لمدة تصل إلى 18 شهرا ، ويبقى على مقربة من الأم إلى أن يصل إلى أربع أو خمس سنوات من العمر.

كابوريا (سلطعون) الشاطئ


Plectorhinchus gaterinus
(فورسكول 1775)

السمكة مطاطية الشفة (Plectorhinchus gaterinus) أو على الصعيد المحلي تعرف باسم "الهلالي" واحدة من أربعة أنواع من الأسماك الهامة تجاريا تعود لعائلة " Haemulidae" (نجرو و فرش و نجرو و هلالي)، حيث يعتبر (Diagramma pictum) أو 'فرش' هو النوع الأكثر شعبية.

عائلة "Haemulidae" مهمة تجاريا، وتحقق صيد يصل الى 730,000 كيلوجرام، أي ما يعادل 12٪ من معدل الصيد في إمارة أبو ظبي في عام 2009.

(Plectorhinchus gaterinus) يبلغ طولها 35 سم ، على الرغم من أنها قد تنمو إلى طول أقصى 50 سم.

فإنها تتواجد في الشعاب الساحلية ، والجروف أو المنحدارات الرملية و قرب مصبات الأنهار.

و تتواجد في مجموعات كبيرة في كثير من الأحيان تحت الحواف أو على طول المنحدرات المرجانية خلال يوم.

وتتوزع اسماك الهلالي في المحيط الهندى الغربي من الخليج العربي الى جنوب افرقيا و في إتجاه الشرق الي سيرلانكا.

و (P. gaterinus ) تعتبر من آكلات اللحوم، ونظامها الغذائي يتراوح من القشريات الى الأسماك الصغيرة.

السمكة مطاطية الشفة

Cant See Images


Plectorhinchus gaterinus
(فورسكول 1775)

السمكة مطاطية الشفة (Plectorhinchus gaterinus) أو على الصعيد المحلي تعرف باسم "الهلالي" واحدة من أربعة أنواع من الأسماك الهامة تجاريا تعود لعائلة " Haemulidae" (نجرو و فرش و نجرو و هلالي)، حيث يعتبر (Diagramma pictum) أو 'فرش' هو النوع الأكثر شعبية.

عائلة "Haemulidae" مهمة تجاريا، وتحقق صيد يصل الى 730,000 كيلوجرام، أي ما يعادل 12٪ من معدل الصيد في إمارة أبو ظبي في عام 2009.

(Plectorhinchus gaterinus) يبلغ طولها 35 سم ، على الرغم من أنها قد تنمو إلى طول أقصى 50 سم.

فإنها تتواجد في الشعاب الساحلية ، والجروف أو المنحدارات الرملية و قرب مصبات الأنهار.

و تتواجد في مجموعات كبيرة في كثير من الأحيان تحت الحواف أو على طول المنحدرات المرجانية خلال يوم.

وتتوزع اسماك الهلالي في المحيط الهندى الغربي من الخليج العربي الى جنوب افرقيا و في إتجاه الشرق الي سيرلانكا.

و (P. gaterinus ) تعتبر من آكلات اللحوم، ونظامها الغذائي يتراوح من القشريات الى الأسماك الصغيرة.

بقرة البحر

Cant See Images

Cant See Images

تعتبر جزيرة بو طينة مأوى لأعلى كثافة من أبقار البحر في العالم والتي تسبح في أمان وسط المروج الكثيفة للأعشاب البحرية.

Dugong dugon (مولر ، 1776)

وبقرة البحر (Dugong) أو المعروفة محليا باسم 'بقرة البحر' هو نوع من التنوع البيولوجي عالي القيمة حيث ارتبط وجوده ارتباط وثيقا بوجود مروج الأعشاب البحرية المناسبة التي من المرجح تماما أنه يعتمد عليه في الغذاء.

حيث تقضي وقت كبيراً من وقتها خلال اليوم في نشاط الغذاء، وبلغت ذروتها في استهلاك الغذاء لكمية تصل إلى 35 كيلوجرام من الأعشاب البحرية في اليوم الواحد.

توجد ثلاثة أنواع من الأعشاب البحرية في مياه أبو ظبي، تعتبر الأعشاب البحرية ضيقة الأوراق (Halodule uninervis ) هي الأنواع السائدة من حيث التغطية الوقوع والكتلة الحيوية مقارنة بالنوعين الأخرين، البيضاوية أو الأعشاب البحرية ذات الأوراق المجداف (Halophila ovalis ) والأعشاب البحرية واسعة الأوراق أو (Halophila stipulacea ).

بقرة البحر الكبيرة يصل طوالها أكثر من 3 امتار ويصل وزنها الى 400 كيلوغرام. تصعد للسطح لتتنفس كل بضع دقائق باستخدام صمام الاقتران مثل الخياشيم الذى على قمة الرأس.

مياه أبو ظبي والمعترف بها دوليا باعتبارها معقلاً لأبقار البحر"الأطوم" في منطقة غرب المحيط الهندي.

ويُقدر عدد أبقار البحرالمتواجدة في فصل الشتاء لتصل إلى نحو 3,000، وفي فصل الصيف 2,300 في المناطق المحيطة بالقرب من مياه أبوظبي.

وغالبية هذه الحيوانات تتواجد حول جزيرة Bu Tinah والمناطق التي حولها والتي تقع داخل محمية مراوح مرينا بيوسفير.

وعلى الرغم من المخاوف بشأن الرعاية الاجتماعية لحيوانات أبقار البحر في المنطقة والتي هي ناجمة عن التطور المستمر والسريع في المناطق الساحلية في المنطقة.إلا أن الدراسات حتى الآن لم تؤكد الحالة الصحية للأطوم في الإمارة وخاصة داخل محمية مراوح مرينا بيوسفير.
والأسباب الرئيسة وراء هذا الإجهاد على أبقار البحر هو فقدان الموطن وقلة (الأعشاب البحرية) ، والتأثيرات المباشرة الناجمة عن الأنشطة البشرية مثل الغرق بسبب إصابات القوارب و معدات صيد الأسماك التي تصيبها


Cant See Images


المصدر
Cant See Links
مقالات متنوعة منقوله عبر جوجل


آخر تعديل OM_SULTAN يوم 11-02-2011 في 09:40 AM.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:27 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir