آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 36114 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 24803 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 31242 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 32665 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 66086 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 60250 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 52075 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34468 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 34697 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 40604 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-31-2006, 05:27 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

sultan

المديـــر العـــام

sultan غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









sultan غير متواجد حالياً


السعودية قادت صوتاً عربياً يستهجن إعدام صدام !!

السعودية قادت صوتاً عربياً يستهجن إعدام صدام !!

بسبب التوقيت و"ضباب السياسة" على استقلالية المحاكمة

Cant See Images
العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز

Cant See Images

سلطان القحطاني من الرياض:

قاد العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز قاطرة ردود الفعل العربية على عملية إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، فجر اليوم السبت في أول ساعات يوم عيد الأضحى، باستهجان بلاده توقيت عملية التنفيذ التي تزامنت مع أيام شهر مقدس للمسلمين يتم خلاله تدشين موسم الحج الذي تتولى إدارته حكومة المملكة، ليتبعها فيما بعد كل من تونس ومصر ودولٌ عربية أخرى مرجح أن تصدر بياناتها خلال الساعات المقبلة.

ويرى محللون سياسيون ذوو صلة بشؤون المنطقة الشرق أوسطية أن فصلاً جديداً من فصول المعركة الإيرانية السعودية المستترة بدأ اليوم إثر تنفيذ عملية الإعدام بحق صدام في أول ساعات عيد الأضحى، على الرغم من أن القانون العراقي يحرّم تنفيذ أحكام الإعدام خلال أيام العيد، في حين يحل "العيد الشيعي" يوم غد الأحد، مما جعل هؤلاء المحللين يشيرون إلى "الخيط الطائفي" في توقيت عملية الإعدام.

ولم تكن السعودية في مزاج حسن يهيئها للقبول بإعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين، في وقت لا يزال هو موسم الحج وساعاته هي مطلع ساعات عيد الأضحى في أحد الأشهر الحرم بالنسبة للمسلمين، فيما أعلنت الجمهورية الإيرانية عن تأييدها لتنفيذ حكم الإعدام بحق الرئيس الذي حكم العراق لأكثر من ثلاثة عقود عبر قبضة حديدية، ودخل في حرب طويلة الأمد معها إلى أن تم إنهائها عبر تدخل دولي.

وهذه هي المرة الثانية، خلال العام الحالي، التي تقود فيها الرياض عبر ملكها عبد الله بن عبد العزيز تحركاً عربياً إزاء أزمة ما، عقب أن قادت تحرك الاستياء من موقف حزب الله خلال حرب لبنان الأخيرة وتبعتها كل من مصر والأردن في أتساق سياسي لا يتكرر إلا نادراً، ومن ثم في بيان لاحق أشار فيه الملك بصراحة إلى أن سقوط خيار السلام يعني إنهاض خيار الحرب.

ويقول مثقفون سعوديون في معرض تعليقهم على بيان بلادهم المعبر عن الإرادة الملكية:" الملك عبد الله تصرف بمسؤولية فائقة بحسب مكانته كقائد لأكبر دولة سنية تحوي في جوفها المقدسات الإسلامية، ويتولى تبعاً لذلك دوره كقائد للعالم الإسلامي، وذلك لمحاولة توضيح أنه لن يستطيع السكوت عن إهانة للأشهر الحرم ومراسم الديانة الإسلامية ... وفعلا كان صوته الأعلى".

وكان قد علق المحرر السياسي لوكالة الأنباء الرسمية السعودية باستهجان حول توقيت إعدام الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين، وهو منصبٌ، أي المحرر السياسي، يظهر للمرة الأولى في جهاز الإعلام المحلي ولم تكشف عن هوية شاغره حتى اللحظة.

وفي قراءة فاحصة للبيان السعودي الذي صدر مساء اليوم بعد عدة ساعات من إعدام الرئيس العراقي المخلوع، فإن الرياض اعتبرت أن "ضباب السياسة" أثر على رؤية واستقلالية المحكمة، مما عجل في تنفيذ حكم الإعدام الذي كانت سرعته مثار الاستغراب، خصوصاً في حالة زعيم حكم البلاد لأكثر من ثلاثين عاماً شهدت خلالها المنطقة العديد من التحولات السياسية المهمة.

كما أنه أعتبر أن توقيت الإعدام يعتبر استهانة بالشعائر الإسلامية التي طالبت القادة في العالم الالتفات إلى هيبتها.

وقال معلق خليجي رفض الكشف عن هويته في حديث هاتفي:" لقد أعدموا شاهداً على العصر كان بإمكانه أن يتحدث عن الكثير من الأمور التي جرت في المنطقة وزعمائها، وعن ما دار في الأروقة السريّة خلال العامين الذين قضاهما سجيناً للأميركيين، إضافة إلى أن هناك العديد من الأرصدة المالية السرية التي تعود إلى صدام ستذهب مع الرياح كونه لم يتوصل إلى حل وسط مع الأميركيان حولها كي تدخل خزينة الدولة العراقية الجديدة".


ويبدو أن "الأجندة الإيرانية – الأميركية قد التقتا في مرة قد لا تتكرر لاحقاً خلال السنين المقبلة"، على حد تعبير مراقبين، إذ رأوا بأن بوش الذي يعاني من هبوط متصاعد في شعبيته فيما يختص بطريقة تعامله مع الملف العراقي منذ بداية الاحتلال، أعتبر أن التضحية برأس صدام قد تكون مخرجاً مشرفاً لحل الأزمة، خصوصاً وأنه يستعد لخوض غمار المعركة الانتخابية المقبلة طمعاً في ولاية ثالثة، فيما تكون إيران على الضفة الأخرى قد عمقت هيمنتها على الداخل العراقي عبر "الأواصر المذهبية". "أما السُنّة في العراق ففي فمهم ماء ٌ كثير يجعلهم لا يتحدثون مطلقاً حول المستقبل السياسي لهم في ظل السيطرة المتصاعدة للأغلبية الشيعية في العراق، إذ يقول المعلق الخليجي الذي كان يتحدث من دبي:" في حالة ترسيخ الهيمنة الإيرانية، التي بدأت تتضح فصولها في العراق، على كافة المناشط السياسية في البلاد فإننا سنجد أنفسنا لاحقا أمام "الهولوكوست السنيّة"، حيث أن أي رائحة حرب أهلية سيكون السنة ضحاياها مؤكداً".

وكان مستشار مقرب من الحكومة السعودية أعلن سابقاً أن بلاده قد تتدخل لحماية السنة بالأموال والسلاح إذا أقتضى الآمر، لكن الحكومة نفت الأمر لاحقاً مشيرة إلى أنها مع عراق موحد. وقال المحرر السياسي لوكالة الأنباء السعودية أن الأوساط المحلية والعربية والإسلامية راقبت باهتمام أخبار إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين صبيحة أول أيام عيد الأضحى المبارك، وتابعت هذه الأوساط ردود الفعل التي أعقبت عملية الإعدام بين مؤيد ومستنكر ومتحفظ ومستدرك على عقوبة الإعدام.


ومضى قائلاً: "وقبلها كانت محاكمة الرئيس صدام حسين محل رفض ومتابعة من هذه الأوساط وما مرت به المحاكمة من تغيير للقضاة وظروف الاحتلال التي أجريت المحاكمة في ظلها وما تزامن معها من سيادة أعمال العنف الطائفي والمذهبي والخلاف السياسي على الساحة العراقية".

وزاد في قوله" وقد كان من المتوقع لدى كثير من المتابعين والمراقبين أن تستغرق محاكمة رئيس سابق حكم العراق لعقود من الزمن وقتاً أطول ومداولات مفصلة وإجراءات قانونية محكمة ودقيقة وبعيدة عن التسييس".

وأضاف :"كما ساد شعور بالاستغراب والاستهجان أن يأتي تنفيذ الحكم في الشهور الحرم وفي أول أيام عيد الأضحى المبارك الذي تتجسد فيه وحدة المسلمين ويسود التقارب بينهم وملايين الحجاج منهم تلتقي على صعيد مبارك واحد تبحث عما يوحدها لا عما يذكرها بما يفرقها كما أن ملايين المسلمين تنتظر أن ينظر العالم كله لا القيادات السياسية في الدول الإسلامية فقط باحترام لهذه المناسبة العظيمة وهيبتها ومكانتها في نفوس وضمائر المسلمين لا أن يستهان بها".

ووصف خبير عراقي تحدث لإيلاف من لندن قرار الإعدام وتوقيته بأنه "غبي بدرجة لا توصف". وحين سألته لماذا ؟ أجاب"أولا لأنهم كان يمكن يساومون عليه وثانيا اختيار اليوم الأول من عيد السنة لان الشيعة عيدهم غدا ثم مكان الإعدام هو مديرة الاستخبارات العسكرية السابقة المكلفة بمكافحة النشاط الإيراني وهذه كلها ليست في صالح حكومة المالكي".

ويبدو أنه لزاماً على المحللين التفتيش عن إيران في هذه المسألة.

ايلاف ...

--------------------------------------------------------------------------------

قراءة في البيان السعودي

البيان الصادر عن وكالة الأنباء السعودية بخصوص إعدام صدام حسين كان بياناً مختلفاً بكل شيء, فـ (النفس) التقليدي والمحافظ كان سمة ملازمة للبيانات الرسمية السعودية منذ عقود, وبلاشك, فإن هذا البيان لم يكن تقليديًا ولا محافظًا, ومن الواضح أن هذا البيان وما سبقه من مواقف وبيانات يدل على عصر جديد للدبلوماسية السعودية, ولعل شعار هذه المرحلة هو: الوضوح والحزم والصدق مع الداخل والخارج, ومن المعلوم أن السعودية بمثل هذا البيان تثبت أقدامها كحامية للحرمين الشريفين, وقائدة للعالمين العربي والإسلامي.

وسأحاول في هذه العجالة أن أعلق على البيان السعودي بما يلي:

1- بدأ البيان بالتذكير بالمراقبة المحلية السعودية وما وازاها من أخرى عربية وإسلامية لإعدام صدام. وهنا يحق لنا أن نتساءل لماذا لم يذكر البيان المراقبة الدولية لأحداث عملية الإعدام؟ الجواب على ذلك –حسب تقديري- أن البيان يريد أن يرسل رسالة – من السطور الأولى- يفيد فيها بأن هذا الشأن هو شأن عربي وإسلامي في المقام الأول, والسعودية حين تقول هذا, فهي بهذا تُذكر بشكل غير مباشر بواقعها التاريخي كقائدة لدول هذين العالمين.

2- أوضح البيان أن محاكمة الرئيس صدام حسين كانت محل رفض ومتابعة من قبل العالمين العربي والإسلامي, وهنا تتكلم السعودية –أيضًا- باسم العرب والمسلمين, وهي بهذا ترسخ موقفها كمتحدثة رسمية باسمهم.

3- أفصح البيان عن غياب العدالة في المحاكمة, وإنها لم تراع حقوق الإنسان في إجراءاتها, وإنه تزامن معها أعمال عنف طائفي ومذهبي, واستخدم البيان –للمرة الأولى- مصطلح الاحتلال في وصفه للقوات الأجنبية بالعراق, وهو موقف جريء ورافض للوجود الأجنبي في العراق بشكل صريح وواضح, ولا شك أنه سيكون له تبعاته المهمة في الأيام المقبلة.

4-في نقد موضوعي لإجراءات المحاكمة أوضح البيان مجموعة من الانتقادات ومنها: تغيير القضاة, احتلال العراق (وهو أمر يدل على عدم حيادية المحكمة المنعقدة من قبل سلطة المحتل) ثم أوضح البيان إن محاكمة تاريخية وهامة كهذه المحاكمة كان ينتظر منها أن تستغرق فترة طويلة تستوفى فيها المداولات والإجراءات, وهي مقدمة أراد بها البيان أن يصل للنتيجة الطبيعية المنطلقة من كل تلك المقدمات, وهي أن المحاكمة كانت واقعة تحت تأثير التسييس, وهو أمر يخالف مقتضيات العدالة, فالعدالة التي غابت عن محاكمة صدام حسين هي ذاتها العدالة التي حوكم فيها مجرمو الحرب العالمية الثانية والرئيس الصربي السابق, وهذا المثال وإن كان قد غاب عن نص البيان فأنه موجود في روحه وبين سطوره.

5- في تأكيد لثقل السعودية الديني صرح البيان بوجود شعور بالاستغراب والاستهجان لتنفيذ هذا الحكم في: 1- أول أيام العيد, 2- في وقت الحج وهو وقت تتجسد فيه وحدة المسلمين,3- في الأشهر الحرم, ثم يبين البيان أن المسلمين في هذه الفترة ينتظرون ما يوحدهم لا ما يفرقهم, ثم يأتي بعد ذلك المقطع التالي المؤكد بكون السعودية الناطق الرسمي للعرب والمسلمين: (إن ملايين المسلمين تنتظر أن ينظر العالم كله لا القيادات السياسية في الدول الإسلامية فقط باحترام لهذه المناسبة العظيمة –أي مناسبة الحج- وهيبتها ومكانتها في نفوس وضمائر المسلمين لا أن يستهان بها).

هذه أهم النقاط والتعليقات على البيان حسب وجهة نظري الشخصية, ومن المؤكد أن الملك عبدالله بن عبدالعزيز قد اختط للدبلوماسية السعودية مسارًا جديدًا, خطوطه العريضة هي أن السعودية قائدة للعرب والمسلمين, وحامية لمصالحهم, ومتحدثة باسمهم, وأنه لا يمكن تجاوزها في أي تخطيط يخص هذه المنطقة الحيوية في العالم, وبدون شك فهذا هو قدر السعودية ودورها التاريخي, وهو قدر ودور يفهمه ويمارسه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بكل اقتدار.

يوسف المرسى ...

Cant See Links


التوقيع :




قال سبحانه وتعالى : { وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهــوا}

صدق الله العظيم



رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:33 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir