آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 21159 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14885 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 21066 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 22453 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 56509 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51572 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43488 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 25858 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26249 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 32144 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-22-2006, 06:22 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

abo _mohammed

المشــرف العــــام

abo _mohammed غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









abo _mohammed غير متواجد حالياً


الجنادرية

الجنادرية

الملك عبد الله يطلق اليوم «جنادرية» تجديد الشباب والبحث عن وحدة الأمة

Cant See Images

Cant See Images

تنطلق اليوم في العاصمة السعودية الرياض فعاليات المهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية) في دورتها 21، والتي تتضمن جملة من الفعاليات الثقافية والتراثية، تبدأ اليوم بسباق للهجن، وأوبريت وطني، على أن تبدأ الجنادرية فعالياتها الثقافية يوم غدٍ الخميس بندوة عن الشخصية المكرمة لهذا العام وهي شخصية الأديب السعودي عبد الله أحمد عبد الجبار، ويتضمن المحور الثقافي لهذا العام محوراً رئيسياً بعنوان «وحدة الأمة العربية والإسلامية ـ رؤية مستقبلية» وهو المحور الذي يستكمل موسوعة المحاور الفكرية الإستراتيجية التي بحثتها الجنادرية منذ انطلاقتها العالمية قبل عشرة أعوام.
وبدأت الجنادرية، وهي أكبر الفعاليات الثقافية العربية، في وقت كان العرب يألفون فيه مهرجانات أدبية ذات توظيف سياسي، مثل المربد في العراق، غير أن الجنادرية خرجت من طور التصنيف السياسي، لتصبح بعد عشرة أعوام من انطلاقتها حدثاً عربياً بارزاً للثقافة والفكر ومناقشة القضايا الراهنة، واستشراف المستقبل، وتطوير آليات الحوار بين الحضارات.

ومثلت الجنادرية في دوراتها الـ20 السابقة ملاذاً لمئات المثقفين والأدباء والشعراء العرب الذي يأتلف جمعهم في العاصمة السعودية لمناقشة القضايا التي تشغل اهتمامهم· وفي حين أغلقت المهرجانات العربية أبوابها، بقيت الجنادرية تشرع الأبواب أمام مختلف التوجهات الفكرية والثقافية، وفي مرحلة لاحقة استطاعت الجنادرية ان تصبح جسراً يربط بين الحضارات والثقافات حين أتاحت للمثقفين العرب الالتقاء على أرضها بالعلماء والمثقفين من الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا.

ومعلوم أن الجنادرية بدأت في العام 1985، ولكنها بقيت سعودية الملامح، محلية المحاور والقضايا والمناقشات، تتناول القضايا التراثية والشعرية والدينية، عبر خطباء محليين، حتى عام 1995، وهو العام الذي وضعت فيه الجنادرية أقدامها على أبواب مرحلة جديدة، بعد أن تحولت من مجرد حدث ثقافي وتراثي لاستعراض المنجز الوطني، إلى حدث ثقافي عابر للحدود والثقافات، فكان محور تلك الدورة (الإسلام والغرب) وكان أهم حضور المهرجان المفكر الأميركي صامويل هنتنجتون، الذي أصبحت نظريته (صدام الحضارات) أحد أبرز المفارقات الفكرية بين الشرق والغرب، وأحدث صخباً فكرياً حول العالم، واستمع الجمهور السعودي ومعهم المثقفون والعلماء الى هنتنجتون وهو يشرح الأبعاد الفكرية لنظريته، محاولاً إحداث شكل من التوازن بين ما تتضمنه تلك النظرية وبين الأصداء التي أحدثتها في الخارج· وحضر المهرجان في تلك الدورة مجموعة كبيرة من المفكرين العالميين مثل، جيمس زغبي، ومراد هوفمان، ومايكل وولف، وخالد بلانكنشيب، وغيرهم، إضافة إلى طائفة كبيرة من المفكرين المسلمين.

واهتم المهرجان في دورته 12، بالخروج من نمطية التصورات المشتركة بين المسلمين والغربيين، فجاءت محاوره لتستكمل ما بدأته في الدورة السابقة، حيث ناقشت قضايا مثل: (نهاية التاريخ: ومراجعة ونظرة إلى المستقبل) و(مستقبل الإنسانية) و(الأسس المعرفية والفلسفية للرؤيتين الإسلامية والليبرالية) و( صورة الإنسان المسلم في الغرب وصورة الإنسان الغربي في العالم الإسلامي ) و(الاستراتيجيات الاقتصادية الغربية وعلاقاتها بالعالم الإسلامي ) و(الإسلام والديمقراطية).

بعد ذلك استجاب المهرجان للتحديات العالمية، كالحداثة والديمقراطية، والسلم العالمي، والتحديات الحضارية كالحوار بين الشعوب ولكنه وجد نفسه مدفوعاً بقوة لكي يتوقف أمام حدث عالمي كانت له انعكاسات فكرية وثقافية، وهي قضية الإرهاب.

وفي المحاور التي جاءت بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) هيمنت قضايا الإرهاب والعنف والسلم الأهلي وموقف الإسلام من جماعات العنف السياسي، ودور الجمعيات الخيرية، لتسخن الجدل بين المثقفين، بعد أن ألفوا مناقشة قضايا الحداثة والأصالة والرواية والقصة والشعر قديمه وحديثه.

على الصعيد المحلي، كانت الجنادرية تمثل أيضاً فرصة للمثقفين السعوديين الذين يلتقون في أمسياتها بأسماء ثقافية وأدبية عربية، كما مثلت ليالي الجنادرية فرصة للمثاقفة بين السعوديين ونظرائهم من العالم العربي، لكن الجنادرية أيضاً شاهدة على تحول كبير في طريقة استجابة السعوديين أنفسهم للتفاعلات الدولية من حولهم، ففي حين كانوا يفتشون عن أسماء عربية للحوار حول القصة والشعر والإصدارات الجديدة والتعريف بمنجزهم المحلي، وفي حين كان السعوديون يتحلقون حول ضيوفهم من مصر ولبنان وسوريا والسودان، هيمنت خلال العامين الأخيرين القضايا السعودية الملحة على نقاشات السعوديين، وتحول الهم المحلي إلى شاغل يهيمن على جلساتهم ويسيطر على مناقشاتهم.

في أمسيات الجنادرية الأخيرة كان السعوديون يناقشون قضايا تهم وطنهم مثل قضية الإرهاب، وكان المثقف السعودي مدفوعاً برغبة التعرف على (الذات) والبحث عنها بعد أن أضناه البحث عن (الآخر)، كان الجميع يتساءل: ما الذي حدث؟، وجاء هذا السؤال الكبير بعد أن أحدثت التفجيرات والحوادث الأمنية التي شهدتها العاصمة وبعض المدن السعودية فعل (الصدمة) للقناعات والأفكار و(الدهشة) من ارتداداتها على منظومة هائلة من القيم، وكذلك انفضاح العديد من الشعارات ومروجيها الذين استفادوا بمنفعية من التسهيلات اللوجستية التي وفرتها الدولة والمجتمع، فارتدت عليها محاولة دك البنيان الفكري والسياسي والاجتماعي وتدمير القناعات التي بنيت عليها.

لقد مرت الجنادرية بمراحل من القوة والوهن، ولكنها على الصعيد العام حافظت على تألقها كموسم للثقافة والفن والأدب والشعر والمسرح، وفي حين كان المسرحيون والتشكيليون يتطلعون إلى أن تحدث الجنادرية فعل الإنضاج النوعي للفنين المسرحي والتشكيلي، وجدوا أنفسهم في جزر معزولة معرفياً عن العالم المحيط، ولا زال المثقفون السعوديون يأملون أن تخرج الجنادرية من أسلوب التنميط الثقافي، وأن تتموج مناقشاتها في قاعة الملك فيصل وفندق قصر الرياض إلى أرجاء البلاد الفسيحة، إلى أن تحدث تأثيراً على الأرض حتى لا تبقى مجرد فضفضة مثقفين أغلبهم يناقش قضايا لا تستهوي المواطن المحلي ولا تتفاعل معه.


Cant See Images


أوبريت الجنادرية.. الحدث الفني المنتظر دائما

Cant See Images


تصدح الصالة المغلقة في القرية التراثية بالجنادرية، بأوبريت «وفاء وبيعة» ضمن الحفل الخطابي لافتتاح المهرجان الوطني للتراث والثقافة (جنادرية 21)، الذي يرعاه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، مساء اليوم، وستتغنى حناجر الفنانين: محمد عبده، راشد الماجد، عبد المجيد عبد الله، وعباس إبراهيم بكلمات الشاعر فهد المبدل، والتي لحنها الدكتور عبد الرب إدريس.
ويعد مؤلف الأوبريت فهد المبدل شاعرا دخل إلى ساحة الأدب الشعبي، واحتل فيها مكانة جيدة، كما عمل في أكثر من مطبوعة مختصة بالشعر الشعبي، وحاول الخروج من ساحة الشعر، لكنه رجع مرة أخرى، وكتب قصائد عديدة.

الأوبريت حمل عنوان «وفاء وبيعة» في إشارة إلى أبرز حدثين حصلا بين الدورة الماضية والدورة الحالية، وهما رحيل خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز ـ يرحمه الله ـ وتولي أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز مقاليد الحكم في السعودية.

وفي كل عام يقوم أحد الشعراء السعوديين بتأليف أوبريت (الجنادرية)، بعد اختيار موضوعه واتجاهه، فأوبريت (مولد أمة) كان الإطلالة الأولى، وقد كتبه الأمير الشاعر سعود بن عبد الله، لتستمر بعد ذلك رحلة الأوبريت مع عدد من أبرز شعراء الوطن مثل: الأمير خالد الفيصل والأمير بدر بن عبد المحسن والأمير خالد بن سعود الكبير والأمير عبد الرحمن بن مساعد والدكتور غازي القصيبي والدكتور عبد الرحمن العشماوي وخلف بن هذال وصالح الشادي وعبيد الدبيسي ومساعد الرشيدي، والحميدي الحربي. ويتطرق نص الأوبريت إلى تاريخ المملكة، من تأسيس السعودية كوطن على يد المؤسس الملك عبد العزيز ـ يرحمه الله ـ ثم أبنائه الملوك من بعده، وصولاً إلى مرحلة الراحل خادم الحرمين الشريفين الملك فهد ـ يرحمه الله ـ وتولي أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز الحكم من بعده. وسيتعرض الأوبريت لجهود جنود الوطن وحماته من عبث يد الإرهاب، كما ستكون في الأوبريت فقرة خاصة بالأطفال تحمل عنوان «بابا عبد الله»، كواحدة من الفقرات الجديدة التي يتميز بها أوبريت هذا العام.

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images


Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images


Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

مقام ابراهيم قبل ما يغيرونه دائري

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images


التوقيع :



قال تعالى :
{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
[فصلت:33]






رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:15 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir