آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 21915 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 15361 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 21511 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 22939 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 56923 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 51931 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43866 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26243 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 26595 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 32486 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-21-2011, 09:35 AM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


د. العودة: أغلب خلافاتنا عاطفية أو يغلب عليها الـ"شخصنة".

د. العودة: أغلب خلافاتنا عاطفية أو يغلب عليها الـ"شخصنة".

محمد وائل
الثلاثاء 25 محرم 1433 الموافق 25 يناير 1433

- تنوع الأجناس والديانات في مجتمع المدينة ولّد ثقافة التعايش وفقه التعامل.
- المجتمع غير مؤهل لتفكيك القضايا الفكرية أو فهمها.
- الحاكم العدل لا تستميله الوشايات ولا يبحث عنها.
- الحريات في الإسلام أصل التكليف والعدالة قضية دائمة كالإيمان.
أكد فضيلة الدكتور سلمان بن فهد العودة ـ الأمين العام المساعد لاتحاد العلماء المسلمين ـ أنّ مشكلة الخلاف أزلية، غير أنّ مجتمعاتنا نظراً لأُحاديتها بمعنى تقاربها أو تجانسها بشكل كبير فإنها لم تفقه ـ في كثير من الأحيان ـ كيفية التعامل مع المختلفين، مشيراً إلى أن هناك خلطاً عند الكثيريين بين قضايا الخلاف الفكري والفقهي.

وأوضح د. العودة ـ لبرنامح "ساعة حوار" على قناة المجد حول قضية "الخلاف الفكري والتصفية الدعوية" ـ أنّ مجتمع المدينة -مثلاً- في عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم- كان فيه المنافقون، واليهود، إلى جانب الأعراب حدثاء العهد بالإسلام، إضافة إلى المهاجرين والأنصار، وهو ما ولّد ـ بدوره ـ ثقافة التعايش أو فقه التعامل مع المختلِف، بمعني كيف تتعامل مع غيرك حتى لو كان مختلفاً معك في أصل الديانة، وهو المفهوم الذي وصفه الله تعالى بقوله (وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ).

ولفت فضيلته، إلى أن مجتمعنا بشكل عام منغلِقٌ إلى حد كبير؛ بحيث أنه لم يتعلّم ـ خلال الفترة الماضية ـ كيفية التعامل مع المختلفين معه سواءً كان خلافاً في الأصول أو في الفروع، مشيراً إلى أنّ الوضع الآن بدأ يتغيَّر.

شكراً أيها الأصدقاء

وحول كتابه "شكراً أيها الأعداء"، والذي أصّل لمفهوم الخلاف في واقعنا المعاصر واعتراض البعض على التسمية، قال فضيلته: إنّ الاعتراض نشأ ـ لدى البعض ـ عن قراءة العنوان فقط دون تصفحه؛ لأنّ الكتاب من بدايته لا يتحدث عن الأعداء، بل إنَّ صفحاته الأولى تضمنت حكمة بالخط العريض تقول: "ليس من الرشد أن تصنّف الناس إلى أعداء وأصدقاء, وكأنك مركز الكون, فهناك الكثيرون لم يعلموا بوجودك أصلا!".

وأشار د. العودة إلى أنّ العنوان وإن كان فيه نوع من الإثارة، إلا أن مقالي الأول أو الثاني يقول: "شكراً أيها الأصدقاء" بمعنى أنّي أعتبركم أصدقاء وإخوة، وإن كان هناك من يريد أن يُصنفكم كأعداء، مشيراً إلى أنّ الكتاب فيه حديثٌ أوسع، عن التعايش -مثلاً- في المجتمعات المختلفة التي يقطنها غير مسلمين.

خلاف عاطفي

وأشار د. العودة، إلى أن الخلاف الفكري -أحياناً- يُقصد به خلاف ـ ربما يكون ـ عاطفياً، وفي كثير من الأحيان نتحدث عن الخلاف الفكري الذي في أصله خلاف عاطفي، باعتباره مبنياً على عاطفة غامضة غير محددة لا تنتمي إلى العقل.

وقال: إنّ هناك ـ أيضاً ـ خلافاً مبنيّاً على التقليد وعلى المدرسيّة وهو ما يُعبّر عنه بالـ"خندقة"، بمعنى أن يكون عندي مجموعة وعند آخر مجموعة وبيننا نوعٌ من السجال.

ولفت فضيلتُه إلى أنه يغلب-أحياناً- على الخلاف نوعٌ من "الشخصنة؛" بمعنى أنّ القضية لا تصبح جدلاً فكرياً موضوعياً بقدر ما هي محاولة لإسقاط فلان، باعتباره خطراً -مثلاً- على الدين أو على الدنيا أو على الأمن!، مشيراً إلى أنّ الإطاحة قد تكون في هذه الحالة بوسائل غير مشروعة كالإشاعات والكذب.

أنواع الخلاف

وبيّن د. العودة أنّ الخلاف الفكري يُقصد به التوجهات الفكرية عند الناس، سواءً كانت داخل الإطار الإسلامي أو خارجه كالاتجاهات الليبرالية، أو الإسلامية، أو الوطنية.. أوغيرها.

أما الخلاف العلمي فهو ما يكون في مجال علمي بحت كالأحياء ـ مثلاً ـ أو الطب، مشيراً إلى أنّ الخلاف الفقهي هو ما يتعلق بمسائل الحلال والحرام والأحكام وغيرها.

وأشار إلى أنّ لكلّ خلافٍ أدواتُه، فالخلاف الفقهي محدود ومؤطّرٌ إلى حد بعيد ، أما الخلاف الفكري فقد يكون ـ أحياناً ـ حول العناوين ذاتها التي ربما تكون مطاطة وسيَّالة، بمعني أنّ الناس حينما يتحدثون عن تيارات إسلامية؛ فإنهم يصنفون هذا إخوانياً، وهذا سلفياً، أو تبليغياً، مع أنّ تحديد هذه الأشياء قد يكون بمجرد أن تتفق مع آخرين في مواقف معينة وهو مما يجعلك محسوباً عليهم، وذلك بخلاف الواقع.

استمالة للسلطان

وقال فضيلته "إنّ كثيراً من المختلفين لو استطاع أحدُهم أن يستميل إليه السلطان ليتقوى به على خصومه لفعل، وقد وقع هذا"، مشيراً إلى أنّ أبا الوفاء بن عقيل ـ كما ذكر الحنابلة والشافعية ـ كانوا يسعون ضده بالوشاية للسلطان، والإمام أحمد عاش بالسجن، وكذلك ابن تيمية رحمه الله، مات في سجن القلعة كما هو معروف.

وأضاف، أنّ كثيراً من الناس إذا جاءته فرصة ضدّ ما يراه خصماً؛ فإنّه يبدأ بـ"التقارير" والوشاية، كأن يعمد إلى فقرة معينة فيها نقد شديد أو قد تكون كلمة محتملة، فيضعها بين قوسين ويأخذها من سياقها ثم يشهّر بها وكأنها هي الكلمة الوحيدة التي قيلت.

وأضاف د. العودة: لقد عانيت من ذلك ولكنني أعتقد أنّ السلطان ـ كما يقال ـ مثل السوق يُجلب لها البضاعة التي تروج فيها، ولذلك فإنّ الحاكم العدل المنصف لا يفرح بهؤلاء الناس الذين ينقلون، وقد حدث لعمر بن عبد العزيز أن جاءه رجل وقال له: إنّ فلاناً يقول كذا وكذا. فقال له: إن شئت تحققنا وإن شئت عفونا عنك. فقال: اعفُ عني يا أمير المؤمنين، وانصرف.

وأضاف، أنه في مثل هذه الحالة فإن الناس لا يتسابقون إلى مثل هذه الأمورالتي تولّد الضغائن داخل المجتمعات.

قضايا فكرية

وحول قضايا الخلاف الفكري لدى الناس والمبالغة، فيها أوضح د. العودة أنه يجب أن يكون واضحاً ـ فقط ـ بالنسبة للناس ما هم مكلّفون به، أما ما سوى ذلك فليس مهماً أن يصلوا فيه إلى نهاية معينة، لأنها قد لا تكون واضحة لهم، أو تكون أكبر من عقولهم.

وأضاف، "حتى الداعية، الذي لديه اختصاص معين، ربما لا يكون قادراً على تفكيك القضايا أو على إدراك أبعاد المسائل الفكرية أحياناً"، مشيراً إلى أنّ من عادة جماهير الناس أن تتمسك بعناوين عامة، بينما يصعب عليها تفكيك هذه العناوين.

الحريات في الإسلام

وقال د. العودة: إنّ الحريات هي أصلُ التكليف بمعني أنّ الإنسان حينما كلفه الله ـ تعالى ـ أعطاه قدرة على أن يسلك هذا الطريق أو ذاك، وبناءً عليها أصبح الإنسان مكلفاً مسؤولاً مختاراً.

وأضاف، أنّ قضايا الحريات أو قضايا العدالة ـ كمثال ـ ليست عبارة عن وضع مؤقت تقوله ثم تنتهي منه، وإنما هي موضوع ينبغي أن يظل الإنسان يتحدث عنه ويدندن حوله مثل الكثير من القضايا التعبدية كقضية الإيمان، باعتبارها دائمة وحاضرة لدى الناس وليست قضية مؤقتة.

خلاف تنوُّع

وحول سؤال عن الخلاف ومتى يكون رحمة أو عذاباً، أجاب فضيلته، أنّ ذلك بحسب تعاطي الناس الخلاف، مشيراً إلى أنه قد يكون خلاف تنوع، أو قد يكون خلاف تضاد، دون أن يُفضي إلى قتال ولا يخل بأصول وقيم الإسلام.

وتابع أنّ من ذلك قول عمر بن عبد العزيز -رضي الله عنه-: "إن أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- اختلفوا، وما يسرني أنهم لم يختلفوا؛ لأنهم لو اتفقوا لكان اتفاقهم حجة قاطعة، فلما اختلفوا كان اختلافهم رحمة واسعة ".

منهجٌ موحّد

ورداً على سؤال لمتصل حول فكرة "منهج موحّد" ترجع إليه الأمة للخروج من دائرة الخلاف، أجاب فضيلته، بأن هذا أمر ليس ممكناً؛ لأنه في الجيل الأول وفي عهد الأئمة الأربعة ـ بالرغم من أنهم وجدوا في فترة متقاربة في أواخر عصر الصحابة وفي أول عصر التابعين ـ فقد وُجدت المذاهب التي كانت بدايتها نوعاً من الخلاف، وكان أحمد يقول: "لم نزل نلعن أهل الرأي ويلعنوننا حتى جاء الشافعي وأصلح بيننا"، فتحوّل هذا الخلاف إلى تنوع، وهذا ما نجده الآن في مجتمعاتنا، فليبيا ـ مثلاً ـ مالكية، ونحن هنا حنابلة، وبلاد أخرى شافعية أو أحناف.


وقال فضيلته: "سنة الله أن يختلف الناس، وهذا هو عزائي وإلا أنا لا أحمل على أحد شيئاً ولا أدعو على مسلم إلا بخير".

بادرة تصحيح

وأضاف أنّ هناك نقطةً مهمة وهي "أنه يجب على من يحب الخير للناس بأن يفرح بأي بادرة تصحيح، لأن هناك من يريد أن يحشرك في زاوية، وحينما تحاول الخروج يرفضك حتى يستمر في إدانتك!".

وتابع، أن هناك أشخاصاً على العكس يحب أن يأخذ بيد الآخر، وهو المنهج الأقرب إلى الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام- بما في ذلك الرسول -عليه الصلاة والسلام- لأن المسألة ليست حصاراً لأحد، بمعنى أن الإنسان من شأنه أن يُعدّل أو يُصحح حتى لو كان تعديلاً في جانب معيّن دون آخر، مشيراً إلى أنه لا يجب عليك أن تصعد -مثلاً- على المنبر وتسلخ جلدك بالكامل، ولكن "اقبل التصحيح وطالب بالمزيد".

وقودٌ للخلاف

وقال د. العودة: إنّ هناك أشخاصاً يقوم نظامُهم على أساس نقدي، وبشكل واضح قائم على إسقاطك، لأنّه يرى أن وجودك بين الناس ، مشكلة وبدعة وخطر.. ولذلك فالأفضل عدم الرد عليه، لأنك إذا دخلت معه في جدل ستعطيه الوقود لمزيد من العراك.

وأوضح فضيلته، أنّ عدم الرد على الخصوم ربما يعطي فكرة تسفيههم، غير أنّ سكوتي ـ أحياناً ـ عن شخص لا يعني تسفيهه بقدر ما هو تجنب لسجال لا طائل منه، وإلا فماذا يمكن أن يكون ردك على من شتمك أواتهم نيتك!؟.

مفهوم الجهاد

ورداً على سؤال حول موقفه من قضية الجهاد وما قيل عن تحوّله أثناء الثورات العربية عن آرائه القديمة، أوضح د. العودة أنّ مسألة كهذه قد تأتي ضمن الثوابت والمتغيرات في الشريعة الإسلامية، غير أن هناك أصولاً لا يمكن المساس بها، وحينما جاءت قضية الثورات العربية ضد نظام الطاغية القذافي أو غيره، كانت هناك حاجة إلى تفعيل نصوص الجهاد والاستشهاد وتحفيز الناس ووعدهم بالخير والرضا، مشيراً إلى أن القضية تختلف عن أداء ما يسمى بتنظيم القاعدة .

وأوضح، أنّ الأمر الذي كان يحدث مني هو انتقاد أداء ما يسمى بتنظيم القاعدة وخاصة عملياتها داخل البلاد الإسلامية، وهو عمل يندفع إليه الكثير من الشباب، ولذلك فقد وجدت نفسي مسؤولاً أمام الله أن أقول رأيي دون أن أكون مدفوعاً من أحد أو أحصل على ثناء أو شكر من حاكم أو مسؤول.

وتابع، "عملت هذا لوجه الله وتحمّلت تبعته من بعض الشباب الذين أغلظوا معي، علماً بأنّي لم أستخدم عبارات قاسية حتى في هذا الموضوع، الذي تحدثت فيه عن نقد أو تفكيك الخطاب دون تسفيه أحد".


تزكيةٌ للمجتمع

ورداً على سؤال حول موقف د. العودة من بعض الزعماء وأنه أصبح ضدهم فقط بمجرد اندلاع الثورات كما حدث في تونس، أوضح فضيلته، أنه لم يذكر حكومة تونس في مقال مطلقاً ـ كما يُشاع ـ أو يمدح الرئيس التونسي المخلوع، وأنه ذكر فقط أن المجتمع التونسي ـ حينما زاره ـ كانت ظواهر الحجاب و التدين بادية عليه، وهي تزكية للمجتمع التونسي أكثر مما هي تزكية للنظام القائم عليه.

وأضاف، أنّ الأمر كذلك بالنسبة لليبيا "فأنا لم أثن على النظام أو أمدحه، ولكن إذا أقام أحد الشباب إذاعةً للقرآن الكريم وزكّيت هذا الفعل فلا ضرر، لأنك تثني ـ في هذه الحالة ـ على منشط وفعل جيد".

ولفت إلى أنّ حكومات العالم العربي كانت مهيمنة على كل شيء، واستمرت لخمسين أوستين سنة، ولم يكن مناسباً أن يقال للناس ـ حال وجود فرصة لتعديل أو تطويرـ عليكم أن ترفضوها في انتظار شيءٍ لم يكن متوقعاً.

اهتمامٌ بالشباب

وحول سؤال عن مشروع د. العودة خاصةًً بعد توجهه الكبير نحو الشباب، قال فضيلته: إنّ مشروعي هو القرب منهم، سواء على "تويتر"، أو "فيس بوك"، الجوال، الإيميل، الرسائل، التواصل معهم، الدورات التي أُقيمها، المحاضرات، بمعني أنّ وقتي تقريباً معظمه هو لهؤلاء الشباب.

وأضاف "أنني أجد من هؤلاء الشباب كفاءة، وعندهم قدرة أستفيد منها؛ بمعني أنني أحاول تطوير أدائهم وأنتفع منهم في مجالات معينة".
Cant See Links


رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:23 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir