آخر 10 مشاركات
الخبيصه الاماراتيه (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 12020 - الوقت: 09:09 PM - التاريخ: 01-13-2024)           »          حلوى المغلي بدقيق الرز (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 6867 - الوقت: 03:16 PM - التاريخ: 12-11-2023)           »          دروس اللغة التركية (الكاتـب : عمر نجاتي - مشاركات : 0 - المشاهدات : 12729 - الوقت: 11:25 AM - التاريخ: 08-21-2023)           »          فيتامين يساعد على التئام الجروح وطرق أخرى (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 14050 - الوقت: 08:31 PM - التاريخ: 07-15-2023)           »          صناعة العود المعطر في المنزل (الكاتـب : أفاق الفكر - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 4 - المشاهدات : 48240 - الوقت: 10:57 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كحل الصراي وكحل الاثمد وزينت المرأة قديما من التراث (الكاتـب : Omna_Hawaa - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 43234 - الوقت: 10:46 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          كيفية استخدام البخور السائل(وطريقة البخور السائل) (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 2 - المشاهدات : 35594 - الوقت: 10:36 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          جددي بخورك (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20546 - الوقت: 10:25 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          عطور الإمارات صناعة تراثية (الكاتـب : OM_SULTAN - مشاركات : 0 - المشاهدات : 20755 - الوقت: 10:21 PM - التاريخ: 11-06-2022)           »          خلطات للعطور خاصة (الكاتـب : أفاق : الاداره - آخر مشاركة : OM_SULTAN - مشاركات : 1 - المشاهدات : 26679 - الوقت: 10:12 PM - التاريخ: 11-06-2022)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-10-2013, 11:50 PM   رقم المشاركة : 1
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


نعم المحدث والرفيق كتاب



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم المحدث والرفيق كتاب


قال تعالى: اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ *
اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ. [العلق: 1-4].


يَرْفَعِ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ [المجادلة: 11].

لكل منا كتب قرأها وأعجبته بالتأكيد
وبما أننا أمة تحب القراءة
حبيت إن كل عضو يدخل الموضوع يكتب لنا
الكتب المميزة من وجهة نظره ..
حتى نقدر نفيد بعض ونوسع مداركنا ..

قال الشاعر: نعم المحدث والرفيق كتاب تلهو به إن خانك الأصحاب
لا مفشيا للسر إن أودعته وتـنال منه حكمة وصواب



عبق من بين الصفحات


الحمد لله الذي امتنّ على عباده بنعمة العلمِ، وأسبغ عليهم فضيلة الفهمِ، وهداهم إلى حب الكتابِ، وإيثاره على الأهل والأصحابِ، فاهتدى بذلك بعد الضلالة أممٌ، وافتتن به من الخذلان قومٌ.

وبعد ..

فإن الناظر في أحوال السلف وأخبارهم ليعجب من شدة افتتانهم بالكتب واشتغالهم بها وتكأكؤهم على شرائها، حتى يظنَّ الظانُّ - ممن حجبه الجهل عن معرفة حقيقة ما يمور في صدر أحدهم – أن عقله قد ذهب وأن رشده قد نضب؛ لما يراه ويسمعه في هذا المقام، ويحسب أن سطور صفحاتها يفوح منها عبق يأسر الناظرين ويربط الهائمين، وقد صدق - والله - في حسبه لا في ظنه.

ونظرًا لحلول معرض الكتاب، أردت أن أسترجع طرفًا من أخبار السلف مع شراء الكتب وافتتناهم به وإقبالهم عليه؛ ليكون ذلك حدوًا للعاشق، وأنسًا للشامق، وتسلية للمريد، وإثارة للبليد.

قال الحافظ ابن حجر حاكيًا عن ابن القيم رحمهم الله جميعًا: (وكان مغرىً بجمع الكتب فحصل منها ما لا يحصر حتى كان أولاده يبيعون منها بعد موته دهرًا طويلًا سوى ما اصطفوه منها لأنفسهم) [1] .

وقال الحافظ الذهبي رحمه الله تعالى: (قال الحافظ زكي الدين عبد العظيم: "كان السِلفي مغرى بجمع الكتب والاستكثار منها، وما كان يصل إليه من المال كان يخرجه في شرائها، وكان عنده خزائن كتب، ولا يتفرغ للنظر فيها، فلما مات وجدوا معظم الكتب في الخزائن قد عفنت، والتصق بعضها ببعض لنداوة الاسكندرية، فكانوا يستخلصونها بالفأس، فتلف أكثرها") [2] .

قلت: وقد اجتمع مع عشقهم لمداد الكتب قصر اليد وقلة النفقة، فكانوا يتفننون في تحصيل المال سدًا لنهمهم في شراء الكتب.

فتجد من ذلك مشادّة العالم منهم مع أهله على نفقة البيت التي يذهب أغلبها في تحصيل الكتب وطلب العلوم، وفي ذلك نكتة لطيفة للمتزوجين من طلبة العلم.

قال سلمان بن عبد الحميد الحموي الحنبلي (ت: 805) – وهو من شيوخ الحافظ ابن حجر – ردًا على زوجته وقد أكثرت من لومه على إهلاك ماله في شراء الكتب:

(وقائلةٍ أنفقتَ في الكُتْبِ ما حَوَت .. يمينُك من مالٍ فقلتُ: دعيني
لعلِّي أرى فيها كتابًا يَدُلُّنـــــي .. لأخْذِ كتــــابي آمِنًـا بيــميني) [3] .

وقال ابن أبي يعلى رحمه الله تعالى: (وأنبأنا أبو بكر المقرىء عن ابن سمعون قال: قال أحمد بن سليمان القطيعي" أضقت إضاقة فمضيت إلى إبراهيم الحربي لأبثه ما أنا فيه، فقال لي: "لا يضيق صدرك فإن الله من وراء المعونة وإني أضقت مرة حتى انتهى أمري في الإضاقة إلى أن عدم عيالي قوتهم، فقالت لي الزوجة: هب أني أنا وإياك نصبر، فكيف نصنع بهاتين الصبيتين؟!، فهات شيئاً من كتبك حتى نبيعه أو نرهنه، [فضننت بذلك !!]، وقلت: اقترضي لهما شيئاً وأنظريني بقية اليوم والليلة، وكان لي بيت في دهليز داري فيه كتبي، فكنت أجلس فيه للنسخ وللنظر، فلما كان في تلك الليلة إذا داق يدق الباب، فقلت: من هذا؟، فقال: رجل من الجيران، فقلت: ادخل، فقال: أطفىء السراج حتى أدخل، فكببت على السراج شيئاً ، وقلت: ادخل، فدخل وترك إلى جانبي شيئاً، وانصرف فكشفت عن السراج ونظرت فإذا منديل له قيمة وفيه أنواع من الطعام وكاغد فيه خمسمائة درهم، فدعوت الزوجة وقلت: أنبهي الصبيان حتى يأكلوا، ولما كان من الغد قضينا دينا كان علينا من تلك الدراهم، وكان وقت مجيء الحاج من خراسان، فجلست على بابي من غد تلك الليلة، فإذا جماّل يقود جملين عليهما حملان ورقًا وهو يسأل عن منزل الحربي، فانتهى إليّ، فقلت: أنا إبراهيم، فحط الحملين وقال: هذان الحملان أنفذهما لك رجل من خراسان، فقلت: من هو؟!، فقال: قد استحلفني أن لا أقول من هو") [4] .


قلت: فانظر – رحمني الله وإياك – إلى شدة تعلقه بالكتب وما حوته من علمٍ وقد ضنّ بها وهو في هذا المقام العصيب حتى جعل الله له مخرجًا.


وكان منهم من يُثقل كاهليه بالديون لإشباع شغفه من اقتناء الكتب.


قال الأدفوي رحمه الله تعالى: (حكى لي شيخنا قاضي القضاة أبو عبدالله محمد بن جماعة أنه كان عنده أمين الحكم بالقاهرة، وكان في اجتهاد في تحصيل مال اليتيم، قال شيخنا: فأحضر عندي مرة الشيخ (تقي الدين ابن دقيق العيد) وادعى بدين عليه للأيتام، فتوسطت بينهما، وقررت معه أن تكون جامكية المدرسة الكاملية للدين وتترك للشيخ جامكية الفاضلية لنفقاته، ثم قال له قاضي القضاة :أنا أشح عليك بسبب الاستدانة، فقال ابن دقيق العيد :"ما يوقعني في ذلك إلا محبة الكتب"!!) [5] .

قلت: عجبًا لمقالة العاشق الولهان. وأعجب منها ذاك الهائم الذي يضن بكتابه حتى وإن صار مخلدًا في السجون وقد كبّلته الديون ..

قال أبو العباس ابن خلكان رحمه الله تعالى : (وحكى الخطيب أبو زكرياء يحيى بن علي التبريزي اللغوي أن أبا الحسن علي ابن أحمد بن علي بن سلك الفالي الأديب كانت له نسخة بكتاب [الجمهرة] لابن دريد في غاية الجودة، فدعته الحاجة إلى بيعها فباعها واشتراها الشريف المرتضى أبو القاسم المذكور بستين ديناراً، وتصفحها فوجد بها أبياتاً بخط بائعها أبي الحسن الفالي وهي:

أنست بها عشـــرين حولاً وبعتها ... لقد طال وجدي بعدها وحنيني
وما كـــان ظني أنني سأبيعهـــا ... ولو خلدتني في السجون ديوني
ولكن لضعفٍ وافتقـــارٍ وصبيةٍ ... صغــــارٍ عليهـــم تستهل شؤوني
فقلت ولم أملـك سوابق عبرةٍ ... مقــــالة مكــــــــــوي الفؤاد حزين
وقد تخرج الحاجات يا أم مالك ... كرائــــــــم من ربٍ بهن ضنيـــــن) [6] .

قلت: ولو اطّلع امرؤ على الأبيات من غير إدارك لسباقها لظن أنه قد فرّط في بعض أبنائه أو أصحابه.
بل كانوا رحمهم الله يجعلون الكتاب أكمل الأصحاب، بل فوقهم.

قال الخطيب البغدادي رحمه الله تعالى: (أخبرني أبو بكر أحمد بن عمر بن أحمد الدلال، حدثنا أبو محمد جعفر بن محمد ابن نصير الخلدي إملاءً، حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن مسروق قال: قرأت في كتاب من الكامل :

نعم المحدث والرفيق كتاب ... تلهو به إن خانك الأصحاب
لا مفشـيًا للسر إن أودعتـه ... وينـــال منه حكمة وصواب

أخبرني علي بن أبي علي البصري، حدثنا محمد بن العباس الخزاز، أنشدني جعفر بن محمد الخلدي من الكامل:

نعم النديم إذا خـلــوت كتاب ... أن خانك الندماء والأصحاب
فأبحه سرك قد أمنت لســانه ... أو أن يغيبك عنده مغتــاب
وإذا هفوت أمنت غرب لسانه ... إن العتاب من النديم عـذاب

قلت – أي الخطيب رحمه الله –: ومع ما في الكتب من المنافع العميمة والمفاخر العظيمة فهي أكرم مال وأنفس جمال، والكتاب آمن جليس وأسر أنيس، وأسلم نديم وأفصح كليم) [7]


قلت: ثم تجد منهم من يبيع داره وثياب بدنه في طلب الكتب!

قال الحافظ ابن رجب رحمه الله تعالى: (حدثني الإمام طلحة بن مظفر العلثي قال: بيعت كتب ابن الجواليقي في بغداد، فحضرها الحافظ أبو العلاء الهمداني، فنادوا على قطعة منها: ستين دينارًا، فاشتراها الحافظ أبو العلاء بستين دينارًا، والإنظار من يوم الخميس إلى يوم الخميس. فخرج الحافظ، واستقبل طريق همدان، فوصل فنادى على دار له، فبلغت ستين دينارًا. فقال: بيعوا. قالوا: تبلغ أكثر من ذلك. قال: بيعوا. فباعوا الدار بستين دينارًا فقبضها، ثم رجع إلى بغداد. فدخلها يوم الخميس، فوفى ثمن الكتب. ولم يشعر أحد بحاله إلا بعد مدة) [8] .

قال الزركلي رحمه الله تعالى في ترجمة أبي جعفر القصري (ت: 321هـ) : (كان يقول: لي أربعون سنة ما جف لي قلم. وكان ربما باع بعض ثيابه واشترى بثمنه كتابا أو رقوقا لنسخ كتاب) [9] .

قلت: حتى إذا فقدوا المال للشراء وجدتهم يبالغون في التفنن والتحايل لمطالعة الكتب والأنس بها.

قال ياقوت الحموي: (لم أر قط ولا سمعت من أحب الكتب والعلوم أكثر من الجاحظ، فإنه لم يقع بيده كتاب قط إلا استوفى قراءته كائناً ما كان، حتى إنه كان يكتري دكاكين الوراقين ويبيت فيها للنظر) [10] .

قلت: ولا ينبغي لطالب العلم أن يبخل على الكتب بشئ، ولا أن يستكثر ما قد ابتاعه، ولا أن يرى نفسه في غنىً عن كتاب يحمل فائدةً، أو حتى عن نسخةٍ من نسخه.

قال الخطيب البغدادي: (وقيل لآخر: ألا تبيع من كتبك التي لا تحتاج إليها؟، فقال: إن لم أحتج اليها اليوم احتجت إليها بعد اليوم.

واشترى رجل كتابا، فقيل له: اشتريت ما ليس من علمك، فقال: اشتريت ما ليس من علمي ليصير من علمي.
وقيل لآخر: ألا تشتري كتبا تكون عندك؟، فقال: ما يمنعني من ذلك إلا إنني لا أعلم، فقيل: إنما يشتريها من لا يعلم حتى يعلم.

وكان آخر يشتري كل كتاب يراه، فقيل له: إنك لتشتري ما لا تحتاج إليه، فقال: ربما احتجت إلى ما لا أحتاج إليه.

ومما يعزى إلى السري بن احمد الكندي ( من الكامل ):

لا تخدعن عن العلـوم فإنها ... ســرج يزيــد على الزمان ضياؤها
تنسى القرون فلا يشيد بذكرها ... أحــد ويٌذكر دائبًا علماؤها
فاحرص على جمع العلـــــوم فإنها ... ري القلوب من الصدى وشفاؤها

وكان بعض القضاة يشتري الكتب بالدين والقرض، فقيل له في ذلك، فقال: أفلا أشتري شيئا بلغ بي هذا المبلغ؟، قيل: فإنك تكثر، فقال: على قدر الصناعة تكون الآلة) [11] .

قلت: وكانوا رحمهم الله إنما يشترون الكتب لمطالعتها والانتفاع بها والبحث فيها. أما من يشتري الكتب لحشو الرفوف بلا فائدة، مع القعود عن طلب ما فيها من العلوم والدرر = فإن الكتب في حاله تلك من متاع الدنيا الذي لا تُصرف الهمم إليه ولا تحثُ الفضيلة عليه.

قال الحسين بن منصور اليمني: (ينبغي لطالب العلم إن يعتني بتحصيل الكتب المحتاج إليها ما أمكنه شراء، وإلا فإجارة أو عارية لأنها آلة التحصيل، ولا يجعل تحصيلها وكثرتها حظه من العلم، وجمعها نصيبه من الفهم، كما يفعله كثير من المنتحلين الفقه والحديث) [12] .

وأنشد بعضهم:

وإذا سألتـــــــه عن علـــــمــه ... قال علمي يا خليلي في سفط
في كراريس جياد أحكمت ... وبخــــــــــــــــــــــــط أي خط أي خط
وإذا ســــألته عن مشكــــــــل ... حــــك لحييه جميعاً وامتــخط

وقال بعضهم :

إذا لم تكن حافظــــــاً واعياً ... فجمعـــــــــــك للكتب لا ينفع
وتحضر بالجهل في موضع ... وعلمك في الكتب مستــودع
ومن كان في عمره هــــــكذا ... يكن دهـــــــــــره القهقري يرجع

وقال الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي - رحمه الله تعالى - :

ببيت الشيخ كتب قد شراها ... وجمعهــــــــــا ولكن مـــــا قراها
وطابت نفسه منها بســلوى ... إذا فتـــــح المكـــــان بأن يراها
وينظر في قطائعها ويمــــــضي ... وهل تدري القطائع ما وراها
فوا أسفي على الأيام ضاعت ... هباءً وقضى على نفس كراها
وقد قنعت من الدنيا بــــــدون ... وباعتهـــــا ببخس في شراها

[1] الدرر الكامنة (5/138).
[2] سير أعلام النبلاء (21/28).
[3] السحب الوابلة على ضرائح الحنابلة (2/406).
[4] طبقات الحنابلة (1/87).
[5] الطالع السعيد (ص 595).
[6] وفيات الأعيان (3/316).
[7] تقييد العلم (ص 120).
[8] ذيل طبقات الحنابلة (1/134).
[9] الأعلام (1/206).
[10] معجم الأدباء (2/217).
[11] تقييد العلم (ص137).
[12] آداب العلماء والمتعلمين (ص 22).
Cant See Links


آخر تعديل OM_SULTAN يوم 05-10-2013 في 11:54 PM.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:56 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir