عرض مشاركة واحدة
قديم 01-05-2010, 09:44 AM   رقم المشاركة : 203
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: الطيران السعودي يقصف مواقع الحوثيين:متابعة للأحداث العسكرية والسياسية بالجنوب



مقتل قيادات ودمار كبير والمعارك تشتد
وتتسع والحوثيون يصلون حدود نجران
الثلاثاء, 05-يناير-2010 - 01:15:28
نبأ نيوز- صعده، جازان -


لليوم الثالث على التوالي، تواصلت المعارك في مختلف محاور القتال بهجمات
متبادلة، شهد محور صعدة خلالها عمليات واسعة لوحدات الجيش اليمني التي
تركزت اشتباكاتها في مناطق "ساقين" و"بني معاذ" و"سحار" و"آل عقاب"
؛ فيما اتسعت العمليات الحربية باتجاه محوري سفيان والجوف، في نفس
الوقت الذي تحدثت مصادر سعودية عن مجازر بشرية على حدودها بين
مجاميع قبلية وفلول الإرهاب الحوثي.



وأفادت مصادر عسكرية: أن الهجمات التي شهدها محور صعدة في المناطق
الانفة الذكر طالت العديد من مخازن الأسلحة التي استمرت دوي انفجاراتها
لعدة ساعات، كما تمكنت خلالها وحدات الجيش من تدمير ثلاث سيارات محملة
بالأسلحة والمؤن في "ساقين"، وسيارات أخرى في منطقة "آل حميدان"،
بينها سيارة شقيق زعيم التمرد عبد الكريم الحوثي، وسيارة القيادي على
أحمد الكعيت في "مران"، وقد أسفر عن تلك العمليات سقوط العديد من القتلى
والمصابين في صفوف الحوثيين.



وتؤكد المصادر أيضاً مصرع القيادي "قاسم حسين هيثم" بمنطقة "ذويب"،
والقيادي "أمين المداني" بمنطقة "آل حميدان"، وسقوط عشرات آخرين
بين قتلى ومصابين في هجمات دمرت أوكار كلاً من: "حسن السفياني"
بضحيان و"أحمد محمد علوه" غرب ضحيان و"صلاح ضيف الله العميري"
بحيدان و"محمد أحمد جراد" في خميس مران و"صالح الصمات" في بني
معاذ... بالإضافة إلى تدمير أوكار حوثية أخرى في "جبل العين"
و"فوط" و"ال بجر" و"مران" و"آل الصيفي".



من جانبها، شنت مجاميع حوثية هجوماً على مواقع الجيش في مناطق
"الجبل الأحمر" وشرق "الخراب" و"المرزم"، غير أن الاشتباكات مع
وحدات الجيش أسفرت عن دحر الفلول الحوثية بعد تكبيدها خسائراً كبيرة.

وفي محور سفيان، فقد زحفت وحدات عسكرية باتجاه "ذو القحوم"
و"ذو سليمان"، وشنت صولات على مجاميع حوثية قامت بإعادة قطع
الطريق بين "المقام" و"الصفراء"، ونفذت عدة عمليات ناجحة بالقرب
من "مثلث برط" و"مزارع بيت القحم" دمرت خلالها عدداً من السيارات
التموينية والأوكار الحوثية..

وفي محور الملاحيظ، واصلت فلول الإرهاب الحوثي شن هجماتها
على المناطق المحيطة بجبل "الخزان" وجبل "الغرزة" و"الجرائب"
، إلاّ أن وحدات الجيش المرابطة في تلك المواقع ردت بهجوم مضاد
دحرت به الفلول الحوثية، وقامت من خلاله بعمليات تمشيط واسعة
للجيوب الحوثية المتحصنة في "وادي الخزان"، ودمرت تحصيناتها،
وسيارة محملة بالذخائر.. كما شهدت منطقتي "الحمراء" والمسفوح"
هجمات خاطفة لوحدات الجيش اليمني.

وكانت مصادر سعودية كشفت عن "مجزرة" خلفتها معارك طاحنة شهدتها
حدودها مع اليمن في منطقة "المنزالة" من محور الملاحيظ، بعد هجوم شنته
مجاميع كبيرة من الحوثيين صباح الأحد وتجددت نهار الاثنين بصورة محدودة
، على قبائل (بني مروان)، المنقسمة بين اليمن والسعودية (80% منها سعودية،
والباقي في الجانب اليمني).. وأكدت سقوط (63) شهيداً من بني مروان،
وأكثر من مائة مصاباً تم نقلهم جميعاً إلى المستشفيات السعودية في "صامطة"
والمناطق المجاورة، فيما تكبد الحوثيون خسائراً بشرية تفوق تلك الأعداد بكثير
، وهي ما وصفها المراقبون بـ"مجزرة".


وأشارت المصادر ذاتها إلى قيام السلطات السعودية بإخلاء المناطق القريبة،
والدفع بقوات من الجيش إلى الحدود مع "المنزالة" لحمايتها، حيث كانت قبائل
"بني مروان" هي من يقوم بذلك.

ولم يكن ذلك هو الحدث الوحيد على الجبهة السعودية، بل أن الاشتباكات تجددت
في العديد من المناطق الساخنة، كمناطق محور الجابري، وشملت أيضاً شن
هجوم سعودي على المناطق المحاذية لجبل "الرميح" تكبد خلاله الحوثيون
خسائراً بشرية كبيراً وتم تدمير تحصيناتهم المستحدثة مؤخراً.


غير أن التطور الأبرز على الجبهة السعودية ليوم الاثنين كان وصول مجاميع
حوثية إلى منطقة "الشعف" المحاذية للحدود مع "نجران" من جهة محافظة
الجوف، وقيام سلاح الجو السعودي بتنفيذ سلسلة غارات جوية قامت بقصف
هذه المجاميع وقتل الكثير من عناصرها.. وتعد هذه الحادثة هي التطور الأخطر
، حيث أنها المرة الأولى منذ بداية العدوان الحوثي على المملكة في 3 نوفمبر
الماضي التي تضطر فيها القوات السعودية للتدخل العسكري في جبهة الجوف
لمحاولة منع الحوثيين من توسيع عدوانهم وفتح جبهات جديدة.. وهو ما سبق
لـ"نبأ نيوز" أن حذرت مراراً من هذه النوايا الخطيرة.

يشار إلى أن وحدات عسكرية يمنية وقوى شعبية تخوض منذ ايام مواجهات
ساخنة في عدة مديريات من الجوف، كما أن الطيران الحربي يشارك بقوة
في ضرب اوكار ومعاقل الحوثيين، وسط تنامي قلق المراقبين من عزم
الحوثيين اتخاذها ميدان حرب بديل لصعدة وسفيان التي منيوا فيها بهزائم
ساحقة ودمرت الغالبية العظمى من اوكارهم ومخازنهم
وبناهم التحتية لمخطط الحرب.



التايمز: من المستحيل الان تجاهل اليمن


قيادات القاعدة في شبه الجزيرة العربية ظهرت مؤخرا في تسجيل مصور

الاخطار الكبيرة المحدقة باليمن خاصة الامنية منها هي العنوان العريض
الذي اطلت من خلاله التقارير والمقالات في الصحافة البريطانية
على اليمن السعيد في صحافة الثلاثاء.


نظرة واحدة على العناوين المرتبطة باليمن توحى بمدى تناغم التغطية
الصحفية مع القلق الواضح الذي بدا جليا في الدوائر الغربية منذ المحاولة
الفاشلة لتفجير طائرة امريكية بشأن خطر القاعدة المتنامي في اليمن.

" اليمن المفلس والضعيف " يمكنه ان يحيا لعام واحد فقط".

" كل الامور كانت هادئة على الجبهة الرابعة لكن من
المستحيل الان تجاهل اليمن".

التايمز تناولت اكثر من محور في الملف اليمني حيث بات الامن
او خطر غيابه هو القاسم المشترك في تصريحات كبار الساسة
الامريكيين منذ محاولة تفجير الطائرة الامريكية.

ولكن لماذ الان كل هذا الاهتمام بخطر القاعدة وخطر الارهاب في اليمن؟

السؤال يطرحه ويجيب عليه الكاتب براون مادوكس على صفحات الرأي
في التايمز حين يشير الى ان اليمن كان حاضرا بقوة على خريطة
التهديدات قبل 11 سبتمبر/ ايلول 2001 لمدة سنتين على الاقل
في التقارير الاستخباراتية التي كانت تقدم الى المسؤولين
الامريكيين والوزراء البريطانيين.

ويجيب مادوكس بان الامر كان كذلك حتى جاءت محاولة
اسقاط الطائرة، " فلم يرغب اي بلد غربي في اعلان ان
اليمن كان مشكلة كبيرة".

وبعد ان يوضح الكاتب ان اجهزة الاستخبارات الغربية كانت تدرك
انه بينما كانت حكوماتهم تعلن التقدم ضد القاعدة في افغانستان
والعراق وباكستان فان المسلحين بالتنظيم كانوا يعيدون تنظيم
صفوفهم في السودان واليمن والصومال.


الرئيس علي عبد الله صالح

يكمل اجابته مشيرا الى ان " القرار بعدم قول الكثير عن هذا التهديد يعود
جزئيا الى السبب التكيتكي الاعتيادي ان اعلان تأييد الغرب لحكومة الرئيس
صالح الهشة يغذي فقط الغضب ضدها".

ويوضح مادوكس ان بقية الاسباب تتمثل في ان الغرب كان يحدوه الامل في ا
ن تتبدد المشكلة، وانها ليست في خطورة الجبهات الاخرى في العراق
وافغانستان وباكستان.

"اليمن مفلس"
في تقريره جيمس هايدر مراسل التايمز في اليمن يحذر من امكانية الانهيار
الاقتصادي الشامل في البلاد التي توشك على الافلاس.

وينقل التقرير عن احد خبراء البنك الدولي السابقين حول اليمن قوله ان
الصراع العسكري في اليمن هو اقل مشاكلها عبئا.

" فبعد عقود من الفساد وسوء الادارة، اليمن على شفير الانهيار الاقتصادي،
الذي سيجعلها مهيأة لاستيلاء القاعدة عليها".

ويستشهد التقرير بعبد الغني الارياني، ابن شقيق الرئيس للشؤون السياسية
والذي يعمل مستشارا التنمية الذي يقول إن عقد مؤتمر دولي في لندن هذا
الشهر قد يكون الفرصة الاخيرة لانقاذ اليمن، وبينما تتضاءل موارده فهو
في خطر أن يصبح الجبهة الجديدة للقاعدة.

ويقول الارياني ان الدائرة المقربة من الرئيس علي عبد الله صالح، الذي يتولى
السلطة لأكثر من 30 عاما، خلقت نظاما حيث المحسوبية متفشية
والنظام القضائي لا يعمل على الإطلاق.

ويضيف ان " الانخفاض في عائدات النفط، وزيادة عبء الحفاظ على شبكة
من الاقرباء والاصدقاء، والصراعات المختلفة هنا وهناك، ستفلس الخزينة
في نحو عام".

اغلاق السفارات الاجنبية
الديلي تيلجراف وفي تقرير حمل عنوان " ست شاحنات من المتفجرات
" اختفت" في اليمن، تناولت الاسباب التي حدت بعدد من السفارات الاجنبية
وعلى رأسها سفارتا الولايات المتحدة وبريطانيا اغلاق ابوابها.

تقول الصحيفة ان المخاوف من وقوع هجوم ارهابي ضد سفارات غربية
في اليمن تزايدت وسط مزاعم ان قافلة من الشاحنات محملة بالمتفجرات
قد تم تهريبها الى عاصمة البلاد، صنعاء.



اكثر من جبهة امنية تحارب فيها اليمن

تقول الصحيفة وفقا لما نشرته وسائل الاعلام المحلية اليمنية انه نما الى
علم السلطات الامنية ان مسلحين يقودون ست شاحنات قد دخلوا العاصمة صنعاء.

وتضيف ان الاعلان عن ذلك تزامن مع اغلاق عدد من السفارات الاجنبية

في صنعاء في اعقاب تهديدات من الفرع اليمني لتنظيم القاعدة، والذي
اعلن مسؤوليته عن محاولة تفجير طائرة ركاب فوق مدينة ديترويت يوم عيد الميلاد.

وتشير الصحيفة الى ان كل من السفارتين البريطانية والاميركية، واللتين
تعتبران الاهداف الاكثر اهمية في المدينة، ظلت مغلقة لليوم الثاني على التوالي.

فرنسا وجمهورية التشيك أيضا اغلقتا سفاراتيهما، في حين أن إسبانيا
وألمانيا واليابان قد اعلنت فرض قيود على وصول الجمهور إلى بعثاتها.

واوضحت الصحيفة ان هوية اولئك الذين هربوا الاسلحة الى صنعاء لم يتم
الكشف عنها، وأنه من غير الواضح إذا كان اختفاء هذه الاسلحة مرتبط
بفرع تنظيم القاعدة في اليمن والذي يزداد قوة، تنظيم القاعدة
في شبه الجزيرة العربية.


هل تظهر القاعدة باليمن أنيابها أم أن القبائل تصفي حساباتها؟


Cant See Images

التايمز: من المستحيل الان تجاهل اليمن

قيادات القاعدة في شبه الجزيرة العربية ظهرت مؤخرا في تسجيل مصور
Cant See Images
الاخطار الكبيرة المحدقة باليمن خاصة الامنية منها هي العنوان
العريض الذي اطلت من خلاله التقارير والمقالات في الصحافة البريطانية
على اليمن السعيد في صحافة الثلاثاء.

نظرة واحدة على العناوين المرتبطة باليمن توحى بمدى تناغم
التغطية الصحفية مع القلق الواضح الذي بدا جليا في الدوائر الغربية
منذ المحاولة الفاشلة لتفجير طائرة امريكية بشأن خطر القاعدة المتنامي في اليمن.

" اليمن المفلس والضعيف " يمكنه ان يحيا لعام واحد فقط".

" كل الامور كانت هادئة على الجبهة الرابعة لكن من المستحيل الان تجاهل اليمن".

التايمز تناولت اكثر من محور في الملف اليمني حيث بات الامن او خطر
غيابه هو القاسم المشترك في تصريحات كبار الساسة الامريكيين
منذ محاولة تفجير الطائرة الامريكية.

ولكن لماذ الان كل هذا الاهتمام بخطر القاعدة وخطر الارهاب في اليمن؟

السؤال يطرحه ويجيب عليه الكاتب براون مادوكس على صفحات الرأي
في التايمز حين يشير الى ان اليمن كان حاضرا بقوة على خريطة
التهديدات قبل 11 سبتمبر/ ايلول 2001 لمدة سنتين على الاقل
في التقارير الاستخباراتية التي كانت تقدم الى المسؤولين
الامريكيين والوزراء البريطانيين.

ويجيب مادوكس بان الامر كان كذلك حتى جاءت محاولة اسقاط
الطائرة، " فلم يرغب اي بلد غربي في اعلان ان اليمن كان مشكلة كبيرة".

وبعد ان يوضح الكاتب ان اجهزة الاستخبارات الغربية كانت تدرك
انه بينما كانت حكوماتهم تعلن التقدم ضد القاعدة في افغانستان
والعراق وباكستان فان المسلحين بالتنظيم كانوا يعيدون تنظيم
صفوفهم في السودان واليمن والصومال.


الرئيس علي عبد الله صالح

يكمل اجابته مشيرا الى ان " القرار بعدم قول الكثير عن هذا
التهديد يعود جزئيا الى السبب التكيتكي الاعتيادي ان اعلان تأييد

الغرب لحكومة الرئيس صالح الهشة يغذي فقط الغضب ضدها".

ويوضح مادوكس ان بقية الاسباب تتمثل في ان الغرب كان يحدوه الامل
في ان تتبدد المشكلة، وانها ليست في خطورة الجبهات الاخرى في
العراق وافغانستان وباكستان.

"اليمن مفلس"
في تقريره جيمس هايدر مراسل التايمز في اليمن يحذر من امكانية
الانهيار الاقتصادي الشامل في البلاد التي توشك على الافلاس.

وينقل التقرير عن احد خبراء البنك الدولي السابقين حول اليمن
قوله ان الصراع العسكري في اليمن هو اقل مشاكلها عبئا.


" فبعد عقود من الفساد وسوء الادارة، اليمن على شفير الانهيار
الاقتصادي، الذي سيجعلها مهيأة لاستيلاء القاعدة عليها".

ويستشهد التقرير بعبد الغني الارياني، ابن شقيق الرئيس للشؤون
السياسية والذي يعمل مستشارا التنمية الذي يقول إن عقد مؤتمر
دولي في لندن هذا الشهر قد يكون الفرصة الاخيرة لانقاذ اليمن،
وبينما تتضاءل موارده فهو في خطر أن يصبح الجبهة الجديدة للقاعدة.

ويقول الارياني ان الدائرة المقربة من الرئيس علي عبد الله صالح،
الذي يتولى السلطة لأكثر من 30 عاما، خلقت نظاما حيث المحسوبية
متفشية والنظام القضائي لا يعمل على الإطلاق.

ويضيف ان " الانخفاض في عائدات النفط، وزيادة عبء الحفاظ على
شبكة من الاقرباء والاصدقاء، والصراعات المختلفة هنا وهناك
، ستفلس الخزينة في نحو عام".

اغلاق السفارات الاجنبية
الديلي تيلجراف وفي تقرير حمل عنوان " ست شاحنات من المتفجرات "
اختفت" في اليمن، تناولت الاسباب التي حدت بعدد من السفارات
الاجنبية وعلى رأسها سفارتا الولايات المتحدة وبريطانيا اغلاق ابوابها.

تقول الصحيفة ان المخاوف من وقوع هجوم ارهابي ضد سفارات غربية
في اليمن تزايدت وسط مزاعم ان قافلة من الشاحنات محملة بالمتفجرات
قد تم تهريبها الى عاصمة البلاد، صنعاء.



اكثر من جبهة امنية تحارب فيها اليمن

تقول الصحيفة وفقا لما نشرته وسائل الاعلام المحلية اليمنية انه
نما الى علم السلطات الامنية ان مسلحين يقودون ست شاحنات
قد دخلوا العاصمة صنعاء.

وتضيف ان الاعلان عن ذلك تزامن مع اغلاق عدد من السفارات الاجنبية
في صنعاء في اعقاب تهديدات من الفرع اليمني لتنظيم القاعدة، والذي
اعلن مسؤوليته عن محاولة تفجير طائرة ركاب فوق مدينة
ديترويت يوم عيد الميلاد.

وتشير الصحيفة الى ان كل من السفارتين البريطانية والاميركية
، واللتين تعتبران الاهداف الاكثر اهمية في المدينة، ظلت مغلقة
لليوم الثاني على التوالي.

فرنسا وجمهورية التشيك أيضا اغلقتا سفاراتيهما، في حين أن
إسبانيا وألمانيا واليابان قد اعلنت فرض قيود على وصول
الجمهور إلى بعثاتها.

واوضحت الصحيفة ان هوية اولئك الذين هربوا الاسلحة الى
صنعاء لم يتم الكشف عنها، وأنه من غير الواضح إذا كان اختفاء
هذه الاسلحة مرتبط بفرع تنظيم القاعدة في اليمن والذي يزداد قوة،
تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية.

Cant See Links


التوقيع :

لااله الا الله محمد رسول الله
laa ilaaha ilaa allaah muhameed rasoolullah

which means
None is Worthy of Worship But Allah and Muhammed is
the Messenger of Allah

قال تعالى:
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي
الألْبَابِ *الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ*)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ))

ذكرى الله في الصباح والمساء
remembrance allah at morning and evening
Fortress of the Muslimحصن المسلم باللغة الانجليزية

ONLINE ISLAMIC BOOKS
http://www.kitabosunnah.com/islamibo...he-muslim.html




http://dalil-alhaj.com/en/index.htm









رد مع اقتباس