عرض مشاركة واحدة
قديم 01-04-2010, 04:59 PM   رقم المشاركة : 200
الكاتب

أفاق : الاداره

مراقب

مراقب

أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


الملف الشخصي









أفاق : الاداره غير متواجد حالياً


رد: الطيران السعودي يقصف مواقع الحوثيين:متابعة للأحداث العسكرية والسياسية بالجنوب



خالد بن سلطان يؤكد رفض المملكة للانجرار لأية صراعات لا طائل منها


Cant See Images


الأمير خالد بن سلطان يستمع لشرح عن العمليات العسكرية في الجنوب من
المقدم ركن بحري سلطان بن خالد الفيصل خلال تفقد الحدود الجنوبية أمس
جازان: الوطن، واس

أكد مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية الأمير خالد
بن سلطان أن المملكة ترفض الانجرار إلى أية صراعات لا طائل منها، فضلاً عن
حرص قيادة بلادنا على عدم التدخل في شؤون الآخرين الداخلية، وعدم السماح
لكائن من كان بالتدخل في شؤونها.
جاء ذلك أثناء جولاته التفقدية أمس في مواقع الوحدات بمنطقة جازان.
وأشاد الأمير خالد بالرجولة الحقة والبطولة التي يتصف بها أبناء القوات
المسلحة الذين يدافعون عن الأرض والعرض ويحمون الوطن بدمائهم وأرواحهم.
وبدأ جولته بزيارة مجموعة لواء الملك فيصل العاشر حيث صافح خلالها
مجموعات رمزية من منسوبي اللواء مشيدا بما قاموا به من تضحيات جسيمة
وما يقومون به من واجبات للحفاظ على حدود بلادنا ضد أي متهور.
ثم انتقل إلى موقع آخر تفقد فيه منسوبي لواء الإمام فيصل بن تركي الأول
المظلي حيث عبر فيه منسوبو اللواء عن سعادتهم بزيارة سموه الذي قدم
لهم خالص الشكر والتقدير على ما قاموا به بجانب زملائهم في الوحدات
الأخرى من دور رائع في تطهير أراضينا من شراذم المتسللين وهنأهم
على تحقيق أهدافهم المرسومة بكل جسارة.
واختتم مساعد وزير الدفاع والطيران جولته التفقدية بالاطلاع على قوة
الواجب "99" من مشاة البحرية حيث زارهم في مواقعهم وتفقد سير أعمالهم .



أشاد مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية
الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، بالرجولة الحقة والبطولة التي
يتصف بها أبناء القوات المسلحة الذين يدافعون عن الأرض والعرض
ويحمون الوطن بدمائهم وأرواحهم.
وحرص خلال زيارته لجميع مواقع الوحدات المرابطة في منطقة جازان
على حدود المملكة الجنوبية، على نقل تحيات وتقدير القيادة وعلى
رأسهم خادم الحرمين الشريفين وولي العهد الذين يعتزون برجال القوات
المسلحة أيما اعتزاز على تضحياتهم التي قدموها للحفاظ
على أمن واستقرار بلادنا الغالية.
كما أبرز الأمير خالد بن سلطان، اعتزاز شعب المملكة بكافة هؤلاء
الرجال الأوفياء المخلصين، مؤكداً أن المملكة ترفض الانجرار إلى
أية صراعات لا طائل منها كما أن قادة بلادنا حريصون على عدم
التدخل في شؤون الآخرين الداخلية ولا تسمح لكائن
من كان بالتدخل في شؤونها.
وقد عبر سموه عن اعتزازه الكبير بما حققه هؤلاء الجنود البواسل
من انتصارات باهرة رغم وعورة التضاريس إلا أن الإصرار العميق
لدى كل واحد منهم لسمو الهدف ونبل الرسالة جعل كل واحد منهم
حريصا كل الحرص على تحقيق هدفه بقتال بطولي.
وكان مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية،
قد قام بجولات تفقدية أمس في مواقع الوحدات بمنطقة جازان.
وبدأ جولته بزيارة مجموعة لواء الملك فيصل العاشر حيث صافح
خلالها مجموعات رمزية من منسوبي اللواء مشيدا بما قاموا به من
تضحيات جسيمة وما يقومون به من واجبات للحفاظ على حدود
بلادنا ضد أي متهور.
ثم انتقل إلى موقع آخر تفقد فيه منسوبي لواء الإمام فيصل بن تركي
الأول المظلي حيث عبر فيه منسوبو اللواء عن سعادتهم بزيارة سموه
الذي قدم لهم خالص الشكر والتقدير على ما قاموا به بجانب زملائهم
في الوحدات الأخرى من دور رائع في تطهير أراضينا من شراذم
المتسللين وهنأهم على تحقيق أهدافهم المرسومة بكل جسارة.
بعدها استقبل منسوبو كتيبة القوات الخاصة البرية "85" الكتيبة
الخامسة مظلليين سموه في موقعهم الذي يتمركزون فيه.
عقب ذلك زار سموه مجموعة لواء الملك عبدالله الثامن حيث استقبله
عدد من القادة والضباط وضباط الصف الذين رحبوا بسموه الذي
حياهم جميعاًَ على ما أدوه من أدوار رائعة وبطولات عظيمة.
واختتم مساعد وزير الدفاع والطيران جولته التفقدية بالاطلاع
على قوة الواجب "99" من مشاة البحرية حيث زارهم في مواقعهم
وتفقد سير أعمالهم وما يقومون به من مهام وواجبات تتميز
بالبطولة الفذة لما تكتنفه من خطورة قتالية.




استنساخ الإرهاب
مخاوف دولية وإقليمية من نشوء وزيرستان يمنية


جدة: ياسر باعامر

بعد الضربات الأمنية التي تلقاها تنظيم القاعدة في أكثر من جبهة عسكرية، خاصة الجبهة السعودية، حيث أعلنت القاعدة منذ مايو الماضي 2008 أنها خسرت المعركة على أرض السعودية، وطالبت قياداتها وأعضاءها وكوادرها بالتوجه إلى اليمن ،تلقى التنظيم ضربة أخرى في الرابع والعشرين من ديسمبر الماضي 2009 في غارة جوية شنها الطيران العسكري اليمني على معسكر تابع للتنظيم بمحافظة شبوة اليمنية
(المنطقة التي يتمركز فيها مقاتلو القاعدة). ورغم الملاحقات الأمنية لعناصر التنظيم وقياداته، إلا أن قلق المسؤولين الأمريكيين في تزايد بسبب تنامي قوة التنظيم في الصومال المجاورة وفي شرق إفريقيا، وتخوفهم من أن يصبح اليمن مركز القاعدة العملياتي وينافس بذلك مناطق القبائل الباكستانية "وزيرستان"، التي يعمل فيها كبار زعماء القاعدة وذلك بحسب الخبير السياسي إريك شميت في تقرير مطول نشرته صحيفة "النيوزويك" الأمريكية في 29 ديسمبر الماضي.

وزيرستان اليمنية
هناك مصادر قلق دولية وإقليمية من سعي القاعدة الحثيث لاستنساخ وزيرستان أخرى يمنية،ولكن بنكهة باكستانية، فالقبيلة تلعب دوراً كبيراً في الحياة اليمنية السياسية والعامة،بل وربما يفوق أحياناً كثيرة سلطة الدولة المركزية في صنعاء، فيسعى قياديو القاعدة في اليمن إلى اللعب بورقة القبائل واستمالتهم عبر أدوات مختلفة. وهذا ما كشفته وكالة "فرانس برس" في نوفمبر الماضي 2009 في تقرير حمل عنوان (القاعدة تخترق قبائل اليمن حيث لا وجود للسلطة).
واستشهد التقرير بحادثة اختطاف المهندس الياباني الذي خطف من قبل قبائل قرب صنعاء، وتم تسليمه بعدها لعناصر تابعين لتنظيم القاعدة في منطقة "مأرب" - شرق صنعاء-، وأكد مراقبون أن مثل هذه الواقعة تؤكد أن شبكة القاعدة باتت تخترق القبائل اليمنية في الوقت الذي ينشغل فيه الحكم بقضايا عديدة وصراعات مختلفة.
وتستثمر القاعدة جيداً مسألة انشغال أركان الحكم في صنعاء بعدد من الملفات الشائكة في تمرير علاقاتها مع زعماء القبائل،حيث يقاتل الجيش اليمني حركة التمرد الحوثية في الشمال،بينما يواجه النظام مطالب انفصال الجنوب لإقامة دولة مستقلة، حيث القيادات الجنوبية وعلى رأسها نائب الرئيس السابق علي سالم البيض،تواصل مشاوراتها في عواصم غربية من أجل تحقيق هذا الغرض.يذكر أن القبائل اليمنية تحوز أكثر من خمسين مليون قطعة سلاح، وهي تحكم نفسها بنفسها في مناطقها حيث لا وجود لسلطة الدولة.
وتشير بعض المصادر إلى أن هذه القبائل آوت في العقد الأخير، وخاصة منذ الحرب على الإرهاب في أفغانستان ومن ثم غزو العراق ،مئات المسلحين الذين فروا من هذين البلدين متجهين صوب اليمن،فضلا عن مئات آخرين من مناطق القرن الإفريقي وخاصة الصومال التي باتت تشكل معقلا رئيسيا لشبكة القاعدة،مثلما حصل مع انهيار نظام حركة طالبان في أكتوبر 2001 ،حيث كانت كهوف وزيرستان وجبالها أكثر الأمكنة أمانا لفلول حركة طالبان وتنظيم القاعدة.
تعاطف العديد من أبناء قبيلة وزير بشكل خاص مع طالبان.وقد حاولت جيوش التحالف الغربي بالتنسيق مع الجيش الباكستاني تضييق الخناق على منطقة وزيرستان فقامت قوات التحالف بشن عملياتها من الغرب وقام الجيش الباكستاني بشن عملياته من الشرق. كما شرعت إسلام أباد منذ عام 2002 في بناء قواعد عسكرية في وزيرستان، تم استخدامها في عمليات عسكرية منذ عام 2004.غير أن الطبيعة الجغرافية القاسية للمنطقة وطبيعة سكانها الصعبة حالت دون اختراق المنطقة.

وقد ظل الصراع مستمرا بين الجيش الباكستاني وقبائل المنطقة الموالية لحركة طالبان وتنظيم القاعدة، رغم توقيع اتفاقية وزيرستان في 5 سبتمبر 2006 في مدينة ميران شاه لوقف القتال.

تواجد القاعدة القوي
تتواجد "القاعدة" بشكل قوي في مديرية عبيدة – بمأرب-، وهي منطقة صحراوية واسعة الأطراف تتخللها مناطق جبلية وعرة. وقال الرئيس اليمني علي عبدالله صالح في 3 فبراير 2009م بمأرب:"أنا متأكد أنه لا شيخ ولا شخصية منكم سواء سياسية أو دينية ترضى بهذا الإرهاب، ولكن أقول لكم لا جدوى من المجاملة، فأنتم ترون الإرهابيين أمام أعينكم وهم يتواجدون في القرى، ولا تقولوا بأن هذا منكر..".
وأضاف أن مصالح الشعب اليمني في هذا المثلث يجب أن تكون فوق كل اعتبار،" وهو ما يجب أن يفهمه أبناء مأرب والجوف وشبوة". يقول الباحث في شؤون القاعدة باليمن نجيب اليافعي الذي تحدث لـ "الوطن" إن"نظام الحكم في صنعاء يشهد تمرداً على الدولة، أو يشهد احتراباً قبلياً، أو حراكاً متجاوزاً حد النضال السلمي، أو أعمال عنف، بشكل يتوازى مع انحسار وجود الدولة، حتى لا تكاد الدولة تسيطر -في كثير من المحافظات- إلا على المدن وبعض المناطق التي تسقط من يده تباعا"ً.
زواج لن يستمر طويلاً
وللتدليل على عمق القبيلة في الرؤية الاستراتيجية لتنظيم القاعدة، فقد دعا زعيم ما يسمى بأمير تنظيم القاعدة في جزيرة العرب "أبي بصير" (ناصر الوحيشي) في تسجيل صوتي له على الإنترنت في 20 فبراير الماضي، القبائل اليمنية إلى التوجه إلى مواجهة القوات الحكومية، متحدثا في حينه عن حملة عسكرية يتم التحضير لها في المناطق القبلية، ودعا القبائل إلى عدم تسليم السلاح للقوات اليمنية.
لكن الباحث نجيب اليافعي يرى امتدادات للقاعدة مع القبائل اليمنية إلا أنه لا يشبهها بتطابق طالبان الباكستانية مع قبائل وزيرستان. ويقول "لا يوجد في اليمن قبائل كالقبائل الباكستانية مستعدة أن تتعاطف مع القاعدة إلى آخر المشوار، فرجال القبائل في اليمن هم سياسيون من طراز رفيع يبحثون عن المصلحة والمنافع المادية أكثر من أي ولاء آخر"، موضحاً " أنه لا يوجد في اليمن منطقة جغرافية محددة يمكن أن تكون مأوى حقيقيا للقاعدة نظراً لوجود علاقات سياسية واجتماعية وثقافية من الصعب أن تسمح بقيام منطقة امتياز للقاعدة".

السعودية في مأمن
ويشير مدير مركز الشرق الأوسط للدراسات الإستراتيجية الدكتور أنور عشقي إلى أن القاعدة تستفيد كثيراً من بعض الحساسيات التي تحدث بين القبائل اليمنية خاصة بين حاشد وبكيل (كبرى القبائل اليمنية والتي تتمتع بقدر كبير من النفوذ والسلطة) ،مضيفاً في حديث لـ"الوطن" أنه "جرى اجتماع سري بين القبيلتين وبعض القبائل الأخرى لتصفية هذه الحساسيات بينهم".وأضاف عشقي " أن القبائل اليمنية الكبيرة تكن احتراماً كبيراً للسعودية، ولن تسمح بأن يستمر هذا التزاوج بين القاعدة وبعض القبائل الصغيرة، خاصة أن القبيلة تلعب دوراً محورياً في السياسة اليمنية". وأوضح أن القاعدة في اليمن تحاول حالياً التوأمة مع المتمردين الحوثيين، والمعارضة اليمنية "الحراك الجنوبي" بهدف استجلاب الدعم المادي لها، مؤكداً أن السعودية في مأمن من ضربات القاعدة.

الخروج من الأزمة
ويرى الصحفي والمتابع لتطور القاعدة في اليمن محمد سيف حيدر أن لدى الحكومة اليمنية حزمة خيارات لزعزعة العلاقة بين القاعدة والقبائل اليمنية وذلك من باب التنمية ،قائلاً " مسألة التنمية في اليمن تعاني من إشكالية أساسية. إن الدولة لم تستطع أن تلبي حتى الآن متطلبات التنمية الأساسية التي يريدها المواطنون وخاصة في المناطق البعيدة، وهي مناطق قبلية ومناطق وعرة جداً"، مضيفاً أنه" وجب أن تركز الحكومة أيضاً على العامل الأمني بقوة،وكذلك يجب أن تكفّ الحكومة عن اللعب بأوراق الجماعات الإسلامية بأشكال مختلفة لأن ذلك يضرب في الأخير في الأمن القومي للبلد".

وهذا ما يتفق معه اليافعـي محذراً من وجود أجنحة في السلطة اليمنية – دون أن يسميها- تحاول أن تنسج خيوطاً واسعة مع مجموعات جهادية ما زالت باقية حتى المرحلة الراهنة، وتقوم باستخدامها عندما تتوتر العلاقات مع المجتمع الدولي وللفت أنظاره نحو اليمن للحصول على معونات مالية، وتسعى – بحسب الباحث نجيب اليافعي - إلى أن تكون ورقة مكافحة الإرهاب ورقة سياسية للسلطة في اليمن تقوم من خلالها بجلب المساعدات ولكنها لا تدرك خطورة أن يكون اليمن تحت الرعاية والأنظار الدولية.

الإرهاب الدولي: اتفاق أمريكي ـ بريطاني على مكافحة الإرهاب في اليمن والصومال
لندن: رويترز

أعلنت بريطانيا أمس أنها اتفقت مع الولايات المتحدة على تمويل وحدة شرطة لمكافحة الإرهاب في اليمن في إطار الجهود المكثفة لمحاربة الإرهاب.
وتركز الاهتمام في جانبي الأطلسي على التهديد المتنامي لتنظيم القاعدة في اليمن بعد الهجوم الفاشل في يوم عيد الميلاد والذي اتهم فيه نيجيري يبلغ من العمر 23 عاما بمحاولة تفجير طائرة ركاب أمريكية لدى اقترابها من ديترويت.
اتفقت الولايات المتحدة وبريطانيا على تكثيف العمل المشترك للتصدي "للتهديد الإرهابي الناشئ" من اليمن والصومال في أعقاب هجوم ديترويت الفاشل، وذلك وفقا لمكتب رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون أمس. وأضاف البيان "من بين المبادرات اتفاق براون مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما على قيام الولايات المتحدة وبريطانيا بتمويل وحدة شرطة خاصة في اليمن لمكافحة الإرهاب". وأوضح أن بريطانيا والولايات المتحدة ستتعاونان أيضا في دعم قوات خفر السواحل اليمنية.
وقالت متحدثة باسم براون إن تمويل هذه الإجراءات سيأتي من التعهدات المالية الحالية لليمن.
وكان وزير الخارجية اليمني أبو بكر القربي قد أعلن في وقت سابق أن هناك ما يمكن أن يصل إلى 300 من مقاتلي القاعدة في بلاده ربما يخطط بعضهم لشن هجمات على أهداف غربية.
وفيما يتعلق بالصومال قال مكتب رئيس الوزراء البريطاني إن براون وأوباما "يعتقدان أن هناك حاجة لقوة حفظ سلام أكبر وأنهما سيؤيدان ذلك في مجلس الأمن". وتقاتل حكومة الرئيس الصومالي شيخ شريف أحمد المدعومة من الغرب متمردين إسلاميين في الصومال بينهم حركة الشباب المتشددة التي تتهمها واشنطن بأنها تعمل وكيلا للقاعدة.
وقال مكتب براون إنه يريد أن يناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي موضوع اليمن والصومال في اجتماعهم المقبل في أواخر يناير الجاري، كما سيبحث الوضع في البلدين مع الزعماء الآخرين في الاتحاد الأوروبي في القمة الأوروبية المقبلة. وأورد موقع وزارة الخارجية البريطانية على الإنترنت أن من المقرر أن تزيد المساعدات البريطانية لليمن إلى 50 مليون جنيه إسترليني سنويا اعتبارا من عام 2010 ارتفاعا من 20 مليون جنيه في السنة.
خطوات القاعدة في اليمن
• اختراق القبائل وتجيير عملها لمصالحها الخاصة.
• الاستفادة من تسليح القبائل إذ إن هناك 50 مليون قطعة سلاح مع رجال القبائل.
• الاستفادة من انشغال النظام من حربه ضد الحوثيين والمواجهة السياسية في الجنوب مع الحراك الجنوبي.
• لجوء المسلحين الفارين من العراق وأفغانستان والصومال إلى القبائل والاحتماء بها.
• لجوء عناصر القاعدة إلى مناطق صحراوية وجبلية بعيدة عن عيون السلطة وخاصة في مثلث الإرهاب في مأرب والجوف وشبوة.

Cant See Links


التوقيع :


اللهم صل على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك
النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليما عدد مااحاط به علمك
وخط به قلمك واحصاه كتابك
وارض اللهم عن سادتنا ابي بكر وعمر وعثمان وعلي
وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسان الى يوم الدين





رد مع اقتباس