عرض مشاركة واحدة
قديم 12-17-2009, 11:09 PM   رقم المشاركة : 3
الكاتب

أفاق الفكر

مراقب

مراقب

أفاق الفكر غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








أفاق الفكر غير متواجد حالياً


رد: تعرفي على الاحجار الكريمة ومعلومات عنها



الياقــوت ( Ruby )

Cant See Images

يعد الياقوت سيد الاحجار الكريمة وقد تنافس الملوك والامراء والسلاطين
لامتلاك اجودها والمعروف ان تاج الامبراطورية الهندية قديما والذي كانت
ملكة انكلترا تضعه على رأسها في الحفلات التقليدية والرسمية يحتوي
على اربعة يواقيت كبيرة من بورما ويذكر ان الخليفة ابا جعفر المنصور
اشترى فص خاتم من الياقوت الاحمر باربعين الف دينار آنذاك وان علماء
اللغة العربية يقولون ان اسمه معرب من اللغة الفارسية او من اللغة اليونانية.
بينما قسم آخر يجزمون بان اسمه عربي كما نص عليه القرآن الكريم بقول
تعالى (كأنهن الياقوت والمرجان) وان الفرس كانوا يسمونه (سيح اسمود)
اي دافع الطاعون وهو من اسرة معدن الفورند (Corundum) ودرجة صلادته
9 فهو يأتي من حيث الصلادة بعد الماس الذي درجة صلادته 10 بمقياس
موهز المتكون من 10 درجات لذا فله القابلية على قطع كافة الاحجار
ما عدا الماس، وزنه النوعي 3,989 نظام التيلور سداسي تركيبه
الكيمياوي ثالث اوكسيد الالمنيون Al2 o3 ومعامل انكساره 1,768 وتعتمد
هذه الخواص عند الجوهريين في المختبر للكشف عن اصالتها وتوثيقها.


اما الوانه كما ذكره الجوهري العربي التيفاشي بأنه على اربعة انواع:



1. الياقوت الاحمر (روبي) Ruby ويتدرج الوانه الى اربعة اقسام:
أ. الوردي ب. البهرماني ج. الاحمر النقي الخفيف ء. الارجواني الا ان
اجود انواعه البهرماني الشبيه بلون حبة الرمان الاحمر الشديد الحمرة
الشعاعي الوهاج المتوقد الذي يسطع لمعانه وبهائه.



2. الياقوت الازرق (السفير) saphire وتندرج الوانه من الازرق الغامق
واللازوردي والنيلي والكحلي والازرق المخضر كما ذكره القزويني.



3. الياقوت الاصفر ويندرج صفاره من الاصفر الباهت والخلوقي الذي
يكون اشد صفرة ولمعانا والجلفاري الذي يكون اشد صفرة من الخلوقي
واكثر اشعاعا وهو اجوده كما ذكر التيفاشي انواعا اخرى منها
كالمشمشي والبني والنرجسي.



4. الياقوت الابيض وهو على ثلاثة انواع:أ. المهوي نسبة الى
المها اي البلور ويكون صافي البياض.
ب. الذكر وهو اصلب من المهوي واقل شعاعا وهو ارخص انواع الياقوت.
ج. الانثي وهو الياقوت الانثي.


وبالرغم من صلادة الياقوت العالية فان فيها بعض العيوب مثل الشعرة
وهو شبه تشقيق فيجب معاملته بمنتهى الحذر ومن عيوبها ايضا السوس
وهي خروق توجد في باطنه يعلوها شيء من ترابية المعدن وربما وجدت
في تلك الخروق دودة تتحرك واذا ما اخرجت منها وعرضت الى الهواء
ماتت وهناك ظاهرة النظام النجمي في الياقوت (Asterism ) الذي تحدث
عنه العالم فانشتين عام 1946 فقال انها فجوات منتظمة الترتيب موزاية
لاوجه المنشور فاذا قطعت البلورة بطريقة مناسبة بحيث ينعكس الضوء
منها يضفي عليها شكل النجمة ويعتبر الياقوت النجمي من اغلى
الاحجار الكريمة على الاطلاق حيث يفوق الماس بثمنه.


اما موطنها فهي بورما التي اشتهرت باجود مناجم الياقوت وقد غزاها
الانكليز لاستثمار هذه المناجم واستخلاص احجارها الثمينة من خاماتها
وخصوصا الياقوت البورمي الاحمر اما الياقوت الازرق والزرقون المختلط
باللعل الاحمر فيكثر في مناجم سيام فالياقوت السيامي اقل جودة من
البورمي وان ولايتي كشمير وسيلان يشتهران بانتاج الياقوت الازرق،
اما بقية الانواع والتي هي اقل درجة مما ذكرناه فموطنها افغانستان
والصين وبعض اقاليم الهند وجبال اورال كما يوجد الياقوت الجيد في
اميركا في الصخور المتبلورة شمال كارولينا وفي اعالي نهر ميسوري
وقيل عن الياقوت ان من يتختم به لا يؤثر به السحر ولا ينزف ويجلب السعادة
والرزق وحامله لا يصاب بمرض الطاعون والغرق والصاعقة ونزف الدم كما
ذكروا ان الحية اذا رأته تفجرت عيناها ويورث المهابة والوقار لمن
يختتم به والله اعلم اين يضع سره.


اللازورد - اللابيس لازوليه (Lapis - Lazuli)



كلمة اللازورد في الفارسية هو اللون السماوي أو الأزرق .
أما العرب فقد أطلقوا على هذا الخام الثمين لفظة (العوهق)
نسبة إلى لون طائر أسود اللون لريشه بريق أزرق ، وفي
فترة لاحقة غلبت كلمة اللازورد في الاستخدامات اللفظية الدالة
على هذا الحجر . أما الإغريق فقد سموه باسم قيانوس (Kyanos)
وهو اسم إغريقي لنفس الطير المذكور عند العرب .
أما الأوربيون فقد سموه باسم لابيس لازوليه .
وتكوينات هذا الحجر مؤلفة من خليط من السيلكات المركبة من
اللازوليت مع عناصر أخرى مختلفة

معدل صلابة هذا الحجر هي بحدود (5,5) على مقياس موسى
ويبلغ معدل وزنه النوعي ما بين (2,4) إلى (2,95) غم / سم مكعب .



أما ألوان هذا الحجر فالغالب أن تتدرج ما بين الأزرق الغامق
إلى الفاتح وقد يشوبها بعض الخضرة أحيانا لدخول عناصر
أخرى في التكيب كما يحوي سطحه المصقول بشكل جيد
على أشكال خطوط أو كواكب ذهبية اللون مع
عروق ذهبية أو سوداء .



وكما أسلفنا فاستخدام هذا الحجر غائر في استخدامات الحضارات
القديمة ولكل الأغراض التزيينية المختلفة ويمكن في الواقع مشاهدة
نماذج عديدة في كل متاحف العالم لمصنوعات هذا الحجر القيم .
بل لقد استخدم أيضا في صناعة الأواني لوجهاء القوم واستخدمت
الأنواع الرديئة منه في تركيبات الفسيفساء كذلك استخرجت منه
صبغة النيل الزرقاء لغرض تلوين الملابس أو لأغراض أخرى .
وهذا الحجر دهني الملمس ويتواجد في الصخور الكلسية في مواطن
تعدينه القديمة في أفغانستان (منطقة ساري سنك) ومنه صدر
في السابق إلى العراق ومصر وإيران والعالم الغربي وبقية الأصقاع .
حاليا اكتشفت مصادر له في سيبيريا وتشيلي وبعض المناطق الأخرى .

وتكتنف عملية تصنيع الحجر مخاطر ومخاوف من الإنشطارات التي
تقع لهذا الحجر عند التصنيع . . وإذا ما استخدمت الأنواع الرديئة من
هذا الخام فقد يؤدي ذلك أحيانا إلى صبغ اليدين باللون الأزرق
أو فيما إذا أضيف اللون الأزرق إلى هذا الحجر طمعا في رفع
درجة بهاء الحجر ورفع أسعار بيع مسابحه المنتجة .



إن جمال هذا الحجر سلب الألباب منذ القدم ، وخصوصا دخول ألوان
براقة أو ذهبية على سطح الخام إذا ما صقل جيدا مما يوفر بهاء
جمال خلاب . وعلى الرغم من أن هذا الحجر قد استخدم منذ أزمان
سحيقة في مختلف الأغراض إلا أنه لم يردنا ما يفيد بتصنيع هذ
ا الحجر لغرض التسبيح إلا في الآونة الأخيرة وقد
لا تتجاوز العقدين من الزمن .



كما تجدر الإشارة إلى أن حجم الطلب على هذه الأنواع لا يزال
غير قوي بسبب عدم إلمام بعض الناس بأهمية استخدام هذا الحجر
تأريخيا ، وبالإضافة إلى ذلك فإن بعض المصنعين في بعض الدول
مثل تايوان وهونق كونق وغيرها قد قاموا بتقليد هذا الحجر بدقة
فائقة وإلى حد الإذهال بحيث يصعب على غير الخبير في التمييز بين
الحجر الأصلي والحجر المقلد أو المدلس ، بل أن بعضهم حسنوا
من بهاء اللون الأصلي بإضافة ألوان رائقة أضافت إلى اللون الأصيل
لمعانا انعكاسيا يفوق الوصف والتصور


إن علم دراسة الأحجار الكريمة ينقسم إلى شقين القسم الأول يسمى
بالعربية علم الجواهر (Gemmology) وهو علم قائم على نظريات علمية
يدرس الأحجار الكريمة من الناحية الفيزيائية للحجر: الصلادة ، الكثافة،
ردود فعل الحجر للإجهادات الميكانيكية والحرارية والكيميائية الخ،
والناحية الثانية دراسة الحجر من الناحية البصرية، اللون، معامل
الأنكسار، الأنكسار الأحادي أو الثنائي، تعدد الألوان، أمتصاص الأطياف ألخ.
هذا من الناحية العليمة أما من الناحية الروحية وإن كنت لا أميل إلى هذا
الجانب لكن من باب أكمال الموضوع سوف أخوض به بالقدر المستطاع،
يسمى هذا الباب بعلم النيرنجات هو كما ذكره الكثير من المشاركين
أن هذا الحجر يفيد لكذا أو كذا أو يشفي من هذا المرض أو ذاك، فهذه
الامور ترجع لمعتقدات الناس وهذه المعتقدات موجودة لدى كل الشعوب،
الأسلامية وغير الإسلامية، على سبيل المثال وليس الحصر أعتقد قدماء
الرومان أن حجر العقيق يشفى جراح المحاربين وأعتقاد الهنود الحمر
بقدسية بعض أنواع الأحجار، بل حتى عند الغربيين يوجد هذا المعتقد
بل لديهم كتبهم التي تصدر حتى في وقتنا الحاضر حول هذا الموضوع.
فكما ذكرت سابقا فأنا شخصيا لا أميل لهذا الباب الروحاني، لكن يظل
باب موجود والكثير من الناس تعتقد به بل أني من عشاق الباب العلمي لهذا
الموضوع، فإن الأساليب العليمة لفحص الأحجار الكريمة والكشف عن ماهيتها
إن كان أصلية أم مقلدة أم صناعية أم معالجة بالحرارة أو غير معالجة فهو
عالم مثير وشيق ومعرفة الأجهزة التي تستخدم في هذه الأحجار، من كان
لديه أهتمام لمعرفة هذا الباب فليذهب لهذا الرابط العلمي الوحيد باللغة العربية
Cant See Links


الزمـرد Emerald



Cant See Images


* حجر كريم شفاف يعد الثالث في القيمــــة بعد الياقوت والماس .‏
* نوع من معدن البريل وله نفس التركيـــــب أى سيليكات البريليوم والألومنيوم .‏
* لابد من العثور عليه في مناجم بين صخور ( الشست ) الصلدة والرخام بخلاف معظم
‏ الأحجار الكريمة .‏

* لونه دائماً أخضر غامق عميـــــق شفــــاف ودرجة صلادته 75ر7 موهس .‏

* اللون الأخضرالداكن بسبب الكروميــــــــوم أساساً .‏
* يتم التمييز بينه وبين أنواع البريل الأخرى بالمرشحات الضوئية والأجهزة الألكترونيـة ‏
* يستخرج من مناجم جنوب مصـر ودول أمريكا الجنوبية والهند وجبـــال الأورال ‏
‏ في روسيا .‏

* أكبر قطعة تم العثور عليها 1360 قيراطـاً في كولومبيا .‏
* يصنع في الأفران بتكاليف باهظة باسم جيلسون وهو أخضر فاتح نوعاً ما وأقـل قيمة .‏
* لابد من شهادة المنشأ الدولية حيـث يختلط ( بالزمرد الشرقي ) وهـو مـن
‏ الكوروندوم في استراليا أو زمرد البرازيل وهو تورمالين أخضر أو زمرد الأورال وهـو
‏ جارنيت أخضر وغيرها من الأحجار الشفافة الخضراء .‏
* لايمكن معرفة الفروق إلا بالمعدات الحديثة للكشف عن الكثافة النوعية
ودرجة الصلادة ودرجة نفاذ الضوء وانعكاس الأشعة .‏
في العصور الفرعونية كانت صحراء النوبة تشتهر بمناجم الزمرد ،
التي كانت تصدر الزمرد إلى قصور حكام بلاد فارس والهند وبيزنطة ،
كما اكتشفت كميات منه في مقابر ومعابد في المكسيك والبيرو
وكولومبيا نهبت بالكامل من قبل الاوروبيين ، وكان الامبراطور
الروماني نيرون يهوى مشاهدة مصارعة العبيد من خلال بلورة كبيرة من الزمرد .


و كان للزمرد مكانة خاصة وسحر أسطوري على مر العصور ففي القرن الثاني
قبل الميلاد توقع هيرودت وجود كنز زمرد في صحراء شمال أفريقيا واشتهر
الكنز باسم (كنز الكرمانت) وكان لهذا التوقع أثر بالغ في اكتشاف
حقول النفط في الجزائر في العصر الحديث.
وظل حجر الزمرد الأخضر الصافي طوال أربعة آلاف عام شعاراً ورمزاً للمعين
الذي لا ين ضب ، وكان الفرا عنة والر ومان والمغ ول
في الهند والأ ستي ك في أمري كا الجنوبية يقدسونه، بينما رُصعت
به تيجان ملوك أوربا وأمام الخرافات التي أحاطت بعدد من أغلى
الزمردات في العالم، وجعلت من الصعب اقتفاء أصولها، لجأ فريق
باحثين من فرنسا وكولومبيا إلى استخدام آخر تقنيات التحليل لتحديد
أصول تسعة من أشهر الأحجار التي يعود تاريخها إلى فترة احتلال
الرومان لفرنسا في القرن الثامن، وتضمن الاختبار تبخير جزء دقيق
من أحد الأحجار بواسطة أشعة الليزر، ثم تحليل المكونات المختلفة
المنبعثة منه كذرات الأوكسجين، ويمكن للباحثين أن يستخدموا تلك
الخواص المحددة لمعرفة موقع تكوّن الزمردات.



ويتمتع الزمرد اليوم مع الياقوت بنفس المكانة لما يتسم به من جمال اللون.
وُتنسب بلورة الزمرد إلى النظام السداسي، أي أنها ذات ستة أضلاع أو زوايا.
وبلورات الزمرد غالباً ما تكون طويلة ومنشورية وبسيطة التكوين وتتفاوت
درجة صلابة الزمرد من 7.5 إلى 8 وعلى ذلك يعتبر من الجواهر
الصلبة ووزنه النوعي بين 2.6 و2.8.
والزمرد الطبيعي يكون غالباً أخضر باهتاً، أو يميل إلى الاصفرار
او الأبيض الرمادي، وغالباً ما يكون مرقشاً (منقطاً بنقط كثيرة)
ومن ألوانه الأخرى: الأزرق والأخضر والأصفر والأحمر الوردي
أو ما لا لون له، أما لمعته فزجاجية وقد يكون البريل شفافاً أو قاتماً.
والزمرد أرقى أنواع أُسرته وهو شفاف ونصف شفاف وله عدة ألوان
تبدأ بالأخضر الزمردي لما فيه من آثار الكروم، والأكوامارين شفاف
بين الأزرق والأخضر البحري وتعالج ألوان هذه الأحجار بواسطة الحرارة.
ورغم أن الزمرد من الاحجار الصلبة إلا أنه سهل التشقق والتفتت ولذا كان
ضرورياً عند استخدامه في الحلي أن يوضع بحذر في صندوق الجواهر
بصحبة الماس والياقوت، لأنهما أصلب منه وقد تتلفه عند احتكاكها به
وتخدشه مما يؤدي إلى إعادة صقله وربما إعادة تهيئته من جديد


الجزع العقيقي Sardonyx

الجزع العقيقي حبيبات دقيقة من معدن الكوارتز ذات أشكال مستقيمة
أو منحنية بلون بُنيّ ضارب إلى الحمرة أو البياض. وتُعتبَر البرازيل
وأروجواي والهند، من البلاد الرئيسية التي يوجد بها الجزع العقيقي.
والجزع العقيقي من الأحجار الكريمة القليلة التكلفة التي تستخدم
في الخواتم والمجوهرات.وهو نوع يختلف عن العقيق الأبيض.

ويُقطَع الكاميو (حجر كريم ذو نقش بارز) أحيانًا من الجزع العقيقي
في أشكال مسطحة ومدبّبة لتظهر طبقاته اللّونية.


أوبــال OPAL

يسمى الأوبال أيضا " ملك الأحجار " لأنه يحتوي على جميع ألوان الأحجار الأخرى
ويعتبر الجيولوجيون أن الأوبال غير معدن و انما شبه معدن بسبب
عدم وجود ترتيب داخلي أو بلوري له .
و كيميائيا هو عبارة عن سليكا متحدة مع الماء.
بالرغم من الصلابة المنخفضة (5.5) و النقاوة القليلة و اللمعان المنخفض للأوبال
الا إنه يعتبر من أغلى الأحجار الكريمة منذ الحضارة الرومانية وحتى الآن.



و اسم هذا المعدن مشتق من الكلمة السنسكريتية أوبالا و تعني الحجر الثمين.
وتأتي قيمته العالية من خاصية تلاعب الألوان الأخاذة في
الضوء لهذا المعدن و كذلك ندرة تواجده.

و هنالك عدة أنواع من الأوبال :: منها ..


1 - الأوبال الأسود .
2 - الأوبال الناري المتميز بتعدد ألوانه من البرتقالي الى الأحمر.
3 - الأوبال الشفاف عديم اللون يسمى هياليت وتعني الزجاج .
4 - الأوبال الشفاف الأخضر و يسمى بازيوس .
5 - الأوبال العكر يسمى أوبال الماء حيث انه عند غطسه بالماء يصبح شفافا.
6 - الأوبال الخشبي الذي يؤلف بقايا الاخشاب القديمة.
7 - الأوبال الوردي
8 - أوبال عين الهر ، حيث يوجد به خط واحد أبيض

يتم حاليا تصنيع الأوبال بواسطة محاليل سليكاتية غروية.
يمكن تميز الأوبال الطبيعي عن طريق صلابته ووزنه النوعي الأعلى من الصناعي
. يتشكل الأوبال ثانويا من المحاليل السليكاتية في التجاويف و الشقوق .
اقدم أنواع الأوبال جاءت من الهند و قد استخرجه الرومان من تشيكوسلوفاكيا.
وتعد استراليا و المكسيك حاليا المصدر الوحيد للأوبال .


الأوبال الخام

‏ كثافتة النوعية 5 درجات أى أقل كثافة من الكوارتز .‏

يشتهر معدن الأوبال بقدرته الفائقة على تحليل الضوء الأبيض الى
ألوان الطيف المختلفة ، ويكون الأوبال بعض الصخور الرسوبية .
وهو معدن ناعم وهش ( سريع الانكسار ) ، وذلك بسبب وجود الماء
ضمن مكوناته ، وقد أثبتت الدراسات العلمية بواسطة المجهر
الإلكتروني ، أن الأوبال نوع من المعادن الغريبة التي توجد في
الصخور ، إذ انه يتكون من كريات صغيرة من ثاني أكسيد
السليكون المتحد بالماء . وترجع قدرة الأوبال على تحليل
الضوء الأبيض لألون الطيف ، إلى هذه الكريات الصغيرة التي
تقوم بعكس عدد كبير من أطوال الموجات المختلفة من الضوء .
ويكون الأوبال معتماً ( أي غير شفاف أو نصف شفاف ) ذا
بريق دهني ، واحيانا توجد به خطوط بيضاء .


ويستخدم الأوبال في عمل معاجين الأسنان وفي صناعة المرشحات
والعوازل الحرارية في أدوات الزينة . ويوجد الأوبال في أعماق الأرض
حيث التجاويف والصخور الرسوبية المسامية ، وكذلك بالقرب من سطح
الأرض حول الينابيع الساخنة . وتوجد الصخور التي تحتوي على الوبال
في مصر واستراليا وبريطانيا وإيطاليا وتركيا والولايات المتحدة



هل هذه الإعتقادات صحيحة أم ليس لها نصيب من العلم ؟ الله اعلم

فالفيروز يمنع الحسد وأمان من الفقر ويطرد الشر والجزع !
والعقيق يثبت الحمل ويطيل العمر ويسَّهل الأمور و يزيد الرزق و به يستجاب الدعاء!
والياقوت الأحمر يؤلِّف المحبة ويمنع الغرق ويحمي من الأرواح الشريرة ويقوي القلب !
والزبــرجد مضاد للحزن !
والدر النجفى يورث الوجاهة !
والماس ويمنع الغيرة !
والزمرد ويمنع الحموضة !

أنا أتصوّر كل فوائد الأحجار هي إيحاءات نفسية تشعر لابسها بالراحة ..
كما أنّ كثير من مقتني هذه الأحجار يلجأون لها لعجزهم في الواقع عن
تغيير وضعهم ، فيتعلقون بمثل هذه الأحجار طمعا في التغيير للأفضل ..


Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images

Cant See Images



منقول


التوقيع :




لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم








رد مع اقتباس