الأديب ناصر الدين الأسد
فاز بجائزة الملك فيصل العالمية للأدب العربي عام 1402هـ/1982م.
موضوع الجائزة: الدراسات التي تناولت الأدب العربي قبل الإسلام وحتى نهاية القرن الأول الهجري. - ولد في الأردن عام 1342هـ/1923م.
- نال الشهادة الجامعية المتوسطة، ودبلوم التربية والتعليم من الكلية العربية في القدس عام 1943م، ودرجة الدكتوراه في الآداب من جامعة القاهرة عام 1955م.
- عمل في مناصب ثقافية في الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بين الأعوام 1954 و1959م، ثم أصبح عميدا كلية الآداب والتربية بالجامعة الليبية ببني غازي بين عام 1959 و1961م، فأستاذ اللغة العربية وآدابها في الجامعة الأردنية، وعميد كلية الآداب، ثم رئيس الجامعة بين الأعوام 1962-1968م و1978-1980م.
- يعمل حالياً رئيساً لمؤسسة آل البيت (المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية).
- عضو مجمع اللغة العربية في القاهرة، ومجمع اللغة العربية الأردني، ومجمع اللغة العربية في دمشق، والمجمع العلمي الهندي في عليكره.
- ومؤلفاته قيمة تميزت بالأصالة والموضوعية والاستقصاء والدقة العلمية منها: مصادر الشعر الجاهلي وقيمتها التاريخية، والاتجاهات الأدبية الحديثة في فلسطين والأردن، والقيان والغناء في العصر الجاهلي، والشعر الحديث في فلسطين والأردن، خليل بيدس، رائد القصة الحديثة في فلسطين.
- حقق خمسة كتب، واشترك مع الدكتور إحسان عباس في ترجمة كتاب يقظة العرب لجورج أنطونيوس من الإنجليزية إلى العربية، ونشر له نحو عشرين بحثاُ في مجلات علمية وضمن كتب وإصدرات مؤتمرات متخصصة