الموضوع: موضوع للبحث
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-07-2010, 11:18 PM   رقم المشاركة : 10
الكاتب

OM_SULTAN

المشرف العام

OM_SULTAN غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








OM_SULTAN غير متواجد حالياً


رد: موضوع للبحث




السبـت 09 ذو الحجـة 1427 هـ 30 ديسمبر 2006 العدد 10259

خادم الحرمين يدشن المرحلة الأولى لجسر الجمرات الجديد

بعد وصوله وولي العهد إلى منى

منى: «الشرق الأوسط»
افتتح خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز المرحلة الأولى من مشروع تطوير جسر ومنطقة الجمرات. جاء ذلك بعد وصوله أمس إلى منى للإشراف المباشر على راحة حجاج بيت الله الحرام وما يقدم لهم من خدمات وتسهيلات ليؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة وأمان، وليطمئن على جميع مراحل الخطة العامة لتنقلات الحجاج في المشاعر المقدسة كما هي عادته في كل عام.
وكان في استقباله عند وصوله جسر الجمرات، الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد السعودي، والأمير متعب بن عبد العزيز وزير الشؤون البلدية والقروية ورئيس هيئة تطوير مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة، والأمير نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا، وعدد من الأمراء والوزراء والمسؤولين.

يذكر أن المرحلة الأولى من مشروع تطوير جسر ومنطقة الجمرات التي أنجزت بإشراف مباشر من الأمير متعب بن عبد العزيز، قد نفذتها شركة مجموعة بن لادن السعودية، والتي فازت بالمشروع.

من جهته أكد الأمير متعب بن عبد العزيز في كلمة ألقاها أمام الملك عبد الله ، أن المرحلة تم تنفيذها في غضون أحد عشر شهرا، وشملت الجسر بمساحة 170 ألف متر مسطح، والقبو والدور الأرضي والدور الأول مع منحدرات الدخول والخروج. وبالنسبة للانفاق فقد تم تنفيذ سوق العرب بطول 1800 متر وبعرض أربعة وثلاثين مترا، ونفق الملك فيصل بطول 2350 مترا وبعرض سبعة عشر مترا، أما في ما يتعلق بالساحات والأعمال الخارجية وشبكات الخدمات فقد تم تنفيذ تسعين بالمائة من أعمال القطع الصخري وتوسيع وتنظيم الساحات.

وعلى صعيد الهاتف والكهرباء والماء فقد تم تنفيذ ما طوله 125 ألف متر من خطوط الهاتف والكهرباء وتنفيذ خزانين للمياه بسعة 50 ألف متر مكعب، وتنفيذ ألف ومائتين وخمسين وحدة من دورات المياه، كما تم تجهيز ساحات لإعادة تركيب الخيام بمساحة 127 ألف متر مربع.

واوضح أنه قام بتنفيذ هذه المرحلة من المشروع 600 مهندس وخبير و11 ألف فني وعامل مستخدمين 1200 معدة ثقيلة حيث كانوا يعملون على مدار الساعة ليحققوا بهذه المرحلة 53 بالمائة من إجمالي المشروع.

بعدها قام خادم الحرمين الشريفين يرافقه الأمير سلطان، والأمراء بجولة بالسيارات على جسر الجمرات وعلى الدور الأرضي من الجسر والنفق. توجه بعدها الملك عبد الله إلى قصر منى حيث كان في استقباله الأمير احمد بن عبد العزيز نائب وزير الداخلية نائب رئيس لجنة الحج العليا، والأمير الدكتور خالد بن فيصل بن تركي آل سعود وكيل الحرس الوطني للقطاع الغربي، والأمير فيصل بن عبد الله بن عبد العزيز رئيس جمعية الهلال الأحمر السعودي، وخالد التويجري رئيس الديوان الملكي، وإبراهيم الطاسان رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين، ومحمد السويلم رئيس شؤون المواطنين في الديوان الملكي، والفريق أول ركن حمد العوهلي قائد الحرس الملكي وعدد من المسؤولين.

ووصل في معية خادم الحرمين الشريفين، كل من الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود مساعد رئيس الاستخبارات العامة، والأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير منصور بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير المقدم طيار ركن تركي بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير سعود بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير منصور بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن نواف بن عبد العزيز، ومحمد الطبيشي رئيس المراسم الملكية، والدكتور فهد العبد الجبار مستشار خادم الحرمين الشريفين المشرف على العيادات الملكية، وخالد العيسى نائب رئيس الديوان الملكي.

وكان خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز قد غادر جدة في وقت سابق أمس، حيث ودعه لدى مغادرته عدد من المسؤولين.

كما وصل الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد، وذلك للإشراف مع خادم الحرمين الشريفين على ما يقدم لحجاج بيت الله الحرام من خدمات وتسهيلات ليؤدوا مناسكهم في يسر وسهولة وأمان وكذلك متابعة مراحل الخطة العامة لتنقلات الحجاج في المشاعر المقدسة كما هي عادته في كل عام.

وكان في استقباله عند وصوله مكة المكرمة أمس، الأمير سعد بن فيصل بن سعد، والأمير خالد بن فهد بن محمد، والأمير الدكتور مشعل بن عبد الله بن مساعد مستشار ولي العهد، والشيخ ناصر الشثري المستشار في الديوان الملكي، وعبد المحسن المحيسن رئيس الشؤون الخاصة لولي العهد، ومحمد بن سالم المري السكرتير الخاص لولي العهد، وعبد الله الغريري مدير عام المراسم بديوان ولي العهد وعدد من كبار المسؤولين، وقد وصل في معية ولي العهد كل من الأمير منصور بن سعود بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، والأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز مساعد أمين عام مجلس الأمن الوطني للشؤون الأمنية والاستخباراتية.



Cant See Links


مشروع تطوير منطقة الجمرات .. درة المشاريع

Cant See Images

الجمرات

إن أقل ما يمكن أن يقال عن مشروع تطوير منطقة الجمرات في مشعر منى، أنه درة المشاريع التطويرية التي نفذتها الحكومة السعودية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في المشاعر المقدسة لتوفير أرقى الخدمات لحجاج بيت الله الحرام وبما يحفظ أمنهم وسلامتهم بمشيئة الله وليؤدوا مناسك حجهم في جو مفعم بالأمن والإيمان ومزيد من الأمن والطمأنينة .
ويعد المشروع، الذي بلغت تكلفته أربعة مليارات ومائتي مليون ريال سعودي، نقلة حضارية وهندسية نوعية توفر أهدافا أساسية لانسيابية حركة الحجاج ضمن ظروف آمنة ومريحة تحقق لهم السلامة والراحة خلال أدائهم هذا النسك إضافة إلى خفض كثافة الحجاج عند مداخل الجسر وذلك بتعدد المداخل وتباعدها مما يسهم في تفتيت الكتل البشرية عند المداخل وتسهيل وصول الحجاج إلى الجمرات من الجهة التي قدموا منها وتوفير وسائل السلامة والخدمات المساندة أثناء تأدية ضيوف الرحمن لنسك رمي جمرة العقبة يوم العيد ورمي الجمار أيام التشريق.
وخلال حج هذا العام 1430هـ تم تدشين المرحلة الخامسة من مشروع تطوير المنطقة، حيث تمت الاستفادة من مراحله الأربع خلال الأعوام الماضية، وجميع الأدوار تم تكييفها، كما سيتم تغطية المستوى الخامس للجسر في العام القادم بسقف من الخيام المطورة.

مستويات رمي الجمرات

المستوى الأول: مخصص للحجاج القادمين من جهة منى ويتم الدخول إليه بواسطة منحدرين الأول لاستعمال الحجاج القادمين من شمال منى عن طريق شارعي سوق العرب والجوهرة، والثاني لاستعمال الحجاج القادمين من جنوب منى عن طريق شارع المشاة الجنوبي وشارع الملك فيصل ويتم الخروج منه عبر 3 منحدرات الأول والثاني باتجاه منى، والثالث باتجاه مكة المكرمة.
المستوى الثاني: يتم الدخول إليه من جهة مكة المكرمة بواسطة منحدرين الأول من الجهة الشمالية للحجاج القادمين من غرب الجمرات ومن محطات الحافلات المقترحة على شارع سوق العرب وشارع الجوهرة والثاني للحجاج القادمين من الجهة الجنوبية القادمين من شارع صدقي وطريق المشاة ومن محطة الحافلات على شارع الملك فيصل ويتم الخروج منه بواسطة منحدر باتجاه مكة المكرمة مع إمكانية الخروج إلى منى بواسطة السلالم المتحركة أو السلالم العادية.
المستوى الثالث: وهو مخصص لاستعمال الحجاج القادمين من وسط منى ومن شارع الملك فهد ومن مشروع الإسكان على سفوح الجبال ويتم الوصول إليه والخروج منه بواسطة سلالم متحركة أو سلالم عادية كما يتم الوصول إليه أيضاً عن طريق منحدر من سفوح الجبال خلف مشروع الإسكان ومنحدر من مجر الكبش خلف مصطبة الخيام فيه.
المستوى الرابع: فهو مخصص للحجاج القادمين من الجهة العليا بشارع الملك عبد العزيز «ربوة الحضارم» ويتم الدخول إليه والخروج منه بواسطة ممرات على المنسوب العالي متصلة مباشرة مع الساحة والمرافق القائمة على شارع الملك عبد العزيز. والمرحلة الثالثة وتشتمل على مستوى ثاني للحجاج القادمين من جهة مكة المكرمة ومستوى ثالث للحجاج القادمين من جهة منى وشارع الملك فهد والمرحلة الرابعة وتشتمل على مستوى رابع للحجاج القادمين من الجهة المرتفعة من شارع الملك عبد العزيز.
المستوى الخامس: وهو مخصص للقادمين من الجهة الجنوبية لمنطقة العزيزية والمخيمات التي تقع جنوب منى.
ويبلغ طول الجسر 950 متراً وعرضه 80 متراً وصمم على أن تكون أساسات المشروع قادرة على تحمل 12 طابقاً وخمسة ملايين حاج في المستقبل إذا دعت الحاجة لذلك، ويبلغ ارتفاع الدور الواحد اثني عشر متراً ويشتمل المشروع على ثلاثة أنفاق وأعمال إنشائية مع إمكانية التطوير المستقبلي.

مداخل ومخارج الجمرات

ويوفر المشروع 11 مدخلاً للجمرات و12 مخرجاً في الاتجاهات الأربع، إضافة إلى تزويده بمهبط لطائرات مروحية لحالات الطوارئ، ونظام تبريد متطور يعمل بنظام التكييف الصحراوي يضخ الرذاذ على الحجاج والمناطق المحيطة بالجمرات مما يسهم في خفض درجة الحرارة إلى نحو 29 درجة وأنفاقا أرضية .

ورافقت مشروع تطوير جسر الجمرات تنفيذ مشاريع جديدة في منطقة الجمرات شملت إعادة تنظيم المنطقة وتسهيل عملية الدخول إلى الجسر عبر توزيعها على 6 اتجاهات منها 3 من الناحية الجنوبية و 3 من الناحية الشمالية وتنظيم الساحات المحيطة بجسر الجمرات لتفادي التجمعات بها والسيطرة على ظاهرة الافتراش حول الجسر إلى جانب مسارات الحجاج.
وسيساعد المشروع على تنظيم وتخصيص الأماكن المناسبة للخدمات مثل الأغذية وأماكن الحلاقة ودورات المياه والخدمات الطبية والاسعافية وقوات الدفاع المدني والأمن العام .
ولتحقيق أعلى درجات الأمن والسلامة، زود المشروع بآلات تصوير تقنية مطورة موزعة في عدة أماكن ومتصلة بغرفة العمليات التي تشرف على الجسر والساحة المحيطة به لمراقبة الوضع بصورة عامة واتخاذ الإجراءات المناسبة وقت وقوع أي طارئ .
وروعي في تنفيذ المشروع الضوابط الشرعية في الحج وازدياد عدد الحجاج المستمر وتوزيع الكتلة البشرية وتفادي تجمع الحجاج عند مدخل واحد وذلك عن طريق تعدد المداخل والمخارج في مناطق ومستويات تناسب أماكن قدوم الحجاج إلى الجسر ومنطقة الجمرات حيث يبلغ عددها 11 مدخلاً ومثلها من المخارج.

أنفاق لحركة المركبات

كما يحتوي المشروع على أنفاق لحركة المركبات تحت الأرض لإعطاء مساحة أكبر للمشاة في منطقة الجسر ومخارج للإخلاء عن طريق 6 أبراج للطوارئ مرتبطة بالدور الأرضي والأنفاق ومهابط الطائرات .
وقد أسهم تصميم أحواض الجمرات والشواخص بطول (40) متراً بالشكل البيضاوي في تحسن الإنسيابية وزيادة الطاقة الاستيعابية للجسر، مما ساعد في الحد من أحداث التدافع والازدحام بين الحجاج أثناء أداء شعيرة رمي الجمرات .
ووفقاً للمواصفات فإن أساسات المشروع قادرة على تحمل اثني عشر طابقاً وخمسة ملايين حاج في المستقبل إذا دعت الحاجة لذلك ويرتفع الدور الواحد اثني عشر متراً.
وتم إعداد جداول للتفويج في منطقة جسر الجمرات على أساس تفويج 100 ألف حاج في الساعة في الدور الأرضي للجسر و 80 ألف حاج في الساعة في الدور الأول و 60 ألف حاج في الساعة في الدور الثاني و60 ألف حاج في الساعة في الدور الثالث.
كما تم في موسم حج عام 1429هـ الماضي توفير عربات كهربائية لنقل الحجاج من كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة على منحدرات الدور الثاني لجسر الجمرات إلى الجمرة الصغرى.

ثلاثة مسارات لنقل الحجاج

كما تم تخصيص ثلاثة مسارات لنقل الحجاج من المعيصم والعزيزية ودقم الوبر إلى الساحة الغربية للجمرات بحيث يبدأ الخط الترددي الأول من منطقة الشعبين والمعيصم «مواقف حجاج البر» إلى محطة الحافلات الشمالية الغربية بساحة الجمرات لخدمة المنحدر الشمالي من الدور الثاني لجسر الجمرات وبالعكس.
كما يشتمل المشروع على نظام تبريد متطور يعمل بنظام التكييف الصحراوي يضخ نوعاً من الرذاذ على الحجاج والمناطق المحيطة بالجمرات مما يؤدي لخفض درجة الحرارة إلى نحو 29 درجة وأنفاقاً أرضية لفصل سيارات الخدمات عن حركة المشاة أعدت بناء على دراسات ميدانية وهندسية.
وطال مشروع تطوير جسر الجمرات تنفيذ مشاريع جديدة في منطقة الجمرات شملت إعادة تنظيم المنطقة وتسهيل عملية الدخول إلى الجسر عبر توزيعها على 6 اتجاهات 3 من الناحية الجنوبية و 3 من الناحية الشمالية اقتضت إزالة عدد من الخيام وإيجاد مصطبتين لاستيعاب الخيام التي تمت إزالتها.

تنظيم الساحات المحيطة

كما تم تنظيم الساحات المحيطة بجسر الجمرات لتفادي التجمعات بها والسيطرة على ظاهرة الافتراش حول الجسر إلى جانب مسارات الحجاج حتى لا يحدث تقاطع بين حركة الذاهبين للمسجد المكي الحرام والعائدين منه فيما سيساعد المشروع على تنظيم وتخصيص الأماكن المناسبة للخدمات مثل الأغذية وأماكن الحلاقة ودورات المياه والخدمات الطبية والإسعافية وقوات الدفاع المدني والأمن العام.
ولتحقيق أعلى درجات الأمن والسلامة زود المشروع بآلات تصوير تقنية مطورة موزعة في عدة أماكن ومتصلة بغرفة العمليات التي تشرف على الجسر والساحة المحيطة به لمراقبة الوضع بصورة عامة واتخاذ الإجراءات المناسبة وقت وقوع أي طارئ، في حين اكتسب الجانب التوعوي مكانة في المشروع عبر إعلام الحجاج وتوجيههم بواسطة شاشات التلفاز المتوفرة في محيط الجسر وداخل مخيمات سكن الحجاج بالنصائح والتعليمات التي تجنبهم الحوادث.

مشاريع التطوير السابقة

تجدر الإشارة إلى أن جسر الجمرات شهد أعمالا تطويرية منذ إنشائه عام 1395هـ بعرض 40 متراً وبمطلعين من الجهة الشرقية والغربية ومنحدرين بجوار جمرة العقبة من الدور العلوي من الجهة الشمالية والجنوبية وذلك لنزول الحجاج.

وتواصل الاهتمام بتطوير الجسر ليشهد في عام 1399هـ تنفيذ منحدرات من الخرسانة المسلحة «مطالع ومنازل» إلى المستوى الثاني من الجمرات على جانبي الجسر مقابل الجمرة الصغرى.
ونظراً لتزايد عدد حجاج بيت الله الحرام، تمت توسعة الجسر في عام 1405هـ ليتم زيادة عرضه إلى 20 متراً وبطول 120 متراً من الجهة الشمالية الموالية للجمرة الصغرى.
كما شهد الجسر توسعة أخرى في عام 1410هـ شملت زيادة عرض الجسر إلى 80 مترا وبطول 520 متراً وتوسيع منحدر الصعود إلى 40 متراً بطول 300 متر وإنشاء خمسة أبراج للخدمات على جانبي الجسر وتنفيذ اللوحات الإرشادية والإنارة والتهوية وبلغت مساحته الإجمالية. 57.600 متر مربع.
ودخل جسر الجمرات مرحلة جديدة من التنظيم والتطوير إذ أجريت في عام 1415هـ عملية تعديل على مراحل وبشكل جمع بين منظر الجسر وتمثيل حركة الحجاج عليه.
كما أدخلت تعديلات عديدة على جسر الجمرات عام 1425هـ شملت بنية الجسر وتعديل شكل الأحواض من الشكل الدائري إلى البيضاوي وتعديل الشواخص وتعديلات على مخارج طوارئ جديدة عند جمرة العقبة وتركيب لوحات إرشادية تشتمل على معلومات لتوعية الحجاج وتحذيرهم في حالة التزاحم وتم ربط الشاشات واللوحات الإرشادية بمخيمات الحجاج مباشرة.

Cant See Links




آخر تعديل OM_SULTAN يوم 03-08-2010 في 12:02 AM.
رد مع اقتباس