عرض مشاركة واحدة
قديم 01-23-2010, 01:23 AM   رقم المشاركة : 21
الكاتب

أفاق الفكر

مراقب

مراقب

أفاق الفكر غير متواجد حالياً


الملف الشخصي








أفاق الفكر غير متواجد حالياً


رد: حماس وفتح وأين تعقد المصالحه:فلنتابع المستجدات ...فلسطين



رائد صلاح: 2010 سيكون حاسمًا لمستقبل الأقصى


مفكرة الإسلام: أعرب رئيس الحركة الإسلامية في فلسطين المحتلة عام 48 الشيخ
رائد صلاح عن قناعته بأن كافة القرائن تكشف أن النصف الأول من عام 2010
سيكون حاسمًا بشأن مستقبل المسجد الأقصى المبارك.
وفي بيان صحافي قال الشيخ صلاح: "هذا العام سيشهد أحداثًا خطيرة جدًا،
خاصة في سياق مخططات المؤسسة "الإسرائيلية" لبناء هيكل أسطوري مزعوم
على حساب المسجد الأقصى وذلك سيكون عامًا مصيريًا بالنسبة للأقصى".
وحذر رئيس الحركة الإسلامية في فلسطين المحتلة عام 48 من تصاعد الخطر على
الأقصى من قبل الاحتلال "الإسرائيلي"، وقال: "في الوضع الراهن مع كل أسف
فإن السنوات الطويلة التي قام بها الاحتلال بحفر أنفاق قد أوجدت حاليًا شبكة
من الأنفاق أسفل الأقصى والبلدة القديمة وحي سلوان".
وأضاف رائد صلاح: "الاحتلال يسعى حاليًا لربط هذه الأنفاق بعضها ببعض، بحيث
تصبح شبكة واحدة تتواصل فيما بينها وتكون متصلة، ونؤكد أن نية الاحتلال
باتت واضحة بتقسيم الأقصى على غرار المسجد الإبراهيمي في الخليل، وتحويل
عدد من المصليات إلى كنس يهودية".
وأردف: "بات من الملاحظ حجم التصدعات في بيوت البلدة القديمة وسلوان وبعض
جوانب من مباني المسجد الأقصى، مما يهدد حياة الآلاف من المقدسيين".
هدم منازل الفلسطينيين يستهدف تهويد القدس:
وتعليقًا على ممارسات الاحتلال في هدم البيوت الفلسطينية في القدس وإخطارات
الهدم والإخلاء المتزايدة، قال الشيخ صلاح: "هذه الممارسات تأتي في سياق
مخططات التهويد وفرض التطهير العرقي التدريجي على أهالي القدس المحتلة".
وعن قرار الحكم القضائي "الإسرائيلي" الذي صدر بحقه، قال الشيخ رائد صلاح:
"الضغوط لا تقع على شخصي فقط، بل تقع على الكثير من أهالي القدس المحتلة،
والداخل الفلسطيني، فالبعض ممنوعون اليوم من دخول المسجد الأقصى، أو من

دخول كامل مدينة القدس وهناك من منع من السفر، وهناك
آخرون ملاحقون من قبل المحاكم".
وناشد صلاح المسلمين والعرب من أجل الارتقاء إلى مستوى الحدث، وأكد أن
المسلمين والعرب لم يرتقوا حتى الآن إلى مستوى الحدث، رغم أنهم يملكون
أوراقًا كثيرة من شأنها أن تمنحهم قوة ضغط مؤثرة على الاحتلال".


الجمعة 07 صفر 1431هـ - 22 يناير 2010م

غداة اجتماعاته مع مسؤولين في إسرائيل
ميتشل يلتقي عباس لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط








الرئيس الفلسطيني محمود عباس يلتقي المبعوث الأميركي جورج ميتشل

دبي-وكالات

التقى المبعوث الأميركي الخاص بالشرق الأوسط جورج ميتشل الرئيس
الفلسطيني محمود عباس الجمعة 22-1-2010 لدفع جهود
عملية السلام في الشرق الاوسط .
تأتي المحادثات غداة اجتماعاته مع مسؤولين في إسرائيل وكذلك في
سوريا ولبنان اللتين قال أنهما تلعبان دورا رئيسيا في التوصل
لاتفاق سلام شامل في المنطقة.



وأضاف أنه من غير المتوقع أن تثمر المحادثات عن انفراج مع استمرار
الخلاف بين الفلسطينيين وإسرائيل في وقت اعترف فيه الرئيس الأميركي
باراك أوباما أنه أخطأ في تقدير فرص السلام في الشرق الأوسط.

وكان الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينه صرح أمس أن جولة
ميتشل في المنطقة تشكل "محاولة أمريكية لانقاذ ما يمكن انقاذه من
عملية السلام التي تعطلها إسرائيل".

من جهته، قال أوباما في مقابلة نشرتها مجلة "تايم" الأميركية في عددها
الأخير "أعتقد أننا بالغنا في تقدير قدرتنا على اقناعهم (الإسرائيليين
والفلسطينيين)" في استئناف مفاوضات السلام.

وأضاف أن الإسرائيليين والفلسطينيين وجدوا "البيئة السياسية وطبيعة
التحالفات أو الانقسامات داخل مجتمعاتهم بلغت درجة جعلت من الصعب
عليهم البدء في حوار مفيد".

وقال "أعتقد أنه من الصحيح تماما أننا .. لم نتمكن من تحقيق الانفراج
الذي كنا نرغب به" مضيفا "لو أن إدارته توقعت الصعوبات السياسية
على الجانبين "لما رفعت التوقعات لهذه الدرجة".

وضغطت واشنطن بشدة على إسرائيل لتجميد بناء المستوطنات، وهو
الشرط الذي وضعه عباس لاستئناف المفاوضات بعد توقف
استمر أكثر من عام.

وفي تشرين الثاني/نوفمبر الماضي أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي
المتشدد بنيامين نتانياهو عن تعليق لمدة 10 أشهر لاصدار تراخيص البناء
للمنازل الإسرائيلية في الضفة الغربية باستثناء القدس الشرقية.


والخميس أبدى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون قلقه إزاء استمرار
النشاط والدعم المالي لتوسيع (المستوطنات) في القدس الشرقية"،
رغم قرار اسرائيل الحد من عمليات البناء في الضفة الغربية.

وقال إن "عمليات البناء الاستيطانية تنتهك القانون الدولي وتخالف
خارطة الطريق التي تلزم اسرائيل بوقف النشاط الاستيطاني".

وتنص الخطة التي أطلقتها اللجنة الرباعية (الولايات المتحدة والأمم
المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا) في 2003، على وقف العنف
وتجميد الاستيطان وإنشاء دولة فلسطينية مستقلة عام 2005.


شاهد اضغط هنا

Cant See Links


رد مع اقتباس